وقد لا تكون طائرة اسرائيلية اصلا قد تكون اباتشى امريكية خرجت من على
حاملة الطائرات الامريكية الموجودة فى البحر الاحمر

ماذا كانت تفعل الرادارات السودانية في ذلك الوقت ؟؟


لو كانت ضربة من الجو

abojo كتب:

لا أخي إسرائيل لا تمتلك أي حاملات ..
ولكن فكرة أن تنطلق الطائرة أصلا من إرتريا أو حتى جيبوتي
أمر منطقي أيضا وقابل للتطبيق

وجدت ان اسرائييل لديها كورفيت sa'ar يمكنه ان يحمل مروحية ؟؟؟؟


Aviation facilities:
Helipad and helicopter hangar

http://en.wikipedia.org/wiki/Sa%27ar_5-class_corvette

اعتقد ان الرأى المتعلق بالكورفيت ممكن ايضا ولكن هل يستطيع حمل الاباتشى

DIMA كتب:

هل هناك اخبار عن رصد السودان اي طائرة غريبة في الاجواء السودانية اثناء وقوع الحادثة

ارجو الاجابة

تحياتي للجيمع

ديما عجرم

اذا كانت الf 16 او الf15 ليس لدى الدفاع الجوى السودانى الامكانات لصده
فهو متقادم نوعا ما لعدم الاهتمام به

ربما تكون العملية نفذت على مرحلتين متباعدتين
هذا يعتمد على قدرة0الجيش السوداني الفعلية على كامل أراضيه..

The Ghost ViP كتب:

AK47M60 كتب:

هى الفكرة منطقية ولكن انا قرأت ان الرادارات المصرية فى سيناء مداها 400 كم
ولا تنسى رادارات السعودية ايضا ولكن لا اعلم مداها
ولكن هل اذا كانت الطائرة على ارتفاع منخفض لاتلتقطها الرادارات المصرية

اعتقد اخي الردارات تطورت لكي تكتشف الارتفاع المنخفض

وحتي لو كشفتها رادارات مصريه او سعوديه لا تقدر التعامل معاها لانها خارج الحدود

تحياتي

^_^

حتى لو لم تستطيع التعامل معها كان واجب تحذير دول الجوار والبقاء على اهبة الاستعداد
وانا لا اجزم ان المصريين والسعوديين لم يحذروا السودان وغيره ؟
اين الاعضاء السودانيين

ربنا ينصر السودان

رجح السفير عثمان السيد الخبير الاستراتيجي في شؤون القرن الإفريقي، أن
تكون هناك علاقة بين وجود إسرائيل في إريتريا وما حدث من اعتداءات متكررة
على شرق السودان من قبل إسرائيل.ورجح أن تكون طائرة الأباتشي التي نفذت
الاعتداء الأخير على بورتسودان قد انطلقت من إحدى الجزر الإريترية في البحر
الأحمر، بمساعدة أجهزة التنصت الإسرائيلية الموجودة بكثافة في تلك الجزر،
التي قال إنها لا تقتصر على المعلومات الأمنية فقط، بل تصل لرصد المحادثات
الثنائية المغلقة التي تتم بين رؤساء المنطقة. وأبدى عثمان السيد في حواره
مع «الإنتباهة» استغرابه من وجود قنصلية إريترية في بورتسودان، خاصة أنها
تمتلك منفذين على البحر الأحمر، فضلاً عن عمليات التجنيد النشطة التي تقوم
بها إسرائيل في أواسط قبيلة التكرنجة المسيحية.

المصدر

باختصار
النماذج الواسعة مملة.. لكن مسرحية بورتسودان كانت تجمع كل شيء
ومساء الخميس كان العريف.. شرطة محمد البلولة يدخل مكتبه بشرطة البحر الأحمر حين سمع أزيز طائرتين فوق رأسه.وبغريزة ضابط الأمن الرجل يسأل نفسه.. كيف تطير هاتان الطائرتان .. دون إضاءة على الإطلاق..
في الساعة ذاتها الشاب أحمد جبريل الذي يخرج من بيته بحي المطار يقود عربة السيد هداب على بعد عشرة أميال من مطار بورتسودان.. على الطريق الدولي.. العربة كان صاحبها عيسى هداب قد اشتراها قبل يومين من صاحبها عبد الرحمن بدوي التاجر بسوق السجانة.
الرجل كان يعلم أن عربته الأخرى تحت المراقبة.. لكن الرجل لم يخطر له ان هذه ايضاً قد اصبحت تحت العيون وأن العربة ورقمها.. ورقم هاتف عيسى كلها قد اصبحت في أيدي المخابرات الإسرائيلية.
والتحقيق بعد القصف يكشف أن عيسى استقبل مكالمة قبل عشر دقائق من القصف.. مما يعني أن المكالمة كانت وسيلة لالتقاط موقع العربة لما كان جبريل الشاب ذو اللحية السوداء المحبوكة يخرج من بيته عصر الخامس من أبريل كانت إحدى سفن الأسطول الإسرائيلي في البحر الاحمر تضع اللمسات النهائية لقصف العربة.
وفي البحر الحمر الآن تقبع أساطيل تابعة لسبع عشرة دولة...
والعميد [سليم ديمو] خبير المتفجرات الذي كان في بيته في الخرطوم في الساعة ذاتها هو الذي سوف يسجل في إفادته بقية ما حدث وما حدث يعني أن معركة استخبارات هائلة هي ما يدير السودان الآن
لكن الاستخبارات ذاتها يذهب مخططها الى جعل العامة يعتقدون أن المعركة عسكرية.
فالمخابرات تعلم أن كسب المعركة هو أن تجعل العدو يضرب ظلال أفكاره على الحائط ويجهل تماماً طبيعة العدو واسلوبه.وكل هذا تحصل عليه إسرائيل وأمريكا.. والى درجة ان الصحافة السودانية تمور منذ الاسبوع الاول من ابريل هذا تطلب من [الجيش] ان يعمل..
ويعمل ماذا؟ ومعركة الاستخبارات هذه تجعل السودان يتساءل عن أن:
اسرائيل قصفت عربات داخل السودان للمرة الثانية.. الأولى كانت هي قصف عشرين عربة.. ثم أربع عشرة عربة في مارس الماضي
والآن عربة بورتسودان.
والسودان يجد أن عربات مارس الماضي كانت تحمل أسلحة يذهب بها المهربون الى غزة .. عبر مصر
لماذا اذن لم تقم اسرائيل بقصف العربات هذه داخل الأراضي المصرية ـ والسودان يتساءل عما اذا كانت مخابرات مبارك هي الجهة التي كانت عبر وسائلها الالكترونية تقود هجوم خليل ابراهيم على امدرمان
والسودان يتساءل عما اذا كانت مخابرات مصر.. ما تزال جهة فيها تتعامل مع اسرائيل
وعما اذا كانت دولة أخرى.. عربية لها ضلع في هذا؟
وسباق وزحام لا ينتهي من الغمغمات .. ينتهي كله الى اشياء منها:
أن المعركة الآن ضد السودان أو مع السودان تشتعل بقوة
وأن المعركة الامريكية الفرنسية الاسرائيلية على النفوذ في المنطقة هي معركة ترسل رسائلها بكل اللغات.
وأن بعض الكتابات سوف تذهب الى أنه يجب على السودان أن يتخلى عن دعمه لمنظمة حماس حتى يحظى بالعطف الأمريكي الإسرائيلي وأنه لا قبل للسودان بمناطحة أمريكا و
لكن سوء حظ السؤال هذا يجعله يقابل في الحال بسؤال آخر وهو:
متى قدمت أمريكا ثمن شيء حصلت عليه؟؟
وماذا بقي للسودان إن هو تخلى عن حماس والمشروع المسلم؟!
والمعركة تبدأ الان. ارمى قدام 2/3

أولا : الهجوم وقع في ضواحي بورتسودان وليس الخرطوم .. وبورتسودان مطله علي البحر الأحمر
ثانيا : الطائره تحركت من أحد القواعد الإمريكه .. وإستخدمت تقنيات تشويش متقدمه تظهر الطائره في الرادار علي أنها طائره مدنيه خصوصا أنها إستخدمت مجال الطيران المدني ... عند الدخول لبورتسودان إنخفضت الطائرتان وبهذا خرجتا من مجال الرصد الراداري ¤علما بأن رادارات بورتسودان مجالها فوق ١٠٠٠ متر ومداها إلي مدينه جده السعوديه¤ .. عند ضرب العربه و مع صوت المدافع والصواريخ فتح جنود من الجيش النار علي الطائرتان من راجمات لكن لم يتم تحقيق إصابه جيده لعوامل أهمها الظلام وخصوصا أن الطائره ٢ أغلقت أنوار الإضائه فور الضربه . وكانا قريبين من مجال الطيران مما أعاق عمل الجنود ...
من الخطأ القول أن الرادارات السودانيه لم ترصد الطائرتان .. نعم الرادارات السودانيه قديمه بعض الشئ لأكنها ليست بهذا الضعف الذي لا يمكنها من رصد الطائرات
من المستحيل علي إسرائيل ضرب الخرطوم ¤مهما فعلت وسوت لن تسطتيع فعلها¤

salih sam كتب:

أولا : الهجوم وقع في ضواحي بورتسودان وليس الخرطوم .. وبورتسودان مطله علي البحر الأحمر
ثانيا : الطائره تحركت من أحد القواعد الإمريكه .. وإستخدمت تقنيات تشويش متقدمه تظهر الطائره في الرادار علي أنها طائره مدنيه خصوصا أنها إستخدمت مجال الطيران المدني ... عند الدخول لبورتسودان إنخفضت الطائرتان وبهذا خرجتا من مجال الرصد الراداري ¤علما بأن رادارات بورتسودان مجالها فوق ١٠٠٠ متر ومداها إلي مدينه جده السعوديه¤ .. عند ضرب العربه و مع صوت المدافع والصواريخ فتح جنود من الجيش النار علي الطائرتان من راجمات لكن لم يتم تحقيق إصابه جيده لعوامل أهمها الظلام وخصوصا أن الطائره ٢ أغلقت أنوار الإضائه فور الضربه . وكانا قريبين من مجال الطيران مما أعاق عمل الجنود ...
من الخطأ القول أن الرادارات السودانيه لم ترصد الطائرتان .. نعم الرادارات السودانيه قديمه بعض الشئ لأكنها ليست بهذا الضعف الذي لا يمكنها من رصد الطائرات
من المستحيل علي إسرائيل ضرب الخرطوم ¤مهما فعلت وسوت لن تسطتيع فعلها¤

انا كنت متأكد من موضوع الرادارات ده ولكن كل الاخبار بتقول انها فى الخرطوم