أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: القائد العسكري العربي المسلم الذي اذاق روسيا الويلات السبت 6 أغسطس 2011 - 3:55
البطاقه الشخصيه
الاسم :سامر بن صالح بن عبد الله السويلم (خطاب)
العمر:34 (سنه)
الجنسيه:( سعودي )
مكان الولاده : مدينة عرعر
مكان الوفاة: (الشيشان) استشهد خطاب عام 2002 (مسموما) بعدما عجزت روسيا القضاء عليه عسكريا
الصور الشخصيه:
خطاب الطفل
خطاب الجندي
خطاب القائد العسكري
خطاب الشهيد
نعم انه خطاب
سامر بن صالح بن عبد الله السويلم الملقب خطاب ولد في مدينة عرعر السعوديه عام 1969م وخطاب كان لقبه وكان يلقب أيضا بين أنصاره "الأمير خطاب". يعتبر خطاب أحد رموز ما يسمى بالمجاهدين العرب وسموا لاحقا بالأفغان العرب حيث قاتل في كل من أفغانستان طاجيكستان داغستان والشيشان
في افغانستان كانت البدايه
ولد سامر لأب سعودي يتحدث بالإضافة إلى العربيه كلا من الانجليزيه والروسيه والبشتو بعد تخرجه من الثانوية العامة درس في نظام الابتعاث السريع في شركة ارامكوالسعودية، لكنه تخلى عن البرنامج قبل أن يتم ابتعاثه . كان خطاب كثير التفكير بما يجري للأمه الاسلاميه من مصائب فكانت هناك فلسطين وما يفعل اليهود بهم وكانت هناك ايظا افغانستان وما يجري فيها من ضرب من القوات السوفيتيه فكانت البدايه لهذا البطل
خطاب مع والده واخوه
توجه الى افغانستان والتحق بالمجاهدين هناك وتدرب هناك لمده وجيزه اتقن فيها استعمال السلاح ,كما اشترك في القتال ضد القوات السوفيته العادية منها والقوات الخاصة. حضر خطاب الكثير من العمليات العسكرية في الجهاد الافغاني منذ عام 1988 م، ومن ضمنها جلال اباد، وخوست زكابول في عام 1993
خطاب في بداياته في افغانستان
بدايته في الشيشان
وبعد انتهاء الجهاد في افغانستان انتقل خطاب ومن معه إلى طاجيكستان حيث كانت هناك جبهات قتال ضد القوات الروسية. مكث خطاب في طاجيكستان مدة سنتين وغادر بعدها إلى الشيشان قال في أحد المقابلات، واصفا سبب ذهابه إلى الشيشان : "لم أكن على علم كافي بما يحصل في الشيشان.. ولكن عندما رأيت الناس هناك يرتدون عصابات كتب عليها لا إله إلا الله محمد رسول الله عرفت بأن هناك جهاد ودفاع عن الاسلام فتوجهنا اليهم"
الجهاد في الشيشان
كانت الشيشان هي المحطة الأهم في حياته حيث كان قائدا للمجاهدين العرب هناك حيث كانت له أهمية عسكرية كبيرة كمخطط ورديف حيث تعاون مع القائد الشيشاني شامل باسييف في عمليات كثيرة في الشيشان وفيداغستان كما استطاع اجبار القوات الروسية على اعلان وقف إطلاق النار في الحرب الشيشانيه الاولى 1996
صورة خطاب مع القائد الشيشاني شامل باسييف
صورة خطاب مع شامل باسييف وهو مصائب بلغم ارضي نتج عنه بتر ساقه
استشهاده (اغتياله)
في عام 2002 استطاع الروس تنفيذ عملية اغتيال لخطاب، حيث اندس عميل لهم في صفوف المقاتلين وإعطاء خطاب رسالة مسمومة أدت إلى استشهاده . لم يعترف مجلس الشورى العسكري بمقتل خطاب إلا بعد اسبوعين من وفاته، حيث اصدر بيان رسمي يوضح كيفية الوفاة وكيف تسلل الفيديو الذي تم تصويره لجثة خطاب بعد وفاته إلى الجيش الروسي ومنه إلى وسائل الإعلام الروسية
صور الشهيد خطاب
هذا فلم وثائقي يوثق حياة المجاهد خطاب من بدايته الى استشهاده الفلم مكون من احدى عشر جزء (مقطع)
مشاهده ممتعه بسم الله نبداء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
خطاب يسقط طائره روسيه
خطاب استشهد
خبر استشهاد خطاب على القناه الروسيه
توعد خطاب لليهود في مداخلته الهاتفيه في برنامج بلا حدود
موضوع: رد: القائد العسكري العربي المسلم الذي اذاق روسيا الويلات الإثنين 8 أغسطس 2011 - 6:57
في عام 1987 . وفي هذا العام بلغ الجهاد في أفغانستان ذروته ضد الجيش الروسي المحتل . في ذلك الوقت كان الشباب من كل أنحاء العالم الإسلامي يحلمون بالجهاد فى أفغانستان وعندما حان موعد ذهابه إلى الولايات المتحدة ليلتحق بمدرسته هناك ويبدأ حياة جديدة في أمريكا ، غير مساره واختار أن يتبع طريقاً مختلفاً آخر ، اختار أن يتبع الطريق الذي اتبعه العديد من أصدقائه وأقاربه أراد اللحاق بأحبته في زيارة قصيرة لأفغانستان ، ومنذ تلك اللحظة التي رفع فيها يده مودعأ أهله في نهاية عام 1987 لم يعد إلى بلده وأهله حتى مات . أحد المجاهدين يصف الشاب الصغير عند وصوله لأول معسكر تدريب في جلال آباد - أفغانستان : كان معسكر التدريب بالقرب من جلال آباد يمتلئ يوميا بالاخوة الذاهبين للجبهة والقادمين منها . وكنا في ذلك الوقت نحضر لعملية كبيرة ضد الروس وكان هؤلاء الاخوة الذين أتموا فترة تدريبهم يعدون حقائبهم للذهاب إلى الجبهة . في هذا الوقت وصلت مجموعة جديدة من المتطوعين ولاحظت وجود ولد صغير لا يتجاوز عمره ستة عشر أو سبعة عشر عاماً له شعر طويل ولحية لم يكتمل نموها بعد . ومباشرة بعد وصوله ذهب إلى القائد يستجديه ويستحلفه أن يرسله إلى الخطوط الأمامية وبالطبع رفض قائد المعسكر أن يرسل ولداً صغيراً غير مدرب إلى الخطوط الأمامية في خلال ست سنوات تحول هذا الشبل الصغير إلى مقاتل وقائد من أشجع وابرع المجاهدين الذين عرفهم العالم في القرن العشرين . كان معروفاً عنه أنه يرفض رفضاً تاماً الانبطاح أرضا خلال أي قصف ، كذلك كان معروفاً عنه انه لا يظهر أي جزع أو ألم بعد أي إصابة . حارب وقاتل من خلال الأكمنة والعمليات والغارات ، حارب القوات السوفيتية العادية وكذلك حارب قواتهم الخاصة . كما انه حضر اغلب العمليات الكبرى في الجهاد الأفغاني منذ عام 1988 ومن ضمنها فتح جلال آباد وخوست وفتح كابل في عام 1993 وقد نجا من الموت عدة مرات بأعجوبة وهو موقن أن وقته لم يحن بعد . ويصف أحد المجاهدين كيف أصيب بطلق ناري في بطنه بواسطة مدفع رشاش ثقيل من عيار 12.7 مم في أفغانستان الطلقات عيار 12.7 مم تستخدم لاختراق الفولاذ والدروع ، وكما يقول الخبراء أنها لو أصابت إنسان فإنها تحول اللحم البشرى إلى عجين من اللحم والدم. يقول المجاهد : خلال إحدى العمليات كنا نجلس في حجرة في الخط الخلفي كان الوقت ليلاً وكان القتال في الخطوط الأمامية شديداً . بعدها بعدة دقائق دخل علينا الحجرة وكان وجهه شاحباً ومع ذلك فقد كان يتصرف تصرفاً طبيعياً . دخل الحجرة ماشياً ببطء ثم جلس في الناحية الأخرى من الغرفة بجانبنا وكان هادئاً لا يتكلم على غير عادته ، فأحس الاخوة أن هناك شيئاً غير طبيعي على الرغم انه لم ينبس ببنت شفة ولم يظهر أي حركة توحي بأي شيء من الألم ، فسألناه إذا كانت به إصابة ؟ فرد انه قد أصيب إصابة بسيطة أثناء وجوده في الخطوط الأمامية لجبهة القتال وأنها ليست إصابة خطيرة ، فاقترب منه أحد الاخوة ليرى أصابته فرفض أن يريه شيئاً قائلاً أنها ليست خطيرة ، فأصر هذا الأخ على رؤية إصابته ولمس ملابسه بيده ناحية البطن فوجد الملابس غارقة في الدماء ، والنزيف لا يزال مستمراً بشدة ، فأسرعنا ونادينا سيارة ونقلناه إلى اقرب مستشفى ، في الوقت نفسه كان يردد طوال الوقت أن أصابته لا تستدعي كل هذا الاهتمام وأنها إصابة بسيطة . بعد هزيمة السوفيت وانسحابهم من أفغانستان سمع هو ومجموعة صغيرة من أصدقائه عن حرب أخرى تدور ضد نفس العدو ولكنها هذه المرة كانت في طاجيكستان فأعد حقائبه ومعه مجموعة صغيرة من الاخوة وذهبوا إلى طاجيكستان في عام 1993 ، ومكثوا هناك سنتين يقاتلون الروس في الجبال المغطاة بالثلوج ينقصهم الذخائر والسلاح . وهناك فقد إصبعين من أصابع يده اليمنى ، حدث ذلك حين انفجرت قنبلة يدوية في يده مما نتج عنها إصابة بالغة استدعت قطع إصبعين من أصابعه بعد سنتين في طاجيكستان عاد هو ومجموعته الصغيرة إلى أفغانستان في بداية عام 1995 وكان في هذا الوقت بداية الحرب في الشيشان وصف شعوره عندما رأى أخبار الشيشان على محطة تليفزيونية تبث عبر القمر الصناعي في أفغانستان فقال : عندما رأيت المجموعات الشيشانية مرتدية عصابات مكتوباً عليها لا إله إلا الله محمد رسول الله ويصيحون صيحة الله اكبر علمت أن هناك جهاداً في الشيشان وقررت انه يجب علي أن اذهب إليهم " . رحل من أفغانستان ومعه مجموعة مكونة من ثمانية مجاهدين مباشرة إلى الشيشان وكان ذلك في ربيع 1995 ، أربع سنوات مضت بعد ذلك جعلت من تجربتة في أفغانستان وطاجيكستان تظهر كأنها كانت لعب أطفال في الحضانة . فهناك تجلت عبقريته الحربية وتفجرت مواهبه البطولية يقول المسؤولون الروس طبقاً لإحصائياتهم أن عدد الجنود الذين قتلوا في خلال ثلاث سنوات من الحرب في الشيشان فاق أضعافاً عدد الجنود الذين قتلوا خلال عشر سنوات من الحرب في أفغانستان .
أسلوبه وطريقته : لم يكن رحمه الله, يقاتل باسلوب عشوائي وانما كان له فكر جهادي حتى اصبح مدرسة ومنهجا وكان له رحمه الله نظريات ثلاث في جهاده : -- النظرية الاولى:- التربية , وفي الشيشان انشأ معهد القوقاز لتخريج الدعاة واول مجموعة اعتنى بها في الشيشان كانت 90 شخصا ثم صفاهم حتى وصل عددهم الى 60 شخصا وهم الان اصل الجهاد في تلك البلاد, وكان يحث جنوده على مسألة طالما نسيناها وهي مطابقة الفعل مع القول , حيث كثيرا ما خاطب اصحابه من العرب قائلا: -ان هؤلاء لا يعرفون لغتكم,ولا ينبغي ان يكون هذا حاجزا بينكم وبينهم, بل اروهم صدق افعالكم. النظرية الثانية :- التجهيز , فقد بلغ به الامر انه كان يجهز عتاد السنة ونحوها قبلها ,
وكان يقول ايام حربه في طاجكستان: لا تكونوا مثل اخوة لكم ياتون لينصروا اناسا ,فاذا هم يطلبون من ينصرهم . لامال معهم ولا سلاح ولا طعام. فكان يعجز من حوله بدقة الترتيبات , حتى كان مدرسة في التنظيم والترتيب منذ كان في افغانستان, بل وقبلها ايضا, وكان استعداده يشمل الطعام والسكن والطريق والاستخبارات حول العدو بحيث يحصل التكامل في تجهيزه واستعداده . النظرية الثالثة:- القتال , وهذه المسألة ندع الحديث عنها للخبراء الروس , الذين طالب بعضهم ان تدرس افكاره العسكرية في جامعاتهم, ويكفي اعجابا به ان نرى الشيشان صغيرة مكشوفة تكنولوجيا وعسكريا , ومع ذلك ينجح في مهمتين من كل منهما انجاز في ذلك: حيث استطاع التخفي بجنوده والحفاظ عليهم , واستطاع ايضا دك القوات الروسية وايقاع الخسائر بها . بعضا من بطولاته : في يوم 16 أبريل 1996 قاد عملية من أجرأ العمليات وكانت عبارة عن كمين " شاتوى " وفيها قاد مجموعة مكونة من 50 مجاهداً لمهاجمة والقضاء على طابور روسي مكون من 50 سيارة مغادرة من الشيشان . تقول المصادر العسكرية الروسية أن 223 عسكرياً قتلوا من ضمنهم 26 ضابطاً كبيراً ودمرت الخمسون سيارة بالكامل . نتج عن هذه العملية إقالة ثلاثة جنرالات ، وقد أعلن بوريس يلتسين بنفسه عن هذه العملية للبرلمان الروسي . وقد تم تصوير هذه العملية بالكامل على شريط فيديو توجد منها بعض الصور في مواقع بشبكة الإنترنت بعدها بشهور نفذت نفس المجموعة عملية هجوم على معسكر روسي نتج عنه تدمير طائرة هليكوبتر بصاروخ AT- 3 Sager المضاد للدبابات ومرة أخرى تم تصوير العملية بالكامل على شريط للفيديو . كما شاركت أيضا مجموعة من مقاتليه في هجوم غروزنى الشهير في أغسطس 1996 الذي قاده القائد الشيشاني شامل باسييف. وقد ظهر اسمه مرة أخرى على الساحة في يوم 22 ديسمبر 1997 عندما قاد مجموعة مكونة من مائة مجاهد شيشانى وغير شيشاني ، وهاجموا داخل الأراضي الروسية وعلى عمق 100 كيلو متر القيادة العامة للواء 136 الآلي ودمروا 300 سيارة وقتلوا العديد من الجنود الروس وقد استشهد في هذه العملية اثنان من المجاهدين بعد انسحاب القوات الروسية من الشيشان في خريف 1996 اصبح بطلاً قومياً في الشيشان وقد منح هناك ميدالية الشجاعة والبسالة من قبل الحكومة الشيشانية . وقد منحوه أيضا رتبة لواء في حفل حضره شامل باسييف وسلمان رودييف القادة العباقرة في حرب الشيشان . وقبل مقتل الرئيس الشيشانى جوهر دودايف كان يحظى لديه باحترام ناله بعمله وليس بالكلام . فقد قال عنه (لماذا لايأتينا أناس كثيرون أمثاله فقضيتنا قضية اسلامية)
كان يؤمن بالجهاد من خلال الإعلام لذلك فهو دائماً يصر على تصوير كل عملياته . ويقولون أن لديه مكتبة بها مئات الشرائط المصورة في أفغانستان وطاجيكستان والشيشان . وهو يعتقد بأن الكلام وحده ليس كافياً لدحض الادعاءات الكاذبة لإعلام العدو بل يجب توثيق هذا الكلام بالأدلة عن طريق الأفلام المصورة لدحض ادعاءاتهم . وهو أيضا قد صور شرائط مطولة للعمليات الأخيرة في داغستان تظهر مقتل أكثر من 400 جندي روسي وهذا الرقم يزيد عشرة مرات عن الرقم الرسمي للمسؤولين الروس الذين قالوا أن قتلاهم في داغستان كانوا 40 جندياً . نجا من محاولات عديدة لاغتياله أقربها عند قيادته لشاحنة روسية كبيرة انفجرت وأصبحت حطاماً ومات من كان بجانبه وهو لم يصب بخدش . شجاع وذكي وذو شخصية قوية وفي نفس الوقت محبوب جداً من جنوده ومعروف أيضاً بأنه جاد لا يعرف الهزل . فهو دائماً تجده في وسط الجنود يتفحصهم ويحاول حل مشاكلهم الشخصية ، وسخاؤه عليهم ليس له حدود ينفق على جنوده من حر ماله . كذلك فإن لديه فريقاً كاملاً من القادة لديهم الخبرة والمقدرة على أن يأخذوا مكانه وأن يحلوا محله في حالة مقتله . قال ذات مرة في نصيحة للمسلمين في جميع أنحاء العالم : " إن اكبر عائق يمنعنا من الجهاد هم الأهل ، كلنا أتينا للجهاد بدون موافقة أهلنا لو كنا استمعنا إليهم ورجعنا إلى بيوتنا من كان سيحمل أمر هذه الدعوة وهذا العمل . في كل مرة اكلم أمي بالهاتف وحتى الآن تسألني متى ستعود يا بني ، ومع أنني لم أرها منذ ما يزيد عن 12 سنة فإذا عدت لرؤية أمي فمن ذا الذي سيكمل العمل الذي بدأناه " . ربما يتساءل البعض لم يقاتل الروس على وجه الخصوص ودون غيرهم؟ ربما لأن الإحتلال الروسى كان أبشع من غيره فالمسلمون تحت الإحتلال الروسى لم يتمتعوا بأية حريه لممارسة حتى شعائرهم البسيطة سنوات طويلة وهم عاجزون عن الجهر بصلاتهم, أو اقامة الجمعه علنا, سنوات طويله والحجاب ممنوع والمصحف مخبأ كان أمله وهدفه هو محاربة الروس حتى يخرجوا من كل الأراضي الإسلامية في القوقاز وجمهوريات وسط آسيا وهو دائما ما يقول : " نحن نعرف الروس ونعرف خططهم ونعرف نقاط الضعف فيهم ولهذا السبب فإنه من السهل علينا قتالهم اكثر من مقاتلة بقية أعدائنا " . اتهمه الإعلام الروسى بأنه ارهابى, فى حين أن كل ضرباته كانت موجهة للضباط والجنود الروس ولم يثبت انه قتل مدنيين
خيانه: قتله الروس عن طريق الغدر والخيانه لم يقتلوه في ارض المعركة - على الرغم مما يملكون من عدة وعتاد - وانما لجاوا الى سلاح اهل الغدر والخيانة بعد ان عجزت القوات الروسية بل الحكومة الروسية بكل قواتها البرية والبحرية والجوية ان تقتله في ساحات النزال . دست له السم عن طريق عميل خائن وثق به المجاهدون رحم الله سامر بن صالح بن عبد الله السويلم الذى اشتهر باسم خطاب رحم الله القائد المجاهد (خطاب) رحم الله قائد كتيبة المجاهدين العرب فى الشيشان وتقبله مع الشهداء