أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
GOLD_FIGHTER

لـــواء
لـــواء
GOLD_FIGHTER



الـبلد :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Egypt110
المهنة : محامي & صيانه الكمبيوتر
التسجيل : 17/09/2011
عدد المساهمات : 4580
معدل النشاط : 4054
التقييم : 265
الدبـــابة :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Nb9tg10
الطـــائرة :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Dab55510
المروحية :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  5e10ef10

 الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  211


 الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Empty

مُساهمةموضوع: الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة     الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Icon_m10الجمعة 14 أكتوبر 2011 - 19:54

- إذاعة هولندا
العالمية - أكثر من مائة حزب معترف به حتى الآن في تونس، ناهيك عن الأحزاب
غير المرخص لها فضلا عن عشرات المرشحين المستقلين. تونس على أبواب أولى
انتخابات ’حرة‘ بعد إسقاط زين العابدين بن علي بداية السنة الجارية. فهل
يعبر تناسل الأحزاب السياسية في تونس بهذه الكثافة عن ديناميكية المجتمع
التونسي في أفق التأسيس لنظام سياسي تعددي حقيقي؟ أم هو على العكس مؤشر غير
مطمئن على ’بلقنة‘ المشهد السياسي، الأمر الذي قد تكون له آثار سلبية على
مسيرة الانتقال الديمقراطي
المنشود؟ظاهرة غريبة
ظل باب تأسيس الأحزاب السياسية في تونس
موصدا أمام المعارضين لسياسات زين العابدين بن علي إلى تاريخ سقوط هذا
الأخير في الرابع عشر من يناير 2011 وحل حزبه: "التجمع الدستوري
الديمقراطي" بقرار قضائي. وبعد ذلك فُتح الباب أمام الجميع وتزاحمت الطلبات
على وزارة الداخلية حتى وصل عدد الأحزاب المرخص لها إلى حدود شهر سبتمبر
ما يربو عن 114 حزبا. وهذا ما وصفته الصحافة التونسية بـ "تسونامي" الأحزاب
السياسية ويعتبره الأكاديمي التونسي عبد السلام كيكي "ظاهرة غريبة" ويرى
أن معظم هذه الأحزاب "عائلية".
"وصلنا الآن حسب الإحصاء الذي صدر عن
وزارة الداخلية إلى حوالي 114 حزبا، وهو ما يعد ظاهرة غريبة جدا. هل هذه
الظاهرة تعكس حراك سياسي فعلي؟ أم أن هناك محاولات من كثير من الأوساط لأخذ
موقع سياسي حتى ولو كان هذا الموقع في الحقيقة موقعا مزيفا. يمكن الحديث
عن وجود عشرة أحزاب حقيقية أما الأحزاب الأخرى فهي تكاد تكون عائلية وأحزاب
لأشخاص لا يمثلون في الواقع شيئا ولا يعرفهم أحد".
حيرة
عرفت
تونس في ظل النظام السابق "تعددية" حزبية عددية، ولم تكن تعبر عن تعددية
سياسية حقيقية. فالحزب الحاكم (التجمع الدستوري الديمقراطي) كان هو المحتكر
للساحة السياسية وبالتالي للسلطة. إلى جانبه أحزاب "ممثلة" في البرلمان
إلا أنها أحزاب "إدارية" أو أحزاب "ديكورية" كما كان يطلق عليها التونسيون.
أما الأحزاب التي كانت تحمل مشروعا مغايرا للنظام القائم، فلم يكن يسمح
لها بالعمل السياسي العادي مع أنها أحزاب مرخص لها. هذا بالإضافة إلى أحزاب
اعتبرها النظام السابق "غير شرعية" وهي ترى أن شرعيتها مستمدة من الشارع
التونسي.
سقط النظام الآن وسقطت معه موانع تأسيس الأحزاب. فهل يتحمل
الشارع التونسي هذا الكم الهائل من الأحزاب السياسية؟ يرى السيد كيكي أن
المشهد الحزبي الحالي في تونس "يغرق العملية السياسية" في حيرة.
"المشهد
الآن يُغرق العملية السياسية والنشاط السياسي في بحر من الأحزاب التي تهمش
معرفة الناس بالسياسة وتضعف ثقة الناس في الأحزاب وفي السياسيين.
والتونسيون يتساءلون: أين كان هؤلاء السياسيون؟ وهل لدى هؤلاء ولدى أحزابهم
تصورا سياسيا؟ الناس في حيرة الآن وسيدخلون الانتخابات وهم لا يعرفون من
الأحزاب إلا القليل، وحتى الأحزاب التي كانت موجودة قبل الثورة لا يعرفها
الناس لأنها كانت محاصرة من الإعلام الذي لم يكن يقدم إلا حزب التجمع".
أحزاب
تاريخية
يستبعد المراقبون للشأن السياسي التونسي أن يستفرد حزب
سياسي معين بأغلبية برلمانية تمكنه من إدارة أمور البلاد لوحده، مع أن بعض
التحليلات تعتقد أن يظفر حزب النهضة (إسلامي معتدل) لزعيمه راشد الغنوشي
بحصة الأسد.
ويعتقد السيد كيكي الذي رصد مع إذاعة هولندا العالمية
صورة الخارطة السياسية التونسية عشية الانتخابات التشريعية، أن الأحزاب
"التقليدية" المعروفة بمعارضتها للنظام السابق هي التي ستصل إلى البرلمان
في الانتخابات القادمة.
"طريقة الاقتراع في تونس لن توصل أي حزب إلى
الأغلبية، ومن المرجح أن الأحزاب التي ستصل إلى البرلمان هي الأحزاب التي
عُرفت قبل الرابع عشر (ثورة الياسمين)، وهي أحزاب ’تاريخية‘ مع زعاماتها
’التاريخية‘، وبالتالي هي التي ستتقاسم أغلب المقاعد".
ومن الظواهر
اللافتة للنظر في المشهد السياسي التونسي الجديد هو تضخم قائمة المرشحين
المستقلين الذين خصصت لهم نسبة 40% من المقاعد مقابل 60% للأحزاب السياسية.
غير أن حظوظ المستقلين في تحقيق مكاسب انتخابية تظل محدودة جدا، بحسب بعض
المراقبين السياسيين. أضف إلى ذلك أن لائحة المستقلين تتكون أساسا من
رياضيين وفنانين لا دراية كافية لهم بالعمل السياسي.
المصدر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mouath14

مشرف سابق
لـــواء

مشرف سابق  لـــواء
Mouath14



الـبلد :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  51010
المهنة : U.S.G.N lTunisian.Special.Forcesl
المزاج : نحن الموت - والويل لمن اعترض طريقنا
التسجيل : 05/09/2009
عدد المساهمات : 4848
معدل النشاط : 5005
التقييم : 661
الدبـــابة :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Nb9tg10
الطـــائرة :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  F4b50110
المروحية :  الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  5e10ef10

 الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  611

 الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  2u8l761


 الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Empty

مُساهمةموضوع: رد: الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة     الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة  Icon_m10السبت 15 أكتوبر 2011 - 13:47

الكثرة وقلة البركة... 31

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الحياة السياسية في تونس من الشح إلى التخمة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الحياة تدب من جديد في مساجد تونس
» تونس: الاستثمارات الخارجية في تونس ترتفع ب 35 بالمائة في جانفي وفيفري (هيئة)
» بخصوص المواضيع السياسية
» تونس وإيران:إمكانيات واسعة للتعاون بين البلدين ماذا عن تونس
» أسلحة فرنسية لفائدة تونس ..بتمويل إماراتي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام غير العسكريـــة :: تواصل الأعضاء-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019