من كل ما سبق اردت ان اقول ان التحول الى اقتصاد السوق بدا فعليا بعد الازمة القبائلية اي بعد 2002،حيث بدانا نلاحظ تحسن الظروف على كل الاصعدة
و كما لا يخفى على الجميع ان للبنى التحتية اشد التاثير على سير الاقتصاد، و بخاصة على تدفق الاستثمار، و توافد السياح، فبعد ما مرت به الجزائر صار الزاميا على الدولة اصلاح ما يمكن اصلاحه
فبدات باول مشاريعها و هو الامن باستفتاء الوءام المدني ثم ميثاق السلم و المصالحة الوطنية، و الحمد لله الازمة عدت
اصلاح ما خرب من طرقات و جسور و ما شابه، فاطلقت بذالك مشارع الاصلاح الاقتصادي
اولها اعادة اطلاق المشروع السيار شرق غرب بطول 1300كم التسليم قريبا
تصليح شبكة الطرقات و توسيعها اين لزم الامر
احياء مشروع مترو الجزائر ب 64 كم يسلم القسم الاول منه مطلع السنة القبلة-2009-
و اطلاق مشاريع مترو وهران و عنابة
مشروع الترامواي بالجزائر و وهران و عنابة و قسنطينة و سطيف
قوانين محفزة على الستثمار في الجزائر
مشارع لتحلية مياه البحر، الانتهاء من 5 و اقتراب تسليم 8 و التعاقد على انجاز 9 اخرى تشتمل على اكبر وحدة في العالم ب 550 الفمتر مكعب يوميا، و هذا في اطار مشروع للوصول الى تحلية 2.8 مليون متر مكعب يوميا
تسليم اكبر سد في افريقيا بقدرة تخزين تقارب 1 ملير متر مكعب
الشروع في انجاز اكبر سد في افريقيا سد الدويرة لري 550 الف هكتار و هو من بين اكبر مشاريع المياه في العالم اذ يتم تحويل المياه من حمام ملوان و واد الشفة الى هذا السد
مشروع استغلال المياه الجوفية بالصحراء الجزائرية اين يوجد اكبر مخزون للمياه الجوفية ب 12000 كم مكعب(اعتقد اني اخطات في الرقم لانه اكبر بكثير)