المشير محمد
عبد الغني الجمسي (9 سبتمبر 1921-7 يونيو 2003) قائد عسكري مصري بارز، شغل
منصب رئيس أركان الجيش المصري بعد إقالة الفريق سعد الدين الشاذلى فى
ديسمبر 1973، ثم كان آخر من شغل منصب وزير حربية في مصر (1974-1978). ومن
أشهر اسهاماته (كشكول الجمسي) وهو دراسة أشرف عليها الجمسي للإعداد لحرب
اكتوبر، وقد أطلق السادات عليها هذا الاسم. عين رئيس هيئة العمليات للقوات
المسلحة فى يناير 1972 للإستعداد لحرب اكتوبر, ثم رئيس الأركان للقوات
المسلحة خلفا لسعد الدين الشاذلي فى ديسمبر 1973 ثم وزير الحربية و القائد
العام للقوات المسلحة في ديسمبر 1974 حتي أكتوبر 1978
اشترك فى كل
الحروب العربية الاسرائيلية بإسثناء حرب فلسطين عام 1948 التى كان خلالها
فى بعثة عسكرية خارج البلاد. تقدم باستقالته من القوات المسلحة عقب هزيمة
مصر في يونيو 1967 ليفسح للجيل الجديد الفرصة لإسترداد الأرض المحتلة وقد
رفضت الاستقالة.
سجل اسم محمد عبد الغنى الجمسى كأحد أبرز 50 شخصية عسكرية فى التاريخ المعاصر , و اطلق عليه مهندس حرب أكتوبر. المشير عبدالحليم أبوغزالة
ولد في فبراير 1930 بقرية زهور (قبور) الأمراء بمركز الدلنجاتبمحافظة
البحيرة لعائلة ترجع في أصولها إلى قبائل أولاد علي. وبعد دراسته الثانوية
التحق بالكلية الحربية وتخرج فيها سنة 1949. حصل على إجازة القادة
للتشكيلات المدفعية من أكاديمية ستالين بالاتحاد السوفيتي سنة 1961. وهو
أيضا خريج أكاديمية الحرب بأكاديمية ناصر العسكرية العليا بالقاهرة وحصل
على درجة بكالوريوس التجارة وماجستير إدارة الأعمال من جامعة القاهرة.
تدرج في المواقع القيادية العسكرية، وعين وزيراً للدفاع والإنتاج الحربي
وقائداً عاماً للقوات المسلحة سنة 1981، ورقي إلى رتبة مشير سنة 1982، ثم
أصبح نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع والإنتاج الحربي وقائدًا
عاماً للقوات المسلحة منذ 1982 وحتى 1989 عندما أقيل من منصبه وعين حينها
مساعداً لرئيس الجمهورية.
شارك في ثورة 23 يوليو1952 حيث كان من الضباط الأحرار، كما شارك في حرب
1948 وهو ما يزال طالبا بالكلية الحربية، و شارك في حرب السويسوحرب أكتوبر
وكان أداؤه متميزاً. ولم يشارك في حرب 1967 حيث كان بالمنطقة الغربية
وانقطع اتصاله بالقيادة وعاد ليفاجأ بالهزيمة.
وحصل على العديد من الأوسمة والأنواط والميداليات والنياشين.
المشير حسين طنطاوي
ولد في 31/10/1935 تحصل علي رتبة مشير 1993/1/10 م. شارك ف حرب 56. و 67. 73.
لديه الكثير من ألأوسمه وهو الأن يشغل مركز فقائد القوات المسلحه الصريهمحمد أنور السادات شغل منصب رئيس جمهورية مصر
١٩٧٠ - ١٩٨١ ولد محمد أنور السادات أو أنور السادات، كما عرف في ٢٥ ديسمبر ١٩١٨، في قرية ميت أبو الكوم
عام ١٩٣٨تخرج السادات من الكلية الحربية وألحق بسلاح المشاة
بالإسكندرية، وفى العام نفسه (١٩٣٨) نقل إلى منقباد وهناك التقى لأول مره
بالرئيس جمال عبد الناصر، وانتقل فى أول أكتوبر عام ١٩٣٩ لسلاح الإشارة ،
وبسبب اتصالاته بالألمان قبض عليه وصدر في عام ١٩٤٢ النطق الملكي السامي
بالاستغناء عن خدمات اليوزباشي محمد أنور السادات .
اقتيد السادات، بعد خلع الرتبة العسكرية عنه، إلى سجن
الأجانب ومن سجن الأجانب إلى معتقل ماقوسه، ثم معتقل الزيتون قرب القاهرة،
وهرب من المعتقل عام ١٩٤٤ وظل مختبئا حتى عام ١٩٤٥، حيث سقطت الأحكام
العرفية وبذلك انتهى اعتقاله حسب القانون .
عام ١٩٤٦ اتهم السادات في قضيه مقتل أمين عثمان، الذي كان يعد صديقا
للانجليز ومساندا قويا لبقائهم في مصر، وبعد قضاء ٣١ شهرا بالسجن حكم عليه
بالبراءة , ثم التحق بعد ذلك بالعمل الصحفي، حيث عمل بجريدة المصور، واخذ
في كتابة سلسله مقالات دوريه بعنوان ٣٠ شهرا في السجن بقلم اليوزباشي
أنور السادات، كما مارس بعض الأعمال الحرة .
عام ١٩٥٠ عاد إلى القوات المسلحة
عام ١٩٧٠ تولى السادات رئاسة مصر خلفا للرئيس جمال عبد الناصر
المشير أحمد أسماعيل علي في
عام 1934 وكان وقتها في السنة الثانية قدم أوراقه مع الرئيس الراحل أنور
السادات إلى الكلية الحربية للمرة الثالثة لكن الكلية رفضت طلبهما معا
لانهما من عامة الشعب إلا أنه لم ييأس وقدم أوراقه بعد أن أتم عامه الثالث
بكلية التجارة ليتم قبوله أخيرا بعد أن سمحت الكلية للمصريين بدخولها.
كان
زميلا لكل من الرئيس الراحل أنور السادات والرئيس جمال عبد الناصر في
الكلية الحربية حيث شهد عام 1938 تخريج دفعتين الأولى تخرج فيها البطل عبد
المنعم رياض والثانية تخرج فيها جمال عبد الناصر وأحمد إسماعيل. وبعد
تخرجه برتبة ملازم ثان التحق بسلاح المشاة وتم إرساله إلى منقباد ومنها
إلى السودان ، ثم سافر في بعثة تدريبية مع بعض الضباط المصريين والإنجليز
إلى ديرسفير بفلسطين عام 1945 وكان ترتيبه الأول.
شترك
في الحرب العالمية الثانية -- التى دخلتها مصر رغما عنها بسبب وقوعها تحت
الإحتلال البريطاني -- كضابط مخابرات في الصحراء المغاربية حيث ظهرت مواهبه
في هذا المضمار.
شارك في حرب فلسطين عام 1948 كقائد سرية ، وكان أول من ينشئ قوات الصاعقة في تاريخ الجيش المصري كما شارك في إنشاء القوات الجوية.
وفي
عام 1950 حصل على الماجستير في العلوم العسكرية وكان ترتيبه الأول ، وعين
مدرسا لمادة التكتيك بالكلية لمدة 3 سنوات ، تمت ترقيته عام 1953 لرتبة
لواء.
وعندما وقع العدوان الثلاثي على
مصر عام 1956 تصدى له كقائد للواء الثالث في رفح ثم في القنطرة شرق وكان
أول من تسلم بورسعيد بعد العدوان
التحق
عام 1957 بكلية مزونزا العسكرية بالإتحاد السوفيتي ثم عمل كبير معلمين في
الكلية الحربية عام 1959 وتركها بعد ذلك ليتولى قيادة الفرقة الثانية مشاة
التى أعاد تشكيلها ليكون أول تشكيل مقاتل في القوات المسلحة المصرية.
تولى
قيادة قوات سيناء خلال الفترة من عام 1961 حتى عام 1965 ، وعند إنشاء
قيادة القوات البرية عين رئيسا لأركان هذه القيادة وحتى حرب عام 1967.
الفريق أول عبد المنعم رياض هو من أشهر العسكريين العرب في النصف الثاني من القرن العشرين.. شارك في الحرب
العالمية الثانية ضد الألمان والإيطاليين في الصحراء المغاربية بمصر، وشارك في
حرب فلسطين، وفي صد العدوان الثلاثي، وحرب الاستنزاف، ولعب دوراً مهماً في
إعادة بناء القوات المسلحة المصرية بعد النكسة، وكانوا يطلقون عليه «الجنرال
الذهبي»، شارك في حرب السويس «العدوان الثلاثي» عام ١٩٥٦، وفي مارس عام ١٩٦٤
صدر قرار بتعيينه رئيساً لأركان القيادة العربية الموحدة، ورقي إلي رتبة فريق
عام ١٩٦٦.
كان يجيد الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية.. إنه الشهيد عبدالمنعم
رياض،
ولد عبدالمنعم رياض
في قرية «سبرباي»، بمحافظة الغربية سنة 1919م والده برتبة قائمقام «عقيد»
كان يشغل موقع قائد «بلوكات الطلبة» بالكلية الحربية، تلقي تعليمه التأهيلي في
كُتّاب القرية، ثم تنقل في تعليمه بين الابتدائي ثلاث مدارس، بعد ذلك التحق
بمدرسة الخديو إسماعيل الثانوية، يحصل الابن عبدالمنعم على
«التوجيهية» بتفوق، ويلتحق بناء على رغبة الأسرة بكلية الطب التى يظل بها عامين
، لكنه عاد وتقدم للكلية الحربية التي قبل بها عام ١٩٣٦م
وتخرج فى عام ١٩٣٨م كملازم ثان فى سلاح المدفعية..