تراجع الرئيس السادات عن مشروع ترعة السلام لنقل مياة النيل لاسرائيل بعد توقيع اتفاقية السلام وهو احد المشاريع التى كان يتم مداعبة اسرئيل فى تلك الفترة
و مصر حاليا تعانى من عجز مائى
واى مطالب اسرائيلية تواجه بالرفض منذ عشرات السنوات والوضع الحالى يحتم عدم الاستجابة اطلاقا لتلك المطالب وهناك ايضا لابد من تدول سرقات اسرايل للخزانات الجوفية للمياة العربية
اما الدول الافريقية فهناك حلول كثير مثل زيادة المساعدة المائية لتلك الدول فى ترشيد استهلاك المياة خاصة ان موارد تلك الدول المائية كبيرة جدا فاثيوبيا والدول الافريقية يسقط عليها 1600 مليار متر مكعب امطار منها اثيوبيا فقط 800 مليار متر مكعب فقط
ويبدوا ان النظام الاثويبى حالة تصعيدة تهديدات لتخفض حصة مصر من المياة له عدة ادوات لمواجهته
1- التهديد العسكرى بضربات عسكرية لاى مشاريع سدود مائية تهدد بها حصص مصر
2 - دعم جبهه تحرير الاوجادين حتى يتم تفتيت الدولة الاثيوبيه فهذا الحل الامثل لكل المشاكل التى تثيرها اثيوبيا من وقت لاخر حيث ان اثيوبيا حاليا دول اغلبيتها اسلامية يحكمها اقليه مسيحيه ويسيطر عليها اليهود
3 - اغرق اثيوبيا فى حروب دامية مع الصومال حتى يتم مزيد من الانهاك لها مما يجعلها فى طائلة اضطرابات مستمرة لا تفيق منها
اما عن اسرئيل فاى مشاكل تثيرها اسرئيل لابد من اعادة النظر فى اى تعاملات اقتصادية مع اسرائيل فالجميع فى مصر يرفض اتفاقية الغاز
واتفاقيات مثل الكويز يهدف بها حشر اسرئيل اقتصاديا مع مصر وهو مرفوض شعبيا واذا كان البعض يتحجج بانها تفتح الاقتصاد الامريكى فامريكا اساسا تخرج من كونها قاطرة الاقتصاد العالمى وقوة امريكا ترججع من اهتمامنا بها فالعالم يتواجد به ما يقربب من مئتى دولة
والاقتصاد العالمى كل يوم يتعاظم وحجم الاقتصاد الامريكى وتأثيرة يتضاءل
كما يوجد لامريكا واسرئيل ضغوط واساليب مختلفة لتلك لاضغوط يوجد لدينا ايضا طرق اخر واساليب نستطيع بها الضغط عليهم