جيش رجاله محترمين و كلهم فداء للوطن رغم صغر حجمه , شكرا على الصور الجميلة و بالتوفيق الدائم لتونس الشقيقة بلدي الثاني

anouar20074 كتب:

جيش رجاله محترمين و كلهم فداء للوطن رغم صغر حجمه , شكرا على الصور الجميلة و بالتوفيق الدائم لتونس الشقيقة بلدي الثاني

شكراً لك أخي العزيز وأنا أحب الجزائر كثيراً بعد تونس.
حقيقةً لم أكن أتصور هذه الوطنية الكبيرة و روح التضحية الكبيران التي برزت في الجيش الوطني أثناء الثورة بحيث عمل الرئيس المخلوع على اكراهنا فالجيش والضغط علينا حتى ندفع التعيينات الفردية بدل القيام بواجبنا الوطني وكذلك
إلى إضعاف دور الجيش إلى أقصى الحدود وتقوية الشرطة ؛
لكن ما رأيناه غير نظرتنا له كلياً وجعلنا نتمنى أن نؤدي الخدمة العسكرية
لقد كان الجيش سندنا الوحيد فيلثورة رغم صغر حجمه و معداته ضحى بيلكثير ولن ننسى جميله هذا ...
عاشت تونس و عاشت الجزائربلد واحد .

فلا عاش في تونس من خانها ولا عاش من ليس من جندها

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 720x540.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 504x664.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 664x504.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 480x640.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 720x540.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 900x544.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 900x600.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 650x404.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 720x479.

This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 720x479.

[/center]

اتمنى مزيد من التطور لجميع الجيوش العربية وخاصة جيوش دول المواجهة وعندما يصبح اصغر جيش بدولة عربية قادر على سحق اليهود الصهاينه وحده اعلموا انها في طريقها الى زوال