صحف مرتشية باعت مهنيتها من أجل المال ؟؟؟

وسيتم نشر وتيقة اخري لاحقا لتلقي المدعو عبدالباري عطوان للرشي من السفارة الليبية ببريطانيا براتب شهري 5 ألاف جنيه استرليني ناهيك عن الدعم الغير معلن للصحيفة نفسها فقط راتب هذا المرتشي... رئيس صحيفة القدس العربي ..



وبالتوالي سنوضح حقيقة هذه الهجمة الشرسة علي الثوار والادعاء عليهم بالباطل بهدف تشويه صورة الثوار الشرفاء

من باب الاحاطة بالشيئ فقط :
الصحيفتين الجزائريتين : الشروق , الخبر
من خلال متابعتي اليومية للنسخ الالكترونية - اذا كان فيه نت -لاحظت ان كل مقال يتكلم بوجهة نظر كاتبه .
في الكثير من المرات تجد في نفس الجريدة وفي نفس الاصدار مقالين يتكلمان عن نفس الموضوع خاصة ليبيا و لكنهما متضادان في المحتوى وطريقة عرض المعلومات .
في بعض الاحيان يتخيل للسفهاء ان كل من قال بصدق ما يؤمن به في الجريدة التي يعمل بها عن الحالة اليبية , فهو لا محالة وبدون شك يدعم الثوار او القذافي بقلمه لانه مرتشي من الثوار او القذافي .
يعني الحكم على المقال وكاتبه بمنطق من ليس معي فهو ضدي / قل خيرا او اصمت - وهذا يخص كلا من مناصري القذافي و المجلس الانتقالي - .
بخصوص الجريدتين من لاحظ ما قلته مرارا , فاليكن شاهدا على ذلك .

الوثيقة رسمية وغير مزورة ...

عثر عليها في مقر الاستخبارات الليبية .. وعثر علي الكتير من الأسرار سأقوم بنشرها..



منها صفقة اسلحة عن طريق النيجر مع شركتين صينتين وشركة اوكرانية وايضا اسلحة الجيش النيجري .. واالاوراق تتبت كل شيء .. وعدد الاسلحة وقيمة كل سلاح وانواع كل الاسلحة وكل التفاصيل.. سأقوم بنشرها الليلة في موضوع شامل..

ألاحظ توترا في الموضوع .. صدقوني الأفضل حذف الموضوع و نسيان شئ أسمه القذافي
يمكنني الحديث عن دور مبارك في تشعيل أزمه دارفور و دوره في إنفصال الجنوب و دوره إيضا أشعال فتيل أزمه حلايب .. لكن في النهايه لن نستفيد شئ سوي الخلاف من دون فائده ، و سنجد أنفسنا ندور في حلقه مفرغه .. كفانا خلاف بسبب فراعنه إنتقم الله منهم

هههه موضوع مضحك الوثيقة مزورة و غير اصلية

الوثيقة أصلية 100 % ...... وعليه ختم وتوقيع لايمكن تزويره

الليلة سيتم انزال موضوع جديد في هذا المنتدي فيه الكتير من الحقائق وبالوثائق ..

واضح انهم بعض الهمج الذين خربو زوروا الوثيقة نعم الشعب الجزائر كله يكره الذين يدعون انفسهم بالثوار

اتهامات جديدة تضاف للاتهامات السابقة مرتزقة وغير ذلك ببساطة
دزو معاهم