عندما يبايع المهدي في مكة سينزل بيان من وزارة الخارجية الامريكية يقولون فيه بالسان حال اليهود انه ارهابي و لكن حينها سيكون وراء رجال يفدونه و ليس انصاف رجال خذلوه و ظاهروا الكفار على محاربته .و الذي نفسي بيده ليس للاسلام الا طالبان و حماس و دولة الاسلام في العراق و الامارة الاسلامية في الشيشان و القاعدة في بلاد اليمن و السلفيون و الاخوان و خصوصا الاخوان لانهم ام كل هذه الجماعات