الأقســـام العسكريـــة

Alah yarhmak ya Boumedianne

الف رحة عليه ويسكنو فسيح جناتو يااااااااااااااااااااااااا رب

abdallah001 كتب:: السلام عليكم
لكنك لم تدكر يا أخي طرده لالاف المغاربة من الجزائر دون ان يأخدوا ممتلكاتهم معهم مباشرة بعد المسيرة المسيرة الخضراء ... أيمكن أن تقول لي ما دنبهم .
و لكن المغرب لم يرد بالمثل .
تحياتي

رحم الله الرئيس الراحل هواري بومدين

اخى العزيز الجزائر لم تطرد المغاربة من الجزائر لانهم مغاربة بل لان جل المغاربة المرحلين الى المغرب بسبب انتهاء فترة الاقامة بالجزائر لذا تم ترحيلهم الى بلدانهم الاصلية وهذا الاجراء لم يقتصر على المغاربة فقط بل شمل جميع الاجانب
ولقد عرضة عليهم السلطات الجزائرية التجنس بالجنسية الجزائرية
واقول لك ان اكبر جالية موجودة فى الجزائر هم مغاربة

شكرا على هذا الموضوع الرائع ....
ورحمة الله على الفقيد الرئيس الراحل "هواري بومدين" رغم ما اقترف ربما من أخطاء في سياساته ورغم ما اقترف ربما في حق البعض، إلاّ أنّ رجل ترك فراغا كبيرا للجزائريين ...
- كان رمزا للإباء والشموخ ...
- رمزا لإرادة العتية التي لا تتراجع إذا ما لاقتها الصعاب ...
- رغم صغر سنه عند توليه مقاليد الحكم سنة 1965 كان عمره 33 سنة، ولكنه قاد بلدا كان في أصعب ظروفه، كان لا يزال يضمد جروحه، واختلت به الموازين واختلفت رؤاه وكاد أن يتيه في اختيار مشروعه (رأسمالية، اشتراكية، اسلامية ...)
- لم يكن متوقعا ان يختار الرأسمالية بعدما أذاقت فرنسا الرأسمالية الشعب الجزائري الويلات طيلة 130 سنة.
- كان الرجوع إلى النظام الاسلامي (على ما كان عليه في الطور العثماني) مستحيلا بعدما طمست هوية الجزائري لمدة تفوق القرن والربع...
- فكان الاختيار المعسكر الشرقي لقرب نظرينه من نصرة الفقراء والمستضعفين.

* رغم ما كان لهذا المشروع الاشتراكي من نقائص، إلاّ ان النظام الاشتراكي المتبع في الجزائر كان مميزا ... ولكن مساوئه كانت متعددة أيضا ...

- خاصة على حساب الحريات الفردية والجماعية ...
- وخاصة على الحركة الاسلامية ورموز جمعية العلماء المسلمين التي كانت تحذر من مساوئ الشيوعية ..
- لكن لم يكن باليد حيلة، ما عسى بلد خرج من استعمار كارثي، ترك أثار الأمية والجهل والفقر في جسم هذا الشعب النحيل الذي قهرته فترة استعمار فرنسا معنويا وماديا ...

الدكتور طالب الإبراهيمي في ''هاجس البناء'':
إضافة علامة استفهام.. حول وفاة بومدين!

صدر أخيرا عن منشورات القصبة الجزء الثاني من مذكرات الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي بعنوان ''هاجس البناء'' (*) تناول فيه تجربته إلى جانب الرئيس هواري بومدين خلال الفترة من 1965 إلى .1978
الكتاب عبارة عن حصيلة شخصية للدكتور طالب في قطاعي التربية والإعلام والثقافة، ثم في منصب الوزير المستشار للرئيس بومدين، هذا المنصب الذي مكنه من التقرب إليه أكثـر، ومعايشة المرحلة الأخيرة من حكمه إلى غاية رحيله في 27 ديسمبر .1978
ويتخلل هذه الحصيلة الشخصية العديد من المواقف والذكريات، ما يجعل الجزء الثاني من المذكرات يجمع بين الفائدة والمتعة، ويشكل وثيقة مرجعية ووسيلة عمل للباحثين والمؤرخين.
وإذا كانت الحصيلة مساهمة في فك بعض ألغاز فترة الرئيس بومدين، فقد أصر الكاتب على اختتامها بلغز كبير، حين كتب في معرض ما يدور من شكوك حول وفاة الرئيس الراحل قائلا: ''..تركت بومدين في موسكو يوم 17أكتوبر وهو في حالة جسدية ونفسية تختلف عن الحالة التي رأيته فيها عند عودته إلى الجزائر بعد شهر، آمل أن ترى شهادات أخرى النور حتى تنير التاريخ في اتجاه أو آخر''.

** أظن انّ كل الدول العربية التي كانت مستعمرة سابقا لم يكن لها الخيار في تبني مشروعها السياسي، ولهذا انقسمت بين اشتراكية قومية ورأسمالية ليبرالية ..

اختارت الدول العربية الثورية والمتبنية لفكر القومية العربية النظام الجمهوري الاشتراكي ...
(الجزائر، ليبيا، مصر، اليمن، سوريا، العراق، ...)
واختارت اإمارات والمملكات والسلطنات النظم الرأسمالية (دول الخليج الستة، الأردن، المغرب ...) وبعض الجمهوريات (تونس، لبنان ) ...

شكرا الأخ فيغو على المرور ،حقيقة انا لٌرات عن موضوع مشابه يشبه وفاة الرئيس هواري بومدين بواقعة وفاة الرئيس الراحل أبو عمار، رحمهما الله جميعا ... واعطى الموضوع نقاط التشابه بين الواقعتين في تحليل جيد واستنتاجات نظرية ...

abdallah001 كتب:: السلام عليكم
لكنك لم تدكر يا أخي طرده لالاف المغاربة من الجزائر دون ان يأخدوا ممتلكاتهم معهم مباشرة بعد المسيرة المسيرة الخضراء ... أيمكن أن تقول لي ما دنبهم .
و لكن المغرب لم يرد بالمثل .
تحياتي

اخي الكريم abdallah001 الموضوع يتحدث عن شخصية الرئيس الراحل هواري بومدين
اي خروج عن الموضوع مستقبلا ستحدف مشاركة العضو و يتم تنبيه و اندار العضو لكي لايخرج الموضوع عن سياقه
هداندار اول لك