أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
هؤلاء أدخلوا التشيع إلى الجزائر..الحسناوات،تجار الشنطة والإرهابيون
كاتب الموضوع
رسالة
الجزائري الأصيل
لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب علم المزاج : عقلية dz عقلية DANGERالتسجيل : 17/05/2011عدد المساهمات : 2237معدل النشاط : 1769التقييم : 38الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: هؤلاء أدخلوا التشيع إلى الجزائر..الحسناوات،تجار الشنطة والإرهابيون الأحد 26 يونيو 2011 - 7:28
حسينيات في السر..وفواحش باسم زواج المتعة
السلفيون الجهاديون قتلوا 500 عنصر من الجزأرة لاتصالهم بالشيعة
يكشف أنور مالك في هذه الدراسة التي شرعت الشروق في نشرها على حلقات، العديد من الأسرار التي اكتنفت ظاهرة انتشار المد الشيعي في الجزائر على مدار السنوات الماضية، مركزا على علاقة كل من حزب الله اللبناني والحرس الثوري في إيران بالتنظيمات الإرهابية التي زرعت الرعب في الجزائر خلال تسعينيات القرن، ويقوم أنور مالك بعملية مسح شاملة لكل ما ورد على لسان المسؤولين الجزائريين وما نشرته الصحف الجزائرية حول الشيعة والتشيّع في الجزائر، كما يتتبع تحذيرات العلماء الكبار لهذه الظاهرة وما تشكله على المجتمع الجزائري المعروف بصفائه العقدي وبعده عن الطوائف والفرق المنحرفة.
ومن بين أكثر فصول العلاقة بين التشيّع والإرهاب خطورة هو ما كشف عنه إرهابيون تم القبض عليهم، كانوا ينشطون ضمن تنظيم "الجبهة الإسلامية للجهاد في الجزائر" المختص في اغتيال الصحفيين والمثقفين، حيث اعترفوا أنهم تلقوا تدريبا في المعسكرات التابعة للحرس الثوري الإيراني في طهران.
وفي التفاصيل يورد المؤلف أسماء سبعة عناصر إرهابية عادوا من إيران بطلب من الأمير الإرهابي شابي عبد الرحمان، وكان من المفترض التحاقهم بجبال المدية لينشطوا ضمن صفوف الرابطة الإسلامية للدعوة والجهاد التي كان يقودها علي بن حجر غير أن ذلك لم يتم بسبب التحاق جماعة علي بن حجر بالوئام المدني.
تكوين سياسي وآخر عسكري لإعداد "الإرهابي الناجح"
ومن بين الجوانب التي يتدرب عليها الملتحقون بمراكز التدريب في إيران، كيفية إنشاء المنظمات السياسية والجمعيات وطرق ومناهج تسيير الجمعيات وكيفية تأطير الجماهير وفن الخطابة والتحقيق والتحقيق المضاد والمطاردة والمطاردة المضادة والتصوير والاتصالات.
وبعد استكمال التكوين السياسي تتحول المجموعة إلى ثكنة عسكرية على بعد 160 كلم جنوب طهران، حيث تتلقى بحضور مسؤولين في الحرس الثوري الإيراني، تدريبات على أسلحة الكلاشينكوف والمسدسات وقذف صاروخ "ريج" والتمرين على كيفية وضع الحواجز والخروج من الكمائن والاستدراج وتفتيش السيارات والتكوين المبدئي حول الأسلحة. ويشمل التمرين أيضاً فن الاتصالات السرية. وحسب شهادات الذين تلقوا تكوينا في طهران فإنهم كانوا يؤدون الصلاة وفق المذهب الشيعي.
خلاف بين قوسمي وطاجين حول الاستعانة بالشيعة
لم تتوقف الأمور عند هذا الحد بل يؤكد المؤلف أن إيران حاولت صنع "حزب الله" آخر في الجزائر، وهي معلومات خطيرة استقاها المؤلف من إرهابيين سابقين، كشفوا كذلك أن الاتصالات تكثفت أواخر أيام شرف قوسمي، وكانت سرية للغاية.
أما عن علاقات الجماعات الإرهابية بحزب الله اللبناني، فيسلط المؤلف الضوء على قضية إرسال إرهابيين للتدريب في لبنان من طرف الأمير محفوظ طاجين، ويورد المؤلف تفاصيل خلاف حاد بين هذا الأخير وشريف قوسمي الذي اعترض على الاستعانة بالشيعة فقال له قوسمي: "إن الشيعة لا يمكنك أن تستعملهم فهم سيستعملونك حذار ثم حذار، لقد أرسلت وفدا إلى حزب الله في لبنان فحاذر أن ترسل وفدا آخر"، لكن محفوظ لم يكترث بذلك، وهيأ دفعة ثانية ذهبت إلى لبنان.
فتحي الشقاقي ساعد محفوظ طاجين لدخول لبنان
يستعين المؤلف برواية عمر شيخي لتبيان قصة محفوظ طاجين مع الشيعة فيقول "محفوظ ذهب بنفسه إلى لبنان، حيث بقي قرابة ستة أشهر كان ذلك في 1991 عندما أراد الذهاب إلى حرب العراق، كانت مجموعة كبيرة من الجزائريين حضرت نفسها للذهاب إلى العراق لـ "الجهاد" ضد القوات الأمريكية خلال حرب الخليج في1991، ذهب محفوظ إلى سورية آنذاك وهو يقول بحسب روايته، أنه كان يريد الذهاب إلى العراق، فإذا به يلتقي صدفة "في سورية" فتحي الشقاقي زعيم "الجهاد الإسلامي" الفلسطيني- اغتالته إسرائيل في ديسمبر من عام 1995 بجزيرة مالطا - فقال: ماذا تفعلون هنا "لمجموعة الجزائريين"؟ تحدثا في دردشة قصيرة، وقال له فتحي الشقاقي إذا أحببتم أن تنزلوا إلى لبنان نسهل لكم الأمور، فقال محفوظ: ما في إشكال ننزل إلى لبنان… نظم الشقاقي الأمور وتركهم في فيلا، وبعد فترة تم إدخالهم إلى لبنان، حيث بقوا ستة شهور، دخلوا عن طريق فتحي الشقاقي، وهو يقول لنا -يقصد محفوظ طاجين- أنه صلى مع الشيعة وفعل معهم كذا وكذا، لكننا لم نأخذ عليه قضية دخوله إلى لبنان آنذاك، ولكن بعد فترة بدأنا نرى رسائل تصله من مشايخ الشيعة في سورية، وهو أمر أخاف "الجماعة" كانوا "مشايخ الشيعة" يتعاملون مع محفوظ مباشرة من دون المرور بقيادة الجماعة…".
لقد كان حزب الله مهتما منذ البداية بالجماعات المسلحة في الجزائر، حيث يكشف أنور مالك أنه راسل الجماعة الإسلامية المسلحة سنة 1992 وعرض عليها المساعدة غير أن قيادة الجماعة قابلت هذا العرض بالرفض، وكان وراء هذا الرفض السلفيون.
المخابرات الفرنسية تدخل خط العلاقة السرية بين الجزأرة وإيران
يفصل المؤلف في علاقة معقدة تتداخل فيها أطراف وتيارات عدة هي تيارا السلفية والجزأرة والمخابرات الفرنسية وإيران، وفي التفاصيل فإن جماعة الجزأرة التي التحقت فجأة بالعمل المسلح وبدأت تسيطر تدريجيا على الجماعة الإسلامية المسلحة، ولأجل دعم تواجدها ربطت علاقة مباشرة مع الرئاسة الإيرانية بقيادة هاشمي رفسنجاني، الذي وعدهم بدعم مطلق للسيطرة على قيادة الجماعة الإسلامية المسلحة، كما وعدهم بدعم سياسي ومالي في حالة وصولهم إلى السلطة، مقابل تعميق العلاقات سياسيا وثقافيا ودينيا، غير أن جهات استخباراتية دخلت الخط واستغلت قوة التيار السلفي داخل الجماعة الإسلامية المسلحة، حيث تم تبليغ تفاصيل العلاقة السرية بين الجزأرة والرئاسة الإيرانية، وكانت النتيجة نشوب أعمال تصفية كبرى بين الجماعات المسلحة سقط خلالها أزيد من 500 قتيل أغلبهم من الجزأرة التي تعرضت لعملية إبادة في الجبال.
نشر التشيّع في الجزائر عبر تجار الشنطة
يتعرض المؤلف لمختلف أساليب التشيّع في الجزائر وبينها استغلال تجار الشنطة الذين ينشطون على محور الجزائرـ دمشق، حيث تستغلهم شبكة من تجار الشيعة، ففي البداية تكون العلاقة تجارية لكنها مميزة، الشبكة يترأسها ويديرها منذ فترة ليست بالقصيرة تاجر أقمشة مغربي الأصل ويكنى "أبو الحسين"، الذي لديه أساليب مختلفة لإغراء الوافدين، وخاصة ممن يظهر عليهم بأن ظروفهم متواضعة أو ممن يتلهفون للربح السريع وعلى حساب أي شيء، حيث يقوم بتزويد التجار الشباب بكل ما يلزمهم من متطلبات تجارية ويقرضهم ما يحتاجونه من أموال أو يزوّدهم بالبضاعة التي يرغبون فيها، وعندما تتوطد الثقة بينه وبين هؤلاء ويكسب ودهم، تكون البداية بنقل الكتب نحو أسماء محددة، وبعدها يتطور الأمر إلى التوزيع في الجزائر. وقد تمكن هذا الأخير من تجنيد الكثيرين الذين قاموا بجلب الكتب المتعلقة -طبعا- بالفقه الشيعي أو التربة الحسينية، وتوصيلها إلى من يريدها، وخاصة أولئك الذين يراسلون لأجلها دور نشر معروفة ومرجعيات في سوريا وإيران ولبنان.
طقوس منحرفة وحسينيات وزواج للمتعة
ويتوسع أنور مالك في نشر التشيّع عبر ما تتيحه شبكة الانترنت من اتصال سريع وفعال، حيث يتردد الجزائريون على مواقع كثيرة أحصاها بـ 150 موقع في الجزائر فقط. كما تدعم إيران موقعا ضخما اسمه "منتتدى شيعة الجزائر"، وينشط الشيعة كذلك بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي مثل تويتر وفايسبوك، إذ توجد صفحات لا يمكن إحصاؤها يفتحها متشيّعون يربطون من خلالها علاقات مع ضحايا جدد. والخطير في الموضوع هو استخدام فتيات حسناوات للإيقاع بالشباب عبر هذه المواقع.
ويدق المؤلف ناقوس الخطر من انتشار الحسينيات وباقي الطقوس المنحرفة للشيعة، كما أن البعض يصل به الانحراف إلى تدنيس القرآن الكريم دون الحديث عن زواج المتعة الذي هو من أخطر الإشكاليات في ملف التشيّع.
الجزائري الأصيل
لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب علم المزاج : عقلية dz عقلية DANGERالتسجيل : 17/05/2011عدد المساهمات : 2237معدل النشاط : 1769التقييم : 38الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: هؤلاء أدخلوا التشيع إلى الجزائر..الحسناوات،تجار الشنطة والإرهابيون الأحد 26 يونيو 2011 - 7:28
موضوع: رد: هؤلاء أدخلوا التشيع إلى الجزائر..الحسناوات،تجار الشنطة والإرهابيون الأحد 26 يونيو 2011 - 10:27
شكرا لك يا ( الجزائرى الاصيل ) على الموضوع و تقبل تقييمى و احذروا يا اخوانى فى الجزائر من ايران فواللهى انها مثل الجربه لا يسلم من يقترب منها من العدوى و للاسف العدو قاتله و ليس لها علاج او دواء و يساعدها على ذالك اعوانها فى بلاد الشام تحديد العلويين فى سوريا و حزب حسن نصر فى لبنان فاحذروا لان دخولهم الى الجزائر واللهى لن يجلب الى الخراب و الفتن و الاقتتال فى الداخل و الذرائع للمستعمرين و فرنسا نفسها تتمنى ذالك و نحن نلاحظ عمل هذه الشبكات فى الجزائر منذ فتره و اتمنى ان يكون هناك مقاومه ووعى شعبى لهذا الخطر المحدق
موضوع: رد: هؤلاء أدخلوا التشيع إلى الجزائر..الحسناوات،تجار الشنطة والإرهابيون الأحد 26 يونيو 2011 - 11:01
واش راح نقول , ربي يهدي هؤلاء القوم , بالله عليكم أي ديانة تتبرك بالسب و الشتم و تعتبره في ميزان الحسنات ؟؟؟ , يعني بعض التفكير فقط يكفي للاستنتاج أنه مذهب باطل