العمود الفقري لمقاتلات الجيل الخامس هو تقنية التخفي وتطبيقاتها التي لا يمكن تعديلها على الطائرات القديمة لانها تتطلب تصيميم بدن الطائرة بشكل خاص وتصنيعها بمواد خاصة تكون امتصاصيتها عالية وأيضا متينة, وتعتمد هذه المقاتلات في تخفيها على تصغير حجم الكاشوف أكبر قدر ممكن لتمكينها من تركيز الشعاع على الهدف سواء كان هذا الهدف مركز الاتصال وبرج المراقبة أو حتى مرمى الصواريخ.
لكن في المجمل يمكن تصنيف المقاتلة ضمن مقاتلات الجيل الخامس إذا امتلكت :
صغر مقطع الكاشوف (الرادار): أقل من نصف متر مربع للإفادة في تخفي الطائرة وعدم رصدها.
قدرات كهروطيرانية عالية مقارنة يمثيلاتها ومجسات حساسة.
أسرع من الصوت بالإضافة إلى تسارع عالي وبدون حراقات لاحقة حتى إذا حملت بترسانة صاروخية.
استدامة طويلة لسنين أو لعقود تأخذ بالحسبان التغير المناخي والاحتباس الحراري.
القدرة على الهجوم بصواريخ جو جو وصواريخ جو ارض.
امتلاك مصفوفة مسح الكتروني ذكية (بالإنجليزية: Active Electronically Scanned Array) (AESA)
لمقاتلات من الجيل الخامس:
ف 22
ف 35
ت-50
جي-20