عندما يروع الآامنين فى منازلهم و يحتلها قناصة لحزب الله بالإضافة لما يحدث فى شوارع بيروت اتذكر ما فعلته حماس من اختطاف و انقلاب فى غزة بشكل او بآخر مما ينذر بما لا يحمد عقباه لإختلاف الوضع في المنطقتين.أتمنّى أن اكون مخطىء فى رؤيتى هذه. قد يكون من الطبيعى ان نكون مع حزب الله عندما يوجه سلاحه ضد العدو الصهيونى لا عندما يوجه الى اخوانه من اللبنانيين مهما كانت الحجج التى يسوقها حقيقية كانت ام لا.