أحيي الأخ الغالي الجزائري الأصيل
* في منتصف التسعينات كانت هناك مباراة للهلال مع الزمالك ... سجل لاعب الهلال صبحي هدف في الزمالك و من روعه الهدف أصبح يعاد في كل البرامج الرياضه في مصر والسودان ، بعد مده قال أحد أصدقاء صبحي¤ مستائا من كثره إعاده الهدف ¤ أنا خايف الكوره تزهج وتمرق بره !
* في أحد فترات التعديلات الوزاريه . عقد إجتماع للحزب الحاكم لترشيح أسماء جديده .. غاب أحد الأعضاء عن الجلسه ولكن في اليوم التالي قابل إثنين من الذين حضرو الإجتماع .. فأرادا أن يداعبانه فقالا له أن البشير رشحك لأحد الوزارات .. ¤ طبعا أخونا ما صدق خبر ¤ قعد إسبوعين ما إتكلم بالتلفون عشان منتظر مكالمه من مكتب الرئاسه .. وحتي إذا إتصل به أحد بيقفل المكالمه طوالي ¤ حتي لا تتضارب مع المكالمه الرئاسيه¤ .. بعدها زهب للبشير بنفسه ، عندما دخل المكتب وجد البشير يراجع بعض الملفات فأجلسه البشير ..لآكنه ظل صامتا فأراد البشير كسر حاجز الصمت فقال : الصحه كيف؟ ¤ إي كيف أحوالك¤ فرد أخونا : يستحسن الماليه ؟ ¤ ظن أن البشير يقصد وزاره الصحه ¤ !!!
* يقال أن أحد السودانين الذين يسكنون الأرياف لم يعرف للتكنلوجيا والتطور طريق .. مرض بمرض خبيث وأصر أهله علي نقله إلي أقرب مدينه وهناك شرحوا له مرضه الخطير ونقل إلي الخرطوم ولكن الأطباء رأو ضروره تسفيره إلي الخارج ودفع له أحد الخيرين تكاليف السفر .. قبل أن يركب الطائره دخل في غيبوبه وظل هكذا حتي وصوله إلي أحد المستشفيات (في أحد بلاد العالم الأول) ... دخلت عليه عند إستعاده وعيه أحد الممرضات فقال : سبحان الله ! ما أجملكي يا حوريتي الحسناء ؟ فأنتفض عليها كأنه أسد جائع فبدأت في الصراخ فسمعها أحد الممرضين فإقتحم الغرفه عندما رأه الرجل قال : -يطوف عليهم ولدان مخلدون- أمشي جيب مويه وتعال !؟