أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 14:04
أعلن مصدر في الحكومة البريطانية اليوم الاثنين أن بريطانيا والولايات المتحدة ستنشئان هيئة مشتركة لتقييم الإخطار الطويلة الأجل على أمنهما القومي. ومن المتوقع الإعلان عن إنشاء المجلس الجديد المعني بإستراتيجية الأمن القومي خلال زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لبريطانيا التي تبدأ الثلاثاء. وقال المصدر الحكومي: "تعمل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة معًا بشكل وثيق بالفعل بشأن العديد من القضايا الأمنية". وأضاف: "سيتيح المجلس الجديد لنا التطلع إلى الأمام والوصول إلى رؤية مشتركة للتحديات الناشئة وطريقة التصدي لها والطريقة التي يمكن أن تتكيف بها سياستنا الحالية مع التطورات الطويلة الأجل". وأردف المصدر: "سيساعد تبادل معارف الخبراء في لندن وواشنطن وآرائهم الحكومتين على التطلع إلى الأمام في عالم شديد التعقيد سريع الحركة". وسيضم المجلس الجديد مسئولين كبار في مجال السياسة الخارجية والدفاع من لندن وواشنطن، وسيرأسها مستشار الأمن القومي في الولايات المتحدة وبريطانيا. ولم يفصح المسئولون البريطانيون عن الدافع لإنشاء الهيئة الجديدة لكن الانتفاضات التي اجتاحت العالم العربي باغتت الحكومات الغربية. واتسم الرد الأولي لهذه الحكومات على الأزمة الليبية بالارتباك حيث كانت الإدارة الأمريكية مرتابة في بداية الأمر بشأن دعم منطقة حظر الطيران التي أيدتها بريطانيا وفرنسا. http://www.islammemo.cc/akhbar/American/2011/05/23/124958.html
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 14:11
هذا الخبر ان كان يدل علي شيء فأنه يدل علي قرب المواجه الحتميه بين الاسلام و الغرب و اقصد هنا مواجه عسكرية فأنشاء هيئة امن قومي مشترك معناه الاعداد لهذا و مواجهة الثورات العربية و مواجهة المشاريع العربية والاسلامية لتوحيد الصفوف خاصة ان هناك تقرير امريكيه تؤكد علي قرب قيام خلافة اسلامية
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 14:12
بيازيد صاعقة الاسلام كتب:
هذا الخبر ان كان يدل علي شيء فأنه يدل علي قرب المواجه الحتميه بين الاسلام و الغرب و اقصد هنا مواجه عسكرية فأنشاء هيئة امن قومي مشترك معناه الاعداد لهذا و مواجهة الثورات العربية و مواجهة المشاريع العربية والاسلامية لتوحيد الصفوف خاصة ان هناك تقرير امريكيه تؤكد علي قرب قيام خلافة اسلامية
معك حق ...بدؤؤا يستعدون .............انها حرب صليبية
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 14:49
انا اعتقد حرب ارمجدون قد اقتربت لاحظتو شي او لا السعودية الجزائر مصر المغرب الامارات الكويت الاردن تونس السودان وانا اعتقد انها بداية الشرارة اعتقد والله العليم ان الحرب قادمة والعرب والمسلمين ممكن قريب اول مره بتوحدون لكن ما الفائده توحد في حرب عالمية ثالثة تفرقنا كثير ونتوحد وقت القتال وانه لشرف انا اقاتل في سبيل الله
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 15:02
الرمح العربي كتب:
انا اعتقد حرب ارمجدون قد اقتربت لاحظتو شي او لا السعودية الجزائر مصر المغرب الامارات الكويت الاردن تونس السودان وانا اعتقد انها بداية الشرارة اعتقد والله العليم ان الحرب قادمة والعرب والمسلمين ممكن قريب اول مره بتوحدون لكن ما الفائده توحد في حرب عالمية ثالثة تفرقنا كثير ونتوحد وقت القتال وانه لشرف انا اقاتل في سبيل الله
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 15:07
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد:
فلقد ثبت في الحديث الصحيح الذي رواه الامام أحمد في مسنده وابو داود في سننه وابو نعيم في حليته
من حديث ثوبان (رضي الله عنه) انه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل،
ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت). وفي الحديث جملة من الفوائد والمسائل: الاولى: قوله (صلى الله عليه وسلم) (يوشك ان تتداعى عليكم الامم) ويوشك من افعال المقاربة، اي اوشك واقترب ذلك وصدق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فهذه الامم قد تداعت على امة الاسلام والمسلمين على الرغم من اختلاف مشاربهم وعقائدهم ولكن القاسم المشترك لهم هو عداوة الدين الذي جاء به محمد (صلى الله عليه وسلم). اما الثانية: قوله (صلى الله عليه وسلم) الامم) اي الامم الكافرة ومن والاها من الامم المنافقة التي تدعي الاسلام ولكنها معول هدم لحضارته واصوله وثوابته، وهذه اخطر من سابقتها لانه قطع رأس الدين بسيف الدين، كما كان المنافقون في عهد النبي (صلى الله عليه وسلم): اشد خطراً واعظم ضرراً على الاسلام والمسلمين من الكفار الاصليين وهذا الامر بدا جليا حينما وقف ادعياء الاسلام والعروبة مع الولايات المتحدة وحلفائها ضد الحرب على العراق. ولسنا بصدد الدفاع عن النظام السابق، ولكننا بشأن قضية كبيرة وخطيرة اسمها المشروع الامريكي الاسرائيلي البريطاني الكبير في الشرق الاوسط والذي وضع حجرالاساس له في وعد بلفور المشؤوم يوم تعهد بلفورالمقبورببناء دوله لليهود المضطهدين بزعمه في العالم في فلسطين، وكان العراق هو حجر الاساس الشرقي لدولة (اسرائيل) المزعومة التي يحلم بها يهود العالم والتي تمتد حدودها من النيل غرباً الى الفرات شرقاً ومن الشام شمالاً الى مدينة خيبر في السعودية جنوباً، فالمشروع الجديد الذي هو امتداد للمشروع القديم بدأ من العراق، من كنز الشرق، من بلد الخيرات، من ارض الحضارات، حيث الموقع الجغرافي، والتأريخي، والاقتصادي والتجاري، والصناعي، والزراعي، حيث النفط واليورانيوم والفوسفات وغير ذلك من كنوز الارض التي اودعها الله تعالى في هذا البلد العريق. فتآمر القاصي والداني على هذا البلد وهذه الامة المستهدفة من اعدائها، قبل الاسلام وبعده. فلم ينس التاريخ ان يدون لنا استعباد الروم وفارس للعرب قبل الاسلام، ولم ينس التأريخ كذلك ان يدون لنا عملاء هاتين الامبراطورتين الرومية وحلفائها الغساسنة، والفارسية وحلفائها المناذرة. والتاريخ يعيد نفسه، فالولايات المتحدة الشيطان الاكبر
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 15:13
الرمح العربي كتب:
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد:
فلقد ثبت في الحديث الصحيح الذي رواه الامام أحمد في مسنده وابو داود في سننه وابو نعيم في حليته
من حديث ثوبان (رضي الله عنه) انه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل،
ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت). وفي الحديث جملة من الفوائد والمسائل: الاولى: قوله (صلى الله عليه وسلم) (يوشك ان تتداعى عليكم الامم) ويوشك من افعال المقاربة، اي اوشك واقترب ذلك وصدق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فهذه الامم قد تداعت على امة الاسلام والمسلمين على الرغم من اختلاف مشاربهم وعقائدهم ولكن القاسم المشترك لهم هو عداوة الدين الذي جاء به محمد (صلى الله عليه وسلم). اما الثانية: قوله (صلى الله عليه وسلم) الامم) اي الامم الكافرة ومن والاها من الامم المنافقة التي تدعي الاسلام ولكنها معول هدم لحضارته واصوله وثوابته، وهذه اخطر من سابقتها لانه قطع رأس الدين بسيف الدين، كما كان المنافقون في عهد النبي (صلى الله عليه وسلم): اشد خطراً واعظم ضرراً على الاسلام والمسلمين من الكفار الاصليين وهذا الامر بدا جليا حينما وقف ادعياء الاسلام والعروبة مع الولايات المتحدة وحلفائها ضد الحرب على العراق. ولسنا بصدد الدفاع عن النظام السابق، ولكننا بشأن قضية كبيرة وخطيرة اسمها المشروع الامريكي الاسرائيلي البريطاني الكبير في الشرق الاوسط والذي وضع حجرالاساس له في وعد بلفور المشؤوم يوم تعهد بلفورالمقبورببناء دوله لليهود المضطهدين بزعمه في العالم في فلسطين، وكان العراق هو حجر الاساس الشرقي لدولة (اسرائيل) المزعومة التي يحلم بها يهود العالم والتي تمتد حدودها من النيل غرباً الى الفرات شرقاً ومن الشام شمالاً الى مدينة خيبر في السعودية جنوباً، فالمشروع الجديد الذي هو امتداد للمشروع القديم بدأ من العراق، من كنز الشرق، من بلد الخيرات، من ارض الحضارات، حيث الموقع الجغرافي، والتأريخي، والاقتصادي والتجاري، والصناعي، والزراعي، حيث النفط واليورانيوم والفوسفات وغير ذلك من كنوز الارض التي اودعها الله تعالى في هذا البلد العريق. فتآمر القاصي والداني على هذا البلد وهذه الامة المستهدفة من اعدائها، قبل الاسلام وبعده. فلم ينس التاريخ ان يدون لنا استعباد الروم وفارس للعرب قبل الاسلام، ولم ينس التأريخ كذلك ان يدون لنا عملاء هاتين الامبراطورتين الرومية وحلفائها الغساسنة، والفارسية وحلفائها المناذرة. والتاريخ يعيد نفسه، فالولايات المتحدة الشيطان الاكبر
شكرا لك سياتي يوم يعم فيه الاسلام ارجاء الدنيا ..........نعم نحن في ضعف الان .........لكن في اخر المطاف نحن الاقوى بالاسلام
موضوع: رد: بريطانيا وأمريكا تدشنان هيئة مشتركة للأمن القومي الثلاثاء 24 مايو - 15:15
1. اسباب دينية: فهي حرب صليبية مجوسية على الاسلام والمسلمين. 2. اسباب ثأرية فالنصارى يريدون الثأر لهزيمتهم في حطين على يد صلاح الدين رحمه الله تعالى،واليهود يريدون ان يثأروالهزيمتهم امام عمربن الخطاب(رضي الله عنه) يوم دخل بيت المقدس منتصراً ومستلماً لمفاتيح المسجدالاقصى والمجوس يريدون الثأر لهزيمتهم يوم القادسية على يد سعد بن ابي وقاص (رضي الله عنه). 3. اسباب اقتصادية :و(القصعة) كناية عن خيرات هذه الامة، وكيف ان اعداء الله تعالى يتنافسون ويتصارعون فيما بينهم، ايهم تكون له حصة الاسد؟! والولايات المتحدة الامريكية ارعبت العالم بقوتها الوهمية حتى لا يزاحمها احد على القدح المعلى في العراق ويوم انقسم العالم الى فريقين مؤيد للحرب وفريق معارض، فان هذا الافتراق لم يكن لله، ولم يكن لصالح العراق، وانما هو لصالحهم فالمؤيد للحرب على العراق دعته الولايات المتحدة بأن ينال من قصعة العراق لقمة،
والمعارض للحرب كفرنسا والمانيا وروسيا كانت معارضة على قاعدة (تحاسد الاقران) لانها تعلم ان الولايات المتحدة لن ترضى بان يكون لها شريك في كنوز العراق ومن يؤيدها فله فتات الموائد!!.
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد:
فلقد ثبت في الحديث الصحيح الذي رواه الامام أحمد في مسنده وابو داود في سننه وابو نعيم في حليته
من حديث ثوبان (رضي الله عنه) انه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل،
ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت). وفي الحديث جملة من الفوائد والمسائل: الاولى: قوله (صلى الله عليه وسلم) (يوشك ان تتداعى عليكم الامم) ويوشك من افعال المقاربة، اي اوشك واقترب ذلك وصدق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فهذه الامم قد تداعت على امة الاسلام والمسلمين على الرغم من اختلاف مشاربهم وعقائدهم ولكن القاسم المشترك لهم هو عداوة الدين الذي جاء به محمد (صلى الله عليه وسلم). اما الثانية: قوله (صلى الله عليه وسلم) الامم) اي الامم الكافرة ومن والاها من الامم المنافقة التي تدعي الاسلام ولكنها معول هدم لحضارته واصوله وثوابته، وهذه اخطر من سابقتها لانه قطع رأس الدين بسيف الدين، كما كان المنافقون في عهد النبي (صلى الله عليه وسلم): اشد خطراً واعظم ضرراً على الاسلام والمسلمين من الكفار الاصليين وهذا الامر بدا جليا حينما وقف ادعياء الاسلام والعروبة مع الولايات المتحدة وحلفائها ضد الحرب على العراق. ولسنا بصدد الدفاع عن النظام السابق، ولكننا بشأن قضية كبيرة وخطيرة اسمها المشروع الامريكي الاسرائيلي البريطاني الكبير في الشرق الاوسط والذي وضع حجرالاساس له في وعد بلفور المشؤوم يوم تعهد بلفورالمقبورببناء دوله لليهود المضطهدين بزعمه في العالم في فلسطين، وكان العراق هو حجر الاساس الشرقي لدولة (اسرائيل) المزعومة التي يحلم بها يهود العالم والتي تمتد حدودها من النيل غرباً الى الفرات شرقاً ومن الشام شمالاً الى مدينة خيبر في السعودية جنوباً، فالمشروع الجديد الذي هو امتداد للمشروع القديم بدأ من العراق، من كنز الشرق، من بلد الخيرات، من ارض الحضارات، حيث الموقع الجغرافي، والتأريخي، والاقتصادي والتجاري، والصناعي، والزراعي، حيث النفط واليورانيوم والفوسفات وغير ذلك من كنوز الارض التي اودعها الله تعالى في هذا البلد العريق. فتآمر القاصي والداني على هذا البلد وهذه الامة المستهدفة من اعدائها، قبل الاسلام وبعده. فلم ينس التاريخ ان يدون لنا استعباد الروم وفارس للعرب قبل الاسلام، ولم ينس التأريخ كذلك ان يدون لنا عملاء هاتين الامبراطورتين الرومية وحلفائها الغساسنة، والفارسية وحلفائها المناذرة. والتاريخ يعيد نفسه، فالولايات المتحدة الشيطان الاكبر
شكرا لك سياتي يوم يعم فيه الاسلام ارجاء الدنيا ..........نعم نحن في ضعف الان .........لكن في اخر المطاف نحن الاقوى بالاسلام