أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الأحد 22 مايو 2011 - 23:12
بالمخابرات الجزائرية اريد ان اضعه اليوم بين ايدكم عند استقلال الجزائر سنة 1962 كان لديها جهاز استخبارات دو كفاءات عالية استطاع في حقيقة الامر الوقوف الند للند امام جهاز المخابرات الفرنسية في عديد المناسبات واستطاع ان يحقق انتصارات رائعة منها(قصة القنصلية الفرنسية في كل من تونس والمغرب-قصة القاعدة الامريكية في المغرب -قصة خبير السلاح الالماني وغيره من الخبراء-قصة الرائد في الجيش المغربي قصة السفارة التونسية في المانيا -وقصة اختراق حلف شمال الاطلسي-واختراق اتصالات الجنرالات الفرنسيين -وقصة الطيار الفرنسي) وغيرها من العمليات البطولية الرائعة وتماشيا مع المرحلة الجديدة (مرحلة ما بعد الاستقلال)والصراع بين جيشي الحدود والقيادة المركزية من جهة والصراع بين وزارة الدفاع وقيادة المالق من جهة اخرى كان لازما على الجزائر تحصبن نفسها داخليا ثم النظر للخطر الخارجي ومن هدا المنطلق بدات مرحلة اعادة هيكلة وتجديد فروع المخابرات الجزائرية المختلفة والتي كانت تقاد من قاعدة ديدوش مراد بليبيا والمتمتلة في ddr -dvcr -dlg -dl -dcco -cne محمد لمقامي) السي لخضر (يزيد زرهوني) رجال الظل دو النفود الرهيب وتعتبر هده الاجهزة النواة الحقيقية لجهاز المخابرات الجزائرية بعد الاستقلال سنة 1965 المنعطف الحاسم سنة 1965 شهد جهاز المخابرات الجزائرية ثورة كبيرة في ميدان التنظيم والتقنية فقد التحق باهم اجهزته دفعات من المدرسة الروسيةومجموعة ( الالمان) الدين تلقو تدريبهم في المانيا الشرقية اغلبهم ظباط بالاضافة الى اعادة هيكلة هدا الجهاز على شاكلة المخابرات الروسية كا جي بي ولكن بلمسات جزائرية فقد تم انشاء انشاء اجهزة جديدة منها قسم الامن الميداني و مهمته كشف مخالفي الامن داخل صفوف القوات المسلحة وحماية الجيش من الانشقاق والحيلولة دون وقوع انقلابات عسكرية خاصة وان البلاد في مرحلة انتقالية صعبة ومشكلة(ج.ح.ق.م) كان لايزال قائما ولو بنسبة قليلة وقد نجح القسم في افشال محاولة الانقلاب العسكري سنة 1967 (رغم مايقال ويحكى لكن الجهاز لعب دورا هاما)والتي تبعها تغيرات في صفوف الجيش من طرف القسم السري الدي كان لايعلم عليه الا حفنة من ظباط الامن العسكري وتحت قيادة بومدين رحمه الله مباشرة وقد قام بعمليات رهيبة في الجزائر والمانيا وفرنساو وغيرها من العواصم الاوروبية sm et kgb قصة حب رغم ان هدا المصطلح لايوجد في عالم المخابرات بتاتا الا انه الافضل لان التعاون بين الجهازين كان رهيبا الى ابعد الحدود ويمكن ابراز دالك فيما يلي
فالبنسبة للروس العملية كانت بمثابة حرب ايديولوجية اما للجزائر فكانت سياسة دولة وغبرها الالوف المؤلفة من العمليات الرهيبة من هو محمد لمقامي هو احد اعمدة جهاز مخابرات الثورة الجزائرية العظيمة من مواليد 1 ديسمبر 1932 بتلمسان وبالضبط قرية الخميس تولى القيادة المدنية لمنطقة زوج بغال بدايته مع المخابرات كانت سنة1959 وبعد الاستقلال تقلد عدة مناصب في الصيدلة والمجلس الشعبي الوطني وسفيرا للجزائر بالبانيا ماقلته لايساوي حتى 0/100 من حياة الرجل العظيم....................... وهو مؤلف كتاب رجال الظل
هذا الموضوع الذي كتبته سابقا في احد المواقع للتعريف هده الاجهزة كانت تحت قيادة كل من السي سلمان(د.و.ق) السي عباس ا(
1/ كارلوس الدي كان يجوب اوروبا شرقا وغربا كان تحت رقابة الجهازين في الوقت الدي نشف ريق الموساد بل استغل في عديد المرات وفتح ملف الراحل بوذية سيثبت ذلك 2/تزويد المخابرات الروسية نظيرتها الجزائرية باجهزة تجسس وتنصت تعتبر من احدث ماانتجت الترسانة الروسية اناداك 3/تكليف المخابرات الروسية نظيرتها الجزائرية باختراق منطقة (ف) للحد من التوغل الامريكي وايجاد احزاب شيوعية ا-اشتراكية تكون موالية للروس وقد نجحت المخابرات الجزائرية في المهمة ويعود سبب تكليف المخابرات الجزائرية بالمهمة لاسباب تاريخية وبعد دلك تهاطلت على الجزائر كميات هائلة من الاسلحة 4/تنفيد خطة ( اليد المبسوطة) وهي واحدة من عمليات التغلغل الرهيبة للجهازين في العالم و فد اذكرها باتفصيل ان استطعت مرة اخرى
الصراع الاستخباراتي الجزائري الفرنسي فرنسا المستعمر القديم كان العدو اللدود لجهاز الامن العسكري وفد كان الصراع بينهما بعد الاستقلال مباشرة خاصة من طرف الفرنسيين فقد كان لهم نفود رهيب في الجزائر بفضل بعض الاحزاب العلمانية والبربرية المفبركة والمثقفون الفرنكفونيون وقد كان هؤلاء متوغلون داخل الاجهزة الحساسة في الدولة خاصة بعد سنة 1964 اضافة لبعض الاوروبين ورجال الدين الدين تبقى مهمتهم مستمرة الى هده اللحظة ومنهم في حقيقة الامر من كان برتية ظابط قي الجيش او المخابرات الفرنسية ومن هدا النطلق كان الامن العسكري يعلم جيدا هدا التغلغل الرهيب لهؤلاء داخل السلطة وخطورتهم على الامن الوطني ( وللاسف الشديد لايزال بعضهم لحد الساعة) فقرر القيام بعملية(التغالغل المضاد) لمقاومة هدا الاختراق الرهيب في هده الفترة القى الامن العسكري القبض على عملاء للمخابرات الفرنسية بتهمة التجسس وهده بعض الامثلة
الاتفاق بين المخابرات الفرنسية والموساد واطراف اجنبية اخرى على جعل المغرب العربي منطقة صراع وقد خطط لدلك قبل خروج فرنسا سنة 1962 (الصراع الجزائري المغربي مثال مؤسف على دلك) هده النقطة كانت الاكثر نجاحا
1/ضبط مجموعة من عملاء المخابرات الفرنسيةفي منطقة القبائل مهمتهم شحن الشعب ضد (لبنظام العربي)وتصويره وكانه سبب بؤس ابناء الامازيغ?? 2/العمل علىتفجير مقر جريدة المجاهد السان الناطق للنظام الجزائري من طرف المخابرات الفرنسية 3/ عرقلة المشاريع التنموية الوطنية بتحريك اياد الفرنسيين في الجزائر(الطابور الخامس) 4/ فتح المجال للموساد الاسرائلي من خلال حضور ظباط الموساد والخبراء الاسرائليين للتفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية والتي بلغت 11 تفجير اغلبها في منطقة عين ايكر (170 من مدينة تمنراست)وبقي هؤلاء لغاية سنة 1967 منهم خبراء في الجيش الاسرائيلي وما لاافهمه هو كيف سمح لهم باستغلال الجزائر 5 سنوات كاملة بعد الاستقلال ومعهم الصهاينة الملعونيين 5/اغتيال بعض القيادات الجزائرية النافدة ومحاولة الصاق التهمة في مخابرات بومدين لاضعاف موقفها 6/ 7/ غرس عملاء الاستخبارات الفرنسية داخل الجيش الجزائري وقد كانت ناجحة لحد بعيد وقد حدث صراع رهيب بين الامن العسكري والاستخبارات الفرنسية وقد كان صيد العملاء مرهقا الصراع الاستخباراتي الجزائري الاسرائلي التواجدالاستخباراتي الاسرائلي في الجزائر يعود الى خمسينيات القرن الماضي عند تغلغل الموساد في الجزائر وسط اليهود وتجنيدهم للقضاء على الثورة في اطار الاتفاق الفرنسي الاسرائلي (المعلومات مقابل النووي) وهدا مثال عن هدا التوغل فقد استطاع اليهود وبحكم علمهم بعادات وتقاليد البلد بالتغلغل والانصهار داخله التجسس على مجموعات المجاهدين واخبار فرنسا وعملائها هام جدا جدا جدا في الحقيقة كانت للموساد قاعدة خلقية في الجزائر بداية من سنة1955 ولكن كيف وجدت هته هو اول سؤال سيطرح الاجابة انه بعد اول نوفمبر 1954 كانت الاجهزة الفرنسية الامنية والعسكرية لاتعرف التصرف مع ثورة الشعب الجزائري وماكان الا ان عقد جواسيس ارسيل لورو صفقة مع الموساد الاسرائيلي الذي يملك خبرة كبيرة في زرع الفتنة والبلبلة وسط المجتمعات وقد كانت المخابرات الفرنسية بالمقابل تعمل على تسهيل مرور السلاح مباشرة الى اسرائيل دون المصادقة عليه من طرف البرلمان الفرنسي والسماح في مابعد بحضور خبراء اسرايليين للتفجيرات النووية الفرنسية في الجزائر الى غاية 1967.......... في تلك الفترة عمل الموساد الى تطبيق نفس السياسة التي طبقها في مصر حيث عمل على تجنيد يهود جزائريين وعملاء لتحقيق اهدافه وتشتيت الجزائرين وتقسيمهم وقد نشرت احد الجزائر الوطنية الناطقة بالفرنسية ملف عن تورط الموساد في ابادة الجزائريين وكان هناك العديد من العمليات التي لا يمكن الحديث عنها قبل ذلك وفي سنة 1952 ارسل الموساد شابا يهوديا للجزائر لتركيب شخصيته الجزائرية على انه يحب الحياة اللبنانية ويهتم بها وبعد ذلك ارسل الى بيروت للتجسس لصالح الموساد تصرف جيش التحرير في تلك الفترة رات قيادة جيش التحرير عقد صفقة مع بعض اليهود لتوقيف الخطر الداهم لكن طبيعة اليهود معروفة الا قلة قليلة جدا بعد الاستقلال لم تفارق عين الموساد الجزائر ولن تفارقها ابدا الى ان يرث الله الارض وما عليها خاصة وان اللهجة الجزائرية كانت حادة جدا ولا تخدم مصلحة اسرائيل قبل عدوان 1967 كان الموساد يعلم جيدا ان الجزائر ستدخل الحرب الى جانب مصر فقد كانت هناك تقارير تشير الى ذلك ولهذا عقد الموساد صفقة لعينة مع الولايات المتحدة الامريكية تهدف لضرب الجزائر وخاصة من البحر ولهذا جندت امريكا اسطولا رهيبا جدا لضرب الجزائر لكن امريكا لم تضرب الجزائر والجزائر ساندت الاحباء المصريين بالغالي والنفيس لكن لماذا من البحر بالذات وليس غيرها .......... الاجابه هي انا اسرائيل كانت تعلم ان القوات البحرية الجزائرية ضعيفة في تلك الفترة فمن حيث المنشاءات كانت اهم القواعد البحرية مستعمرة وكان الافراد يتكونون في روسيا وايطاليا وغيرهما والذين كانو في الداخل كانو قلة قليلة.............. وهذا كله يدل على مكر الموساد ومحاولته استغلال نقاط ضعف الجزائر للقضاء عليها بعد هذا التاريخ تاكد الموساد ان الجزائر خطر وحقيقي ويجب اركاعها ولهذا خصص فرع خاصا بالجزائر في قسم المغرب العربي وزادت التقارير حول الجزائر وبالتالي الجواسيس والعملاء والتعاون مع المخابرات الفرنسية ففي سنة 1968 القى الامن العسكري الجزائري القبض على شبكة تجسس تعمل لصالح الموساد الاسرائيلي تحت غطاء اكاديمي تحمل اسم شهود يهوه وتعني ملكوت الرب وقررت السلطات الجزائرية طردهم بعد التحقيق معهم وبعد فترة....... لكن شخصيا ارى انه تم مبادلتهم بجواسيس لان السقوط في يد الامن العسكري يعني النهاية ...... لا بل مابعد النهاية كما نجح الموساد الاسرائيلي في اختراق المسيحيين والاقدام السوداء المترددين على الجزائر واستطاع عبر ذلك الاطلاع على تداعيات تاميم البترول في الجزائر وخاصة المترددين على قسنطينة ووهران وتلمسان وقد ازدادت المواجهة ضراوة بعد عملية ميونيخ لان الموساد كان يقول ان الامن العسكري متورط في ذلك وانه هو الراس المدبر لكل ماحدث بعد هذا التاريخ ازدادت العمليات الاستخبارتية بين الجهازين في الجزائر وفي فرنسا وغيرها من البلدان وازدادت الاغتيلات والتصفيات والاختطافات والتحويلات وزداد عدد الشبكات التي القى الامن العسكري القبض عليها حرب اكتوبر1973 بعد حرب اكتوبر الكبيرة تاكد الموساد ان الجزائر داء ويجب القضاء عليه وان امن اسرائيل من لامن الجزائر ففي هذه الحرب نقلت الجزائر جيشا هاما الى مصر 50 طائرة حربية وقوات خاصة ولواء مدرع وغيرها من الاسلحة التي ساعدت على دك اليهود واشياء اخرى اهم واكثر تاثير... بعد هزيمة اكتوبر اعادت المخابرات الاسرائيلية تنظيم نفسها واصبح الجيش الجزائر والجزائر ككل تحت مجهر امان الاسرائيلي والموساد الاسرائيلي فقد تخصص جهاز اما ن وجهازيه الفرعيين الاستخبارات الجوية والبحرية بدراسة الجيش الجزائري ومراقبة تطوراته واصبح يصدر تقارير دورية عن امكانياته فقد سعى الجهاز لمعرقة القدرات الجوية والبحرية خاصة للجيش الجزائري وعدد وحداته وتكوينه واسماء الطيارين المتجهين لروسيا وقيادة اركان الجيش ووحداته القتالية وكيفية تصرفها عند الازمات والسعي لمعرفة طرق ادارة المعارك للجيش الجزائري وغيرها من المعلومات الهامة والتي اصبح اليوم الحصول عليها اسهل بكثير
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الأحد 22 مايو 2011 - 23:18
isa كتب:
بالمخابرات الجزائرية اريد ان اضعه اليوم بين ايدكم عند استقلال الجزائر سنة 1962 كان لديها جهاز استخبارات دو كفاءات عالية استطاع في حقيقة الامر الوقوف الند للند امام جهاز المخابرات الفرنسية في عديد المناسبات واستطاع ان يحقق انتصارات رائعة منها(قصة القنصلية الفرنسية في كل من تونس والمغرب-قصة القاعدة الامريكية في المغرب -قصة خبير السلاح الالماني وغيره من الخبراء-قصة الرائد في الجيش المغربي قصة السفارة التونسية في المانيا -وقصة اختراق حلف شمال الاطلسي-واختراق اتصالات الجنرالات الفرنسيين -وقصة الطيار الفرنسي) وغيرها من العمليات البطولية الرائعة وتماشيا مع المرحلة الجديدة (مرحلة ما بعد الاستقلال)والصراع بين جيشي الحدود والقيادة المركزية من جهة والصراع بين وزارة الدفاع وقيادة المالق من جهة اخرى كان لازما على الجزائر تحصبن نفسها داخليا ثم النظر للخطر الخارجي ومن هدا المنطلق بدات مرحلة اعادة هيكلة وتجديد فروع المخابرات الجزائرية المختلفة والتي كانت تقاد من قاعدة ديدوش مراد بليبيا والمتمتلة في ddr -dvcr -dlg -dl -dcco -cne محمد لمقامي) السي لخضر (يزيد زرهوني) رجال الظل دو النفود الرهيب وتعتبر هده الاجهزة النواة الحقيقية لجهاز المخابرات الجزائرية بعد الاستقلال سنة 1965 المنعطف الحاسم سنة 1965 شهد جهاز المخابرات الجزائرية ثورة كبيرة في ميدان التنظيم والتقنية فقد التحق باهم اجهزته دفعات من المدرسة الروسيةومجموعة ( الالمان) الدين تلقو تدريبهم في المانيا الشرقية اغلبهم ظباط بالاضافة الى اعادة هيكلة هدا الجهاز على شاكلة المخابرات الروسية كا جي بي ولكن بلمسات جزائرية فقد تم انشاء انشاء اجهزة جديدة منها قسم الامن الميداني و مهمته كشف مخالفي الامن داخل صفوف القوات المسلحة وحماية الجيش من الانشقاق والحيلولة دون وقوع انقلابات عسكرية خاصة وان البلاد في مرحلة انتقالية صعبة ومشكلة(ج.ح.ق.م) كان لايزال قائما ولو بنسبة قليلة وقد نجح القسم في افشال محاولة الانقلاب العسكري سنة 1967 (رغم مايقال ويحكى لكن الجهاز لعب دورا هاما)والتي تبعها تغيرات في صفوف الجيش من طرف القسم السري الدي كان لايعلم عليه الا حفنة من ظباط الامن العسكري وتحت قيادة بومدين رحمه الله مباشرة وقد قام بعمليات رهيبة في الجزائر والمانيا وفرنساو وغيرها من العواصم الاوروبية sm et kgb قصة حب رغم ان هدا المصطلح لايوجد في عالم المخابرات بتاتا الا انه الافضل لان التعاون بين الجهازين كان رهيبا الى ابعد الحدود ويمكن ابراز دالك فيما يلي
فالبنسبة للروس العملية كانت بمثابة حرب ايديولوجية اما للجزائر فكانت سياسة دولة وغبرها الالوف المؤلفة من العمليات الرهيبة من هو محمد لمقامي هو احد اعمدة جهاز مخابرات الثورة الجزائرية العظيمة من مواليد 1 ديسمبر 1932 بتلمسان وبالضبط قرية الخميس تولى القيادة المدنية لمنطقة زوج بغال بدايته مع المخابرات كانت سنة1959 وبعد الاستقلال تقلد عدة مناصب في الصيدلة والمجلس الشعبي الوطني وسفيرا للجزائر بالبانيا ماقلته لايساوي حتى 0/100 من حياة الرجل العظيم....................... وهو مؤلف كتاب رجال الظل
هذا الموضوع الذي كتبته سابقا في احد المواقع للتعريف هده الاجهزة كانت تحت قيادة كل من السي سلمان(د.و.ق) السي عباس ا(
1/ كارلوس الدي كان يجوب اوروبا شرقا وغربا كان تحت رقابة الجهازين في الوقت الدي نشف ريق الموساد بل استغل في عديد المرات وفتح ملف الراحل بوذية سيثبت ذلك 2/تزويد المخابرات الروسية نظيرتها الجزائرية باجهزة تجسس وتنصت تعتبر من احدث ماانتجت الترسانة الروسية اناداك 3/تكليف المخابرات الروسية نظيرتها الجزائرية باختراق منطقة (ف) للحد من التوغل الامريكي وايجاد احزاب شيوعية ا-اشتراكية تكون موالية للروس وقد نجحت المخابرات الجزائرية في المهمة ويعود سبب تكليف المخابرات الجزائرية بالمهمة لاسباب تاريخية وبعد دلك تهاطلت على الجزائر كميات هائلة من الاسلحة 4/تنفيد خطة ( اليد المبسوطة) وهي واحدة من عمليات التغلغل الرهيبة للجهازين في العالم و فد اذكرها باتفصيل ان استطعت مرة اخرى
الصراع الاستخباراتي الجزائري الفرنسي فرنسا المستعمر القديم كان العدو اللدود لجهاز الامن العسكري وفد كان الصراع بينهما بعد الاستقلال مباشرة خاصة من طرف الفرنسيين فقد كان لهم نفود رهيب في الجزائر بفضل بعض الاحزاب العلمانية والبربرية المفبركة والمثقفون الفرنكفونيون وقد كان هؤلاء متوغلون داخل الاجهزة الحساسة في الدولة خاصة بعد سنة 1964 اضافة لبعض الاوروبين ورجال الدين الدين تبقى مهمتهم مستمرة الى هده اللحظة ومنهم في حقيقة الامر من كان برتية ظابط قي الجيش او المخابرات الفرنسية ومن هدا النطلق كان الامن العسكري يعلم جيدا هدا التغلغل الرهيب لهؤلاء داخل السلطة وخطورتهم على الامن الوطني ( وللاسف الشديد لايزال بعضهم لحد الساعة) فقرر القيام بعملية(التغالغل المضاد) لمقاومة هدا الاختراق الرهيب في هده الفترة القى الامن العسكري القبض على عملاء للمخابرات الفرنسية بتهمة التجسس وهده بعض الامثلة
الاتفاق بين المخابرات الفرنسية والموساد واطراف اجنبية اخرى على جعل المغرب العربي منطقة صراع وقد خطط لدلك قبل خروج فرنسا سنة 1962 (الصراع الجزائري المغربي مثال مؤسف على دلك) هده النقطة كانت الاكثر نجاحا
1/ضبط مجموعة من عملاء المخابرات الفرنسيةفي منطقة القبائل مهمتهم شحن الشعب ضد (لبنظام العربي)وتصويره وكانه سبب بؤس ابناء الامازيغ?? 2/العمل علىتفجير مقر جريدة المجاهد السان الناطق للنظام الجزائري من طرف المخابرات الفرنسية 3/ عرقلة المشاريع التنموية الوطنية بتحريك اياد الفرنسيين في الجزائر(الطابور الخامس) 4/ فتح المجال للموساد الاسرائلي من خلال حضور ظباط الموساد والخبراء الاسرائليين للتفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية والتي بلغت 11 تفجير اغلبها في منطقة عين ايكر (170 من مدينة تمنراست)وبقي هؤلاء لغاية سنة 1967 منهم خبراء في الجيش الاسرائيلي وما لاافهمه هو كيف سمح لهم باستغلال الجزائر 5 سنوات كاملة بعد الاستقلال ومعهم الصهاينة الملعونيين 5/اغتيال بعض القيادات الجزائرية النافدة ومحاولة الصاق التهمة في مخابرات بومدين لاضعاف موقفها 6/ 7/ غرس عملاء الاستخبارات الفرنسية داخل الجيش الجزائري وقد كانت ناجحة لحد بعيد وقد حدث صراع رهيب بين الامن العسكري والاستخبارات الفرنسية وقد كان صيد العملاء مرهقا الصراع الاستخباراتي الجزائري الاسرائلي التواجدالاستخباراتي الاسرائلي في الجزائر يعود الى خمسينيات القرن الماضي عند تغلغل الموساد في الجزائر وسط اليهود وتجنيدهم للقضاء على الثورة في اطار الاتفاق الفرنسي الاسرائلي (المعلومات مقابل النووي) وهدا مثال عن هدا التوغل فقد استطاع اليهود وبحكم علمهم بعادات وتقاليد البلد بالتغلغل والانصهار داخله التجسس على مجموعات المجاهدين واخبار فرنسا وعملائها هام جدا جدا جدا في الحقيقة كانت للموساد قاعدة خلقية في الجزائر بداية من سنة1955 ولكن كيف وجدت هته هو اول سؤال سيطرح الاجابة انه بعد اول نوفمبر 1954 كانت الاجهزة الفرنسية الامنية والعسكرية لاتعرف التصرف مع ثورة الشعب الجزائري وماكان الا ان عقد جواسيس ارسيل لورو صفقة مع الموساد الاسرائيلي الذي يملك خبرة كبيرة في زرع الفتنة والبلبلة وسط المجتمعات وقد كانت المخابرات الفرنسية بالمقابل تعمل على تسهيل مرور السلاح مباشرة الى اسرائيل دون المصادقة عليه من طرف البرلمان الفرنسي والسماح في مابعد بحضور خبراء اسرايليين للتفجيرات النووية الفرنسية في الجزائر الى غاية 1967.......... في تلك الفترة عمل الموساد الى تطبيق نفس السياسة التي طبقها في مصر حيث عمل على تجنيد يهود جزائريين وعملاء لتحقيق اهدافه وتشتيت الجزائرين وتقسيمهم وقد نشرت احد الجزائر الوطنية الناطقة بالفرنسية ملف عن تورط الموساد في ابادة الجزائريين وكان هناك العديد من العمليات التي لا يمكن الحديث عنها قبل ذلك وفي سنة 1952 ارسل الموساد شابا يهوديا للجزائر لتركيب شخصيته الجزائرية على انه يحب الحياة اللبنانية ويهتم بها وبعد ذلك ارسل الى بيروت للتجسس لصالح الموساد تصرف جيش التحرير في تلك الفترة رات قيادة جيش التحرير عقد صفقة مع بعض اليهود لتوقيف الخطر الداهم لكن طبيعة اليهود معروفة الا قلة قليلة جدا بعد الاستقلال لم تفارق عين الموساد الجزائر ولن تفارقها ابدا الى ان يرث الله الارض وما عليها خاصة وان اللهجة الجزائرية كانت حادة جدا ولا تخدم مصلحة اسرائيل قبل عدوان 1967 كان الموساد يعلم جيدا ان الجزائر ستدخل الحرب الى جانب مصر فقد كانت هناك تقارير تشير الى ذلك ولهذا عقد الموساد صفقة لعينة مع الولايات المتحدة الامريكية تهدف لضرب الجزائر وخاصة من البحر ولهذا جندت امريكا اسطولا رهيبا جدا لضرب الجزائر لكن امريكا لم تضرب الجزائر والجزائر ساندت الاحباء المصريين بالغالي والنفيس لكن لماذا من البحر بالذات وليس غيرها .......... الاجابه هي انا اسرائيل كانت تعلم ان القوات البحرية الجزائرية ضعيفة في تلك الفترة فمن حيث المنشاءات كانت اهم القواعد البحرية مستعمرة وكان الافراد يتكونون في روسيا وايطاليا وغيرهما والذين كانو في الداخل كانو قلة قليلة.............. وهذا كله يدل على مكر الموساد ومحاولته استغلال نقاط ضعف الجزائر للقضاء عليها بعد هذا التاريخ تاكد الموساد ان الجزائر خطر وحقيقي ويجب اركاعها ولهذا خصص فرع خاصا بالجزائر في قسم المغرب العربي وزادت التقارير حول الجزائر وبالتالي الجواسيس والعملاء والتعاون مع المخابرات الفرنسية ففي سنة 1968 القى الامن العسكري الجزائري القبض على شبكة تجسس تعمل لصالح الموساد الاسرائيلي تحت غطاء اكاديمي تحمل اسم شهود يهوه وتعني ملكوت الرب وقررت السلطات الجزائرية طردهم بعد التحقيق معهم وبعد فترة....... لكن شخصيا ارى انه تم مبادلتهم بجواسيس لان السقوط في يد الامن العسكري يعني النهاية ...... لا بل مابعد النهاية كما نجح الموساد الاسرائيلي في اختراق المسيحيين والاقدام السوداء المترددين على الجزائر واستطاع عبر ذلك الاطلاع على تداعيات تاميم البترول في الجزائر وخاصة المترددين على قسنطينة ووهران وتلمسان وقد ازدادت المواجهة ضراوة بعد عملية ميونيخ لان الموساد كان يقول ان الامن العسكري متورط في ذلك وانه هو الراس المدبر لكل ماحدث بعد هذا التاريخ ازدادت العمليات الاستخبارتية بين الجهازين في الجزائر وفي فرنسا وغيرها من البلدان وازدادت الاغتيلات والتصفيات والاختطافات والتحويلات وزداد عدد الشبكات التي القى الامن العسكري القبض عليها حرب اكتوبر1973 بعد حرب اكتوبر الكبيرة تاكد الموساد ان الجزائر داء ويجب القضاء عليه وان امن اسرائيل من لامن الجزائر ففي هذه الحرب نقلت الجزائر جيشا هاما الى مصر 50 طائرة حربية وقوات خاصة ولواء مدرع وغيرها من الاسلحة التي ساعدت على دك اليهود واشياء اخرى اهم واكثر تاثير... بعد هزيمة اكتوبر اعادت المخابرات الاسرائيلية تنظيم نفسها واصبح الجيش الجزائر والجزائر ككل تحت مجهر امان الاسرائيلي والموساد الاسرائيلي فقد تخصص جهاز اما ن وجهازيه الفرعيين الاستخبارات الجوية والبحرية بدراسة الجيش الجزائري ومراقبة تطوراته واصبح يصدر تقارير دورية عن امكانياته فقد سعى الجهاز لمعرقة القدرات الجوية والبحرية خاصة للجيش الجزائري وعدد وحداته وتكوينه واسماء الطيارين المتجهين لروسيا وقيادة اركان الجيش ووحداته القتالية وكيفية تصرفها عند الازمات والسعي لمعرفة طرق ادارة المعارك للجيش الجزائري وغيرها من المعلومات الهامة والتي اصبح اليوم الحصول عليها اسهل بكثير
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الأحد 22 مايو 2011 - 23:25
اين الاعضاء الجزائريين؟ نريد تفاعلكم معنا انتم وجميع العرب
الجزائري الأصيل
لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب علم المزاج : عقلية dz عقلية DANGERالتسجيل : 17/05/2011عدد المساهمات : 2237معدل النشاط : 1769التقييم : 38الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الإثنين 23 مايو 2011 - 9:42
عملية فلردان تقصد إغتيال علي تونسي بنيران صديقة من مساعد كبير له أصيب بنوبة جنون والحل قالت تقارير إعلامية جزائرية ان مدير جهاز الشرطة اللواء عبد الغني الهامل أقال أكثر من ثلاثة أرباع مسؤولي الأمن في حركة تغيير منذ توليه المسؤولية قبل أربعة أشهر. وذكرت صحيفة 'الوطن' (خاصة) في عددها الصادر الجمعة أن اللواء الهامل الذي عين في منصب مدير الأمن العام بعد اغتيال المدير السابق علي تونسي من طرف أحد معاونيه يوم 25 شباط/ فبراير الماضي، شرع في عملية تغيير واسعة على جهاز الشرطة من أجل إعطائه وجها جديدا. وأوضحت أن الهامل الذي سبق له أن تولى عدة مهام في المؤسسة العسكرية فرض نفس الصرامة الموجودة في الجيش منذ اعتلائه جهاز الشرطة، مشيرة إلى أن ثلاثة أرباع مسؤولي الأمن على المستوى المحلي تم استبدالهم منذ شهر تموز/يوليو الماضي. وأكدت الصحيفة أن حركة التغيير مست الأغلبية الساحقة من مسؤولي أمن الولايات، والذين تم تعويضهم بضباط شباب، مشيرة إلى أن الإعلان الرسمي عن هذا التغيير سيتم يوم الأحد. وشددت على أن اللواء الهامل قرر أن يحدث ثورة داخل جهاز الشرطة، وأن يحطم كل الممارسات التي كانت موجودة من قبل من أجل تحسين ظروف العمل، وكذا فرض مزيد من الصرامة في الصفوف. وأشارت إلى أن المدير العام للأمن يحضر لحركة تغيير جديدة في صفوف رؤساء أمن الدوائر (أقاليم تتشكل منها الولايات) وذلك فور الانتهاء من عملية تغيير رؤساء أمن الولايات مع إمكانية اللجوء إلى استحداث هياكل جديدة من أجل فاعلية أكبر. وذكر المصدر ذاته أن الهامل قرر أيضا إحداث تغيير على مستوى مسؤولي الشرطة القضائية بالولايات، وذلك في إطار حملة تطهير وفرض الصرامة التي يريدها في القطاع الذي تزعزعت صورته بعد حادثة اغتيال مدير الأمن السابق بمكتبه على يد العقيد شعيب أولطاش المدير السابق للوحدة الجوية للشرطة. ورغم أن قضية الاغتيال لا تزال ملغمة بالأسرار، إلا أن هناك اشتباهاً بوجود قضية فساد وراء إقدام أولطاش على اغتيال مديره وصديقه المقرب أيضا. جدير بالذكر أن اللواء عبد الغني الهامل شرع ومنذ توليه المسؤولية في تموز/يوليو الماضي في تطبيق سياسة جديدة داخل جهاز الشرطة، وهو ما جعل رجال ونساء هذا الجهاز يشعرون بأن رياح التغيير هبت، وبأنهم مطالبون بصرامة أكثر في إطار عملهم. ولعل من أولى الملاحظات التي أبداها الهامل فور تسلمه مهامه هو اللجوء المبالغ فيه من طرف رجال الشرطة لسحب رخص السياقة، وهو تصريح لقي استحسانا لدى المواطنين. كما قرر الهامل أن يلزم كل رجال الشرطة ومهما بلغت رتبهم على ارتداء الزي الرسمي أثناء العمل، إلا أولئك الذين تفرض طبيعة عملهم أن يرتدوا الزي المدني. وكان اللواء هامل (58 سنة) المتحدر من ولاية تلمسان (غرب) التي يتحدر منها الرئيس بوتفليقة ايضا، يقود منذ 2008 الحرس الجمهوري، وهي وحدة النخبة في الدرك الوطني. وارتقى الى مرتبة لواء في الخامس من تموز/يوليو قبل يومين من تعيينه مديرا عاما للامن الوطني.
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الإثنين 23 مايو 2011 - 13:55
عملية فردان أو عملية ينبوع الشباب كما سمتها إسرائيل، هي عملية كوماندوز قامت بها قوات إسرائلية في ليلة 10 أبريل 1973 ضد أهداف وشخصيات فلسطينية في قلب بيروت. تمكن الإسرائليون من اغتيال ثلاثة قادة فلسطينيين، كمال عدوان، كمال ناصر وأبو يوسف النجار، كما قاموا بتفجير مقر الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. نتج عن العملية استقالة رئيس الحكومة اللبنانية صائب سلام، وتدهور علاقات منظمة التحرير الفلسطينية بالسلطة اللبنانية.
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الإثنين 23 مايو 2011 - 14:48
اذن فلقد وضع الموساد خطة لجمع المعلومات اطلق على العملية اسم عملية فردان الجديدة -لان عملية فردان-حدثت في لبنان قبل ذلك وحسب التسمية فانه اراد ان يعيد نفس السيناريو في الجزائر ضد القوات الفلسطينية وضد ابو العباس وقواته فقد كان لذى الموساد معلومة تشير الى انتقاله الى الجزائر ولكن نظر لشخصيته الامنية الرهيبة فهويقوم باشكال تمويه اربكت الموساد وفي الوقت نفسه كان الموساد الاسرائيلي يقوم بالضغط على امريكا لضرب ليبيا سوريا والعراق او على الاقل الضغط عليها ولكن شي من ذلك لم يحدث ولم تضرب الجزائر فلماذا ياترى.........
في بداية 1986 كانت المخابرات الفلسطينية تراقب الموساد الاسرائيلي عن كثب بفضل المعلومات التي تصلها من مصادرها المختلفة اغلبها من عملاء مزدوجين وكان من بين تلك المعلومات واحدة خطيرة تتعلق بضرب معسكر تبسة بالجزائرالذي يوجد به عدد من الفلسطينين بل وحتى ممثلين عن المخابرات العسكرية الفسطينية وبفضل احد العملاء المزدوجين وضعت وحدةللتقدير والتحليل للمخابرات الفلسطينية تقرير تتوقع فيه تحركات الموساد وجاءت خلاصته كما يلي:
- ان الموساد الاسرائيلي كان يعلم الكثير عن هذا المعسكر وانه كان يقوم باختبار مصداقية عميله -ان الموسادفي حاجة ماسة لمعلومات استخباراتية -الموساد يخطط لضرب الجزائر ومعسكر تبسة وبين هذا وذاك كان لازم التحقق لمعرفة نوايا الموساد ومن اجل هذا عمدت المخابرات الفلسطينية الى معرفة كيفية تصرف الضابط المسوؤل عن العميل المزدوج من الجانب الصهيوني
-الموساد - وبعد معرفة ذلك وصلت المخابرات الفلسطينية الى ان الموساد سيضرب الجزائر ومعسكر تبسة وانه يجب اتخاد الاجراءات اللازمة-ههه المرحلة تتعلق بدراسة نفسية وشخصية الشخص فمثلا عندما يكون الشخص جاد وغير ذلك لاتقوم عضلات الوجه بنفس الحركة- ولهذا فقد تم اخطار وحدة المخابرات العسكرية في تبسة وقيادة المعسكر كما تم اخبار المخابرات الجزائرية التي قامت باتخاد اجراءات من جانبها واخبرت قيادة الاركان التي اعلنت حالة الطوارى وبعد ذلك في خطة مدروسة سرب الخبر لوكالات الانباء وكان هدف المصالح الخاصة الجزائرية الضغط على اسرائيل وهو امر معروف في مثل هذه الحالات.
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الإثنين 23 مايو 2011 - 14:54
اقتباس :
عملية فردان أو عملية ينبوع الشباب كما سمتها إسرائيل، هي عملية كوماندوز قامت بها قوات إسرائلية في ليلة 10 أبريل 1973 ضد أهداف وشخصيات فلسطينية في قلب بيروت. تمكن الإسرائليون من اغتيال ثلاثة قادة فلسطينيين، كمال عدوان، كمال ناصر وأبو يوسف النجار، كما قاموا بتفجير مقر الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. نتج عن العملية استقالة رئيس الحكومة اللبنانية صائب سلام، وتدهور علاقات منظمة التحرير الفلسطينية بالسلطة اللبنانية.
كلامك صحيح لكن هذه العملية التى تحدثت عنها هى عملياة فردان الاولى بلبنان وليس عملية فردان الجديدة المذكورة بالسؤال ولكنك اقتربت جدا من الاجابة
موضوع: رد: مسابقة عسكرية الإثنين 23 مايو 2011 - 14:57
اقتباس :
ذن فلقد وضع الموساد خطة لجمع المعلومات اطلق على العملية اسم عملية فردان الجديدة -لان عملية فردان-حدثت في لبنان قبل ذلك وحسب التسمية فانه اراد ان يعيد نفس السيناريو في الجزائر ضد القوات الفلسطينية وضد ابو العباس وقواته فقد كان لذى الموساد معلومة تشير الى انتقاله الى الجزائر ولكن نظر لشخصيته الامنية الرهيبة فهويقوم باشكال تمويه اربكت الموساد وفي الوقت نفسه كان الموساد الاسرائيلي يقوم بالضغط على امريكا لضرب ليبيا سوريا والعراق او على الاقل الضغط عليها ولكن شي من ذلك لم يحدث ولم تضرب الجزائر فلماذا ياترى.........
في بداية 1986 كانت المخابرات الفلسطينية تراقب الموساد الاسرائيلي عن كثب بفضل المعلومات التي تصلها من مصادرها المختلفة اغلبها من عملاء مزدوجين وكان من بين تلك المعلومات واحدة خطيرة تتعلق بضرب معسكر تبسة بالجزائرالذي يوجد به عدد من الفلسطينين بل وحتى ممثلين عن المخابرات العسكرية الفسطينية وبفضل احد العملاء المزدوجين وضعت وحدةللتقدير والتحليل للمخابرات الفلسطينية تقرير تتوقع فيه تحركات الموساد وجاءت خلاصته كما يلي:
- ان الموساد الاسرائيلي كان يعلم الكثير عن هذا المعسكر وانه كان يقوم باختبار مصداقية عميله -ان الموسادفي حاجة ماسة لمعلومات استخباراتية -الموساد يخطط لضرب الجزائر ومعسكر تبسة وبين هذا وذاك كان لازم التحقق لمعرفة نوايا الموساد ومن اجل هذا عمدت المخابرات الفلسطينية الى معرفة كيفية تصرف الضابط المسوؤل عن العميل المزدوج من الجانب الصهيوني
-الموساد - وبعد معرفة ذلك وصلت المخابرات الفلسطينية الى ان الموساد سيضرب الجزائر ومعسكر تبسة وانه يجب اتخاد الاجراءات اللازمة-ههه المرحلة تتعلق بدراسة نفسية وشخصية الشخص فمثلا عندما يكون الشخص جاد وغير ذلك لاتقوم عضلات الوجه بنفس الحركة- ولهذا فقد تم اخطار وحدة المخابرات العسكرية في تبسة وقيادة المعسكر كما تم اخبار المخابرات الجزائرية التي قامت باتخاد اجراءات من جانبها واخبرت قيادة الاركان التي اعلنت حالة الطوارى وبعد ذلك في خطة مدروسة سرب الخبر لوكالات الانباء وكان هدف المصالح الخاصة الجزائرية الضغط على اسرائيل وهو امر معروف في مثل هذه الحالات.
هذه هى يا نسر قرطاج و التقييم سيكون من نصيبك
عدل سابقا من قبل شيطان الليل في الإثنين 23 مايو 2011 - 15:29 عدل 1 مرات