الأقســـام العسكريـــة

هذه: بي ام بي 1

التصنيع الحربي في السودان - صفحة 2 Khtm

هذه بي تي أر 80 :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السودان العربى غالى على الأمه العربية عامة ومصر خاصه
بارك الله جهدكم وبإنتظار جديدكم

والله برافو عليهم
اقسم بالله لو صنعو فقط الرصاص فهذ يعتبر انجاز بالضروف التي يمر بها سوداننا الحبيب

الف تحيه الى اخواننا في السودان ارض العز والكرامه ونصركم الله على المتمردين العملاء

يا سلام هو ده الكلام 111

طيب يا اخ محجوب هذا هو مصدرك منذ البداية لماذا لم تذكره منذ اول موضوع وتريح نفسك وايانا عناء البحث والتنقيب ؟؟؟؟؟؟؟

رجل المستحيل كتب:: والله برافو عليهم
اقسم بالله لو صنعو فقط الرصاص فهذ يعتبر انجاز بالضروف التي يمر بها سوداننا الحبيب

الف تحيه الى اخواننا في السودان ارض العز والكرامه ونصركم الله على المتمردين العملاء

يا جماعة السودان ليس كما تتخيلون ولولا كلاب امريكا وذيول الاستعمار لكان جنوب السودان وغربه اجمل من الخرطوم ولكن ......

أنا أوافق الأخوة انه في حالة ما استطاع السودان الشقيق صناعة الرصاص والمسدسات هذا يعتبر تحديا ... نظرا للظروف التي يمر بها هذا البلد الحبيب، ولكن السودان وبفضل الله يستطيع ان يفعل أكثر والحمد لله فهو أقام صناعة حربية رغم الظروف الصعبة التي يمر بها ...

وهذا رغم المؤامرات ومخططات تمزيقه جنوبا، غربا وشرقا في ماض قريب ...
يا جماعة المؤامرة التي يخضع لها السودان العربي كبيرة جدا وخبيثة ...
الغرب وعلى رأسهم امريكا وربما بوحي من اليهود يريدون ان يقطعوا هذا البلد العربي إربا إربا :
- محاولات فصل الجهة الشرقية التي في حدود مع أرتيريا وخلق متمردين شرقا والتي هدات الأوضاع بها والحمد لله ...
- يبقى السودان ينازع المؤامرة غربا التي تريد ان تفصل العرب على الفور بإقليم دارفور وهذا بواسطة المؤامرة واستجابة العملاء من المتمردين الذين حاول بالأمس القريب مهاجمة الخرطوم "أم درمان" غرب الخرطوم في عملية انتحارية .... عجبا ...

- والجنوب حدث ولا حرج الزنوج الفارقة الذين استوطنوا هذه الأرض بزعامة الصليبي جون غرنغ وبدعم من الغرب بدعوى نصر المسيحية التي بشروا بها أيام الفقر يريد أهل الجنوب من ذوي الأصول الأفريقية غير العربية تجزئة الجنوب وإقامة دولتهم المستقلة ورغم أنّ لديهم حكومة شيه مستقلة في انتظار الاستفتاء عام 2011 حول االرجوع الكلي إلى السودان أو الحكم الذاتي أو ربما الاستقلال التام (كما حدث في كوسوفو مع صربيا حديثا، لهذا نرجو من الدول العربية أن لا تبارك الانقسامات والاستقلال عن الوطن الأم في الدول الأخرى لأنّ هذا يعود علينا بالضرر ...فأروبا والعالم المتقدم يتحد والدول المتخلفة يراد تجزئتها إلى دويلات لا حول ولاقوة لها حتى يسهل التمتع والاستحواذ على خيراتها باسم التجارة الحرة) ....

كان لها في عون إخواننا السودانيين واعان الله السودان الشقيق حكومة وشعبا على التمتع والمحافظة على وحدته .. وهزيمة العملاء من المتمردين وأعاده غلى الساحة العربية سالما ...