سمعت كلاما عن الخلافة من يخلف من ناموا يا اخوان .واتركوها انها مامورة

ما رأيكم فى محمد سليم العوا

المشكلة ان الوطنية ستجبر كل منا على ان يختار من بلده
ولن يعجبه مرشح البلد الاخرى

AK47M60 كتب:

المشكلة ان الوطنية ستجبر كل منا على ان يختار من بلده
ولن يعجبه مرشح البلد الاخرى

لكان اسمع احنا حنزوج شحصين من دولتين مختلفين .. ولما الله يطعمهم ولد بنخليه يعيش في كل دولة سنة وبنعطية كل جنسيات هاي الدول

شو رايكم هيك ما الهم حجة .. طبعا مع التعليم المناسب والدين والتربية الصحيح انو يكون قائد .. يعني احنا نعمل قائد !!

يعني ونسميه المختار !!!

ا

الدول العربية المتحدة كتب:

AK47M60 كتب:

المشكلة ان الوطنية ستجبر كل منا على ان يختار من بلده
ولن يعجبه مرشح البلد الاخرى

لكان اسمع احنا حنزوج شحصين من دولتين مختلفين .. ولما الله يطعمهم ولد بنخليه يعيش في كل دولة سنة وبنعطية كل جنسيات هاي الدول

شو رايكم هيك ما الهم حجة .. طبعا مع التعليم المناسب والدين والتربية الصحيح انو يكون قائد .. يعني احنا نعمل قائد !!

يعني ونسميه المختار !!!

ا

مع الاسف مشكلة الوطنية زرعت فينا بطريقة خطيرة ومدمرة لاى بوادر للخلافة
واظنك رأيت تعليقات بعض الاعضاء الذين لا يعجبهم تكوين الخلافة لانها تخترق سيادة
هذه الدول
اظن ان المشكلة عويصة وخاصة فى دول الشرق الاوسط وليست فى بلاد المشرق

كفاية من هذه الاحلام

أقيموا دولة الأسلام في قلوبكم تقم علي أرضكم

موضوع مستحيل وواقعي في ذات الوقت
مستحيل بالعصبية العمياء ومايسمي بالوطنية وهو مفهوم دخيل علينا فان لم تكن وطنك الاسلام فانت خاسر وصلاح الدين الايوبي خين وحد المسلمون وهزم الصليبين لم يكن بجيشه مصري او سوري او تركي لو مغربي اوغيرهم بل كانت جنسياتهم جميعا مسلمون لم يقسموا لسني او شيعي او صوفي او سلفي او علماني بب قسموا لكتاب الله وسنته لذلك مستحيل المسيحيون اجتمعوا ايام الامبراطورية الرومانية واتفقوا ان يكون الله ثالث ثلاثة الاب والابن والروح القدس رغم وجود الموحدين بينهم ولاكنهم تركوا اختلافهم لاجل وحدتهم اي نعم بينهم مزاهب وللكنها لم تصبح الي خلاف قد يؤدي لدين اخر ولم يكفر اخدهم الاخر
لذلك ان لم تصبحوا جميعكم مسلمون وتنسون دولكم ويصبح تعصبكم وولائكم لله وسنة نبيه فحتي الحلم ستحرمون منه

قصة: قبل استفتاء جنوب السودان كنت باجتماع مع اساتذة جامعة سعودية محترمة وعلي جانب الاجتماع جلست مع دكتور سعودي ذو لحية تسر الناظرين وقلب يخلب الالباب وعلم نقف له احتراما وسالني عن امر الاستفتاء بالم كبير في قلبه لم اعهده بين ابناء وطني وكان ردي وقتها جهلا مغموسا بظلام عرفته بعد اجابته علي ردي
قال: هل تري ان ارض المسلمين بالسودان واخت العرب ستقسم؟
قلت: هذا امر ممكن، وزدت بل افضل لنا كشماليون فنحن لا نشبههم في للدين ولا الاثنية ولا الثقافة ، نحن في الاساس يا اخا العرب منقسمون ننتظر ان نعلنها
قال: بل انتم اثمون
كنت!!!!!!
ويعد ان استفقت قليلا سالت: تضعضع قليلا يا اخ العرب فقد استعصي علي منطقك
فقال:(ويا له من قول لعمري اجمل قول اسمعه بعد كلام الله وكلام الحبيب المصطفي) اثمكم في اهمالكم لدينكم اذ انكم تركتم الدعوة لدين الله فان كنتم امنتم بها وحسن ايمانكم لدعوتموهم للاسلام وحينها كانت لتكون بينكم اقوي وحدة بالكون وحدة الاسلام ولاكنكم اتبعتم ملة الكفار وتبعتم مسمياتهن هذا السودان وتلك ليبيا وهذا المغرب وتلك مصر وهنا السعودية ونسيتم الاسلام.
العبرة: جنوب السودان افارقة سود البشرة وشماله عرب بيض البشرة وهنا مربط الفرس لا فرق بيت عربي ولل اعجمي الا بالتقوي اذا تتحدث عن جيش اسلامي واولها تقع في شرك الدول هذا سعودي وذلك مصري وغيرهم وتاتي بعدها.وتقسم العالم الاسلامي وفق عروبته فان كانت تسبة عروبته عاليه وضعته قائد وان كانت قليلة تركته بالخلف وبعدها تاتي.للمال فالغني اعلي والفقير اسفل ومن ثم تاتي للافرقة والتفرقة بين ابيض واسود يا اخي نسمع الاذان خمس مرات باليوم ينادينا لاقامة الركن الثاني للاسلام اراد الله ان اول من يرفع الاذان ان يكون عبد اسود وافريقي
لن يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم
تغير انت وهو وحسن اسلامك وتمني الوصول للايمان ونقي عقيدتك وبعدها اثر وكن شخص نافع في من حولك وهكذا تصلحوا مجتمعاتكم وتتركوا العصبية الحمقاء والولاء الكاذب (الوطنية) وتصبح ذو ولاء خقيقي للاسلام وهذه هي الوطنية الحق ستجد حينها ان جيش اسلامي موحد امر تلقائي وسهل ومنطقي وقتها لا يهم تقسيمه او من يقوده وقتها يدبرها رب العباد
اما تصنيع بمصر باموال خليجية وغيره من ماذكر فكلها اوهام وقتها سكون تصنيع اسلامي باموال اسلامية بارض اسلامية وعقول اسلامية
يقول الله تعالي ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل....) الله تعالي قال ما استطتعم اي الذي باستطاعتكم ولم يقل اعدوا مثلهم او اقوي منهم

يعني ببساطة اعدوا قدر استطاعتكم واتركوا لي الباقي فكم من فئة قليلة غلبة فئة كثيرة ولا تتسوا وامدهم بجيوش من الملائكة اين طائرات الجيل الخامس او العاشر والغواصات والصواريخ النووية وغيرها من اسلحة من صنع البشر امام جيش من الملائكة؟؟؟؟؟
لعمري.انكم واهمون اذ تخيلتم وحدة تحدث كمعجزة ان الوحدة الحقيقية هي اتصهار بيت الشعوب وبين الملل وتبداء من الفرد ومن ثم المجتمع اما عن طريق الروساء او الاتفاقات او غيرها من سبل اخترعتموها فاشلة ما لم تكون انت نواه لها ابدا بنفسك اول
( كنت قد بدات في هذا الصدد بعنوان سودانمصر واغلق من قبل الادارة التي اعياني ارسال الرسائل لها علي اجد اذن صاغيه وللاسف لم اجد رد ولا اي تجاوب وها انا استغل هذه السانحة لاوضح وجهة نظري عسي تلتقطها اذن صاغية ليس الهدف من اغلاق المواضيع انها تفتح الباب امام اثارة المشاكل بين الاخوة بل هنا نافذة لفتح المستور وازالة الرماد عن الجمر فهل تعتقدون ان عدم النقاش في الامور مواضع الخلاف تزيد الخلاف وان اغلاقها سيحل الامر؟؟؟ لماذا لا نتمتع بالشجاعة والمسؤولية اتجاه انفسنا واتجاه بعضنا البعض ونتناقش ونزل اللبس ونطفي جمرة الخلاف للابد بدل ان نزيد الرماد ونترك جمر القلوب تحتها تستعر وتحرق في قلوب وحدتنا لماذا لا يتمتع العرب بادب الخلاف ويعترفوا ان اختلاف الرائ لا يفسد للود قضية؟ لماذا ننتظر غيرنا ان يبتكر ومن ثم نسير علي خطاه؟ اعلم ان بهذا المنتدي بعض صغار السن وفي بعض الاحيان بعض المتعصبون ولاكن ما هو دورنا هنا هل دغدغتهم وتركم هكذا ؟ اذا ما الفائدة؟ فلتكن للمنتدي فائدة حقيقية تنقلنا من عالم الخيال لعالم الواقع ونبني مجتمع حقيقي معافي نزيل فيه كل لبس وتصبع نواة الجيش العربي كتاباتنا وصداقاتنا الصادقة وصداقاتنا التي كانت عداوة كل هذا يصبح علي ارض الواقع ،،، لا لا ليس مستحيل ولا وهم ولا تخيلات افلاطونية بل حقيقة وواقع لماذا لا نجرب؟ ماذا سنخسر؟ هل سنتفرق؟ طيب ما نحن متفرقون اصلا ماهو الجديد؟ اخوتي بالادارة امنحونا الفرصة فما يضير الشاة سلخها بعد ذبحها فلن يحدث اكثر مما هو موجود
واستاذن الاخوة السودانيون والمصريون ان تكونوا قدوة للجميع وتناقشوا مشاكلكم بكل عقلانية وصدق وتجرد وبعدها نتحول للمغرب والجزائر وهكذا صدقوني ستجدون بعدها كثير من ما اعتمل بالقلوب قد زال وقتها نصبح اعضاء لنا الحق بالانضمام تحت اسم الجيش العربي وقتها سيبقي واقع وليس كلام علي شاشة)
اسف علي الازعاج والاطالة واسف ان كتبة كلمة او عبارة فهمها احدكم كاهانه لشخصه او معتقده او دولته.