الف مبروك لمصرنا الحبيبه

sas كتب:

ali ahmed كتب:

المحير في الأمر ليس الصواريخ و لكن الوحدات التي ستحمل هذة الصواريخ من المعروف انة مخطط لهذة الصواريخ أن تكون جزء من تسليح زوارق الصواريخ طراز امباسادور الجاري تصميمها في امريكا لصالح البحرية المصرية و لم يتم البدء في بناءها للأن
و يبلغ ثمن الزوارق فارغة بدون تسليح أكثر من 500 مليون دولار لعدد 3 زوارق و الان نرى امريكا تبيع هذة الصواريخ دون قواذفها ب 130 مليون دولار اخرى
اذا اضفنا الى ذلك ثمن القواذف ثم ثمن قواذف الهاربون المسلحة بها هذة الزوارق ثمصواريخ الهاربون 2 نفسها ثم ذظام فالينكس للدفاع القريب سيصل اجمالي الصفقة اكثر من مليار دولار لشراء ثلاث زوارق صواريخ فقط
امريكا تستخدم معنا نفس اسلوب نجيب الريحاني في الفيلم حين دفع ثمن الخروف ثم الحبل الذي يربط الخروف ثم اكل الخروف لاستنزاف اموال المعونة بالكامل
أي ثمن مماثل لثمن 3 غواصات دولفن الاسرائيلية بالكامل

افيقوا ايها السادة و حسبي اللة و نعم الوكيل

واحده واحده راجع الحسابات الخاصه بك أولا لعل هناك خطأ

لا يوجد أي خطأ الارقام منشورة في موقع الحد من انتشار الاسلحة التابع لمنظمة العلماء الامريكيين و معهد السويد (استوكهولم) للدراسات الاستراتيجية
أنا أدعوكم لقراءة ما بين السطور و عدم الانجرار لفخ المساعدات الامريكية و الابتهاج المبالغ بها

sas كتب:

ali ahmed كتب:

المحير في الأمر ليس الصواريخ و لكن الوحدات التي ستحمل هذة الصواريخ من المعروف انة مخطط لهذة الصواريخ أن تكون جزء من تسليح زوارق الصواريخ طراز امباسادور الجاري تصميمها في امريكا لصالح البحرية المصرية و لم يتم البدء في بناءها للأن
و يبلغ ثمن الزوارق فارغة بدون تسليح أكثر من 500 مليون دولار لعدد 3 زوارق و الان نرى امريكا تبيع هذة الصواريخ دون قواذفها ب 130 مليون دولار اخرى
اذا اضفنا الى ذلك ثمن القواذف ثم ثمن قواذف الهاربون المسلحة بها هذة الزوارق ثمصواريخ الهاربون 2 نفسها ثم ذظام فالينكس للدفاع القريب سيصل اجمالي الصفقة اكثر من مليار دولار لشراء ثلاث زوارق صواريخ فقط
امريكا تستخدم معنا نفس اسلوب نجيب الريحاني في الفيلم حين دفع ثمن الخروف ثم الحبل الذي يربط الخروف ثم اكل الخروف لاستنزاف اموال المعونة بالكامل
أي ثمن مماثل لثمن 3 غواصات دولفن الاسرائيلية بالكامل

افيقوا ايها السادة و حسبي اللة و نعم الوكيل

واحده واحده راجع الحسابات الخاصه بك أولا لعل هناك خطأ

أتفق معك تماماً يا أخى. هذا بالفعل ما تفعله أمريكا، يكفى أن تعلم أن هيئة المعونة الأمريكية بالقاهرة هى عبارة عن جيش جرار من الموظفين الأمريكان واللذين يستقطعون جزء ضخم من أموال المعونة الأمريكية كرواتب وإعاشة ومصروفات وخلافه، فى حين أن عدد موظفى هيئة المعونة الأمريكية بتل أبيب لا يزيد عن ثلاث موظفين فقط. وإلى كل من يتصور أن أموال المعونة الأمريكية لها من الوزن ما يتيح لها أن تكون نقطة ضغط على صانع القرار المصرى فالحقيقة هى ليست كذلكن ولو تأملتم الوضع لرأيتم أن قيمة المعونة كانت وظلت عند رقم 1.3 مليار دولار معونة عسكرية منذ مطلع الثمانينات وحتى اليوم، أى أنه كان لها قيمة ووزن مؤثر فى الماضى أما الآن فليس لهم قيمة تذكر، لمن لا يعلم فإن ميزانية الجيش المصرى ميزانية ضخمة لا يمثل فيها هذا الرقم سوى جزء من ثمن قطع غيار وذخائر للتدريبات الميدانية. ولكن يبدوا اننا نستنزف هذه المعونة حتى القطرة الأخيرة من باب "الإستخسار" فقط وليس لأن لها قيمة مؤثرة. أما سياستنا التسليحية فلها ضوابط اخرى تحددها المصلحة الوطنية رغم فساد الحكومة.

عندك حق