السلام عليكم ورحمة اللهوبركاته
فى الواقع أظن أن الرئيس السورى شاب وطنى ولكن أحيانا تقوده حماسة الشباب ويفتقد لخبرة المواقف فلم يستطع إقامة شبكة التوازنات السياسيه اللتى كان ينسجها بمنتهى المهاره الرئيس الراحل حفظ الأسد فعندما حاول الظهور بمظهر القوى سقط بالفخ الإيرانى وعندما حاول إثبات صلابته إبتعد عن الصف العربى وعندما أثبت قدرته فى لبنان كانت القطيعه مع العرب
وكانت وقتها زلة اللسان الشهيره عن أنصاف الرجال واللتى إعتذرعنها فيما بعد ومازالت تكلفه كثيرا حتى اليوم
خلاصة الكلام العرب يحتاجون سوريا وسوريا أقوى بكثير فى الصف العربى