قال عميل سابق لوكالة المخابرات المركزية الأميركية إن الصواريخ الإيرانية يمكن أن تصل السواحل الأميركية قريبا.

وقال الجاسوس الذي أطلق على نفسه اسم رضا كحليلي في مقال بصحيفة واشنطن
تايمز إن إيران تطور قدراتها على ثلاث جبهات وهي الأسلحة النووية
والصواريخ والقوة البحرية، بينما أميركا غارقة في ثلاث حروب بالإضافة إلى
مشاكلها الداخلية.

وأكد الكاتب أنه بعد أربعة قرارات عقوبات وضغوط غربية فإن إيران اختارت توسيع تطوير برنامجها النووي وليس وقفه.
"
أربعة قرارات عقوبات وضغوط غربية لم توقف إيران بل إنها وسعت برنامجها النووي
"

وقال الكاتب إن القادة الإيرانيين الذين يسيطر عليهم "الملالي المتشددون"
أعلنوا في منتصف يوليو/ تموز الجاري تدشين العمل بأجهزة طرد مركزية أسرع،
وأنه سيتم إنتاج يورانيوم مخصب بنسبة 20% قريبا في مفاعل فاردو قرب مدينة
قم، وأن إيران ستحصل على ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصناعة قنبلة نووية
في ظرف شهرين.

وأضاف الكاتب أن إيران تطور أنظمتها الصاروخية، فقد نجح الحرس الثوري في
تجربة صاروخين عابرين يمكنهما حمل رؤوس نووية في المحيط الهندي، ويبلغ مدى
هذه الصواريخ 2000 كيلومتر ويمكنها استهداف كافة القواعد الأميركية في
الشرق الأوسط وكذلك إسرائيل، والآن بدأت إيران تحصل من كوريا الشمالية على
صواريخ يتجاوز مداها ثلاثة آلاف كيلومتر وهو ما يعني أنها تستطيع ضرب معظم
أنحاء أوروبا الغربية.

ثم تطرق الكاتب إلى توسيع البحرية الإيرانية نشاطاتها تنفيذا لأوامر مرشد
الثورة آية الله علي خامنئي، وقال إن فبراير/ شباط الماضي شهد للمرة
الأولى منذ ثلاثة عقود مرور سفينتين إيرانيتين عبر قناة السويس إلى سوريا،
كما أن البحرية الإيرانية وسعت نشاطها بالمحيط الهندي، بينما أكملت
غواصاتها جولة دامت شهرين في البحر الأحمر.

وقال الكاتب إن تطورا مثيرا حدث يوم 18 يوليو/ تموز الجاري عندما أعلن
الأميرال حبيب الله سياري أن البحرية الإيرانية تخطط لإرسال سفن حربية إلى
المحيط الأطلسي كجزء من دخولها المياه الدولية.

وبعد يومين منذ ذلك، أعلن الأميرال سيد محمود موسوي أن البحرية جهزت عددا
من سفنها بصواريخ بحر بحر طويلة المدى، وقال "تم تجهيز فرقات ومدمرات بهذه
الصورايخ منذ زمن طويل، وقد تمت تجربة صواريخ بحر بحر بنجاح".

وأكد الكاتب أن ما ينذر بالشؤم هو تصريح قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري
حيث قال "نسعى حاليا لاستخدام قدراتنا العسكرية في البحار المفتوحة، وهذا
يعني أنه إذا خطط العدو لتهديد إيران، فهي قادرة على الرد، وهذه
الإستراتيجية موجودة حاليا في أجندتنا".
"
يجب على أميركا عدم التهاون أمام نجاح إيران في إطلاق صاروخ طويل المدى من
البحر، لأن هذا يعني سهولة إطلاق صواريخ من خليج المكسيك وإصابة مناطق
واسعة من الولايات المتحدة
"

وأوضح أن الإيرانيين نجحوا في إطلاق صاروخ طويل المدى من سفينة، وهذا يعد
إنذارا يجب على أميركا عدم التهاون بشأنه، لأن أي سفينة عسكرية إيرانية أو
حتى مدنية يديرها إيرانيون يمكنها بسهولة إطلاق صواريخ من خليج المكسيك
وإصابة مناطق واسعة من الولايات المتحدة، ويكون الخطر مضاعفا إذا كانت هذه
الصواريخ نووية.

وأشار الكاتب إلى كابوس آخر يتمثل في القصف باستخدام الموجات
الكهرومغناطيسية، فهجوم كهذا يتم بإطلاق سلاح نووي من سفينة، حيث تنفجر
القذيفة في مكان عال جدا مما يتسبب في موجات كهروكغناطيسية مدمرة، لكن
بدون آثار تدل على الفاعل لأن عملية كهذه يمكن تنفيذها سرا خاصة وأنها لا
تترك أثرا ماديا يقود إلى مرتكبها.

وختم مقاله بالتأكيد على أن الأزمة الاقتصادية والإرهاب والاستقرار الدولي
ملفات يجب أن تحصل على أولوية قادة الغرب، ومن أجل السبب الأخير يجب منع
النظام الإيراني من امتلاك السلاح النووي، فهذا سيجعل العالم مكانا أكثر
رعبا.

المصدر: واشنطن تايمز
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0...GoogleStatID=9
للامانة منفول

إستعدو لتشيع و ضرب جلودكم في يوم عاشوراء فإيران عازمة على نشر سوادها في كل العالم الإسلامي ويل من شر قد إقترب

ممكن نكسب ايران لو اجتمعنا كا مسلمين وخلأفة اسلأمية ونسيبنا من سنى وشيعى وكردى وعلمانى الى اخر المهم هو الأسلأم
فى المقام الأول

صحيح إن الموضوع لـ سيئة الذكر إيران .. لكن فيه الخير-موضوع سيئة الذكر إيران- اللي جمعنا هالموضوع



بالنسبة للصناعات العسكرية الإيرانية ..

طبعاً كلنا عندنا عقول و نفكر , و آمنا بالله عزوجل من غير ما نشوفه

و للتعامل مع ذوي العقول و التحاور معهم , يجب أن يكون وفق
«المنطق»




يعني , منطقياً .. كمية من الصناعات الهائلة في وقت وجيز تتطلب أيدي عاملة , في المقابل نجد أن نسبة البطالة في إيران 35% !!

و العقل لا يستوعب دراسة و تصميم و إنشاء سلاح في غضون 6 أشهر

حتى تطوير سلاح أو أي منتج عسكري و خلافه فإن مدة التطوير طويلة بعكس إيران !!

لننتقل لنقطة أخرى

إيران إقتصادياً ..!!

لا يختلف عاقلان على إقتصاد إيران , و الدليل فضائح الإتجار بالمخدرات , ثم
إن دولة مثل إيران على حد زعمهم ذات قدرات إقتصادية ضخمة يتبرع رأس الهرم
بها لمجاعة الصومال بـ 20,000$ !!!!

أين ذهب الإقتصاد الضخم ؟!!

و دعم سوريا ممثلةً بنظام بشار بـ 5 مليار و إجبار العراق ممثلاً بدولة القانون المتزعمه المالكي بالتبرع بـ 10 مليار !!!


نسبة التضخم 40 % !!!


سعر صرف التومان ..؟!!!

قبل كم يوم منزلين خبر بحذف صفرين من العملة !!


بالعودة إلى الحوار حول مصداقية الصناعة العسكرية الإيرانية

فإنه يتجلى أمامنا دليلين واضحين :

1) مشروع الصناعة العسكرية يحتاج لأيدي عاملة بأعداد كبيرة = نسبة البطالة في القوى العاملة 35%

2) أي مشروع كان سواءً عسكري أو صحي أو علمي أو.. أو .. يحتاج إلى مادة -إقتصاد- و هو شريان و عصب الحياة = إيران تستورد 40% من متطلباتها من الوقود، على الرغم من أنها تملك ثالث اكبر احتياطي نفطي وتعتبر رابع اكبر مصدر للنفط في العالم !!

يعني و الله العظيم شيء ما يدخل العقل

لو قلنا نسبة البطالة كذب , و الأيدي العاملة بأعداد هائلة .. فأي إقتصاد يدفع مرتباتهم ؟!!!

النفط في إيران , طبعاً كثير من المتابعين لقناة العالم يشاهدون إفتتاح مصفاة نفط و مصنع و الشويتين دول ,

معلومة ع الطاير , إيران مساحتها 1,648,195 كم2 و عدد سكانها 74.196.000 =
تنتج 3,700 مليون برميل من النفط يومياً , و في مصادر أخرى 4,150,000 مليون
برميل يومياً

الكويت مساحتها 17.820 كم2 و عدد سكانها 3.441.813 = تنتج 2,500 مليون برميل من النفط يومياً

ما السبب الذي جعل إيران التي لا تقارن لا بالمساحة و لا السكان معدل إنتاجها من النفط قريب من الكويت ؟!!

-مع الإحترام لدولة الكويت و المفروض أني أترفع عن مقارتنها بـ سيئة الذكر إيران-

طبعاً , يتضح إن سيئة الذكر إيران غير قادرة على توفير الإقتصاد الكافي حتى تتمكن من توفير إنتاج و صناعة عسكرية !!

أما من خلال موقف إيران و محلها من الإعراب , نجد التهور من القيادة الإيرانية و الحقد الأعمى و التهديد و الوعيد لـ دول الخليج العربي , مع التهويل بالصناعة العسكرية الإيرانية و لو إفترضنا جدلاً مصداقيتها , فلماذا لم تهاجمنا ؟!!

بنظري كل الصناعة الإيرانية كذب
حتى الصواريخ بدأت أشك فيها ..

إلى من إنخدعوا بصواريخ إيران و حزب اللات و مسرحية 2006

أسئلة جابوا عليها :
* من يدعم حزب اللات ؟
* بماذا تم دعم حزب اللات ؟
* من دعم الحوثي ؟
* بماذا تم دعمه ؟
* هل شاركت كوادر بشرية أجنبية مع الحوثي ؟

بعد الإجابة على الأسئلة السابقة فكر ملياً ..

لماذا لم يتدعم الحوثي بنفس الأسلحة التي تد دعم حزب اللات بها ؟






مضاد دروع + صواريخ [ما بعد حيفا .. و ما بعد بعد بعد حيفا]
تركوا الحوثي بلا دعم ؟

أعتقد الجواب لأنه عندنا [الدود] و عند حزب اللات [بنت جبيل] خخخخخ 1-0

طبعاً لأن إسرائيل لعبت دور و هوَّلت الموضوع و صواريخ الحزب و إيران !!!

و كما هو معروف أن الحوثي و من دعمه هدفهم من مهاجمة السعودية جرها لحرب
إستنزاف طويلة .. فما أفضل من ضربات الصواريخ الدقيقة لقواعد الجيش
للإستنزاف .. فضحوا أنفسهم الدلوخ !!

و لكن السعودية ما لها دور فالمسرحية .. فقاموا بحذف فصول و أدوار !!


معليش , إنحرفت يمين و يسار عن الموضوع

لكن فالأخير , سيئة الذكرإيران هاله من صنع الغرب

نهايةً , كل ذو عقل لن يصدق ما يُقال عن صناعه عسكرية بدون إقتصاد قوي

abojo كتب:

amrahmed كتب:

ممكن نكسب ايران لو اجتمعنا كا مسلمين وخلأفة اسلأمية ونسيبنا من سنى وشيعى وكردى وعلمانى الى اخر المهم هو الأسلأم
فى المقام الأول

إيران لم ولن تكون سندا لا للعرب و لا للإسلام والشيعة مبادئهم
لا علاقة لها بالإسلام الذي نعرفه ...
وقبل أن تحدث عن توحيد كل الدول الإسلامية من شرق أسيا
إلى المحيط الأطلنطي فاليوحد العرب الذين يجمعهم الدين والتاريخ
و الجغرافيا فليوحدوا أنفسهم أولا ثم نتحدث عن شرق أسيا!!

لأ بل سيتوحدوا لتعلى راية الرسول مرة اخرى
عندما تقترب نهاية العالم ستعرف على العموم نهاية اقتربت لأن معظم علمات ساعة ظهرت
ولن يتم انشاء الخلأفة ولأ عربى سيعترض ولأ مسلم سيعترض كل الذى تشاهده يقول احنا لأنحتاج الخلأفة
هذا صهيونى ورومانى وليس مسلم
اتعرف لماذا المسلمين فى بلأد الأخرى يكرهوا العرب لأننا نظن ان الأسلأم ملكنا لأننا عرب
يجب ان نفهم ان هناك دول اسلأمية ومسلمين غيرنا

لي رئي الخاص ،أليس عدو عدوي صديقي
أليس من الأفضل الإستعانة بإران على إسرائيل،،ثم نجد حل لها
ألم تكن الحرب العراقية الإرانية من أهم أسباب التراجع العراقي ،؟؟؟؟؟؟؟