برنارد ليفي كان مستشار ساركوزي فطبيعي انه يسافر لبنغازي
بس حصل موقف كده تعدى فيه حدوده فامر عبد الجليل ساركوزي بعدم المجئ واستبداله بشخص اخ

والثورة الاسرائيلية ؟؟؟

مين مسؤل عنها ناس من مجرة ثانية يعني ...

والله يا اخي انا زهقت استهبال الشعوب من حكمها .... وتخويفهم بالحرب والفتن ..

صار قسم من الحكام العرب يتعامل مع شعوبه مثل اسرائيل

مجرد قامت الاحتجاجات بدات الصواريخ والحرب مع غزة ومشاكل على الحدود المصرية الاسرائيلة لتخويف الشعب الذي لا يهمهم دولة ولا حكومة ولا دين كل الذي يهم المال والمال والمال والراحة والعيش الرغيد !!

احمد كشكي كتب:

برنارد ليفي كان مستشار ساركوزي فطبيعي انه يسافر لبنغازي
بس حصل موقف كده تعدى فيه حدوده فامر عبد الجليل ساركوزي بعدم المجئ واستبداله بشخص اخ

كيف هو مستشار ساركوزي و يرشح لرئاسة اسرائيل؟

هذا الموضوع تمت اثارته اكثر من مرة ، فهذا الرجل صديق شخصي لساركوزي وسافر بتكليف شخصي منه ، ولماذا لم يتم تخوين من يقاتل في افغناستان عندما زارهم ، فعلوها من قبل بوضع صوره في ميدان التحرير ، انا كنت متواجد في الميدان يوم الوقت ولم نشعر بوجوده ، واتحدي انه لو كان احد ما يعلم انه مرشح لرئاسة اسرائيل انه كان سيخرج حيا من بيننا .

نعم هذا الشخص حاصل على الجنسية الفرنسية والاسرائيلية وقد ادى الخدمة العسكرية في اسرائيل

محمد علام كتب:

هذا الموضوع تمت اثارته اكثر من مرة ، فهذا الرجل صديق شخصي لساركوزي وسافر بتكليف شخصي منه ، ولماذا لم يتم تخوين من يقاتل في افغناستان عندما زارهم ، فعلوها من قبل بوضع صوره في ميدان التحرير ، انا كنت متواجد في الميدان يوم الوقت ولم نشعر بوجوده ، واتحدي انه لو كان احد ما يعلم انه مرشح لرئاسة اسرائيل انه كان سيخرج حيا من بيننا .

و لماذا يتمنى الخير للعرب؟؟؟





لوجه الله مثلا

الحرس الجمهوري كتب:

محمد علام كتب:

هذا الموضوع تمت اثارته اكثر من مرة ، فهذا الرجل صديق شخصي لساركوزي وسافر بتكليف شخصي منه ، ولماذا لم يتم تخوين من يقاتل في افغناستان عندما زارهم ، فعلوها من قبل بوضع صوره في ميدان التحرير ، انا كنت متواجد في الميدان يوم الوقت ولم نشعر بوجوده ، واتحدي انه لو كان احد ما يعلم انه مرشح لرئاسة اسرائيل انه كان سيخرج حيا من بيننا .

و لماذا يتمنى الخير للعرب؟؟؟





لوجه الله مثلا

بالطبع لا واتمني ان لايحصلوا علي اي شئ ويقول الليبيون لهم لم نجبركم علي شئ لقد نفذتم قرار مجلس الامن وللانسانية ونشكركم جدا ، او كالمثل المصري : " نردها لكم في الافراح " .