ايه يا جماعة ترغموني اني اتكلم الاول
فين السياسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على العموم
ابدأ انا
عارفين ان فلسطين الحبيبة متمسكة بقرار التوجه الى الامم المتحدة لاعلان قيام دولة فلسطينية
لكن حماس ترفض ذلك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حجتهم ان اسرائيل مش معترف بيها اصلا عند حماس
امال ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حماس عايزه الارض كلها
وده مستحيل!!!
ودي قضية خطيرة قيل فيها اقاويل كتييييييييييييييييييييييييييييييييييير
ابرزهم ان حماس حركة صفوية ايرانية بتاخد التعليمات من سوريا وايران (رأي وان كنت اؤيده)
المشكلة ان بعد كام يوم هيحصل العجب
الدول المتوقع الاعتراف بالدولة الفلسطينية هي
العرب
الدول الاسلامية
معظم دول افريقيا
معظم دول امريكا اللاتينية (الجنوبية)
الصين
بعض الدول الاوربية
الدول المتوقع عدم الاعتراف بالدولة الفلسطينية
امريكا
جنوب افريقيا
المانيا (محددتش حتى الان)
وبعض الدول الاوروبية
ومحدش يسألني نسيت اسرائيل ولا ايه؟؟؟ ده شيء اكيد
والتوترات مستمرة
والمعركة مش ساهلة
حذر أفيجدور ليبرمان وزير الخارجية الإسرائيلى اليوم الأربعاء السلطة
الفلسطينية من أن إعلاناً من جانب واحد لقيام الدولة فلسطينية سيكون له
"عواقب وخيمة" مؤكداً أن بلاده لن تلتزم بإعلان أحادي الجانب لقيام الدولة
الفلسطينية.
وأدعى ليبرمان أن إسرائيل أظهرت كرمًا عظيمًا تجاه الفلسطينيين، لكن
هذه التنازلات لم تجلب لإسرائيل السلام. وأكد ليبرمان أن بلاده لن تلتزم
حيال إعلان أحادى الجانب للدولة الفلسطينية، داعيا الفلسطينين إلى العودة
إلى طريق المفاوضات وعبر هذا الطريق وحده سوف يصل الجانبان إلى تسويات
مرضية.
وأضاف ليبرمان فى تصريحات نقلتها صحيفة يديعوت أحرونوت اليومية على
موقعها الإليكترونى أننا قدمنًا تنازلات كبيرة للفلسطينيين منذ توقيع اتفاق
أوسلو للسلام غادرنا قطاع غزة حتى آخر شبر منذ 18 عاماً ونحن نضحى، قدمنا
كل شىء وحاولنا فى كل القضايا الخلافية حتى هوية إسرائيل اليهودية وافقنا
على تقديم تنازلات بشأنها عبر العودة لحدود 1967، بالرغم من أن أمننا لا
يمكن ضمانه وفق هذه الحدود.
واستطرد ليبرمان فى إدعاءاته قائلاً: " إيهود باراك وزير الدفاع الحالى
ورئيس الوزراء الأسبق قدم لياسر عرفات كل شىء، ووافق على كل المطالب
الفلسطينية فى كامب ديفيد عام2000،"وتساءل وعلى ماذا حصلنا فى النهاية؟ لقد
تمت مكافأتنا بالانتفاضة الثانية التى أراقت مزيداً من دماء
الإسرائيليين."
واختتم ليبرمان حديثه بالإعراب عن خشيته من احتمالات سيطرة حماس على الضفة الغربية إذا انسحبت منها إسرائيل، مثلما حدث في غزة.
دعا نواب حركة «حماس» في المجلس التشريعي في غزة الرئيس الفلسطيني محمود
عباس الى التراجع عن الخطوة «الانفرادية» بالتوجه للأمم المتحدة لطلب
عضوية دولة فلسطين.
ودعت اللجنتان السياسية والقانونية في المجلس التشريعي بعد اجتماع عقد
في مقر المجلس في غزة الرئيس عباس «الى التراجع عن الخطوات الانفرادية
الضارة بالقضية (الفلسطينية) وضرورة توحيد الجهود الوطنية حول المصالحة
وخيار مقاومة الاحتلال».
وشددت اللجنتان في بيان على ضرورة «استثمار الثورات العربية لانتزاع
الحق الفلسطيني». وتابع: «ندعو الجامعة العربية الى سحب المبادرة العربية
وإطلاق يد الشعوب في مقاطعة ومقاومة المحتل الصهيوني لتحرير الأرض
والمقدسات».
وحذر البيان من «المخاطر التي تكتنف هذه الخطوة من النواحي السياسية
والقانونية وأثرها على مستقبل حق العودة وعلى وجود منظمة التحرير
الفلسطينية وعلى فلسطينيي 1948 فضلاً عن الاعتراف بالكيان الصهيوني
والتنازل عن أرض فلسطين التاريخية في مقابل مكاسب سياسية وهمية وغير
حقيقية».
وأشار البيان الى أن الاجتماع خصص «لمناقشة مستقبل القضية الفلسطينية»
في ضوء توجه الرئيس عباس الى الأمم المتحدة للحصول على عضوية فلسطين على
حدود 1967.
الى ذلك، قال محمد شتية، عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» وعضو الوفد
الذي سيشارك في اجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك الأسبوع المقبل إن عباس
سيوجه خطاباً الى الشعب الفلسطيني مساء الجمعة يتركز على توجه القيادة
الفلسطينية المقبل الى الأمم المتحدة لطلب عضوية دولة فلسطين.
وأضاف إن عباس سيتحدث في الخطاب عن «تفاصيل وجدوى التوجه الى الأمم المتحدة».
وأكد شتية خلال لقائه بالصحافيين الثلثاء تصميم القيادة الفلسطينية على التوجه الى الأمم المتحدة لطلب العضوية الكاملة.
وقال إن «الرئيس عباس في قراره واضح تمام الوضوح، نحن ذاهبون لأجل عضوية
كاملة لفلسطين (...) ونحن جاهزون تمام الجاهزية، والقيادة الفلسطينية أخذت
قرارها من خلال كافة مؤسساتها، بأننا ذاهبون على أرضية واضحة، ونحن على
كامل الجاهزية لذلك».
وفي السياق ذاته، قال شتية إن عباس سيلتقي مبعوث اللجنة الرباعية
الدولية توني بلير خلال اليومين المقبلين في إطار محاولات وصفها بأنها تهدف
«لثنينا عن التوجه للأمم المتحدة».
وقال: «لا نعول كثيراً على أفكار اللحظة الأخيرة التي قد يحملها بلير
معه، وهذه الأفكار لا تهدف إلا لثنينا عن التوجه للأمم المتحدة». وأضاف:
«لا يهمنا ما يقوله بلير، وما يهمنا هو ما تلتزم به إسرائيل».
وفي حين أعلنت الولايات المتحدة رسميا أنها ستستخدم حق النقض الفيتو ضد
أي مشروع قرار ينص على الاعتراف بعضوية فلسطين في الأمم المتحدة، لا زال
الموقف الأوروبي غير واضح.
وذكرت مصادر فلسطينية أن بلير نقل الى الرئيس الفلسطيني مقترحاً
أوروبياً يقضي بعودة المفاوضات الثنائية بين إسرائيل والفلسطينيين وفق أسس
جديدة.
ولم ينف شتية هذا الأمر، وقال في سياق رده على سؤال: «هناك حديث عن بيان
للجنة الرباعية، ونحن ما يهمنا هو موقف إسرائيل الرسمي والعلني مما يتضمنه
هذا البيان، وما ستلتزم به، وغير ذلك فالبيان لا يعنينا بشيء».
الى ذلك، عبّرت 110 منظمات أهلية عن رفضها الضغوط الأميركية
والاسرائيلية الهادفة الى ثني منظمة التحرير الفلسطينية عن التوجه الى
الأمم المتحدة للحصول على عضوية كاملة لدولة فلسطين.
واعتبرت المنظمات أن المرحلة المقبلة «تحمل عنواناً من الصراع في مواجهة الضغوط الخارجية وتحديات الاحتلال».
وأكدت المنظمات خلال مؤتمر صحافي عقدته في مقر شبكة المنظمات الأهلية
في مدينة غزة ظهر أمس «دعمها الحق الفلسطيني بالحصول على اعتراف الأمم
المتحدة بالدولة الفلسطينية المستقلة في حدود الرابع من حزيران (يونيو) 67،
بالاستناد إلى قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، ورفضها الضغوط
والتهديدات كافة، بخاصة الأميركية، بما فيها وقف المساعدات المالية للسلطة
الوطنية» الفلسطينية.
ورأت في الضغوط الأميركية «ابتزازاً سياسياً يهدف إلى مقايضة الحقوق
الوطنية المشروعة بالمساعدات المالية»، مطالبة الدول العربية والإسلامية
والصديقة بأن «تلعب دورها تجاه مواجهة هذه الضغوط والتهديدات وتعزيز صمود
شعبنا في مواجهتها، بما في ذلك توفير الدعم السياسي والقانوني والمالي،
لتمكين شعبنا من الاستمرار في مسيرته النضالية الرامية إلى تحقيق أهدافه في
الحرية والاستقلال والعودة».
وشددت على أن «تحقيق المصالحة الوطنية عبر تنفيذ بنود اتفاق القاهرة،
بخاصة تشكيل الهيئة القيادية المؤقتة (للمنظمة) وحكومة الكفاءات الوطنية
سيساهم في تقوية العمل السياسي والديبلوماسي الذي سيخوضه الفلسطينيون أمام
الأمم المتحدة». ودعت الى «تعزيز التلاحم والتوحد الوطني والعمل على إزالة
كل المضايقات على الحريات العامة وقضايا حقوق الإنسان، حيث أن أجواء الحرية
والديموقراطية وحدها هي التي ستعمل على توفير بيئة سياسية متماسكة قادرة
على الصمود في مواجهة العقبات والتحديات القادمة».
وقال رئيس الهيئة الإدارية لشبكة المنظمات الأهلية محسن أبو رمضان إن
التوجه الى الأمم المتحدة «يجب أن يأتي في سياق التوجه الى بناء إستراتيجية
وطنية جديدة، والتأكيد على تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ووقف نهج المفاوضات
التي إستمرت 20 عاماً من دون جدوى».
وأضاف أبو رمضان أن التوجه الى الأمم المتحدة يجب أن يستند إلى «حق العودة وألا يكون على حساب منظمة التحرير».
وصف الرئيس باراك أوباما المسعى الفلسطيني للحصول على اعتراف أحادي بدولة
مستقلة من الأمم المتحدة بأنه "تشتيت" لجهود تحقيق السلام، ولن يؤدي إلى
وجود دولة قابلة للحياة محذرًا في الوقت ذاته من قيام إسرائيل باتخاذ
إجراءات انتقامية ضد الفلسطينيين.
وقال أوباما في مائدة مستديرة مع صحفيين في واشنطن إن "إسرائيل سوف
تلحق الأذى بنفسها إذا ما انتقمت لأي إجراء مثل هذا من جانب الفلسطينيين
عبر سحب الموارد الموجهة للحكم الذاتي الفلسطيني" مؤكدًا أن مثل هذا
الإجراء "سوف يضر بإسرائيل ولن يساعدها".
وأضاف أوباما أن "توجه الفلسطينيين للأمم المتحدة لن يحل مشكلة الدولة"
مشددًا على أن "هذه القضية سوف يتم حلها فقط عبر اتفاق الإسرائيليين
والفلسطينيين على أمور محددة" بشأن حل الدولتين.
وقال إن "ما يحدث في نيويورك، خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم
المتحدة، قد يشغل انتباه الكثير من وسائل الإعلام إلا أنه لن يغير مما يحدث
على الأرض حتى يجلس الإسرائيليون والفلسطينيون معا".
وأضاف أن السيناريو المحتمل هو قيام الفلسطينيين بالسعي لتحسين وضعهم
التمثيلي في الأمم المتحدة من وضعهم الحالي كمراقب إلى دولة غير عضو في
الجمعية العامة.
وتابع قائلا "إننا فقط صوت واحد في الجمعية العامة، ومن الواضح أن هناك
الكثير من الدول المستعدة لتأييد الفلسطينيين اعتمادًا على القرار
الأممي".
وأضاف أن هذا "مختلف للغاية عن الذهاب إلى مجلس الأمن" مشيرًا إلى عزم إدارته معارضة المسعى الفلسطيني إذا ما تم عرضه على المجلس.
يذكر أن الدول العربية قد اتفقت في وقت سابق من يوم الإثنين على التوجه
إلى الأمم المتحدة بطلب للاعتراف بدولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع
غزة وعاصمتها القدس الشرقية، فيما عبر الاتحاد الأوروبي عن رغبته في أن
يكون إعلان الدولة عبر المفاوضات مع إسرائيل.
وعقب اجتماع للجنة مبادرة السلام العربية المنبثقة عن مجلس الجامعة
العربية على مستوى وزراء الخارجية، قال رئيس دائرة المفاوضات في منظمة
التحرير الفلسطينية صائب عريقات للصحفيين إن "الذهاب إلى الأمم المتحدة هو
تكريس للقانون والحق الفلسطيني" مشيرًا إلى أن "الاتصالات لا تزال مستمرة
مع الولايات المتحدة حول هذه الخطوة."
ويبقى السؤال هل ستقوم الدولة أم لا ؟؟؟؟؟؟
وماذا بعد قيام الدولة؟؟؟؟؟؟؟ظ
وما المتوقع حدوثه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وماهي وجهة نظرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وماذا ستختار امريكا ؟ استخدام الفيتو ومعاداة العرب وكثيييير من دول العالم أم ماذا؟؟!!!!!
ومذا سيفعل العرب اذا حدث ذلك (اقصد استخدام امريكا لحق الفيتو) هل سيستمروا في العلاقات الامريكية العربية؟ أم ماذا؟؟!!!!
وهل من الممكن ان ترد اسرائيل درا انتقاميا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما هي العواقب؟؟؟؟؟؟؟؟
وماذا ستفعل مصر بالذات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحياتي
ياريت مترموش الموضوع الخطير ده !