ان هذا الأمر يحدث في كل صفقات السلاح التابعة للمعونة الأمريكية فرفع السعر بطريقة مبالغ فيها + مبلغ المعونة الثابت سنويا = استنزاف أموال المعونة في عدد قطع سلاح قليلة
الأمريكان يستخدمون المعونة كوسيلة ضغط سياسية و يقللون جدا من قيمتها العسكرية بهذة الطريقة في المبالغة في الأسعار
أما المصريون فيرضون بأي سعر لأنهم أصلا لا يدفعون شيئا أي "أي حاجة تيجي من الأمريكان أحسن من عينهم"