سبقتنى له اخي شهاب
وارى ان فضائح الكذب والنفاق الفرنسي بدأت تتكشف و اهمها انها ارسلت ضابطا للتفاوض مع الارهابيين في معاقلهم و هذا وحده ذنب لا يغتفر ومحاولة الصاق تهمة قتل الرهبان بالجيش الجزائري الا وصمة عار ستبقى تلاحق السياسة الفرنسية وخبثها على الدوام
وما خسارة اليمين الفرنسي لمجلس الشيوخ الفرنسي لفائدة اليسار الاشتركي الذي لم يحدث منذ نصف قرن الا دليل على ان الوجه البشع لفرنسا فضح حتى بين جدران بيتها