أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الاعتزاز بالاسلام

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الاعتزاز بالاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسحاق

عريـــف أول
عريـــف أول



الـبلد : الاعتزاز بالاسلام 01210
العمر : 65
التسجيل : 15/01/2009
عدد المساهمات : 101
معدل النشاط : 67
التقييم : 0
الدبـــابة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
الطـــائرة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
المروحية : الاعتزاز بالاسلام Unknow11

الاعتزاز بالاسلام Empty10

الاعتزاز بالاسلام Empty

مُساهمةموضوع: الاعتزاز بالاسلام   الاعتزاز بالاسلام Icon_m10السبت 26 يونيو 2010 - 21:49

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته


الإعتزاز بالإسلام



يميل الإنسان إلى الاحتماء بقوة عظيمة يستمدّ منها العون، والغلبة،
والنصر، فيجعلها مصدر قوة يتقوّى بها، ومبعث فخرٍ يتشرّف بالانتماء إليها
أو الاحتماء بها. وهو ما يطلق عليه الاعتزاز. فإذا رأى إنسان ما أنّ
تميّزه يكمن في انتمائه إلى بلدٍ ما أو قوميةٍ ما أو جنسيةٍ ما أو طبقةٍ
ما، جعل من بلده أو قوميته أو جنسيته أو طبقته مصدر قوّته وغلبته، ومبعث
فخره وشرفه، فيعتزّ بها ويباهي بالانتساب إليها.


وقد أبطل
الإسلام اعتزاز البشر بالبشر أو بقومياتهم أو بأعراقهم أو بغير ذلك، وجعل
الاعتزاز بالله عزّ وجلّ وحده. قال تعالى: «مَن كَانَ يُرِيدُ الْعزّة
فَلِلَّهِ الْعزّة جَمِيعًا» (فاطر: 10)، وقال سبحانه: «الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعزّة فَإِنَّ العزّة لِلّهِ جَمِيعًا» (النساء:
139)، وقال سبحانه: «وَلِلهِ الْعزّة وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ» (المنافقون: 8).


هذه النصوص القرآنية الكريمة تحمل توجيهاً للناس جميعاً أن يطلبوا العزّة
من الله سبحانه، فمن آمن بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد نبيناً
ورسولاً، سما بشخصيته، وأعلن ولاءه لدينه، واعتز بعقيدته، عزّة العلم
والإيمان، وليست عزّة الإثم والعدوان. أما النفس الذليلة فلا تصلح لعمل،
ولا يرجى منها خير، إلا إذا تخلت عن أسباب هذه الذِلة، وعرفت أن الحياة
الكريمة لا تكون إلا بالإقدام على الله وبذل النفس في مرضاته. ولكي يملأ
الإسلام حياتنا بمعنى العزّة، تبدأ كلمات الأذان بكلمات يقول فيها المؤذن
على ملأ من الناس: «الله أكبر، الله أكبر»، فالله أكبر من كل كبير، وأكبر
من كل عظيم، وأكبر من كل قوي، وأكبر من كل غني، فهو وحده الكبير المتعال،
فيا من تطلب العزّة أو الحياة أو المال أو الجاه من غني فالله أكبر من
الغني، ويا من تطلب العزّة من عظيم، فالله أكبر منه مهما عَظُم. ففي كل
أركان الصلاة شرَع الله أن نُردد في حال الانتقال من ركن إلى ركن بقولنا:
«الله أكبر»، فإذا ركعت تقول: «سبحان ربي العظيم»، فلا عظيم إلا الله،
وإذا سجدت تقول: «سبحان ربي الأعلى»، فلا أعلى على الخلق إلا الله. فهذا
يورث كمال العزّة والكرامة التي يعرف الإنسان بها قدره، وأن العظمة لله
وحده، وأنه لا استعلاء لأحد من البشر. كل هذا ليوقن المسلم يقيناً لا
يهتز ولا يزول، أنّ كل متكبرٍ بعد الله صغير، وأن كل متعاظم بعد الله
حقير، فكأن هذا النداء يَرُد الناس إلى الصواب كلما أطاشتهم الدنيا
وضللتهم متاهاتها الطامسة « فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي
الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ
مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ * فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ
عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ
أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ » (فصلت:15-16).


لذلك فإنّ
المسلم لا يعتزّ إلاّ بالله، ولا يستمدّ القوة والغلبة والنصرة إلا منه.
فالعزّة بالله هي العزّة الحقيقية الدائمة الباقية، والعزّة بغيره مذلّة.
عن طارق بن شهاب قال: «لما قدم عمر بن الخطاب الشام عرضت له مخاضة، فنزل
عمر عن بعيره، ونزع خفيه - أو قال موقيه- ثم أخذ بخطام راحلته وخاض
المخاضة. فقال له أبو عبيدة بن الجراح: لقد فعلت يا أمير المؤمنين فعلا
عظيما عند أهل الأرض، نزعت خفيك وقدت راحلتك وخضت المخاضة. قال: فصك عمر
بيده في صدر أبي عبيدة وقال: أوه، لو غيرك يقولها يا أبا عبيدة، أنتم كنتم
أقل الناس فأعزكم الله بالإسلام، فمهما تطلبوا العزّة بغيره يذلكم الله
عز وجلّ» (رواه الحاكم في المستدرك والبيهقي في الشعب).


لقد
بين القرآن الكريم طريق العزّة فقال تعالى: «مَنْ كَانَ يُرِيدُ
الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ
الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ» (فاطر: 10)، قال ابن كثير ـ
رحمه الله ـ : «من كان يحب أن يكون عزيزاً في الدنيا والآخرة فليلزم
طاعة الله، فإنه يحصل له مقصوده؛ لأن الله تعالى مالك الدنيا والآخرة وله
العزّة جميعاً»، قال تعالى: « قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ
تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء
وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ
عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ » (آل عمران: 26)، يُعَقِب الإمام ابن كثير
على هذه الآية فيقول: «أي أنت المعطي، وأنت المانع، وأنت الذي ما شئت
كان، وما لم تشأ لم يكن»، وبهذا نعلم أن العز الحقيقي إنما يكون بالقيام
بطاعته سبحانه واتباع رسله، والذل الحقيقي إنما يكون بمعصيته. وإن وُجد
مع أهل المعاصي عزٌ ظاهر، وانتفاش دنيا، فإن ذلك محشوٌّ بالذل والهوان،
قد يشعر به صاحبه، وقد تغلب عليه السكرة، فلا يشعر به.


فمن
أطاع الله واجتنب معاصيه أعزه الله تعالى، فمع كل طاعةٍ عز وتكريم، ومع
كل معصية ذل ومهانة، وقد ربط الله سبحانه العز بالطاعة، فهي طاعة ونور،
وربط الله سبحانه الذل بالمعصية، فهي معصية وذل وظلمة وحجاب بين العاصي
وبين الله تعالى.


قد يعتزّ الإنسان بقوة البدن فيأتيه المرض
فيهده هداً، وقد يعتزّ بالمال فإذا المال غول قاتل، وقد يعتزّ بالنسب
والحسب فيأتيه الضياع من كل مكان، وقد يعتزّ بالعلم فلا يزيده العلم إلا
انحرافاً، وقد يعتزّ بالمنصب والجاه والقوة والجبروت، فتدور عليه الدوائر
فيصبح أذل الأذلاء. إنّ اعتزاز البشر بأجناسهم وألوانهم ولغاتهم
وأنسابهم وأموالهم هي عِزّة جوفاء على شفا جرف هار، تستمد زيفها من
تصورات خاطئة، وقيم زائلة زائفة. أما الاعتزاز بالله فباقٍ دائم، لا يحول
ولا يزول، ولذلك قال تعالى: « وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ »
(المنافقون: 8). هذه العزّة هي الحصن القوي أمام المتعالين بالثروة، أو
المفاخرين بالنسب، أو المكاثرين بالعدد، أو المزهوين بالقوة، أو غير ذلك
من أعراض الدنيا.


إن أخطر ما يصيب الأمة الإسلامية روح
الهزيمة النفسية، وضعف الهمة الذي يولّد الانحطاط والتقهقر والتخلف. إن
الأمة الإسلامية ـ وهي تعيش في ظل هزيمة نفسية ـ بحاجة إلى أن تبث في
نفوس أبنائها معاني العزّة، تعمقها في شخصياتهم، وتصقل بها فكرهم ورأيهم،
وترفع بها ذكرهم، وتدفعهم بها نحو المعالي والسؤدد والشموخ. يشعر المؤمن
الذي تعلق قلبه بالله أنه عزيز بتلك القوة المستمدة من العبودية الحقة
لله، فهو الإله الخالق الرازق الضار النافع المحيي المميت، المالك للأمر
كله بلا شريك، ومن ثم لا يعود يخشى الأشياء ولا الأشخاص المتجبرين، يرفض
المساومة على الشرف والكرامة، لأنه يعلم أن الله هو المدبر الحقيقي لكل
ما في هذا الكون، وأن أحداً في الكون كله لا يملك شيئاً مع الله، فعلامَ
إذاً يَذِلُ لغير الله؟! وعلامَ يبذل من كرامته وعزته لبشر مثله عاجز،
ولو كانت في يده مظاهر القوة؟! ولماذا يبذل من كرامته وعزته لبشر مثله
ضعيف، وإن كان جباراً في الأرض؟! هذا الضعيف العاجز محتاج لما عند الله،
لأن الله هو الحي القيوم، وكل ما عداه صائر إلى زوال.


إنّ
المسلم الذي أدرك قيمة الإسلام وتميّزه، ووعى على مصدر عزّته، افتخر
بالانتماء إليه، وتَشَرف بذلك. فاعتزّ بهذا الدّين، وبعقيدته، وبنظامه،
وبقيمه، وبنمط عيشه، وافتخر بأنه جزء من الأمة الإسلامية. هذه الأمة التي
قال فيها الله سبحانه وتعالى: «وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا
لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ
شَهِيدًا» (البقرة: 143) وقال فيها: «كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ
وَتُؤْمِنُونَ بِاللّه» (آل عمران: 110)، وأخرج أحمد عن حكيم بن معاوية عن
أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أنتم توفون سبعين أمة أنتم
خيرها وأكرمها على الله تبارك وتعالى». إنّ دينا عقيدته هي الحقّ، ونظامه
هو العدل، ورسالته هي الرحمة، حقيق أن يعتزّ به المسلم، ويباهي به
ويفاخر، ولا يخجل من الانتساب إليه، فيبيّن أحكامه كما أنزلت، ويصرّح
بمفاهيمه كما جاءت. قال تعالى: «كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن
فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ»
(الأعراف: 2) وقال: «فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ
وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ
أَوْ جَاء مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ وَكِيلٌ» (هود: 12).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mahss

رقـــيب
رقـــيب
mahss



الـبلد : الاعتزاز بالاسلام 01210
التسجيل : 25/07/2010
عدد المساهمات : 282
معدل النشاط : 230
التقييم : 4
الدبـــابة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
الطـــائرة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
المروحية : الاعتزاز بالاسلام Unknow11

الاعتزاز بالاسلام Empty10

الاعتزاز بالاسلام Empty

مُساهمةموضوع: رد: الاعتزاز بالاسلام   الاعتزاز بالاسلام Icon_m10الإثنين 2 أغسطس 2010 - 9:36

صدقت يا اخي لقد ابتغينا العزه في غير الله فاذلنا الله
موضوع جميل ومهم فلا نصر لمن لا يتوكل علي الله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسحاق

عريـــف أول
عريـــف أول



الـبلد : الاعتزاز بالاسلام 01210
العمر : 65
التسجيل : 15/01/2009
عدد المساهمات : 101
معدل النشاط : 67
التقييم : 0
الدبـــابة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
الطـــائرة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
المروحية : الاعتزاز بالاسلام Unknow11

الاعتزاز بالاسلام Empty10

الاعتزاز بالاسلام Empty

مُساهمةموضوع: رد: الاعتزاز بالاسلام   الاعتزاز بالاسلام Icon_m10السبت 7 أغسطس 2010 - 21:11

بارك الله بك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سامر888

رقـــيب
رقـــيب



الـبلد : الاعتزاز بالاسلام 01210
المهنة : عقيد متقاعد
المزاج : عصبي
التسجيل : 04/09/2010
عدد المساهمات : 233
معدل النشاط : 281
التقييم : 4
الدبـــابة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
الطـــائرة : الاعتزاز بالاسلام Unknow11
المروحية : الاعتزاز بالاسلام Unknow11

الاعتزاز بالاسلام Empty10

الاعتزاز بالاسلام Empty

مُساهمةموضوع: رد: الاعتزاز بالاسلام   الاعتزاز بالاسلام Icon_m10الأربعاء 8 سبتمبر 2010 - 13:20

بارك الله فيك اخي الكريم ! اني مغترب عن بلدي وللاسف بسبب اعمال الارهابيين في القاعدة اصبح اسم الاسلام يرتبط بالقتل والارهاب لقد اسائت لنا القاعدة كثيرا ولديننا دين الرحمة ولرسولنا صلى الله عليه وسلم رسول الرحمة فاصبحت صورة رسولنا لديهم كصورة محمد عطا الذي نفذ عمليات 11 سبتمبر ! لقد اصبحنا متهمين بالارهاب والعنف بسبب هؤلاء الضالين التكفيريين القتلة ! يظنون انهم يجاهدون في سبيل الله عندما يقتلون الابرياء والاطفال وهم في الحقيقة عبيد للشيطان ! على كل مسلم ان يعمل لنصرة الاسلام وليس الى تشويهه كما يفعل اتباع الشياطين الذين يقتلون النساء والاطفال والشيوخ ويفجرون الجوامع بحجة الدفاع عن الله ورسوله !!!!!!!!!!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الاعتزاز بالاسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» اعتراف رسمي بالاسلام في الجيش الفرنسي
» لمن يريد ان يعرف بالاسلام لصديق اجنبي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019