أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية.

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
karem

لـــواء
لـــواء
karem



الـبلد : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Egypt110
المهنة : اركان حرب
المزاج : عصبي
التسجيل : 02/11/2007
عدد المساهمات : 2462
معدل النشاط : 1336
التقييم : 33
الدبـــابة : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Nb9tg10
الطـــائرة : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. B91b7610
المروحية : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. 5e10ef10

.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. 43577210


.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Empty

مُساهمةموضوع: .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية.   .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Icon_m10الجمعة 13 يونيو 2008 - 2:51

..................السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية.......................


سلاح الدمار الشامل ليس مجرد أداة للقتال كالحجارة والعصي بل أداة مرعبة لتدمير البشرية"

جان كورد سواء أكان وزير الدفاع الأمريكي أو نائب الرئيس أو وزيرة الخارجية، أثناء الجولات التي يقومون بها في

منطقة الشرق الأوسط، فإنهم جميعا يؤكدون على الخطر الكبير للسعي الايراني وراء امتلاك السلاح النووي على

مصالح الولايات المتحدة الاستراتيجية والبترولية، واستقرار المنطقة العربية،

وأمن اسرائيل الذي يعتبر أحد أهم خيوط السياسة الدولية للولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوربي على حد سواء.

قنبلة ناغازاكي (الصغيرة نسبيا: 18 كم ارتفاع الفطر الناجم عنها) عام 1945

قد يكون في هذا شيء من التهويل و"توحيش العدو" إعلاميا وسياسيا، بهدف ممارسة مزيد من الضغط على ايران لتحد

من نشاطاتها النووية وتخضعها لرقابة الطاقة النووية الدولية ، وتحذيرها من القيام بمغامرات عسكرية كالتي قام

بها صدام حسين بغزوه الكويت، وردعها عن دعم سوريا المتاخمة لاسرائيل حدوديا وحزب الله وحماس بالصواريخ

والأموال، وكذلك لايقاف تدخلها السافر في الشأن العراقي الداخلي... إلا أن في الأمر شيء من الحقيقة، فامتلاك

السلاح النووي بحد ذاته ليس حلا عقلانيا، سواء أكان الساعي لامتلاكه دولة عظمى أو قوة اقليمية، وعلى العالم كله

العمل من أجل تقليص حجم الترسانة النووية العالمية، ولتقليل عدد الدول المالكة له، إذ أن هذا السلاح ليس

مجرد أداة للحرب، بل آلة تدمير للبشرية، ومن الحكمة التخلص منه نهائيا، ليس في الشرق الأوسط وبؤر النزاع

الأخرى فقط وانما في العالم كله، وعلى المجتمع الدولي أن لايسمح لأحد لأن يزيد في الطين بلة...والذريعة بأن

امتلاكه يقلل من فرص نشوب الحروب ذريعة باهتة وضعيفة، فالحروب تنشب مع ذلك هنا وهناك في العالم، ولاتستطيع

الدول المالكة للسلاح النووي منعها، بل هي متورطة فيها بشكل أو بآخر، وتسعى لاضرامها لأسباب نفعية واستراتيجية

ولضرورات ومبررات تراها هامة بالنسبة لها.


موقع ايراني نووي


وهنا يجدر بنا الاجابة عن سؤال هام: لماذا تصر ايران على امتلاك القوة النووية وتغامر بشكل خطير لدرجة أنها قد

تعرض نفسها لعقوبات دولية قاسية تذكرنا بليبيا والعراق، أو قد تصبح عرضة لشن حرب مدمرة كجارتها الغربية؟

لايخفى على أحد أن حلم استعادة مجد الامبراطورية الفارسية التي امتلكت فترة من الزمن أطراف الجزيرة العربية حتى

باب المندب، لايزال يدغدغ عقول القائمين على النظام في طهران، وهم كانوا أطفالا في عهد الشاه الذي كان

يلقن الأطفال الفرس دروسا تذكرهم بالأمجاد التاريخية وتدعوهم إلى استعادتها، ونعلم بأن الملالي بقيادة الخميني الذين

سيطروا على دفة الثورة الشعبية العارمة لم يخفوا بعد نجاحها الكبير فكرة "تصدير الثورة الإسلامية!" إلى مختلف

أرجاء العالم الإٍسلامي، وبخاصة العالم العربي الذي يمتلك أسباب القوة البترولية الهامة في ادارة الصراع، وكان

الخمينيون يحلمون بالسيطرة على الساحل الشرقي للخليج العربي / الفارسي بمجرد أن يتوجه الإمام الخميني (روح الله

وآيته!) إلى الشعوب العربية المسلمة بالنداء لتنتفض ضد الملوك والأمراء والدكتاتوريات العسكرية التي كانوا يصفونهم

بأزلام الامبريالية والصهيونية، ولايمكن تجاهل أن هذا الإرهاب الفكري والتلويح باستخدام "الثورة" ضد الجيران كان

أحد الأسباب الهامة وراء القلق الكبير لدول الخليج ومن ثم قيام صدام حسين بتمزيق معاهدته السابقة لعام 1975 التي

عقدها آنذاك مع الشاه الايراني في الجزائر لضرب الثورة الكوردية (1961-1975)، وشنه حربا استباقية لما يقارب

عقدا من الزمن على ايران، كلفت شعوب المنطقة الكثير الكثير من الضحايا وهدرت أموالا لاتحصى وتركت جراحا

عميقة ...وتلقى صدام حسين آنذاك دعما ماليا ومعنويا كبيرا من العالم العربي باستثناء النظام السوري الذي وقف مع

ايران ضد العراق وفق مصلحته الخاصة (حصوله على أموال طائلة من طهران) وبسبب توجهاته العقيدية (حكم

الطائفة العلوية) ولعمق الخلافات الحزبية بين شقي البعث العربي الاشتراكي الحاكم في البلدين الجارين آنذاك وكره

الأسد لصدام لدرجة المقاطعة التامة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
karem

لـــواء
لـــواء
karem



الـبلد : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Egypt110
المهنة : اركان حرب
المزاج : عصبي
التسجيل : 02/11/2007
عدد المساهمات : 2462
معدل النشاط : 1336
التقييم : 33
الدبـــابة : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Nb9tg10
الطـــائرة : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. B91b7610
المروحية : .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. 5e10ef10

.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. 43577210


.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Empty

مُساهمةموضوع: رد: .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية.   .السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Icon_m10الجمعة 13 يونيو 2008 - 2:59

صواريخ سورية بأموال ايرانية

سعى نظام الملالي إلى تطوير آلة اعلامية كبيرة بمختلف لغات القوميات التي تتكون منها ايران، بهدف نشر فكر الثورة

الخمينية وعقائد الشيعة،

ولكنهاهتم اهتماما فائقا بنشر ذلك الفكر باللغة العربية، وذلك بهدف تغذية المشرق العربي بالفكر الشيعي "الثوري!"

وسحق الفكر السني "الموالي لأعداء الإسلام!"...

ومن ثم أغدق بالمال على المنظمات الخيرية والثقافية الصغيرة في شتى بلدان المنطقة وفتح مكاتب لمنظمات فلسطينية

سياسية وعسكرية، لبنانية وعربية وانطلق ليظهر نفسه أمام الرأي العام العربي وكأنه "المحرر المنتظر"، ليس فقط من

الامبريالية والصهيونية واسرائيل والشيوعية وانما من "عملائهم!" أيضا، والمقصود به كان كل ما يتعلق بالفكر السني،

سواء في العالم العربي أو في تركيا.. ومع الأيام ظهرت ظاهرة "حزب الله" بقوة في لبنان وتركيا، ليبني أعشاشا كبيرة

وكثيرة لنشر هذه الأفكار وتغذية التطرف الديني والتحريف العقيدي، ولم يهتم أهل السنة بذلك في البداية اهتماما

كثيرا، ويعترف كذلك الأمريكان أيضا بأنهم لم يشعروا بخطر محدق قادم من "حزب الله" في المرحلة الأولى، واذا

بايران قادرة، بحكم قوتها المالية واعلامها الكبير وتدخلها السافر في كل شاردة وواردة في المنطقة، على لعب

دور هام في زعزعة استقرار لبنان وتعريض اسرائيل لخطر الصواريخ، من خلال الجسر السوري الذي استثناه نظام

الملالي من بين الأنظمة العربية "صف الأعداء!" واحتضنته كرضيع يحتاج للمال الايراني باستمرار ولايختلف معه

عقائديا...ومن ثم أغدق الملالي أموالا طائلة لفتح العديد من الأقنية التلفزيونية، وباللغة العربية على وجه الخصوص،

للقيام بالتحريض "الثوري!" والتحريف المستمر، في مواجهة "نظام يزيد!" العربي.


صواريخ حزب الله


رافق هذا كله بناء ترسانة عسكرية ومنظمات شبه عسكرية وأخرى تقوم بعمليات ارهابية على مستوى العالم، وبخاصة في الشرق الأوسط وتركيا وأوروبا،

ولايخفى أن "حزب الله" التركي قد اغتال في سنوات قلائل، وبتنسيق تام بين المخابرات الايرانية و"الدولة السرية

التركية" آلاف الديموقراطيين والوطنيين الكورد، وهذا دليل على أن لتركيا وايران مصلحة مشتركة في الحرب

على الأمة الكوردية والقضاء على حركتها التحررية الكوردستانية، أيا كانت فصائلها وأينما كانت وكيفما كانت وجهتها

الفكرية... أما في لبنان فقد عملت ايران عن طريق النظام الأسدي في سوريا على بناء دويلة "حزب الله" داخل

الجسم اللبناني ، بهدف التأثير المباشر والمستمر في السياسة الوطنية لهذا البلد الذي أصبح ضحية للصراعات الاقليمية منذ أمد طويل.

كما تمكن الايرانيون من اقتحام العراق بمجرد سقوط نظام صدام حسين في عام 2003،مستفيدين من الظروف التي

خلقتها حرب التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية على النظام البعثي الحاكم آنذاك. ولاحاجة هنا للحديث

مطولا عن الأضرار الجسيمة للتدخل الايراني السافر في الشأن العراقي، فهي ظاهرة للعيان لكل البشر.


حرب نهاية صدام في عام 2003

وعليه يمكن القول بأن وراء السعي الايراني لامتلاك القوة النووية طموحات توسعية عدوانية تخفيها وراء قناع عقيدي

باهت، وليس بصحيح ما تنشره بعض الأوساط عن أن ايران تريد فقط تطوير قواتها العسكرية الدفاعية والذاتية،

إذ ليس هناك من جيرانها من يرغب في احتلال ايران أو امتلاك منابعه النفطية، وعلاقات طهران المتطورة أو الحسنة

مع جيرانها، وبخاصة مع روسيا وتركيا تؤكد أن لاخوف على ايران من الجيران، ولكن يبقى شيء واحد لابد من
اضافته إلى الموضوع لنزداد فهما له، ألا وهو ملف اسرائيل في ايران...

فإنها قد مارست سياسة عدائية ظاهرة لاسرائيل منذ نجاح الثورة الخمينية، بل اشتدت حدة الهجوم الاعلامي على

اسرائيل بقدر تزايد الترسانة العسكرية الايرانية مع الأيام، وقد يكون صحيحا أن ايران تخاف اسرائيل لأسباب

مختلفة، ولكن ليس هناك عاقل على وجه الأرض يصدق بأن اسرائيل على طريقها لاحتلال ايران التي تكبرها مرات

ومرات من حيث المساحة وتزيد عنها أضعافا من الناحية البشرية وتملك من الأموال مايمكنها من الاستمرار في حرب

عسكرية – اقتصادية طويلة المدى، بل لايعقل أن تكون حرب اسرائيلية على ايران في مصلحة الاسرائيليين يوما من الأيام...

إن اسرائيل تملك القوة النووية الرادعة ، وتملك أسباب الحماية المدنية لشعبها في حال نشوب حرب نووية أو جرثومية أو كيميائية، أي حرب دمار شامل،

كما أنها قادرة على اسقاط قنابلها النووية بدقة تامة في أي مكان تستهدفه على الأرض الايرانية ، وهي قادرة على رد

وافشال أي هجوم جوي مباغت على أراضيها، فالشروع في حرب نووية مع اسرائيل لن يجلب لايران سوى الدمار،

لذلك لايمكن الزعم بأن السعي الايراني لامتلاك القوة النووية هو بسبب خوفها من اسرائيل، أو عزمها على حرق

اسرائيل وانهاء وجودها، رغم كل الحرب الاعلامية اليومية التي بدأ الرئيس الايراني محمود أحمدى نجاد منذ أمد

بشنها على اسرائيل وتهديداته العلنية ودعوته لازالة اسرائيل من الخريطة... فالسلاح النووي الايراني ليس موجها ضد اسرائيل...

وهنا قد يقول قائل بأن ايران تخاف من الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا صحيح إلى حد ما، ولكن ماذا إذا نشبت حرب

بين أمريكا وايران؟ فهل ستكون ايران قادرة على اسقاط قنبلة نووية واحدة على الأراضي الأمريكية التي تبعد

عن سواحل الخليج آلاف الأميال؟ بالتأكيد لا أحد يصدق ذلك... كما لايصدق أحد أن ايران ستسقط قنبلة على القدس

لتفني اليهود من دون الفلسطينيين، ولذا فإن الخطر الكبير الذي سينجم عن امتلاك ايران لهذا السلاح الرهيب هو

في تسخيره لتهديد دول المشرق العربي وفي اقدام ايران على احتلال الساحل الشرقي للخليج، وبيديه سوط السلاح

النووي المخيف، بهدف كسر المعنويات القتالية للجيوش العربية في المنطقة التي لاتملك السلاح ذاته...وليس

لتحرير فلسطين أو ردع الولايات المتحدة الأمريكية، فهي دولة عظمى وتتحدى في هذا المجال دولتين عظيمتين :

روسيا والصين الشعبية، ولن تخيفها أسلحة ايرانية نووية، بقدر ما تخاف العمليات الإرهابية على غرار 11/9 2001/ وغيرها.



مدينة هيروشيما بعد اسقاط القنبلة الذرية عليها

فإذا لم يتم التخلص من السلاح النووي الايراني، طوعا أو كرها، كما تم التخلص من المشروعين الليبي والكوري

الشمالي بصورة سلمية، أو عن طريق قصف المواقع النووية كما حدث في العراق من قبل وفي سوريا مؤخرا، فإن

دول الخليج العربي، ومنها العربية السعودية، مضطرة للعمل على تسليح أنفسها لمواجهة الخطر الفارسي، العسكري

والعقيدي، ولمواجهة نزعة الملالي التوسعية التي لايخفونها، بل يعتبرونها ضرورة شرعية، ويعني تسليح الدول العربية

المشرقية توسيع دائرة الخطر النووي في المنطقة، وازدياد عدد الدول المالكة لهذا السلاح، اضافة إلى اسرائيل وايران،

وهذا ما سيقلق شعوب المنطقة باستمرار لأنه كما قلنا: هذا ليس بسلاح للحرب وانما للدمار الشامل الذي

سيعم المنطقة بأسرها... والمحزن أن الوعي المناهض للسلاح النووي لم يتعاظم بعد، كما هو بين شعوب الدول الأوربية

المصدر المنقول منة : http://www.knntv.net


_________________________
اذا رأيت الاسود تركت الصحراء رعبا و خوفا
من المجهول فاعلم ان رجال الصاعقة يصيحون

.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية. Liting



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

.السعي الايراني لامتلاك السلاح النووي وانعكاساته الشرق أوسطية.

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» هل تسعى مصر لامتلاك السلاح النووي..؟؟
» مصر: 2010 هو عام الحسم في قضية إخلاء الشرق الأوسط من السلاح النووي
» خبير ايراني: اذا كان السعي لامتلاك سلاح نووي يخدم المصالح الايرانية فان طهران ستقوم بذلك
» كيف تستفيد السعودية من الملف النووي الايراني ؟؟موضوع للنقاش
» تقارير يافا الاستراتيجية عن الدول الشرق أوسطية 2009 (ج2 -سوريا)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019