يا سادة التقرير لا يعتمد على السلاح النووي كأساس للترتيب لكن يعتمد على عدد الجنود والأليات ومدى تطورها...

هل الصين اقوى من روسيا و حتى الولايات المتحدة ليست اقوى من روسيا لان اكبر مخزون للطاقة النووية ياتي في المركز الاول لصالح روسيا

قلب المجاهد كتب:

لا اله الا الله كتب:

اين الامارات اخي

لم تذكر باكستان وكوريا الشماليه وماليزيا وووو
حتى تذكر الامارات
ليس تقليل من شأنها لا والله
بل هناك ماهو متفوق على الامارات عده وعتاد
وايضا السعوديه ومصر لم تذكر

تحياتي

لتل اتمصخر يا اخويه

يا اخ نسر قرطاج

كيف يتم الترتيب بدون احتساب السلاح النووي
وهو اقوي سلاح في تاريخ البشريه
وهو ما ستستخدمه اي دوله في محاوله احتلالها من اي دوله

واذا ذكرت ان الترتيب لا يأخذ القوه النوويه في عين الاعتبار
فيجب ادراج هذه المعلومه في الموضوع الرئيسي
وتغيير عنوان الموضوع بما يتماشي مع ذلك

حفاظا علي معلومات زوار المنتدي
تقبل مروري

ابن بحرى كتب:

يا اخ نسر قرطاج

كيف يتم الترتيب بدون احتساب السلاح النووي
وهو اقوي سلاح في تاريخ البشريه
وهو ما ستستخدمه اي دوله في محاوله احتلالها من اي دوله

واذا ذكرت ان الترتيب لا يأخذ القوه النوويه في عين الاعتبار
فيجب ادراج هذه المعلومه في الموضوع الرئيسي
وتغيير عنوان الموضوع بما يتماشي مع ذلك

حفاظا علي معلومات زوار المنتدي
تقبل مروري

ماذا تقول أخي كيف لدولة أن تضرب دولة بالنووي ثم تحتلها وهي منطقة خطيرة بالاشعاعات وأرض فاسدة !!!!

النووي سلاح ردع ولا يستعمل إلا في الحالات القصوى كما فعلت أمريكا في الحرب العالمية لذا التقرير لا يعتمد عليه .
واطلب من أحد المشرفن تعديل الموضوع بذكر أن السلاح النووي ليس معيار للترتيب .

ابن بحرى كتب:

الترتيب غير واقعي تماما
حني المعلقين علي الموضوع كيف لم يلاحظوا
تين كوريا الشمالبه = دوله نوويه
باكستان= دوله نوويه
اسرائيل= دوله نوويه
ثم ما هي البرازيل في العلوم العسكريه ؟!!!
اليابان دوله لا تحارب وتحتمي بالولايات النتحده
ثم ان جنوب اقريقيا افضل بكثير من تركيا
لم اتوقع هذا الموضوع من الاخ الفاضل نسر قرطاج
لان اخي هناك زوار كثر للموقع ويجب نحري الدفه في هذه المواضيع

جنوب افريقيا لا تساوى شىء امام تركيا

اذا كانت مصر مصنفة اقوى جيش فى افريقيا

يعنى فوق جنوب افريقيا فكيف بك تجعلها مكافئة للأتراك

والله المفروض تركيا لاتكون من بينهم

الله يرحم ايام العراق كان 4اقوي جيش في العالم