تفجيرات بيروت 1983 هي تفجيرات بشاحنين مفخخين. استهدفاً مبنيين للقوات الأميركية والفرنسية في بيروت وأودى بحياة 299 جندي أمريكي وفرنسي في 23 من أكتوبر عام 1983
أعلنت حركة الجهاد الإسلامي مسؤوليتها عن الحادث ولكن يعتقد ان هذه الحركة ما هي إلا اسم حركي لحزب الله أو هي مجموعة أنضمت فيما بعد لحزب الله [1]>.
ويعد تفجير بيروت 1983 أسوأ استهداف تعرضت له المصالح الأميركية قبل تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001. وقدأدى لمقتل 241 أمريكي، و58 فرنسي، و6 مدنيين واثنين مهاجمين بالإضافة إلى 75 جريحاً.
وقد أدت هذه التفجيرات إلى انسحاب قوات حفظ السلام الدولية من لبنان،
حيث كانت تتمركز منذ انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية في أعقاب الغزو
الإسرائيلي للبنان 1982
ردود الفعل
قال الرئيس الأمريكي رونالد ريغان عن الهجوم أنه "عمل حقير" [2]،
وتعهد يالحفاظ على قوة عسكرية في لبنان. وقال وزير الدفاع الأمريكي كاسبار
واينبرغر، انه لن يكون هناك أي تغيير في سياسة الولايات المتحدة اتجاه
لبنان. وفي يوم 24 أكتوبر زار الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران موقع الانفجار
الفرنسي. في زيارة غير رسمية، وبقي لبضع ساعات فقط، وقال: " اننا سنبقى"،
وزار نائب رئيس الولايات المتحدة جورج بوش الأب موقع تفجير قوات المارينز
في 26 أكتوبر وقال ان الولايات المتحدة "لن يهددها الإرهابيين"
ردا على الهجمات، بدأت فرنسا غارة جوية في وادي البقاع ضد مواقع قالت انها للحرس الثوري الإسلامي.
وجمع الرئيس ريجان فريقه للامن القومي والتخطيط لاستهداف ثكنة الشيخ عبد
الله في بعلبك، الذي يضم الحرس الثوري الإيراني الذي يعتقد انهم دربوا
مقاتلي حزب الله.
تفجيرات بيروت 1983 هي تفجيرات بشاحنين مفخخين. استهدفاً مبنيين للقوات الأميركية والفرنسية في بيروت وأودى بحياة 299 جندي أمريكي وفرنسي في 23 من أكتوبر عام 1983
أعلنت حركة الجهاد الإسلامي مسؤوليتها عن الحادث ولكن يعتقد ان هذه الحركة ما هي إلا اسم حركي لحزب الله أو هي مجموعة أنضمت فيما بعد لحزب الله [1]>.
ويعد تفجير بيروت 1983 أسوأ استهداف تعرضت له المصالح الأميركية قبل تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001. وقدأدى لمقتل 241 أمريكي، و58 فرنسي، و6 مدنيين واثنين مهاجمين بالإضافة إلى 75 جريحاً.
وقد أدت هذه التفجيرات إلى انسحاب قوات حفظ السلام الدولية من لبنان،
حيث كانت تتمركز منذ انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية في أعقاب الغزو
الإسرائيلي للبنان 1982
ردود الفعل
قال الرئيس الأمريكي رونالد ريغان عن الهجوم أنه "عمل حقير" [2]،
وتعهد يالحفاظ على قوة عسكرية في لبنان. وقال وزير الدفاع الأمريكي كاسبار
واينبرغر، انه لن يكون هناك أي تغيير في سياسة الولايات المتحدة اتجاه
لبنان. وفي يوم 24 أكتوبر زار الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران موقع الانفجار
الفرنسي. في زيارة غير رسمية، وبقي لبضع ساعات فقط، وقال: " اننا سنبقى"،
وزار نائب رئيس الولايات المتحدة جورج بوش الأب موقع تفجير قوات المارينز
في 26 أكتوبر وقال ان الولايات المتحدة "لن يهددها الإرهابيين"
ردا على الهجمات، بدأت فرنسا غارة جوية في وادي البقاع ضد مواقع قالت انها للحرس الثوري الإسلامي.
وجمع الرئيس ريجان فريقه للامن القومي والتخطيط لاستهداف ثكنة الشيخ عبد
الله في بعلبك، الذي يضم الحرس الثوري الإيراني الذي يعتقد انهم دربوا
مقاتلي حزب الله .
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%AC%D9%8A%D8%B1_%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%AA_1983