أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الوحدة 777 قتال هي وحدة عسكرية لمكافحة الإرهاب في القوات المسلحة المصرية. تم إنشائها في 1977. أشهر عمليات الوحدة كانت الإغارة على مطار لارنكا الدولي في قبرص، في 29 فبراير 1978. تدخلت الوحدة لتحرير رهائن مصريين وعرب تم احتجازهم من قبل أعضاء في منظمة التحرير الفلسطينية. نجحت المهمة ؛ وعليه اشتبكت قوات الأمن القبرصية في المطار مع أعضاء الوحدة المصرية لمدة 80 دقيقة، توفي في هذه العملية 15 فردا من أفراد الوحدة. أصبح التعتيم مخيما على عمليات هذه الوحدة نتيجة لهذا النجاح. في العام 1985 جاء أداء الوحدة فعالا في عملية تحرير رهائن كانوا على متن طائرة ركاب تابعة لمصر للطيران في مالطا حيث أخطأ منفذو العملية في تقديرهم لشدة انفجار القنابل. ففي محاولةٍ منهم لعمل ثقب في سقف الطائرة انفجرت القنبلة بقوة شديدة مما أدى إلى مقتل 20 راكباً في الحال و بعد تمكن القوات المنفذة من الدخول إلى الطائرة اطلقوا النار بعشوائية فقتلوا الارهابيين. وفي أثناء هذه الفوضى تمكن بعض من الركاب الهروب من الطائرة ليلقوا حتفهم على أيدي القناصة المصريين الذين ظنو أنهم بعض ارهابيون يحاولون الفرار. يقال أن الوحدة نفذت مهمة ناجحة في حيفا، حيث احتجزت إسرائيل سفينة مصرية اشتبهت في كونها تحمل أسلحة ومساعدات للمقاومين الفلسطينيين.[1] تلقت الوحدة 777 تدريبات مشتركة مع قوة دلتا التابعة للقوات الخاصة الأمريكية. يقدر عدد أفرادها بحوالي 200 : 300 فرد، يقع مقرها بالقرب من القاهرة. وتوكل إلى الوحدة أيضا مهمات حماية رئيس مصر في زياراته خارج البلاد.
هي فرقه تابعه لقوات الصاعقه المصريه وتسمى فرقة 777 وهي اشبه بالقوات الخاصه الا ان مهامها حربيه بالاساس....
هذا والله اعلم.... ويا ريت احد الاخوه المصريين ينورنا
د.عيسى حاب من الاخر الفرقة من احد اشهر فرق الصاعقة بمصر و لها شهرة عالمية فى عمليات تحرير الرهائن و عمليات الانقاذ و لها مهمات عسكرية متخصصة فى وقت الحرب.
كما قال اخى عيسى هم من فرق القوات الخاصة المصرية و لكن ليس افضلهم و مهمتهم بالأساس مكافحة الإرهاب و أثناء الثورة كان موكل اليهم حماية المنشآت المهمة و الحساسة فى الدولة و من فى الصورة خلفهم هم من الصاعقة المصرية و بمناسبة القصة التى ذكرها عيسى هى كانت نصف ناجحة لأن كان هناك سوء تنسيق مع القوات القبرصية كما ان ايضاً نسبة المتفجرات كانت اكثر من اللازم و اذت الى مقتل 20 شخص لم يكن مفترض قتلهم لكن هذا لا يمنع انهم حرروا عدداً اكبر من الرهائن و من هذا اليوم تم رفع كفائتهم و تدريبهم مع قوات خاصة من دول صديقة امريكية و فرنسية و بريطانية و غيره و مستواهم الان مختلف تماماً و لن ابالغ ان قلت انهم تفوقوا على القوات السابق ذكرها. لأن هناك اهتمام بالغ فى مصر بالقوات الخاصة و لكن الاعتماد فى الاساس يكون على الفرد المقاتل ليس على تجهيزه فقط كمن ينظر للقوات الخاصة الاسرائيلية المجهزة تجهيزات كثيفة بإعجاب و يتسائل لماذا لا نكون هكذا و هو لا يعرف ان كثرة التجهيزات تفقد المقاتل مهاراته و تجعل اعتماده على الاجهزة التى قد تتعطل فى اى لحظة كما انها قد تعيق حركته.