أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: جوهرة الشرق الجزائري سكيكدة السبت 17 ديسمبر 2011 - 18:06
السلام عليكم أعضاء منتدى
ناخذكم في جولة سياحية ان شاء الله تنال اعجابكم ولاية سكيكدة احدى اجمل الولايات الجزائرية في الجزائر بسم الله نبدأ المهمة ان شاء الله
*********
موقع الولاية من خريطة الجزائر
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
التعريف بالولاية
تقع سكيكدة، المسماة قديما روسيكادا حسب التسمية الفينيقية، شرق الشريط الساحلي الجزائري. وهي عاصمة لولاية سكيكدة. تمتاز بشطآن روعة في الجمال. وميناء سكيكدة حاليا من الموانئ الرئيسة في الجزائر.
تقع الولاية شرق الشريط الساحلي الجزائري علي امتداد 130 كلم تقريبا وهي محصورة بين البحر الأبيض المتوسط ولاية عنابة، ولاية قسنطينة، ولاية قالمة وولاية جيجل، تقدر مساحتها بـ 4137.68 كلم² فيما يتجاوز عدد سكانها 800000 نسمة. أنشأت المدينة على موقع نهر زرامنة وهي محصورة بين تلال بويعلي سبع بيار في الغرب وتلال سكيكدة الموادر، المسماة بوعباز في الشرق. ما زال الجزء الأكبر من المدينة الفينيقية و المدينة الرومانية التي بنيت على أطلالها مطمورا. ولم يظهر من تلك المدينة الفينيقية الكبيرة سوى بعض الآثار الجنائزية الواقعة في في أعالي أستورا قرب مبنى الساعة.
الأهمية تعتبر نقطة التدفق لكل المبادلات التجارية القادمة من المدن المجاورة وكذلك هي محور تجاري بين الجوانب الأربعة " الشرق، الغرب ،الشمال والجنوب " وهي أيضا مركز اتصال بين داخل المنطقة والبحر ومدينة سكيكدة شرقا، وهذا عبر مختلف فترات الاحتلال التي تزامنت عليها، بفضل مينائها (كثيرا ما يخلط اسمه باسم ميناء ستورا) الذي يتميز بخصوصية وجوده في المركز الروماني سينوس نوميديكوس (Sinus Numidicus) في خليج نوميديا وهو واحد من الخلجان الأكثر أهمية في شمال أفريقيا، بين رأس بوقروني في الغرب ورأس الحديد في الشرق.
النشأة والتاريخ يعود تاريخها إلى العهد الفينيقي عندما قام المستعمرون الفينيقيون ما بين القرنين ال11 و 12 ق.م بتأسيس عدد من المستعمرات المرفئية التجارية في المنطقة مثل تصفتصف(الصفصاف) نسبة لأشجار الصفصاف، أستورا (ستورا)، وسكيكدة التي كانت تعرف عند الفينيقيين باسم روسيكاد (رأس-المنارة) وذلك لأنهم كانوا يشعلون النار ليلا فوق رأس الجبل ليهدوا السفن إلى ميناء أستورا نسبة للألهة (عشتروت) والذي يقع على بعد 3كم غرب روسيكاد وكانت أستورا ميناء روسيكاد الرئيسي لأن مياهه هادئة دائما ومحمي من الرياح الشمالية –الغربية العاصفة بالمنطقة مما شجع على أن تكون ميناءا لها.وكانت روسيكاد تطل على الخليج الذي أسماه الرومان(سينوس نوميديكوس) أو خليج نوميديا.
بعد هزيمة قرطاجة في الحرب البونيقية الثانية(218-202 ق.م) أصبحت روسيكاد وأستورا من ممتلكات ماسينيسا ملك نوميديا فتطورت روسيكاد تطورا كبيرا خلال الفترة النوميدية فقد كانت تساهم في تحسين العلاقات التجارية بين الرومان ونوميديا حيث كانت تصدر اللحوم والزيتون والثمار إلى الرومان وكل مستعمراتهم.
و بعد سقوط مملكة نوميديا عام 105 ق.م أصبحت روسيكاد وأستورا من المستعمرات الرومانية وكانت تسمى ب(كولونيا فينيريا روسيكادا) ودخلت روسيكاد في الكونفدرالية الرومانية التي ضمت المدن المهمة قيرتا(قسنطينة)، ميلاف (ميلة) وشولو(القل) وتحول اسم تصفتصف إلى(ثابسوس). وقام الرومان بمد روسيكاد بشبكات من الطرق تمدها بعدد من المدن من أجل تسهيل نقل المنتجات الزراعية وقد كانت المدينة قوية وثرية في عهد الأباطرة الانطونيون(96-182 م) حيث بلغ عدد سكانها ال100،000 نسمة. و مع قدوم الوندال انتهت نهاية مأساوية وعانت المدينة كثيرا إلى أن هدمت عام 439م ودمرت مرة أخرى عام 533م على يد آخر ملوك الوندال بعد انحطاطها وتدهورها. وفي القرن ال7 م دخل إليها العرب المسلمون وأسموها رأس سكيكدة. [size=16]ومن آثار الرومان في سكيكدة الفوروم الروماني المشيد في مركز مدينة روسيكاد وكذلك جسور الطريق العالي لستورا التي كانت جسور رومانية منسأة بصخور كبيرة ولكن للاسف قامت بلدية المدينة بتغطيتها بالبلاط في بداية الثمانينات. وقد بنيت بنايات عدة حديثة فوق أسس معابد الآلهة الرومانية فينوس ،جوبيتر وابولو للأسف الشديد. أما المسرح الروماني القديم في روسيكاد فقد كان يسع لـ 3000 آلاف متفرج الذي يدل على التوسع الكبير للمدينة والذي يعتبر من أوسع المسارح الرومانية في الجزائر.[/size] ********
[size=21][/size]
[size=16]أجمل ما قيل عنها
[center]ومن أجمل ما كتب عن هذه المدينة قصيدة باللهجة المحلية للإعلامي الشاعر عبد الفتاح بوعكاز وهي مسجلة بصوته في إذاعة سكيكدة:
رُوسِيكادا عَرُوسُ البَحْر بابُور وبحر فوقُه غيومْ - وحُوته عَذْرا في شَطُّه تعُومْ قالوا عليها جيرانْها - هذي عروسة بلادنا اليومْ بصمَة لَحباب في قفطانْها - جَلْوَه بفَتْلَه ومَجْبُوذ مختومْ موشْمَه بطيبة خِلاّنْها - وضيفها في رحابها مخدومْ أهلي وناسي فى حنانْها - والله يتغمد المرحومْ لَفراح تحلى في أيامْها - "بْكُرنيش" في حزامها مبرومْ زغاريتْ لَمواج في سلامْها - وريحة أنفاسها في لخشومْ وفيها "السَّلام" عَرْش مقامْها - بُرجُه يسامي "ربعه" نجومْ وبحرها ساجد قدامْها - وفي احْضان "سطورَه" ديما يهومْ سيرة لَجيالْ سلسلاها - و"خيام الفن" راويها يرومْ تاجها الإيمان وخيالْها - خلى "السردوك" عليها مكتومْ "لَفراز" خانَه في جبالْها - وعطر "السردينه" فيها يحومْ "اقْصر بن قانه" خَلخالْها - وتاريخ طويل معاها يدومْ شمس "مْسِيْوَنْ" حنّاتْها - وتخجل في حَضرة لَغيومْ ومن "غار سطورَه" هوّاتْها - نسمة الليل كِهْجَرْها النومْ شهْلا بقمحات "رملاتْها" - ونُوّارها "التينه" و"لَكرومْ" تسْحر بمناقش "نخلاتْها" - واللي عشقْها عن غيرها يصومْ هذي "سكيكدة" يا محلاها - "روسيكادا" سمّاتْها الرومْ بابُور وبحر فوقُه غيومْ - وحُوته عذرا في شطُّه تعومْ هذي سكيكدة يامحلاها - "روسيكادا" عروستنا اليومْ سلّمْ عليها وابدَأ من "البُورْ" - "طريقْ ليزاليي" و"الفُوبُورْ" سلّمْ لي علَى "بنْ حُوريّه" - "ليزوليفْيي" و"القُبيّه" "بالُو" و"الـ 700 " و"السِيسَالْ" - و"الـ 500 " دايْما في البَالْ. وفي "لاسيَا" ريحَة لَجدَادْ - والله يَرحَم سَهْرَاتْ "الوَادْ" حُبي الأول فيها بادِي - مع يمّى وبابا يا اسيادِي. "بوالكروَه" "الماتْش" و"الزرامْنَا" - وربي يَرحَم أهْل "زفزافْنَا" "كامِي" "الـ 20 أوتْ" و"مرج الديبْ" - والله يرحم "سيد علي الديبْ". سلامي عا "الكُور" "حومَة الطليانْ" - "طلعَة الحبْس": دروج وبيبانْ "السْويقه" "بلاغْ" "سبع بيارْ" - "بويعلى" "بني مالك" "باطوارْ" وجبَل "بُوعَبّازْ" عَسّاسْهَا - يستنّى الغايَبْ منْ نَاسْهَا. بابُور وبحرْ فوقُه غيُومْ - وحُوتَه عذْرا في شَطُّه تعُومْ هذي "سكيكدة" يامَحْلاها - "روسيكادا" عروستْنَا اليُومْ عروس البحر روسيكادا بقلم عبد الفتاح بوعكاز
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
[/size]
رحلة إلى مدينة سكيكدة " روسيكادا قديما " بالصور
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
[/center]
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
انبثقت مدينة سكيكدة عن التقسيم الاداري لسنة 1974 وهي متكونة من 13 دائرة و38 بلدية تعتبر نقطة التدفق لكل المبادلات التجارية القادمة من المدن المجاورة وكذلك هي محور تجاري بين الجوانب الاربعة الشرق والغرب الشمال والجنوب تعرف بمينائها الذي يتميز بخصوصية وجودة في المركز الروماني سينوس نوميد sinus numidicus في خليج نوميديا انشات المدينة الرومانية والاستعمارية على موقع نهر زرامنة وهي محصورة بين تلال بويعلى ـسبع بيار ـ في الغرب وتلال سكيكدة المسمات بوعباز في الشرق اصل السكان : لقد سكنت مدينة سكيكدة اكثر من 22 قبيلة وهناك اختلاف حول السكان الاصليين لها ولكن بالنظر الى مراجع متعددة فسكيكدة بصفتها منطقة الشمال القسنطيني تنتمي للطرف الاقصى الذي يسمونه الجغرافيون مثل vidal de la blache و rayanal واخرون بالقبائل الشرقية kabylie orientale حتى ان الاجداد المؤسسون لعريش بن مهنا يؤكدون يرجع لقبيلة ايت ملوك للقبائل الكبرى مرحلة ماقبل التاريح ظهرت باكتشاف مجموعة من الاثار في المنطقة الغربية للمدينة لاسفل المرتفعات تتمثل هذه الاثار في روائع مغلينية هامة عبارة عن نصب ومعالم تعود للعصر النيوليني عام 20,000 قبل الميلاد تاريخ احتلال مدينة سكيكدة كان في 7 اكتوبر 1838 عن طريق البحر من اهم المعالم : المسرح البلدي لمدينة سكيكدة ميناء سطورة قصر بن قانة باعلى مدينة سكيكدة شاطىء ميرامار قصر مريم عزة تشتهر مدينة سكيكدة بالفراولة وتقام كل سنة حفلة بمناسبة عيد الفراولة وتقام ايام 26 ـ 27 ـ 28 ماي
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 650x378.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 650x488.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 650x488.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 650x486.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
صورة اخرى لولاية سكيكدة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
عيد الفرولة في سكيدة
قصة عيد الفراولة
روسيكادا والفراولة قصة عشق تمتد إلى عمق التاريخ دخلت الفراولة إلى مدينة سكيكدة خلال الحقبة الاستعمارية سنة 1920، على يد أحد الإيطاليين الذين جاؤوا إلى سكيكدة حاملا معه نبتة غريبة على السكان المحليين، حيث أمرهم بغرسها وتحت إشرافه لأنهم يجهلون تقنية زرعها، وبعد نمو النبتة وإثمارها انبهر الفلاحون بهذا النوع من الثمار فحاولوا غرسها في أماكن أخرى بعيدا عن سلطة المعمر، لكنهم كانوا يتعرضون للتفتيش كلما أنهوا عملهم لأنهم منعوا من نقل أي شيء من هذه النبتة إلى أي مكان، لكن الفلاحين تفطنوا إلى طريقة لإخراجها وذلك بإخفائها في أحذيتهم وحينها قاموا بزرعها في أعالي سطورة بعيدا عن مرأى الكولون، ومع مرور الوقت واكتساب الخبرة قام الفلاحون بتنقية المنتوج حتى تحصلوا على سلالة نقية سموها "روسيكادا" وهي فراولة سكيكدة الأصيلة، المتميزة بعطرها الفواح وشكلها الدائري ولونها الأحمر اللامع وحجمها المتوسط• ومنذ سنين، أولت السلطات المحلية أهمية بالغة لإنتاج وزراعة الفراولة مما زاد اهتمام الفلاحين باستصلاح الأراضي الغابية وتخصيصها لزراعة الفراولة، خاصة منها "روسيكادا" الممتازة بالطعم والمذاق الرائعين•
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
محطة تكرير البترول بمدينة سكيكدة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
المعهد العالي للبترول
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
صورة اخرى لمدينة سكيكدة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
مدينة القل احد المدن التابعة لولاية سكيكدة
القـل بالعربية، Collo >بالفرنسية, شولوس بالفينيقيـة، مدينة من أهم دوائـر ولاية سكيكدة التي تقع في شرق الجزائر، مر على مدينة القل العديد من الحضارات القديمة
كـالفينيقيين و الرومان، تتميز هذه المدينة بطابعها السياحي إذ تتوفر على العديد من الشواطىء و الخلجان الساحرة،
لكن الشاطىء الأكثر روعة فيها هو شاطىء تامانارت ببلدية الشرايع، شاطىء يتميز بعذرية طبيعته.
و سحرية جماله، يختلط فيه رمل الشاطىء بأشجار الغابـة و أحجار الجبــل.
تنتمي القل إلى منطقة القبائل الصغرى (من بجاية و جيجل إلى رمضان جمال).
أهم العروش و القبائل التي تسكن المناطق المحيطة بالقل هي لعشاش بني سعيد . بني توفوت . بني اسحاق .بني مهنة . بني والبان .بني صبيح . ويشاوة . أولاد عطية.
هذا المكان يسمى شبه الجزيرة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
و هذه صورة للمتحدث بمدينة القــل
منظر آخر لشبه الجزيرة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
صورة من العهد الفرنسي لميناء القـل
الكنيسة الفرنسية (الآن مكتبة بلديـة)
من أنعم المياه في إفريقيـا (الشاطىء الصغير)
خليج بوقارون
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
منظر عام للمدينة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
صورة بالقرب من خليج بوقارون
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
شاطىء بوقارون
جائزة أحسن شاطىء بإفريقيا سنة 1986
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
أختم بصورة فريق وفاق القل 2008
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
الوفاق زود الفريق الوطني بعدة لاعبين دوليين في سنوات الثمانينيات و لعب نهائـي كأس الجمهورية أمام جمعية تيزي وزو بفرقاني و ادغيغ و الآخرون