الأقســـام العسكريـــة

آلصين ومأ أدرأك مأ آلصين .... تستآهل التقييم موضوع آكثر من رآئع

أشكرك أخى الكريم على تفاعلك وكذلك تقييمك ، أعتقد أن الصين يقدم الأن ثورة فى الفكر العسكرى والأستراتيجى سوف تغير العالم

الصين غزت العالم ..... نفسى نتحد ونبقى كده واحنا قوم اعزنا الله بالاسلام

على فكرة عيب جدا انك تنقل موضوع من مجلة الدفاع بتاريخ مارس 2011 العدد رقم 296 بدون ذكر ذلك و تنسب الموضوع لنفسك مع ان الموضوع بقلم لواء آ.ح.م محمد توفيق زكى

وانت اخدت الجزء الى بيتكلم فيه عن الصين و هو كاتب عن امريكا و روسيا كمان اظن عيب تسرق مقالة الراجل و تنسبها لنفسك يا ريت يكون ده سهو منك و عمل غير مقصود لان انت لو كتبت موضوع و لقيت واحد تانى اخد الموضوع و نسبه لنفسك اكيد انت هتزعل

للتوضيح انا بكتبلك ردى دلوقتى و المجلة فايدى يعنى مفيش اى مجال للتشكيك

الصين قوة جبارة منافسة للبلدان الكبرى

فـآرسَ كتب:: على فكرة عيب جدا انك تنقل موضوع من مجلة الدفاع بتاريخ مارس 2011 العدد رقم 296 بدون ذكر ذلك و تنسب الموضوع لنفسك مع ان الموضوع بقلم لواء آ.ح.م محمد توفيق زكى

وانت اخدت الجزء الى بيتكلم فيه عن الصين و هو كاتب عن امريكا و روسيا كمان اظن عيب تسرق مقالة الراجل و تنسبها لنفسك يا ريت يكون ده سهو منك و عمل غير مقصود لان انت لو كتبت موضوع و لقيت واحد تانى اخد الموضوع و نسبه لنفسك اكيد انت هتزعل

للتوضيح انا بكتبلك ردى دلوقتى و المجلة فايدى يعنى مفيش اى مجال للتشكيك

ايها الاخ الكريم لماذا كل هذا التجريح فى العضو المحترم العقرب الاسود
كان ممكن تكتفى بلفت نظره افضل من التجريح بهذه الطريقه

وحتى انك لم تعطيه الفرصه ليرد بنعم او لا وقلت المجله فى ايدى

طبعا الرد ده بعد اذن العقرب الاسود انى سمحت لنفسى انى ارد بدلا منه ولكن ذلك نابع من احترامى له

موضوع رائع اخى العزيز العقرب الأسود وك منى تقييم++++

بانسبه لحرب المعلومات فهى أحد أكثر المصطلحات التي أثارت جدلاً واسعاً من ناحية تحديد معناها فغالباً ما يتم تفسيرها باستخدام الأسلحة العالية التقنية في الجيوش التقليدية,ولكن في الحقيقة هي ليست محصورة بنطاق عسكري وإنما تشمل جميع المجالات سواءً السياسية, الاقتصادية, أو حتى الثقافية.

تعد المعلومة اليوم لا تقدر بثمن لاسيما وأننا نعيش في عصر ثورة المعلومات ونتيجة لذلك أصبحت اهتمامات العالم موجهة إلى حماية المعلومة والمحافظة عليها من التطفل والسرقة ,فالتقدم التكنولوجي المتسارع الذي نشهده في عصرنا الحالي أوجد مساحة أكبر لحرب من نوع آخر وهو ما يعرف بحرب المعلومات,إذ لا وجود للمدافع والصواريخ وإنما الحواسيب هي من تتحكم بهذه الحرب, وعندما تتوفر كمية هائلة من المعلومات الهامة والحساسة بيد أحد الأطراف حتماً ستكون له السيطرة على بقية الأطراف,

اما الهيمنة الغربية .. عهد طويل لكن له نهاية

منذ ما يربو على الستة عقود, وتحديدا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945, والولايات المتحدة الأميركية تهيمن على العالم بأسره استراتيجيا, ومن قبلها ادت الدور نفسه المملكة البريطانية المتحدة التي ظلت تحكم العالم بقبضة من حديد لعقود طويلة. وبعملية حسابية بسيطة يمكننا أن نقدر فترة تبوء القوى الغربية لمرتبة القوى العظمى عالميا لأكثر من قرنين من الزمان. فقبل الأعوام 200, كانت هناك قوى شرقية عالمية بارزة على رأسها الامبراطورية العثمانية الاسلامية.

وبعد 200 عام, يطرأ تحول في موازين القوى عندما يصحو التنين الصيني من غفلته ويتحرك بكل ثقله للاطاحة بالولايات المتحدة أعتى قوة عالمية حاليا. ويقول مارتن جاك: ان هذا لم يحدث في طرفة عين وانتباهتها وانما سجل هو نفسه ملاحظة ذلك عندما زار الصين في أوائل التسعينات من القرن الماضي وشعر وكأنه في خلية نحل تعمل على مدار الساعة بلا توقف, أعمال البناء والتشييد في كل مكان, والشوارع بمثابة أنهار لسيارات لا حصر لها, والورش الصغيرة تسابق الزمان لتقديم أكبر كم ممكن من الانتاج في أقل وقت ممكن. وعلى هذا الأساس بني مارتن نظريته الجديدة بأن الصين هي ثعبان موسى الذي سيبتلع كل ما هو أدناه من الأفاعي الصناعية الأخرى" لتصبح الهيمنة الأميركية على العالم في خبر كان.

تغيير الحارس

والحارس المقصود هنا - بالطبع - هو واشنطن, التي لم تنجح قوى عديدة في انتزاع الزعامة العالمية منها مثل روسيا واليابان أو حتى الاتحاد الأوروبي. ويقول جاك: إن بعد النجاح الأميركي في تحقيق الهيمنة والانتصار للعالم الغربي خلال حقبة الحرب الباردة, أسهم حادث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 في تعزيز هذا الشعور بالزعامة لديها. وظنت أنها القوة العالمية الجبارة من دون منازع والتي يمكنها ادارة أكثر من حرب في وقت واحد, بدعوى القضاء على تهديد الارهاب وضمان أمان العالم بأسره. وتناست في هذه الأثناء أن النمو الاقتصادي هو أساس الزعامة الحقيقية ليست القدرة العسكرية.
وأبت عليها مقدمات غرور القوة أن تعترف بأن ثمة قوى ناهضة تسعى سعيا حثيثا الى شغل مراكز عالمية أولى في الاقتصاد, فأصبحت تنفق أكثر مما تجني. ثم حلت الأزمة الاقتصادية العالمية التي هزت الكيان الأميركي. وبدأت المؤشرات الأميركية في الهبوط المستمر ومؤشرات القوى الناهضة في الصعود بثبات. وفي مقدمة هذه القوى كانت الصين التي باتت تؤدي دور الدائن الأكبر والولايات المتحدة هي المدينة الأكبر داخل الاقتصاد العالمي.

ويشير أيضا الى أن التاريخ أعاد الكرة مع الولايات المتحدة من جديد, فوقعت في الخطأ نفسه الذي وقعت فيه الامبراطورية البريطانية من قبل حين سعت الى الهيمنة العسكرية والسياسية في الوقت الذي تنزلق فيه أقدامها الاقتصادية الى هوة عميقة. وحدث ذلك بالفعل عندما وقعت كارثة الأزمة المالية العالمية في أواخر عام 2008 قرب نهاية الفترة الرئاسية الثانية للرئيس الجمهوري جورج بوش الابن الذي كان مثالا مجسدا لغرور القوة الأميركية.

ان الحروب والعمليات العسكرية والمناورات السياسية لا تصنع قوى عظمى, انه الاقتصاد.

العملاق الصيني... واقع لا مفر منه

وانطلاقا من هذه القاعدة

ونلقي الضوء بشدة على مدى قوة وصلابة النظام الاقتصادي الصيني الذي بدأ من الصفر, ووصل الآن الى المرتبة الأولى عالميا متخطيا الجميع بمن فيهم الولايات المتحدة واليابان. كما نفرد عن اليابان تحديدا باعتبارها قوة اقتصادية عالمية غير غربية نجحت الصين في التفوق عليها. ويشير الى أن الصين لم تتخل عن الصناعات الصغيرة وتتجه الى التحديات الكبرى كما فعلت اليابان ايمانا منها بأهمية الدور الذي تؤديه هذه الصناعات في النهوض بالاقتصاد القومي.

اما عن صورة الصين فى عيون العالم الغربى *اجرت وسائل اعلام وصحافة غربية بالاستطلاعات حول صورة الصين الجديدة التى قضت اكثر من 60 عاما بعد قيامها 1949 وتبين من خلالها ان رؤية العالم الغربى للصين ونظرته اليها من الصعب تغييرهما من حيث طبيعته الجذرية وربما كانت الرؤيه والنظره تتغير وفقا لما اقتضى الامر.
** من المستحيل ان تتغير نظرة الغرب الى الصين رغم انها مدت وجزرت عدة مرات منذ اكثر من 60 عاما **
اظهرت استطلاعات غربية اخيرة حول تقييم الصين انها تختلف عن بعضها البعض بتاتا .

قال مركز بيدابليو الامريكى للتحقيق والتحرى فى استطلاعاته الصادر 17 سبتمبر 2009 انه اجرى استطلاعات فى 25 بلدا ويرى السواد الاعظم من المستطلعين فى 13 منها ان الصين سوف يمكنها ان تحل محل امريكا او احلت محلها لتصبح قوة عظمى رقم 1 فى العالم .

واما شركة الاذاعة البريطانية / بى بى سى / فقد نشرت قبل ذلك نتائج استطلاع لها اظهرت ان 39% من المستطلعين فى الخارج قاموا بتقييم الصين الايجابى بانخفاض 6% عما مضى بيننما40 منهم يحافظون على انطباع سلبى ازاء الصين بزيادة 7% .
وحسب مقولة " بى بى سى " , " تجاوز تقييم المجتمع الدولى السلبى للصين الايجابى لاول مرة ."

وهاتان النتيجتان يبدو من المظهر انهما يبتعدان عن بعضهما البعض كثيرا لكنهما تشبهان بوجهى عملة معدنية يساعد اننا فى ادراك رؤية العالم الاخيرة عامة والعالم الغربى خاصة للصين : ان يعترف الصين كدولة كبيرة لا يمكن اغفالها من جهة وان يحافظ على الحذر واليقظة ازاء هذه الدولة المطردة نهضتها من جهة اخرى.

وفى خلال ال60 سنة الماضية كانت صورة الصين فى عيون العالم الغربى موجتها مدت او جزرت عدة مرات حتى يمكن القول احيانا بانها " شديدة الترجح "
حيث كانت صورة الصين بين ثنايا نفوس الناس فى الغرب يمكنهم " اعتزام مشاهدتها " الى حد كبير جدا رغم ان ذلك ربما لا يكون " الامر الواقع هو كيفى ."

وقد بدأ هذا القانون يلعب دوره قبل 60 عاما مضت .

وعن نهاية العالم الغربى لم تعد الولايات المتحدة تهيمن على التصنيع أو التصدير. في حين أن شعوب شرق آسيا والصين بصفة خاصة أخذت هذا الدور من الولايات المتحدة. يبدو أن الدول الغربية تفترض أن الصين سيجتاحها المد الغربي في موجات العولمة، وأنها ستسمح للغرب بأن يهيمن مثلما فعل في القرون الثلاثة الأخيرة. إلا أن هذه الافتراضات خاطئة تماما.
ينظر بعض المحللين إلى التاريخ الاقتصادي لليابان على أنه نموذج يدرسون منه النمو الصيني، إلا أن الصين واليابان تختلفان كثيرا في مساريهما إلى التحديث.

يمر العالم اليوم بوقت تغير تاريخي مهم سيغير من وجه العالم الحديث. في الواقع، يدخل المجتمع العالمي فترة من ''معركة الحداثة''، وهي منافسة بين الأنظمة الغربية والشرقية على الوجود الصناعي.
إن هيمنة الغرب التي استمرت لثلاثة قرون على العالم قاربت على الانتهاء، بينما التحديث السريع للصين يحدث تغيرات تؤثر في العالم بأسره. هذا التحول الكبير يركز على ثمانية عناصر مهمة تختلف فيها الصين عن الغرب:

1. الصين هي دولة حضارة: لم تنشأ الصين مثل بعض الدول المتقدمة في العالم الغربي من مجموعة من الدويلات المتصارعة أو الإمبراطوريات التي اتحدت مع مرور الوقت إلى أمة واحدة مختلفة الديانات والثقافات وأحيانا اللغات. وإنما طالما كانت الصين حضارة موحدة اللغة والثقافة.

2. تنظر الصين إلى دول شرق آسيا على أنها دول تابعة وليست دولا قومية. عندما سبقت اليابان الصين في القرن الـ20 كانت الصين تحتل مكانتها كقوة مهيمنة في شرق آسيا لقرون.

3. إحساس الصين بوحدة العرق: ينظر الصينيون إلى أنفسهم بوصفهم عرقا واحدا، ويؤمنون بتفردهم الثقافي والتاريخي وحتى البيولوجي.

4. مقياس ومدى مختلف: إن مساحة الولايات المتحدة أصغر قليلا من الصين، إلا أن السكان في الصين أكبر بأربعة مرات.

5. السياسة الصينية الفريدة: لا تشبه الصين في صورتها الإمبريالية والشيوعية أيا من الدول الأخرى. والتقاليد الكونفوشية تؤكد فكرة أن سلطة الدولة غير مسؤولة أمام أي فرد أو أي فكرة باستثناء فكرة الحفاظ على نفسها.

6. التغير السريع: يتميز التحديث الصيني بالسرعة. يؤمن الصينيون بأن لديهم ثقافة متفوقة على باقي دول العالم، ما يسمح لهم بتقبل التغيير بسرعة.

7. تراث الحكم الشيوعي: تحكم الحكومة الشيوعية الصين منذ عام 1949. إن السياسات التي تتبعها الحكومة الصينية تجعلها مختلفة عن الدول الشيوعية في شرق أوروبا، حيث أظهر النظام الحاكم في الصين مرونة وبراجماتية.

8. دولة متقدمة نامية: هذه الشخصية المزدوجة تتسبب في مشكلات لم تشهدها أي من دول العالم من قبل، فيما يتعلق بالتقدم والاستقرار السياسي والسياسات المالية.
مع العلم ماخوذ من عدة مصادر
واقدم شكرى واحترامى وتقديرى لاخى العزيز العقرب الاسود على هذا الموضوع
الصين زلزال يهز العالم الغربى 47538

فـآرسَ كتب:: على فكرة عيب جدا انك تنقل موضوع من مجلة الدفاع بتاريخ مارس 2011 العدد رقم 296 بدون ذكر ذلك و تنسب الموضوع لنفسك مع ان الموضوع بقلم لواء آ.ح.م محمد توفيق زكى

وانت اخدت الجزء الى بيتكلم فيه عن الصين و هو كاتب عن امريكا و روسيا كمان اظن عيب تسرق مقالة الراجل و تنسبها لنفسك يا ريت يكون ده سهو منك و عمل غير مقصود لان انت لو كتبت موضوع و لقيت واحد تانى اخد الموضوع و نسبه لنفسك اكيد انت هتزعل

للتوضيح انا بكتبلك ردى دلوقتى و المجلة فايدى يعنى مفيش اى مجال للتشكيك

أولاً أنا أشكرك على تفاعلك مع موضوعى وعلى زوقك .

ثانياً أنا لم (أسرق) مقالة أحد ، ويبدو أن لدى حضرتك بعض التشويش ، حيث أن أى بحث علمى أو أدبى يتطلب أخذ ونقل بعض الأجزاء من أراء العلماء والأدباء والمفكرين لتكوين بحث معين يعبر عن وجهة نظر معينه (لذلك سمى بحث وليس مؤلف) والحقيقه أنا لست مخترعاً أو مؤلفاً ، بل أنا باحث أجمع مواد بحثى من مؤلفات الأخرين ، وهو الأسلوب الأمثل والمتبع فى التعليم فى جميع الدول المتقدمه وليس الحفظ والجمود كما وأنكار الأبحاث كما هو متبع للأسف عندنا .
أما بخصوص هذا البحث فأنا لا أعرف من أين أتيت حضرتك بأسم (لواء .أ.ح.م محمد توفيق ذكى) ويبدو أنه أيضاً أستخدم مبعض مصادرى فى البحث المقدم ، لأن أساس الموضوع منشور فى ثلاث مجلات أحدهما المجله التى أشرت إليها وإن كانت فى العدد المنشور بتاريخ الأثنين 11من آيار 2009 أى سابق على العدد الذى حضرتك ذكرته بسنتين ويزيد ، وأن كاتب البحث فى هذا العدد هو الكاتب الصحفى (جلال المنزلاوى) كما ذكرت أنا فى أول البحث (ولم أنسبه انفسى كما ذكرت) ، وإذا أردت حضرتك أن تعرف كيفية عمل بحث ، فأنا مستعد أن أشرح لك : وهو أن تجمع الماده العلميه أو الأدبيه من أى عدد مصارد تتوفر لديك (ولا أقول أن تقوم بتأليفها) ثم تضيف عليها وجهة نظرك بطريقه مختصره ثم تدعم بحثك هذا بأى صور مناسبه أو غيرها من وسائل التوضيح .
وعموماً أنت عندك حق فى أنتقادى فى جزئية أننى نسيت وضع مصادر البحث ، ولكنه كان سهواً لأننى قمت به فى وقت متأخر من الليل ، ولقد قمت بتعديل الموضوع وإضافة المصادر أسفله ، وشكراً على زوقك

أشكرك يا أخى المحترم R-77
adder على مشاركتك ، والحقيقه أنا متفق معك تماماً وأنا أعجبت بهذه المشاركه
جداً لأن رأيك ينم عن ثقافه واسعه ويبدو انك أجريت بحثاً بخصوص هذا الموضوع ، لذلك
أأذن لى بإعتبار مشاركتك هذه وما أجريته من بحث بخصوص هذا الموضوع هو بمثابة تكملة
للبحث الخاص بى وأعتبره جزءاً منه ، ليكون هذا الموضوع شراكه بينى وبينك ، تقبل منى
إحترامى وتقييمى أيضاً لك

أشكرك أخى العزيز والمحترم إبراهيم على ردك لغيبتى ودفاعك عنى ، وأرجو أن اكون قد أوضحت سوء الفهم واللبس الذى حدث

شكرا لك
الغرب تحت رحمة الصين الان
اقتصاديا
وحتى الكترونيا ..باستطاعة قراصنة الحاسوب الصينيين شل امريكا واوروبا ..............

scorpion rouge كتب:: شكرا لك
الغرب تحت رحمة الصين الان
اقتصاديا
وحتى الكترونيا ..باستطاعة قراصنة الحاسوب الصينيين شل امريكا واوروبا ..............

الشكر لك أنت على مرورك أخى الكريم وتفاعلك ، تحياتى لك

العقرب الأسود كتب:

أشكرك يا أخى المحترم R-77
adder على مشاركتك ، والحقيقه أنا متفق معك تماماً وأنا أعجبت بهذه المشاركه
جداً لأن رأيك ينم عن ثقافه واسعه ويبدو انك أجريت بحثاً بخصوص هذا الموضوع ، لذلك
أأذن لى بإعتبار مشاركتك هذه وما أجريته من بحث بخصوص هذا الموضوع هو بمثابة تكملة
للبحث الخاص بى وأعتبره جزءاً منه ، ليكون هذا الموضوع شراكه بينى وبينك ، تقبل منى
إحترامى وتقييمى أيضاً لك

لاشكر على واجب اخى العزيز المحترم العقرب الاسود
فانت مواضيعك دائما مميزه وتشجع على المشاركه
وهذا الموضوع بالفعل رائع ومميز من عضو اروع واكثر تميزا بمنتدانا
وانا من اول مادخلت المنتدى اليوم ورايت موضوعك تفرغت له تماما لمده
تزيد عن ساعتان تقريباً انا واقرأ واتمعن فيه فدفعنى على عمل بحث بخصوصه
وان اضيف مشاركتى السابقه
اما بالنسبه لاعتبارك مشاركتى السابقه فى موضوعك (الموفق باذن الله) جزءاً منه
واعلانك بان هذا الموضوع شراكه بينى وبينك فأرى هذا شئ يشرفنى ويسعدنى
وشرف كبير بالنسبة لى ان اكون شريك بموضوع مع عضو فى قمة الاحترام والتقدير اولاً
ومميز وذو ثقافه واسعه ثانياً,,,,,مثلك
وفى النهايه اقول لك ان شخص مثلك لا يستحق الا قمة الاحترام والتقدير
وشكرا لك على تعبيرك الجميل وعلى تقييمك لى فهذا شرفاً اخر لى,,,,
__________________________________________________________
ملاحظه هامه:- ارجو من الساده الاعضاء التفاعل اكثر مع مثل هذه المواضيع
__________________________________________________________
وشكراً

شكرا لك اخى العقرب الاسود على الموضوع المميز و بالفعل الحرب القادمه لن تكون مقتصره على الجيوش بل حرب الكترونيه و معلوماتيه و بدات بوادرها تظهر منذ ضرب مفاعلات ايران بواسطة فيروس ستاكسنت و ما زالت البقيه تاتى لكن على صعيد اخر الصين فضلا عن ريادتها فى الحرب المعلوماتيه فهى ايضا تقدمت كثيرا فى تصنيعها الحربى و اصبحت تصنع كل ما تصنعه روسيا و يزيد عنها فى ابحاث الليزر التى ستشكل مستقبلا جانب هاما فى الحروب

يجب على العرب التوجه إلى الصين لأنها ستصبح قوة عضمة

» 300 قتيل وثمانية الاف جريح في زلزال الصين
» الصين تبنى أطول جسر فى العالم فوق المياه
» هل حقا الصين والهند من اقوى جيوش العالم ؟؟
» سفينة نوح في الصين خوفا من نهاية العالم
» بطولة العالم العاب عسكرية في الصين

الأقســـام العسكريـــة

الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies

الصين زلزال يهز العالم الغربى

الصين زلزال يهز العالم الغربى

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة