أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
راح آلخص اهم آلآسباب لعدم وحدة العرب ليس كلامي وآنمآ رسول المؤمنين جميعآ:
قال رسول الله : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى , كتاب الله وسنتى.
البعد عن التطبيق الصيحيح لمنهج الكتاب والسنه"لان معظم الدول العربيه لاتطبق ولاتمشي على نهج الكتاب والسنه بشكل كلي لانها لو سارت عليه لماكان هناك خلاف فيما بينهم ولكان العرب في قمة التطور..
*بعدهـم علـى الديـن
*اهمال العلم و البحث العلمى .................... و عدم الانتاج .....
Admiral.Bashir
عمـــيد
الـبلد : العمر : 33المهنة : STUDENTالمزاج : HIGH TILL I DIE التسجيل : 22/01/2011عدد المساهمات : 1888معدل النشاط : 1564التقييم : 38الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
"العرب اختلفوا على الاتحاد واتحدوا على الاختلاف" ولا اذكر من قالها
من اخراج الموساد الاسرائيلي طبعا يتعمدون تاليف تلك الصيغ والمشابهة التي يكون فيها ابداع لغوي فيسهل حفظها وترسخ في الذهن ويتم تداولها بين الناس ويكون لها تاثير قوي على الانفس والعقول حتى انها تصبح حصيلة محصلة وواقع مجسد
مثلها مثل مقولة" اتفق العرب ان لا يتفقو " والكثير غيرها
هم يريدون جعل الانتماء للعروبة عقدة لدينا نحن يجب ان لا نساعدهم بل نتصدى لحيلهم الخبيثة ونفضحها
على فكرة الشاباك هو مخرج تسمية " العصافير " تلك التسمية التي تجعل التحذير = التخذير
وما خفي كان اعظم
اعدام ميت
لـــواء
الـبلد : المزاج : ربى الله .... وليس امريكا التسجيل : 05/03/2011عدد المساهمات : 3727معدل النشاط : 3221التقييم : 167الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
عامة ما يقف امام تكوين الحلف أو الحلم العربي المشترك هو أكثر مما خلفه . و مع ذلك يمكن اختصار هذا في ارادة الحكام التي تقف ضد مطالب الشعوب في الوحدة .
هناك أسئلة جوهرية في مسألة الحلف العربي . تبدأ أولا من . . ما الداعي لإنشاء هذا الحلف من البداية ؟ هناك سببين يمكن ان يدفعوا إلي تكوين اتحاد أو تجمع ما . أولهما الاجتماع على عدو مشترك و خطر داهم .. و نحن قد رأينا هذا في تكوين مجلس التعاون الخليجي الذي يدفع الخوف اعضاءه لاستقطاب الدول القوية اليه ، حتى وصل الأمر إلي دعوة المغرب التي تقع في اقصى الطرف المقابل للخليج!!!
و الثاني هو دواعي اجتماعية أو اقتصادية أو ايدولوجية ؛ تدفع الدول إلي التقارب و التكامل فيما بينها ، و هذا النوع تدفعه قوة الشعوب نفسها التي تؤمن و تساند فكرة الاتحاد ، و هو طبع اتحاد اقوى و أرسخ من مجرد الحلف العسكري السابق الذي لا يعدو ان يكون مجرد تصرف تكتيكي ما يلبث ان يتفكك عند القضاء على العدو المشترك أو عند أي خلاف عارض ؛ و هو حلف مقدر له الفشل ما لم تدعمه عقيدة قوية . لكن يشترط في هذا النوع الثاني ان تكون الحكومات ديموقراطية معبرة عن0الشعب ، لا مصالح أنفسها . . و هذا غير متوافر في بلادنا العربية .
السؤال الثاني . من سوف يقود هذا الحلف ؟ بصراحة ما لم تكن المنفعة المشتركة هي عقيدة الحلف العربي التخيلي هذا ، فهو حلف فاشل ، و سرعان ما سوف تتنافس الأسر الحاكمة على قيادته .
السؤال الثالث . كيف سوف تكون حلفا عسكريا موحدا إذا كان أعضاء الحلف أنفسهم هم حلفاء لأعدائهم ، أو في اهون الظروف هم حلفاء لاعداء . فأي مسلك سوف تسلك دول الحلف إذا استدعى الحلف العربي المتخيل ان تتضارب مصلحة أحد اعضاءه مع حليفه الخارجي !!!
السؤال الرابع و المهم . هل إذا استدعى تكوين التحالف ان يتخلى أحد الحكام عن عرشه سوف يفعلها أم لا ؟! هذا سؤال توضح إجابته الفرق بين الحلف الذي تقيمه الدول و الأحلاف التي يقيمها الحكام .
عدل سابقا من قبل A lion Bet في الثلاثاء 17 مايو 2011 - 23:36 عدل 1 مرات
كيف نكون حلفا علسكريا من مستوى حلف الناتو مثلا اذا كان كل سلاحنا نشتريه من الخارج
يبقى مهزلة دول اروروبا وامريكا تقطع علينا قطع الغيار المعقدة اسطول جرار من الطائرات المتقدمة غير صالح للطيران
او تتضارب مصالحنا معهم وهم الذين صنعو اسلحتنا يرسلون حاملة طائرات صغيرة فيها 25 طائرة تضرب وتقصف وتدمر ولا احد يوقفها بسبب تشويش كافة دفاعاتنا وطائراتنا لانهم الجهة الصانعة لها تخيلو حلف عربي لديه 1500 طائرة حربية تقف عاجزة عن مواجهة 25 طائرة من حاملة صغيرة ؟
المشكلة تكمن فى تحدى الصعوبات وتخطى العقبات لكى يكون هناك حلف عسكرى عربى او قوة دفاع لانشاء مشروع اتحاد عربى الصعوبات والعقبات - تعدد الأنظمة السياسية هناك علاقة بين تعدد الانظمة السياسية ونموذج التعاون العسكري فنجد انه كلما زاد عدد الانظمة السياسية كلما قل مستوى التعاون واتجه من العمل الموحد الى العمل المشترك الى العمل المتحالف الى التنسيق بين الاعمال كما ان تحديد الهدف السياسي العسكري يتطلب جميع الدول المتحالفة ، ومن البديهي ان زيادة عدد الأعضاء يزيد من صعوبة اتخاذ القرار حول تحديد الهدف واتخاذ قرار سياسي يختص بالشؤون العسكرية يحتاج الى اتفاق بالاجماع او بالاغلبية وحين ذاك يجب ان يكون القرار ملزما.
- اختلاف التصور الاستراتيجي . توصلت بعض الدول العربية إلى اتفاق على ضرورة انشاء قوة عسكرية مشتركة والبدء في انشاء نواة هذه القوة التي تمثلت في قوات درع الجزيرة التابعة لدول مجلس التعاون الخليجي ، هذا الإتفاق يجب أن تتوحد فيه تصورات اعضاء المجلس من استراتيجية تصور طبيعة التهديدات التي تشكل خطرا على امن الخليج. لأن اختلاف التصور السياسي يؤدي إلى صعوبة اتخاذ القرار السياسي العسكري اللازم لبدء التعاون الفعال .
- التجمعات الاقليمية تبرز اهمية التجمعات الاقليمية كاحدى اليات تسهيل اتخاذ القرار ، وقد سبق ان تشكلت تجمعات اقليمية مهمة ربما كان اهمها الوحدة بين مصر وسوريا والاتحاد الهاشمي بين الاردن والعراق ، ثم محاولات الوحدة الثلاثية بين مصر وسوريا والعراق ، وإنشاء مجلس التعاون الخليجي وأخيراً الوحدة اليمنية المباركة ورغم ان هذه التجمعات لم تحقق ما ارتبط بها من امال فانها قد حققت درجة عالية من التعاون في فترة اقامتها وربما كان اهمها تجربة اتحاد الجمهورية العربية التي قادت الصراع في الحرب عام 1973 والوحدة اليمنية التي اعتبرت نواة للوحدة العربية ، فالتجمع الاقليمي العربي ذات فائدة ، خاصة في مواجهة الصراعات مع دول الجوار ، وخصوصا اذا كانت الدول المشتركة في التجمع قادرة على مواجهة التهديد بالاعتماد على قدراتها الذاتية ، وفي الوقت الحاضر يمكن القول ان مجلس التعاون الخليجي يعتبر افضل التجمعات العربية وذلك لانه يسير في خطوات ثابته نحو التكامل بين الدول الاعضاء في كافة المجالات
- تعدد التهديدات يبدو احتمال صراعات الاطراف في صراعات القلب العربي واضحا فقد غلب الصراع العربي الاسرائيلي على ما عداه من الصراعات المسلحة الاخرى كالصراع العراقي – الايراني في الثمانينات والصراع في جنوب السودان ممثلا للصراع بين العرب واثيوبيا ، واستمرار الصراع المسلح بين تشاد وليبيا حول اوزو وتفاقم حركة التمرد في جنوب السودان وفي إقليم دارفور في مقابل تراجع حدة الصراع العربي الاسرائيلي نتيجة لمعاهدة السلام بين مصر واسرائيل وبين الاردن واسرائيل وانحصر الصراع العربي الأسرائيلي في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ، لا بد ان تنعكس على احتمالات التعاون العسكري العربي في المستقبل فهي اولا ترغم اقطار الاطراف العربية على البحث عن امنها ودفاعا عن وجودها وهي ثانيا تضع بقية الاقطار العربية وبخاصة اقطار القلب في حيرة بالنسبة الى اولويات التعاون العسكري خاصة عند تعدد التهديدات ومصادرها .
- اختلاف السياسة العسكرية هناك صعوبات في التعاون العسكري العربي نتيجة اختلاف السياسة العسكرية لكل بلد عن الاخر فنظرة مقارنة الى بعض العناصر السياسية العسكرية للدول العربية توضح مدى التفاوت في اساليب التجنيد والتعبئة وفي مصادر التسليح والمعدات وفي مصادر العلم العسكري واساليب القتال وما يتبع ذلك من اساليب التدريب والتأمين الاداري والفني وتفاوت القدرات القتالية للتشكيلات والوحدات وفي اسلوب اعداد الدولة للحرب وعلى الرغم من ان الاقطار العربية وبالتالي جيوشها تتكلم لغة واحدة الا ان المصطلحات العسكرية المستخدمة تختلف من قطر عربي الى اخر وهذه الاختلافات كلها تزيد من صعوبة التعاون العسكري .
- اختلاف مصادر العلم العسكري اختلاف مصادر العلم العسكري في الاقطار العربية ادى الى تغيير الاتجاهات السياسية ومصادر التسليح واساليب القتال ، اذ يلاحظ مثلا ان القوات المسلحة المصرية ما زالت تستند الى العلم العسكري المستمد من المصادر الشرقية رغم ان مصادر تسليحها الرئيسية اصبحت من الدول الغربية ، وعلى العكس من ذلك فان القوات المسلحة العراقية – سابقاً - كانت تطبق العلم العسكري الغربي رغم انتقالها الى الاعتماد على مصادر التسليح من الدول الشرقية ، ويؤثر اختلاف مصادر العلم في التعاون العسكري نتيجة لاختلاف أساليب القتال ومصطلحاته ، الامر الذي يجعل من الصعب اشتراك قوتين مختلفتين في مصادر العلم العسكري في معركة واحدة اذ يختلف اسلوب تخصيص المهام والتحضير لاعمال القتال ومفهوم ساعة الصفر وغير ذلك حيث يحتاج الى مزيد من الجهد والوقت .
- اختلاف التنظيم يختلف تنظيم الوحدات والتشكيلات المقاتلة والمتخصصة من بلد عربي الى اخر ، الامر الذي يؤدي الى اختلاف حجم هذه الوحدات وبالتالي اختلاف قدراتها القتالية ويؤثر اختلاف التنظيم في التعاون اذ ان مهام القتال لا بد من ان تختلف وفقا لاختلاف القدرات القتالية للوحدات او التشكيلات الامر الذي يزيد من صعوبة التخطيط للعمليات والتحضير للمعارك لذا يجب ان تتناسب المهام مع القدرات القتالية ويمكن التغلب على هذه المعظلة بالدراسة المسبقة لتنظيمات التشكيلات والوحدات المتوقع تعاونها في الصراع المحتمل ، مع اجراء التدريب المشترك للقيادات المتعاونة كما انه من المفضل اجراء دراسة مشتركة بين الاقطار العربية للوصول الى انسب تنظيم بحيث يسهل التخطيط المسبق للعمليات المشتركة المحتملة.
- اختلاف اعداد الدولة للحرب تنفذ بعض الاقطار مخططا لاعداد الدولة للحرب او الدفاع عنها بينما لا تمتلك اقطار اخرى نفس الدرجة من التخطيط وذلك لان مخطط اعداد القوات المسلحة يتم على اساس مصدر التهديد المباشر للدولة وليس للدول العربية الاخرى وهكذا فان استخدام القوات المسلحة لقطر عربي في اراضي قطر عربي اخر وضد عدو غير العد المباشر له يستلزم دراسة ووقتا قد لا يتوفر زمن اشتعال الصراع .