من ايه ده وهو بيلبس البياده كعب عالى ولا ايه .............طب هو كمان بيغير عادى قدام العساكر ولا عملنله كرفان عشان عيب هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بس بجد جميله وبالتوفيق اسلوبك جميل

هحاول اكملها
المشكلة ان دماغي وقفت على كده بس هكمل ان شاء الله

اذا اردت ان تكتب قصة فاحفظ السيناريو في خيالك اولا وارسم نهايتها ، الا اذا كنت تمتلك ملكة عالية علي استكمال الاحداث دون سيناريو ترجع اليه .

AK47M60 كتب:

سأحاول ان اكمل من تأليفي برضه


ادخلوه مباشرة للاستجواب
فاجلسوه على جهاز كشف الكذب لاخذ المعلومات
وهو يصرخ بصوت ناعم (هوه سيس طبعا) "انتوا مين انا عايز اروح لماما
لو ماما عرفت اللى انتو عملتوه فيا هتقطعكم"
ضحكوا عليه كالعادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ههههههههههههههههههههههه فعلا جامدة
وبصراحة مقطع جهاز كشف الكذب بيفكرنى بمشهد محمد هيدى فى وش اجرام لما الجهاز فرقع من كتر الكذب
مقطع يفطس من الضحك
ياريت حضرتك تكمل تانى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله عليك يا معلم كان نفسي تكما القصة جميلة اوي

محمد علام كتب:

اذا اردت ان تكتب قصة فاحفظ السيناريو في خيالك اولا وارسم نهايتها ، الا اذا كنت تمتلك ملكة عالية علي استكمال الاحداث دون سيناريو ترجع اليه .

انا هحاول اوضع نهاية ليها
وما تخافش انا ممكن اكمل من غير سيناريو مسبق
على الرغم من اني مش مؤلف

بصراحة عشان اعطي الحق لاصحابه
انا استوحيتها من زميلي فى الفصل اثناء الكلام بالصدفة عن هذه الامور
وبعض الجمل هنا اقتبستها من كلامه وبنيت عليها بقية القصة

اكمل القصة
بعد مدة من الاستجوابات المماثلة والتي لم يتوصلوا منها لشئ معه (اسبوع تقريبا)
حدثت غارة على الموقع المسجون فيه الشاب السيس ليجد ان رفاقه قد امروا
بمهاجمة هذه النقطة التي هي اخر معاقل العدو فى المنطقة
فبعد اشتباكات دامية واصوات الرصاص في كل مكان
يقول لنفسه "اخيرا ماما جاءت . انا قلت لهم بلاش يلعبوا مع ماما"
وبعد نهاية القتال يفتش الجنود عن الاسري ليجدوا زميلهم طبعا فرحوا به (على الاقل لتواجده معهم فى المعركة) وفرح بهم هو الاخر فقال "كنت بحسب ماما جاءت تخلصني . بس مش مشكلة"
ضحكوا عليه كعادته
فاخبروا القيادة عن اكتشاف زميلهم المختفي من اسبوع تقريبا فتطلب القيادة العليا ارساله الي العاصمة لاستجوابه
فبعد ان وصل رحبوا به وهنئوه بعودته وقالوا له "انت تحملت كل ده ازاي"
قالهم "كنت كل ما افتكر تويتي اللى عذبوه قدامي اصبر عشان اعرف اخرج وانتقم"
ضحكوا هم ايضا وارسلوه الى الضباط المختصين لاستجوابه
فاعطوه جلسة كريمة هذه المرة وبدأ الضابط بالقاء الاسئلة
"س: ايه سبب انك وقعت فى الاسر"
"ج: اصل انا سبت زملائي وقلت لهم اني هاخد بريك و اروح البيت واحاول ارجع لهم
ليلا او بالنهار وانا راجع قابلت جنود الاعداء واخذوني على انهم هيبعتوني لماما"
تعجب الضابط واكمل
"س: عملوا معاك ايه بعد ما وصلت للموقع"
"ج: حطوني على جهاز غريب كده وبدأوا يسألوني انت جيت منين ايه نوع العربيات اللى جئتم فيها عددها كام بس طبعا هو معرفش ياخد مني حاجة لاني مكنتش اعرف اجابة اي سؤال
منهم"
"س: هل ضغطوا عليك للاجابة"
"ج: فعلا استعملوا اساليب وحشية معايا تخيل انهم عذبوني لدرجة انهم حطوا فأر فى الغرفة
اللى كنت فيها لحد ما اغمى عليا"
"س: هل حدث معاك اي معاملة سيئة فى سجونهم"
"ج: بالعكس كانوا بيحبوني جدا لدرجة انهم كانوا بيغنوا ليا اغاني"
هو يقصد اغاني استهزاء به ولكنه لا يعلم انهم يسخرون منه
فاكتفى الضابط بهذا القدر وامرت القيادة بارساله لمنزله حرصا على حياة باقي الجنود
واتمنى اني اكون قدرت اضحككم قليلا

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه دا لو فى مصر كان خد الشهاده الحمرا من اول يوم فى منطقة التجنيد مع زفه بلدى من بتاعة ياحلوه يابلحه يامقمعه شرفتى اخواتك الاربعه

الم يكرم ويهدى اوسمة الشجاعة لانه لم يقل للعدو اي معلومات
والله هدا ضلم شاب شجاع متله يقوم ارساله الى بيته

ههههههههههههههه
الله محي الشباب

هههههههه..اضحك الله سنك !!!!!من زمان مضحكتش كده