أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 2:37
نهاية إسرائيل في القرآن الكريم
إن الحديث عن الغيبيات يحمل مجازفةً بحقيقة إدراكنا للمقدمات التي ننطلق منها للحديث عن تلك الغيبيات ، وبمصداقيتها .. وفي الوقت نفسه يحمل - هذا الحديث - إدراكاً عميقاً لفهم تلك المقدمات إذا ما تم تحقق هذه الغيبيات وفق الصورة التي نتوقعها ..
وإذا ما كانت بين أيدينا مقدمات ثابتة حول مسألة ما ، فيصبح التنبؤ بالغيبيات المتعلقة بتلك المقدمات متعلقاً بإدراك هذه المقدمات ، وأكبر احتمالاً للتحقق ، وبالتالي تصبح إمكانية تحقق هذه الغيبيات أبعد ما تكون عن التخمين ، وأقرب ما تكون إلى الواقع ..
وفي حديثنا عن نهاية الكيان الإسرائيلي ، لا نرى مقدمات أوثق من القرآن الكريم للانطلاق نحو تصور نهاية الصراع مع هذا الكيان ..
وتقع على فهمنا وإدراكنا لدلالات النصوص القرآنية مسؤولية المجازفة بإطلاق أي نتيجة غيبية ، فما يربط النتيجة الغيبية التي نصل إليها مع المقدمات المطلقة اليقين ( النصوص القرآنية ) ، هو إدراكنا لدلالات ومعاني هذه النصوص ، وبالتالي فالمجازفة واحتمال الخطأ ينحصران في ساحة إدراكنا لما تحمله هذه النصوص من دلالات ..
في البداية نقول .. إن المرحلة التي تمر بها الأمة ومنذ أكثر من نصف قرن هي مرحلة مؤرخة قرآنياً ، حيث صورها القرآن الكريم عبر موقعين في سورة الإسراء ..
) فإذا جاء وعد الآخرة ليسؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ( الإسراء : 17-7
) وقلنا من بعده لبني إسرءيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفــــــاً ( الإسراء : 17-104
إن العبارة القرآنية ( وعد الآخرة ) في هاتين الصورتين القرآنيتين تتعلق بالحياة الدنيا قبل قيام الساعة ، وتتعلق بفترة زمنية واحدة .. فقول الله تعالى ( فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفاً ) هو مقدمة للنتيجة التي تصورها الصورة القرآنية ( فإذا جاء وعد الآخرة ليسؤا وجوهكم وليدخلو ا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ).. وإن قول معظم المفسرين بأن وعد الآخرة بالنسبة لدخول المسجد قد تم سابقاً (قبل الإسلام حينما قتل اليهود يحيى عليه السلام ) ، وأن وعد الآخرة بالنسبة للمجيء لفيفا هو بعد قيام الساعة ، هما قولان يتعارضان مع حقيقة الدلالات التي تحملها هاتان الصورتان القرآنيتان ، ومع حقيقة ما يحمله القرآن الكريم بشكل عام ..
والنص القرآني الذي سننطلق منه في دراستنا للتنبؤ بنهاية هذا الكيان ، هو النص القرآني التالي ، والوحيد في القرآن الكريم الذي يصور نهاية هذا الكيان..
) وقضينا إلى بني إسرءيل في الكتب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً ! فإذا جاء وعد أوليهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلل الديار وكان وعداً مفعولاً! ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكم أكثر نفيراً ! إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ! عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكفرين حصيرا ( الإسراء : 17/ 4-8
هذا هو النص الوحيد في القرآن الكريم الذي يصور افسادة بني إسرائيل التي نعيش أحداثها الآن ، بالإضافة للأية (104) من سورة الإسراء ( فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفاً ) كما أسلفنا ، ولذلك ستنحصر مقدمات تنبئنا في هذا النص القرآني بالذات ..
إن محتويات الأحكام والأخبار التي يحملها هذا النص ، قد أعلمها الله تعالى لبني إسرائيل في كتابهم ، كما تؤكد بداية هذا النص ( وقضينا إلى بني إسرءيل في الكتب ) .. ولذلك فالخطاب الذي يصوره الله تعالى لنا في هذا النص ، هو خطاب وجهه لبني إسرائيل في كتابهم ، وأعلمهم حتى بالنتيجة التي سيؤولون إليها نتيجة إفسادهم وتدنيسهم للمقدسات ..
والصورة القرآنية (وقضينا إلى بني إسرءيل في الكتب لتفسدن في الأرض مرتين ) تبين لنا أن إفساد بني إسرائيل في هاتين المرتين سينتشر في الأرض كافة وبالتالي لن تنجو أمة من تبعات هذا الفساد ..
وإذا ما نظرنا الآن لكل ما يجري على الأرض من فساد ومن انحطاط في القيم ومن فتن ومآسٍ وحروب وأزمات اقتصادية ، لرأينا أن لهذا الكيان يداً في كل ذلك ..
وهذا الفساد الذي يلقون بذوره في الأرض ويرعونه ، هو وسيلتهم الوحيدة للعلو في هذه الأرض ، وهذا ما تحمله الصورة القرآنية (لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً ) ، فهؤلاء لا يعلون إلا على أرض الفساد، وفي مناخ الفتن والمآسي وانحطاط القيم والأخلاق .. وقد بين القرآن الكريم صفتهم هذه في أكثر من موقع عبر تصوير سيرتهم مع الأنبياء والمرسلين عليهم السلام ، وعبر وصفهم المجرد عن هذه السير ة ..
ويتابع النص القرآني الحديث عن افسادتهم الأولى التي قاموا بها قبل نزول النص القرآني ، وكيف أن الله تعالى بعث عليهم عباداً أولي بأس شديد .. ومن المعلوم والثابت تاريخياً أن هؤلاء العباد الذين وضعوا حداً لإفساد بني إسرائيل في المرة الأولى هم بقيادة نبوخذ نصر سنة (586) قبل الميلاد ..
) فإذا جاء وعد أوليهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلل الديار وكان وعداً مفعولاً ( وكعادة اليهود في تزييف الحقائق فقد استطاعوا أن يقنعوا الكثيرين من أن نبوخذ نصر وجيشه كانوا وثنيين من عبدة الأصنام ، مع أن القرآن الكريم يبين لنا أن الذين بعثهم الله تعالى لوضع حدٍ لإفساد بني إسرائيل في المرة الأولى هم عباد لله تعالى (بعثنا عليكم عباداً لنا ) ، فهل يعقل أن الله تعالى يصف الوثنيين وعبدة الأصنام بأنهم عباد له سبحانه وتعالى ؟..
لماذا لا يكون نبوخذ نصر وجيشه من أتباع رسالة يونس عليه السلام ، وخصوصاً أن يونس عليه السلام أرسل للمنطقة التي خرج منها نبوخذ نصر بجيشه بفترة ليست كبيرة نسبياً ؟.. وخصوصاً أن القرآن الكريم يبين لنا أن قوم يونس قد آمنوا ، وأنهم القرية الوحيدة التي نفعها إيمانها في كشف العذاب ) فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحيوة الدنيا ومتعنهم إلى حين ( يونس : 10/98 إن الأولى بنا أن نصدق الله تعالى ونكذب التاريخ الذي أرخه اليهود ليخدم إفسادهم ..
ويتابع القرآن الكريم تصوير ما قضاه لبني إسرائيل في كتابهم ) ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكــم أكثر نفيراً ( إننا نرى أن هذه الصورة القرآنية تبدأ بالعبارة (ثم رددنا لكم الكرة عليهم ) ولم يقل الله تعالى ( فرددنا لكم الكرة عليهم ) .. فكلمة ( ثم ) كما نعلم تفيد التراخي في الزمن إذا ما قورنت بحرف الفاء الذي يفيد التعقيب .. وهكذا بعد تدميرهم نتيجة إفسادتهم الأولى وبعد زمن طويل أصبحوا من أصحاب الأموال والبنين ، لإمتحانهم عبر إفسادتهم الثانية التي نعيشها منذ أكثر من نصف قرن .. ) إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما عــــــلوا تتبيرا (
ولا بد هنا من الإشارة إلى أن معظم التفاسير ذهبت إلى أن الإفسادة الثانية حصلت قبل الآن بل قبل نزول القرآن الكريم ، حينما قتل يحيى عليه السلام على يد اليهود .. وهذا المذهب من التفسير يتعارض تماماً مع حيثيات دلائل هذه الصورة القرآنية بشكل خاص ، ومع حيثيات دلائل القرآن الكريم بشكل عام ..
إن ما يميز الإفسادة الثانية هو أنها مرتبطة بوعد الآخرة كما يبين القرآن الكريم (فإذا جاء وعد الآخرة ) ، وفي هذا الوعد - كما رأينا - سيجيئون لفيفاً ( فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفــــاً) ، وهذا لم يحدث كما يحدث في إفسادتهم الحالية كما نرى بأم أعيننا ..
وكلمة الآخرة في هذه الصورة القرآنية لا يمكن الجزم بأنها لا تعني إلا الإفسادة الثانية ، فلو كانت كذلك لأتت على الشكل (فإذا جاء وعد ثانيتيهما ) مقارنة مع الصياغة القرآنية التي تصور الإفسادة الأولى (فإذا جاء وعد أولاهما ) ..هي تعني الإفسادة الثانية ، ولكنها تعني أيضاً اقتراب الساعـة ، ودليلنا في ذلك -كما رأينا في النظرية الأولى المعجزة - أن كلمة الآخرة ترد في كتاب الله تعالى (115) مرة بورود مناظر تماماً لكلمة الدنيا المناظرة تماماً لكلمة الآخرة ، فكلمة الدنيا ترد أيضاً (115) مرة .. وهكذا فالعبارة القرآنية (فإذا جاء وعد الآخرة ) تعني - من جملة ما تعنيه - فإذا اقترب قيام الساعة ..
ودليل آخر على أن الإفسادة الثانية هي التي يشهدها هذا الجيل ، هو أنه في الإفسادة الثانية سيتم دخول المسجد الأقصى دخولاً مماثلاً تماماً لدخول المرة الأولى (وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) وقد رأينا في النظرية الأولى ( المعجزة ) أن هناك تناظراً تاماً بين ركني هذه المسألة .
وليدخلوا المسجد = (14) حرفاً مرسوماً ،
كما دخلوه أول مرة = (14) حرفاً مرسوماً
وفي هذا التناظر التام - كما نرى - دليلنا على أن ما حدث في الإفسادة الأولى من تدمير لبني إسرائيل سنة (586) قبل الميلاد على يد جيش نبوخذ نصر ، ومن تدمير لهيكلهم المزعوم ، سيحدث تماماً وبشكل مناظر له تماماً في الإفسادة الثانية ، حيث سيتم تدمير هيكلهم المزعوم الذي يحاولون الآن بناءه مكان المسجد الأقصى تماماً .. وهذا التدمير للهيكل بهذه الحيثية لم يحدث لا زمن قتل يحيى عليه السلام على يد اليهود ، كما تذهب معظم التفاسير ، ولا زمن طردهم من المدينة المنورة زمن الرسول r ..
ولقائل أن يقول كيف نسمي هيكلهم المزعوم الذي سيدمر كما دمر أول مرة ، بالمسجد (وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) في الوقت الذي يريدون فيه بناء هيكلهم مكان المسجد الأقصى ، وبالتالي إزالة بناء المسجد الأقصى..أي كيف يكون المسجد مسجداً بعد إزالته وبناء هيكلهم المزعوم مكانه ؟؟..
نقول إن كلمة المسجد لا تعني البناء ، ولكن تعني الأرض المقدسة التي يتم عليها إنشاء هذا البناء، فمهما كان البناء فوق هذه الأرض المقدسة التي بارك الله تعالى حولها ،لا يغير ذلك من تسمية هذه البقعة المقدسة بالمسـجد الأقصى .. ودليلنا أن الله تعالى سمى هذه البقعة المباركة بالمسجد الأقصى حينما أُسرِي برسول الله r إلى هذه البقعة قبل فتح القدس بفترة ليسـت قليلة .. ) سبحن الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي بركنا حوله لنريه من آيتنا إنه هو السميع البصير ( الإسراء : 17/1
ودليل آخر ...... أن البيت الحرام رفع قواعده إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام
) وإذ يرفع إبرهيم القواعد من البيت وإسمعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم (
البقرة : 2/127
فإسماعيل عليه السلام الذي شارك أباه في رفع القواعد من البيت كان رجلاً يحمل الحجارة .. وفي الوقت ذاته نرى أن إبراهيم عليه السلام سمى هذا المكان بالبيت الحرام حين وضع ابنه إسماعيل عليه السـلام وهو طفل عنده .. أي أنه سماه بالبيت الحرام قبل رفع قواعد بنائه ..
) ربنا إني أسكنت من ذريتي بوادٍ غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلوة فاجعل أفئدةً من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرت لعلهم يشكرون ( إبراهيم : 14/37
والقرآن الكريم يؤكد هذه المسألة في مكان آخر ..
) إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدىً للعلمين ( آل عمران : 3/96
فمكان البيت الحرام اسمه البيت الحرام ليس قبل رفع قواعد بنائه من قبل إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام فحسب ، وإنما منذ آدم عليه السلام ..
إذاً سيقوم الفاتحون - إن شاء الله تعالى - بدخول المسجد الأقصى فاتحين مدمرين ما يدنسه اليهود في هذا المسجد ، دخولاً مناظراً للدخول الأول ، ودليلنا كما قلنا هو التناظر التام بين ركني الصورة القرآنية المصورة لهذا الدخول ..
وليدخلوا المسجد = ( 14) حرفاً مرسوماً
كما دخلوه أول مرة = (14) حرفاً مرسوماً
والآية الأخيرة من النص الذي ننطلق منه في التنبؤ بنهاية هذا الكيان ، تؤكد هذا التدمير ، وأنهم سيدمرون من جديد فيما لو عادوا لإفسادهم في هذه الأرض المقدسة بشكل خاص وفي الأرض بشكل عام ..
) عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكفرين حصيراً (
ولو عدنا إلى النص القرآني الذي يصور إفسادهم ونهايتهم (من الأيـة4-8في سورة الإسراء)فسنرى أنه مكون من (75) كلمة .. وقد بينا في النظرية الأولى ( المعجزة ) أن مجموع كلمات النص القرآني الذي يصف مسألة ما ، يرتبط ارتباطاً تاماً بجوهر المسألة التي يصفها هذا النص .. فهل يشير مجموع كلمات هذا النص ( العدد 75 ) إلى مجموع سني لبث هؤلاء المفسدين في الأرض المقدسة ؟؟..
وداخل هذا النص نرى صورتين قرآنيتين تلقي كل منهما الضوء على إفسادة من هاتين الإفسادتين ، ونرى أنهما متناظرتان تماماً ، فكل منهما مكونة من ( 75) حرفاً مرسوماً ، وقد رأينا كيف أن هذا العدد (75) هو ذاته العدد الذي يشير إلى مجموع كلمات النص الذي انطلقنا منه في تنبئنا ...
فإذا جاء وعد أولـيهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأسٍ شديد فجاسوا خلل الديار وكان وعداً مفعولا = 75 حرفاً مرسوماً
فإذا جاء وعد الآخرة ليسـؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا = 75 حرفاً مرسوماً
إذاً الصورة القرآنية المصورة للإفسادة الأولى تتكون من (75) حرفاً،والصورة القرآنية المصورة للإفسادة الثانية تتكون من (75) حرفاً ، والنص القرآني الذي يصف هذه المسألة بآياته الخمس يتكون أيضاً من (75) كلمة..
لقد بينا في النظرية الأولى ( المعجزة ) عبر الكثير من الأمثلة ، أن مجموع حروف النص القرآني في الكثير من النصوص القرآنية يشير إلى مجموع سنين ، وأكبر دليل على ذلك أن سورة نوح عليه السلام تتكون من (950) حرفاً مرسوماً ، وهذا ما يوافق تماماً المدة الزمنية التي لبثها نوح عليه السـلام في قومه ، كما يؤكد القرآن الكريم .. وبينا أيضاً أن مجموع كلمات النص يشير أحياناً إلى مجموع وحدات زمنية ..
وإذا اعتبرنا أن العدد (75) يشير إلى وحدات زمنية ، وإذا اعتبرنا بداية الإفسادة الثانية سنة (1948) ميلادية ، فهل سيتم الفتح عام (2023) ميلادي ؟؟..
إننا نرى أن هذه النبوءة أقرب إلى اليقين ولا تحمل من المجازفة إلا احتمالين :
1- أن يكون العدد (75) مشيراً إلى مسألة أخرى غير المسألة الزمنية ..
2- أن تكون بداية الإفسادة الثانية ليست سنة (1948) ميلادية ..
ولكن بدراسة التاريخ وبالاطلاع على ما يقوله قادة هذا الكيان ذاته ، نرى أن احتمال ارتباط العدد (75) بالجانب الزمني هو الأرجح ، إن لم يكن هو الاحتمال الوحيد ..
لقد ورد في مقالة للأستاذ بسام جرار ، في مجلة إلى الأمام العدد-2187- بتاريخ 27/5/ 1993ميلادي النص التالي : ( جاء في كتاب الأصولية اليهودية في إسرائيل تأليف ايان لوستك ترجمة حسني زينة ، إصدار مؤسسة الدراسات الفلسطينية ،ط1 ، 1991م ، بيروت ص 95 : وهذا بالضبط هو نوع السلام الذي تنبأ مناحيم بيغن به عندما أعلن في ذروة النجاح الإسرائيلي الظاهري في الحرب على لبنان ، أن إسرا ئيل ستنعم بما نصت التوراة عليه من سنوات السلام الأربعين )
ولو أضفنا أربعين سنة إلى عام (1982) الذي تم فيه اجتياح لبنان اعتداء عليه ، لوصلنا إلى عام (2022) ميلادي ، وهذا يسبق عام ( 2023 ) بعام واحد ، فهل ما أراد بيغن قوله أنه بعد هذا العام سيتم وضع حد لإفساد بني إسرائيل ، وبالتالي سيستمر وجودهم وإفسادهم في الأرض المقدسة ( 75 ) سنة كما بينا ؟؟؟ ..
إن الشيء الوحيد الذي نستطيع أن نجزم به هو قولنا ، الله أعلم ، وأن نهاية هذا الكيان لن تكون إلا بالقوة ، وبدفع مستحقات النصر من الدماء ، وهذه النبوءة - إن كان العدد(75) يشير إلى وحدات زمنية وإن كانت بداية الإفساد سنة 1948 م - يجب أن تكون دافعاً لنيل شرف الشهادة في سبيل تحرير المقدسات ، وأن تكون باعثاً للأمل في حتمية نهاية قوى الشر والفساد ، وأن تكون نوراً يضيء أمامنا حقيقة هذا العدو الذي لا ينصاع لأي عهد أو ميثاق ، ولا يلتزم حتى بما عاهد هو عليه ..
) أوكلما عهدوا عهداً نبذه فريقٌ منهم بل أكثرهم لا يؤمنون ( البقرة : 2/ 100
وهذه النبوءة لا يمكن أن تكون عامل اتكال وتقاعس عن الجهاد ، بمقدار ما تكون حافزاً للشهادة وباعثاً للأمل .. فمن يؤمن بالقرآن وبأسراره الإعجازية يعشق الشهادة في سبيل تحرير المقدسات التي اختارها الله تعالى معياراً لإسلام أفراد هذه الأمة ..
) وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه ....... ( البقرة : 2 / 143
فبالنظر إلى هذا النص من المنظار المجرد عن التاريخ والزمان والمكان ، وعلى أنه - كأي نصٍ قرآني - صالح لكل زمان ومكان ، وله حيثيات اتباع وتدبر في كل زمان ومكان ، يتبين لنا أن القبلة الأولى ( المسجد الأقصى ) هي امتحان للمسلمين ، ليشهد الله تعالى من يتبع الرسول وذلك بالدفاع عنه ، ممن ينقلب على عقبيه وذلك بالتقاعس عن الجهاد في سبيل تحريره ..
فالمسجد الأقصى كان معياراً لإسلام أفراد الجيل الأول حينما حُولت القبلة منه إلى المسجد الحرام، وهو الآن معيار لإسلام أفراد هذا الجيل وذلك بالجهاد لتحريره وتطهيره وكامل الأرض المقدسة من دنس اليهود ..
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 2:54
3araby
لـــواء
الـبلد : العمر : 31المهنة : عميلالمزاج : متهكم و قله مندسهالتسجيل : 12/08/2010عدد المساهمات : 2998معدل النشاط : 2149التقييم : 39الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 3:00
مش كانت فى فلسطين و شوية كانت فى المريخ ارسو على حل و لا انتوا مكنش فى الدنيا غيركوا؟؟ههههههههه على العموم ربنا يشفيكوا و على فكرة الهرم دة بتاعنا يا روح امك بقولك من اولاها اهو عشان منخشش فى جدال عقيم و لو ليكوا حاج فى سينا تعالوا خدوها على جثثنا(هذا ان استطعتم) يا اجبن مخلوقات ربنا
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 3:16
ملخص للي كاتب الموضوع سواء كان يهودي او مسلم اقولك "ليس الصراع ارضاً و حدود بل الصراع عقيدة ووجود" الصراع صراع عقائدي هم يقولون انهم شعب الله المختار وما الي ذلك من تفهات و نحن الله وعدنا بالنصرة و التمكين والنصر علي اليهود و دخول المسجد الاقصي كما دخلناه اول مره وان نقتل اليهود عن بكرة ابيهم في فلسطين ثم ان الارض ارض الله يرثها لعابدة الصالحين الموحدين الذين يقولون لا اله الا الله محمداً رسول الله الصراع مع اليهود والنصاري صراع عقيدة ليس صراع ارض لان الارض ارض الله و ليس ارض احد و هوا قد ورثها لعباده الموحدين ووعدهم بالنصرة والتمكين اما اليهود فأبشرك بأنهم سيبادون في فلسطين عن أخرهم فأنصحك لو كنت يهودي ان تجهز باسبورك من دلوقتي و تذكرة ذهاب بلا عوده ولو كنت مسلم فيلاش تروح لخرافات العهد القديم لان الذين كانوا مع سيدنا موسي لم يكونوا يهود بل كانوا مسلمون لا نهم كانوا موحدين اما بعد سيدنا موسي فقد حرف اليهود التوراة و خرجوا من ملة التوحيد ملحوظة مرة تانية لو كنت يهودي دور علي تذكرة ذهاب بلا عوده لان الدم هيبقي للركب
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 3:18
بقولك ياض انتا يهودي بقه طيب ياريت يا روح امك تجري انت وما تملك عشان احنا جين خلاص و دمكم هيسيل انهار في فلسطين و تل الربيع هيرجع بكل مبانيه و الاسلحة و المصانع اللي بنيتهوا هتبقي غنيمة يولاد الافاعي
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 3:27
على فكره اعتقد ان واحده زى دى ممكن تخش مش بهدف الفتنه بهدف جذب شخص بعينه وانتوا فاهمين الباقى حد يكون فى مناقشته واضح انه فاهم او على خبره فى المواضيع دى تضرب صحبيه معاه حب والكلام ده كله يكون شاف شىء صوره اى شىء كل انسان ضعيف يوريهالها تبقى وصلت للى هيا عايزاه با اسلوب بسيط ومفيش حد مننا معصوم عشان عارف ان ناس كتير هتقعد تقولى ايه ياعم اللى انتا بتقوله لا نفرض انه واقع وممكن يحصل
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 3:31
المشار اليه كتب:
James K. Hoffmeier
جيمس ك. Hoffmeier ، إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية. جيمس Hoffmeier يستمر التنقيب له من شمال مصر وشبه جزيرة سيناء ، وحول كل شيء أن يمس دراسة العهد القديم ، لا سيما الكتب الخمسة الأولى من الكتاب المقدس. بدأت مع إسرائيل له في مصر (1 استعرض في دنفر [1998] جورنال / / : 0114) ، وهذا حجم الآن آثار مزيد من بني إسرائيل من رحيلهم من مصر إلى رحلتهم البرية في الكتاب المقدس ، الذي Hoffmeier يعادل إلى حد كبير مع سيناء. انه يبدأ مع استعراض للنقد أسفار موسى الخمسة ويلاحظ بحق أن التنوع في الآراء التي توجد في منحة دراسية في بداية القرن الحادي والعشرين. دعواه للحصول على قبول من الكتاب المقدس كمصدر تاريخي يمكن أن تكون مفيدة ، بدلا من معهد تكنولوجيا المعلومات؟ ½ ق رفضا مسبقا ، هو أيضا مهم المنهجية نقطة البداية. التحقيق في Hoffmeier في تاريخ الدين وترى بعض أنصار الرئيسية للدراسات الدينية في سنة مائة وخمسين الماضي. هذا يمكن أن يكون قيمة القراءة على الرغم من أنني لست متأكدا من أن جميع سيتفق مع الفئات التي ترد فيها. وأظن أن القلق Hoffmeier مع الأسئلة من الأحداث التاريخية المتعلقة وتقديره للنهج الظواهر يدفعه الى التأكيد على العمل من إليادي وناهيك عن مساهمات هامة للعلماء أخرى حديثة مثل ايفانز بريتشارد ، وغيرتز. ومن المهم الإشارة إلى أن دراستهم الدينية تعمل في تخصصات علم الاجتماع والأنثروبولوجيا ، بدلا من التاريخ نفسه. وهكذا وضعت التقدير إليادي في اليهودية والمسيحية في الطريقة التي يفهم انه لدفع هذه الاتصالات طبيعي في الخلفية والتأكيد على سياقات هذه المعتقدات الدينية في ما فهموا أن تكون الأحداث التاريخية. حقيقة أن الأديان يعتقد الكتاب المقدس في التاريخ على هذا النحو يختلف عن القول أن الأحداث نفسها والتاريخية. أيضا ، أنها ليست دقيقة تماما إلى التأكيد على أن الهجرة تقليد ليس له مكان في إعادة الإعمار مارك سميث الدين اسرائيلي في وقت مبكر (ص 25). بدلا من ذلك ، يرى أنها واحدة من كبرى ديستينكتيفيس الدين اسرائيلي أن يحيد من التراث الكنعاني. ما لا Hoffmeier إنشاء هو أن أوغاريت ليست المصدر الوحيد للأصول الدين اسرائيلي. في كثير من طرق مفصلة هنا تقاليد في وقت مبكر من الممارسات اسرائيلي ومصادرها في مصر.
ثم ينتقل إلى Hoffmeier الجيولوجيا والتضاريس والجغرافيا. في ذلك انه يجعل مساهمة فريدة لجميع الطلاب من أسفار موسى الخمسة عن طريق توفير ما يصل إلى تاريخ وصف شبه جزيرة سيناء التي تتوفر في أي مكان آخر حتى مريح. باستخدام مصادر مصرية القديمة والكلاسيكية ، فضلا عن أحدث الدراسات التصوير الأقمار الصناعية والحفريات الأثرية ، كان قادرا على إنتاج خريطة أواخر الألف الثاني قبل الميلاد مصر الشرقية وسيناء. على وجه الخصوص ، طلبه من هذه المعلومات لدراسة مفصلة من الشمال منطقة البحيرات بالاه وإلى الجنوب من ساحل البحر الأبيض المتوسط القديمة ، وتوفير فهم جديد من الحدود المصرية ، والكتاب المقدس (والمصرية) الطريق من الفلسطينيين و تفاصيل مناورات إسرائيل لأنها تبتعد عن مصر في نزوح 12-15. على وجه الخصوص ، تؤكد من جديد Hoffmeier تحديد الهوية من رعمسيس وأخبر Pithom مع إد ضبا السعوديين وRetabe على التوالي. وهو يرى أن تقع جميع مجدل ، Hahiroth بي ، وبعل صفون في اشارة الى بحيرة القديمة التي كانت موجودة شمال البحيرات بعلة ويشكل مدخل تمتد جنوبا من ساحل البحر المتوسط القديم. تقع مجدل في الطرف الجنوبي من هذه البحيرة. بي Hahiroth يشمل العنصر الثاني في إشارة إلى القناة في المنطقة.
أخذ مسارات الخروج وأرقام (33) على محمل الجد ، ومقارنة البيانات ذات الصلة النصية والطبوغرافية ، Hoffmeier يقول عن جبل. سيناء في شبه جزيرة سيناء في الجنوب. ومع ذلك ، يخلص إلى أنه جبل Safsafah أو Serbal جبل هو أكثر احتمالا من الموقع التقليدي لجبل موسى في جبل الله. Hoffmeier يرغب في الحفاظ على تمييز واضح بين مختلف المناطق والصحارى من القصائد التوراتية القديمة ، مثل تيمان ، فاران ، وحوريب. والأهم بالنسبة لكثير من القراء في هذا القسم أن يكون استجابة للحالة التي أدلى بها مجموعة متنوعة من الشعوبيين الذين يضعون جبل. سيناء في المملكة العربية السعودية وعبور البحر الأحمر في خليج العقبة. هذا الرد كاملا ومعللا يحتاج إلى قراءة (في الصفحات 132-136) من قبل كل شخص شاهدوا أشرطة الفيديو أو قراءة الكتب نصرة هذا التفسير الفقهي.
Hoffmeier يفحص اسرائيل في البرية ويخلص إلى أن ، بطريقة مماثلة لغيرها من المخيمات العسكرية المسجلة في العالم القديم ، وإسرائيل من شأنه أن يترك أي التعرف يبقى في البرية. آلف ترجمة 'بأنه" الفرع القبلية ، "بدلا من ألف ، وقال انه يرى ان العدد الفعلي لإسرائيل من خلال السفر البرية ونحو عشرين ألف بدلا من اثنين أو ثلاثة ملايين. انه مسح مجموعة متنوعة من المواضيع مثل التنصت على المياه من الصخور النارية ، والمصرية لمدة عشرة أيام "الاسبوع" هجرة السمان في المنطقة ، وقائمة الخضر المصري في الصيغة الرقميه. 11:05. كان من الممكن مناقشة Hoffmeier للدور الأبجدية واستخدامه من قبل اسرائيل في وقت مبكر بدعم مزيد من الأدلة لاستخدامها 13th و 12th القرن المفهرسة فلسطين كما في "محو الأمية في العصر الحديدي اسرائيل" ، الصفحات 82-102 في لونغ نائب الرئيس ، جاف بيكر ، ومحرران غيغاجول ينهام ، ويندوز إلى البحث عن تاريخ العهد : الإثبات ، وسيطة ، وأزمة "إسرائيل التوراتية" (غراند رابيدز : Eerdmans ، 2002). وتستكمل الآن هذا من قبل abecedary اسرائيلي من القرن العاشر. انظر "كتابة الكتابة حول : Abecedaries والأدلة لمحو الأمية في إسرائيل القديمة" ، Vetus Testamentum 56 (2006) 342-46. هذا في وقت مبكر الأدلة يعرض فترة أبجدية الكتابة والقراءة من مختلف المناطق والقرى من المراكز وكذلك أكبر من السكان.
استعراض Hoffmeier النسبية المعاهدة تابعة الحثيين والوصايا العشر وقانون العهد (وكذلك ما يلي) يعيد النظر في هذه المقارنة مهمة رسمية التي لم تكن موجودة في الألف الأول قبل الميلاد المعاهدات. لا تزال تنطبق على هيكل من كتاب سفر التثنية كذلك. بينما هذه المقارنة غير الرسمية المشروعة ، لا ينبغي أن يكون القسري. وليس من الواضح أن تتحقق جملة الترسيب ، ومعروف من بعض المعاهدات ولكن ليس كلها الحثي ، من قبل القيادة لبناء المأوى والبناء عليه لاحقا في خروج 25-40.
Hoffmeier الدراسات المعبد وتفاصيل كثيرة من بنائه ، وتطبق فيها ، وملابس الكاهن. والنتيجة هي سلسلة رائعة من مقارنات مع أشكال معروفة المعمارية المصرية ، والزينة والملابس ، والجوانب الأخرى من الألف الثاني قبل الميلاد تم العثور على مصدر إضافي ومهم في الكتاب المقدس في الأسماء الشخصية من اسرائيل في وقت مبكر كثيرة ، ولا سيما تلك الموجودة في خطوط بريسلي واللاويين. Hoffmeier يدرس هذه ويلاحظ كيف العديد من أوجه الشبه في الألف الثاني قبل الميلاد مصر. مثل تفاصيل الخيمة ، هذه الأسماء تمثل البيانات من قبيل المصادفة أن المؤلف في وقت لاحق لن نعرف بوعي لإدراج في الوثائق. ما ليس واضحا حتى من العرض Hoffmeier هو الدرجة التي هذه الأسماء هي فقط موجودة في الألف الثاني قبل الميلاد وليس في وقت لاحق في التاريخ المصري. مجرد أنهم المصرية أصلي يحدد مصدر مصري ولكن ليس قبل ذلك التاريخ. مزيد من المناقشة في هذا الفصل الشواغل وجهة نظر المصريين في الخنازير (مفيدة للأغذية ولكن ارتباطا عميقا مع الشر) والخلفيات الشعرية على نعمة بريسلي نوم. 6:24-26. ومع ذلك ، هذه الأدلة ليست مقنعة تماما. وقد فرض حظر على أكل لحم الخنزير في كنعان تتضمن بعض المحرمات بين الكنعانيين وكذلك إسرائيل ، وهذا يشير إلى شيء ما عدا التأثير المصري. يكاد يقتصر استخدام أنماط ثلاثة سطر في نعمة هارون وأماكن أخرى لنماذج المصرية. ومع ذلك ، نقلت ومضمون الموازي للHoffmeier يظهر مشابهة فريد.
كااااااااااااذبة او كاذب مش هتفرق و عليك ان تاكل خرة لان الراجل عندكو زى المرة يا ولاد (...)
و لو عايزين الهرم تعالو خذوه عرفت يا صاحب الموضوع انك و كل الاسرائلين نسوان
موضوع: رد: إسرائيل القديمة في سيناء : والدليل على صحة التقليد البرية الجمعة 10 يونيو 2011 - 3:37
و الله الكلبه دي متجرأتش و عملت الموضوع ده الا لما لاقيت الجزائرين و المصريين يشتموا في بعض في وصلات ردح متواصلة بدون انقطاع لكن خاب ظنها و الكل تكاتف ضد عدونا الاصلي نحن لا و لن نكون اعداء طالما يجمعنا رباط الاسلام يا خنزيرة شجارنا ليس معناه اننا اعداء لكن مسارين البطن بتتعارك يا خنزيرة اما انتم فربنا قال فيكم" تحسبهم جميعاً و قلوبهم شتي " اطمنك ان قريب هترجعوا للشتات و المره دي بلا عوده ده لو عرفتم ترجعوا من اساسه