أكراما لصورة شيخنا الفاضل
الشيخ حازم صلاح أبو أسماعيل حفظه الله
ما أكنت لأسامح صاحب الموضوع على
سلسلة الاخطاء الجسيمة
- amrahmed كتب:
- مقدمة
ما يقرب من 8000 سنة مضت
، كانت مصر مقسمة إلى عدد
محافظات
يقاتلون بعضهم بعضا يوم واحد والعمل في أقرب حلفاء
في اليوم التالي ، كلما المصالح المشتركة اجبرتها على
التكاتف والتعاون.
سادت هذه الدولة حتى
يتحقق الاستقرار في اثنين من الممالك المستقلة ،
واحد في مصر السفلى اتخاذ "البردي" وشارات للمملكة و
الأخرى في مصر العليا مع "لوتس" وشارات والخمسين.
أولا الفترة 8000 سنة أى 6000 سنة ق.م
تواجدت فيها سلسلة من الكيانات الثقافية بصورة مستقلة
الا أنه لم يكن يوجد كيان سياسى موحد لتلك التجمعات الحضارية
تحت أطار الدولة او الحكم الوموحد .
وعليه كلمة محافظات تعنى وجود تنظيم أدارى لوحدات صغيرة تربطها
علاقة بكيان أكبر منها وهى علاقة التبعية المباشرة وهو تصوير خاطئ .
الأهم لا توجد مصادر واضحة حول معارك كبرى داخل الأقليم المصرى
بل هناك دلائل أوضح على تواصل حضارى وثاقفى وبداية أمتزاج وتوحد تلقائى
وتطور فى عمليات التواصل وظهور نظام التبادل " المقايضة " بصورة مباشرة
بين الأقاليم المختلفة .
أما قضية المملكتين الشمالية والجنوبية قبل الأسرة الاولى صار دربا من الماضى ولا وجود له
فالأقاليم الشمالية كانت تدين بديانة مغاير لديانة الأقاليم الجنوبية داخل نفس الدولة الموحدة !!
الشمال كان يقدس رمز طوطمى وهو النحلة bit واللون الأحمر
والجنوب كان يقدس نبات السوت nswt باللون الأبيض وهى رموز طوطمية بحتة
تعبر عن الداينة " لكنهم داخل الأقليم المصرى الموحد من قبل " فهى كانت حرب أصباغ دينى فقط
البداية من منطقة قرب ( أدفو ) لمدينة تاريخية تدعى هيراكونبوليس
حيث فى النصف الثانى من الحقبة النقادية الثالثة خرج بيت حاكم من مدينة هيراكونبوليس
وأطلق على نفسة أبتاع حورس " الانتماء الدينى " وقاموا بتكوين الأقليم المصرى
الموحد حيث جاء الملك العقرب
وضم أراضى من الشلال الثانى فى النوبة حتى الدلتا شمالا وتوغل شرقا بكامل سيناء حتى وصل الى منطقة
عين باسور فى جنوب فلسطين المحتلة الأن .
فكان كل هذا هو امتداد الدولة المصررية تحت حكم ملوك الأسرة صفر وقبل قيام الأسرى الاولى تحت عاصمة موحدة هى مدينة هيراكونبوليس !! وهنا الأشارة على كون الأقليم المصرى كان موحد أصلا
تحت حكم ملوك بيت حاكم فى عاصمة موحدة
أسمها هيراكونبوليس قرب أدفو .
الأشكالية هى فى اختلاف الديانة والرموز المقدسة
بين الشمال والجنوب فكانت الحرب التى خاضها نعرمر
هى حرب توحيد دينى وجعل الألة حورس الذى ينتمى أليه هذا البيت الملكى
هو المعبود الرسمى فى كامل البلاد شمالا وجنوبا .. وظهر حروس فى صلاية نعرمر
وهو يمسك برأس من خلفها أحراش البردى أشارة ألى أرض الدلتا ويقدمها الى الملك أى ان تلك المنطقة
بفضل حورس صارت خاضعة تحت سلطان الملك وبعدها على الوجة الاخر من نفس الصلاية يظهر الملك
وهو يقدم القرابين البشرية من أسرى الشمال فى صفين ورئوسهم مقطوعة وموضوعة بين أرجلهم
ومقدمة الى الصقر حورس المعتلى علامة السرج أى المعبد أذن صارت هناك معبد لحورس
فى أرض الشمال وتم تقديم ألية القرابين البشرية على أرض الشمال للمعبود الجديد ..
وعلية نجد ان الأسرة صفرة التى أستمرت 150 عام وكونت الأقليم المصرى وحكمته
شاملا فكيف فى نهاية تلك الفترة الغير قليلة من الكيان الموحد ياتى حديث عن دولتين ؟؟
الأهم بعد التوحيد الدينى وقيام الملك نعرمر بتكوين اسرة جديدة هى الأسرة الأولى
نقل عاصمة البلاد الموحدة من هيراكونبوليس الى عاصمة جديدة اسمها ( نخن ) بمحافظة قنا
- amrahmed كتب:
CA النحت يظهر الملك Narmar يرتدي تاجه في
معارك النقابة المصرية في العام 3100 قبل الميلاد
الجيش Egypian في التاريخ الفرعوني القديم
الملك Narmar في معارك النقابة المصرية في العام 3100
قبل الميلاد
في عصر ما قبل التاريخ ،
كانت هناك محاولات كثيرة لتوحيد المملكتين. حتى الآن
، وهم فشلوا جميعا. حتى نجح الملك نارمر
في unifing لهم ،
الولادة لمصر في 3100 ب
ج و وضع حجر الأساس لسلالة الفرعونية الأولى.
معارك نعارمر كانت سنة 3200 ق.م
وكما سبق لم تكن هناك مملكتين أصلا
الاهم ان الحقبة النقادية الثانية ظهرت فيها مقدمات الكتابة أو المخربشات
وعليه هى أشارات لبدئ علميات التسجيل والتدوين وظهور المعانى التصويرية
لذا من الحقبة النقادية الثانية هى
بدايات العصور التاريخية وليست أمتداد لفترات
ما قبل التريخ .
والأسرة zero جائت فى النصف الثانى من الحقبة النقادية الثالثة
أى تطور الكتابة التصويرية بصورة كبيرة وأستمرة تلك الأسرة 150 سنة
قبل قيام الأسرة الأولى أى ان الأسرة الأولى
جائت فى الحقبة التاريخية وليست ما قبل التاريخ
- amrahmed كتب:
Zosar الملك ، والملك أول من نظم الجيش المصري
على أساس العسكري الصحيح نحو 2686 سنة قبل الميلاد
مع توحيد العليا ومصر السفلى ، كان من الضروري إنشاء
وكان جيش قوي التي مقرها مدينة منف. Narmar
كما أنشأ الأسطول المصري الأول في مع بداية الثالثة
اسرة الفرعونية في 2686 قبل الميلاد ، وتعرضت مصر
لmanyraids بواسطة
البدو على حدودها الشرقية ،
الشيء الذي دعا الملك Zosar
لتأسيس
الجيش مع تقاليدها العسكرية الخاصة والمتميزة لافتات.
واعتبر هذا الجيش والجيش العادية الأولى في التاريخ ،
وفي وقت لاحق ،
"Zosar" نظمت مصر في المناطق حيث
وضعها ، والشركات. علاوة على ذلك ،
أنشأ بلده الجيش الملكي تتكون من السلك ، وأنشأ أسطولا
كبيرا كذلك.
القلعة "Semna" في جنوب
الوادي ، انه كان يستخدم ل
تأمين الجزء
الجنوبي من مصر وكمركز للتبادل التجاري مع السودان.
من يصل السابع إلى سلالة tenth (2181-2040 قبل الميلاد) عندما
الشغب
نشأت الصراعات الدموية والاضطرابات وقعت ،
وبين حكام المقاطعات
انه يسعى أن قاموا بمساعدة
الجنود المرتزقة من البلدان المجاورة ، الشيء الذي أثار الكفاءة القتالية
للجيش.
خلال السلالات eleventh twelveth
وتميل إلى أن تكون أكثر الجيش الموحد ،
كما
أدخلت أيضا نظام الخدمة الفعلية والتجنيد ،
وكان
كل حاكم مقاطعة responsiple التدريب وتعزيز
جيشه التي ستنضم الى الجيش للفراعنة عندما غزت البلاد أو عند واحد
من حكام المقاطعة تعلن التمرد.
تم
تقسيم الجيش الى قسمين : أصحاب الرمح والجنود الرماية.
كانت الأسلحة المستخدمة في ذلك الوقت الأقواس والسهام والرماح
والسيوف ،
الخناجر والفؤوس والدروع. وعلاوة على ذلك ، استخدمت لقرون استدعاء الجنود لتجميعه.
رمسيس الثاني في عجلة القتال له خلال معركة
واضاف التنمية ابرز الجيش المصري القديم
وكان استخدام عجلات الحرب ، والأسلحة التي تم اتخاذها من
"Heksos"
ولكن درجة عالية من التطور واستخدامها
من قبل المصريين لدرجة أنها بدأت سلالة الخيول ، وهو الحيوان الذي لم يكن
شائعا جدا في مصر ، وتعديل
تصاميم للعجلات الحرب.
وقد ذكر ذلك ، أن الجيش المصري تحت قيادة
"Tohotmos الثالث" اعتقل 24 عجلات الحرب والخيول 2238 في المعركة المعروفة
"Magedo".
Tohotmos الثالث
بعض الخناجر المصرية القديمة
المعارك
المصرية القديمة
وكان أبرز طوال
التاريخ المصري القديم ، وقاتلوا الجيش في عدد من المعارك الشهيرة ، ومعارك
التحرير ضد وquotHeksos "
المحتلة الذين البلاد
لما يقرب من 150 عاما (1725-1575 قبل الميلاد) ،
حتى الملك "أحمس" انتصر عليهم في عام 1575 قبل الميلاد ، وطردهم
من
البلاد ، وبدأت الدولة الحديثة
pharanoiac العصر.
وبعد ذلك في 1468 قبل الميلاد.
الجيش المصري ، تحت قيادة الثالث Tuhotmos
خاضت معركة Magedo ضد تحالف أمراء آسيا إلى شمال فلسطين. ويعتبر هذا الملك واحدا من أعظم القادة في التاريخ القديم. أجرى نحو 16 حملات عسكرية إلى الشرق والجنوب من البلاد ،
والتي من خلالها استطاع تأسيس اول امبراطورية في التاريخ البشري.
عام 1285 قبل الميلاد خاض معركته رمسيس الثاني الشهير
(قادش)
في شمال سورية ضد الممالك
الآسيوية وتمكنت من تأسيس الامبراطورية المصرية الثانية.
و لتعزيز تلك الفقرة بمزيد من المعلومات
أولا فى الدولة القديمة كان فقط الحرس الملكى وعملية التنجيد كانت تتم التعبئة قبل الأعداد للحملات فقط
ومن ثم بعد انتهاء الحملات سواء على البدو فى سيناء أو على النوبة يتم تفكيك تلك القوات والحدات فلم تكن
هناك فى تلك الفترة المبكرة من التاريخ أى كيان كبير منافس يستدعى التفكير فى وجود قوة عسكرية بصورة دائمة
فلم تكن هناك كيان على مستوى ( الدولة ) يوازى القطر المصرى فى ذلك الوقت المبكر ينافس او يهدد الكيان المصرى
لكن بداية من الأسرى السادسة نجد تطور فى الفكر العسكرى المصرى واعتمادية عل سلاح الأسطول
ومن حملات وينى شمالا نحو أرض فلسطين نجد انه كان مكون من الفرقة البحرية وهى الطليعة التى تستقدم الجيش
ونظرا لأرتباط الجندى المصرى بالقتال البحرى جعل وينى الجيش الرئيسى يسير على خط الساحل ليرى البحر
وهو المنظر الذى يعتاد عليه ويطمئن ألية الجندى المصرى ذلك الوقت .
أى ان القائد ( وينى ) كان يقود فيلق مشاة يسير على خط الساحل
وفرقة بحرية بالأسطول المصرى كطليعة للجيش الرئيسى
وكذلك حملات وينى فى النوبة كلها كانت نيلية
بالقوارب وتلك ميزة للجيش المصرى قديما
معارك التحرير ضد الهكسوس كلها كانت معارك نيلية بالقوارب
فالهكسوس كانوا متفوقين على الأرض فضل عجلاتهم الحربية
سرعة أعلى ومناورة وحركية أفضل من جندى المشاة وتغيير المواقع
كان يعطى تفوق حركى واضح لقوات الهكسوس .
العودة للأسلوب القديم فى اعتماد قوات تتحرك فى قوارب وتستفيد بصورة قوية
من سرعة تيار المياة الذى يتحرك تلقائيا من الجنوب الى الشمال فى نقل قوات أكبر
بسرعة ملحوظة فضلا عن تحريك وجذب قوات الهكسوس خلفهم ونصب الأكمنة والرماية بالأسهم
من القوارب .. فى السابق كانت قوات المشاة تتشتت فى مطاردة العجلات الحربية اما فى الأسلوب لجديد صارت
تتجمع الى قرب صفاف النهر لمواجهة القوارب المصرية المسلحة فى صعوبة أيجاد وسسيلة لأيقاف هذا التقدم النهرى
وكان تتم عمليات انزال قرب مدن وتحصينات الهكسوس والقيام باحتلالها أو حصارها ومن ثم أحتلالها .
( الضابط أحمس بن أبانا يتحدث فى سيرتة الذاتية انه كان يتنقل من بين القوارب للوصول الى طليعة القوات الاماية
كى يقاتل الهكسوس ) وكذلك احمس بن نخبت وهو ضابط اخر يتحدث فى سيرتة الذاتية عن أستخدام القوارب وسلاح
الأسطول فى معارك التحرير ضد الهكسوس .
كلا المقبرتين موجدتين فى الكاب وبها السيرة الذاتية
عن معارك التحرير مؤرخة بالعام منذ اعتلاء الملك للعرش .
الملك تحوتمس الأول هو أول من ادخل سلاح المركبات للجيش المصرى
حيث عند الى تصنيع العجلات الحربية وبذلك أضاف قدرة المرونة والحركية العالية التى كان يفتقر
اليها المشاة المصرى بعد ان كان اعتماد المشاة بصورة كليها على القوة البحرية فى النقل والقتال
وهؤلاء هم العلامات الثلاثة التى يجب الوقوف عندها فى تاريخ الجيش المصرى الفرعونى
القائد وينى واول بداية حقيقية لجيش كامل الأركان
معارك تحرير الهكسوس باعتماد تكتيات القتال البحرى بقوات مشاة منقولة بحرا
وأطلق الهكسوس على الجيش المصرى وقتها ( أفراس النهر )
ثالثا الملك تحوت مس الأول بصفتة أول من كون سلاح المركبات فى الجيش المصرى