بسم اللة الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
ماهي الطائرةالشبحية
الطائرة الشبح هي طائرة تستخدم تقنية التخفي وذلك بسبب تصميم سطحها الخاص والمواد المستخمة في صناعتها.
تم وضع تصميمها من قبل علماء ألمان أثناء الحرب العالمية الثانية. وقد دأب المصنعون والدول الصناعية على امتلاك هذه الطائرة بكل الوسائل الممكنة لانها ذات فاعلية كبيرة في الهجوم على مواقع عسكرية وطائرات مقاتلة دون أن يكتشفها الرادار.
وقد تمكن كثير من الدول من صناعة هذه الطائرة واول هذه الدول كانت الولايات المتحدة حيث صنعت B-2 Spirit وبعد ذلك قامت بتصنيع الشبح التي تعرف باسم F-117 Nighthawk ومن ثم F-22 Raptor وهذه الطائرة لا تباع لخارج الولايات المتحدة وهي حكرا على الجيش الأمريكي لما تتمتع به من مواصفات عالية وبعد ذلك استطاعت ان تم صناعة أو بالاحرى ما زالت في طور التصنيع والتحديث الطائرة الشبح التي تعرف باسم F-35 Lightning II وقد اشترك كثير من الدول في مشروع هذه الطائرة ومنها إسرائيل. وتمكن الروس من تصميم طائرة من الجيل الخامس التي تعرف باسم Sukhoi PAK FA T-50 والتي سوف تنتجها شركة سوخوي لصناعة الطائرات وهي طائرة متطورة جدا ولا يمكن اكتشافها عن طريق الرادار وقد شارك في دعم مشروع هذه الطائرة الهند. وأخيراً استطاعت الصين صناعة طائرة من الجيل الخامس وكان أول تجربة لها في 11/01/2011 والتي تعرف باسم Chengdu J-20 وقد طور الصينيون قدراتهم العسكرية بشكل كبير جدا ولكن الطائرة الجديدة استخدم فيها قطع من الصناعة الروسية مثل المحركات وأنظمة الملاحة والرادارات المتطورة جداً.
------------------------------------------
القاذفة ب 2 سبيريت
طائرة حربية أمريكية توجد عند سلاح الجو الأمريكي فقط. صممت كقاذفة للصواريخ النووية خلال فترة الحرب الباردة. وتعد أغلى أنواع الطائرات على الإطلاق إذ بلغت تكلفة الطائرة الواحدة منها 2.2 مليار دولار ولهذا اكتفت الحكومة الأمريكية بواحد وعشرين طائرة من أصل 135 طائرة كان مقررا لها أن تنتج. وتصل سرعتها القصوى إلى حوالي (973 كم/ساعة). إن دمج كفاءة التصنيع مع التكنولوجيا العالية والحمولة الكبيرة التي تستطيع حملها يعطي ب -2 مزايا هامة قائمة على القاذفات الاستراتيجية.
من أهم ميزات البي 2 سبيريت اعتمادها على تقنية التخفي. يبلغ عرض الطائرة 52 مترا وطولها 21 مترا في حين يبلغ ارتفاعها 5 أمتار. تعتمد البي 2 سبيريت في دفعها على 4 محركات من نوع G-E F118 تزن 13600 كيلوغراما ويعطي كل منها دفعا يقدر ب 78.47 كيلو نيوتن. ويبلغ علو التحليق الأقصى لهذه الطائرة 15200 مترا. تحمل كل الطائرات من نوع البي 2 الملحق سبيريت في اسمها ملحقة باسم إحدى الولايات الأمريكية. *صممت هذه الطائرة لتبقى في الخدمة حتى سنة 2040 وقد تم إطلاق العديد من البرامج لتحديثها وتطويرها خاصة برنامج يهدف إلى تسريع إنتاج المواد الممتصة للرادار التي تحتاج لها الطائرة لإصلاح الأعطاب في طلائها وقد تمكنت الجوية الأمريكية من خفض مدة الانتظار في المرفئ من 36 أسبوعا إلى 12 أسبوع. كما يعتقد بعض الخبراء أن المصنعين يقبعون على دراسة إمكانية تغليف الطائرة بهالة من البلازما كحماية من الرادار ويستندون في ذلك إلى العديد من الأدلة كبعض الصور من مقطع فيديو لشركة نورثروب غرومان تظر تكثف أحمر اللون على جناحي الطائرة بالإضافة إلى أن ثمن الطائرة غير مبرر إذا إعتبرنا أنها تستعمل العديد من الأجزاء من موديلات طائرات أخرى كال B1 إلا أن الكثير من الخبراء الآخرين يعتقدون في صعوبة تحقيق هذه التقنية.
بالإضافة إلى تقنية التخفي تحتوي الطائرة على رادار إيجابي (عكس رادار سلبي passiv) من نوع AN/APQ-181 صممته شركة Hughes وهو رادار من نوع Synthetic Aperture Radar أو اختصارا SAR كما تحتوي على نظام يتعرف على الرادار أو يكشف وجود الرادار يحمل اسم AN/APR-50 من إنتاج IBM Federals Systems وتحما أيضا نظام حرب إلكترونية أو تشويش يسمى ZSR-63. وتعتبر مواصفات هذه الآلات سرية إلا أنه هناك معلومات مفادها أن ال APR-50 يعمل في مدى ترددات بين 500 ميجاهرتز و 40 جيغاهرتز. وقد إضطر المهندسون إلى جعل مدخل الهواء إلى المحركات في صورة s للحفاظ على خاصية التخفي للطائرة بالإضافة إلى التخلي عن ال afterburner مما جعل الطائرة تحتاج إلى نظام ميكانيكي خاص عند الإقلاع والهبوط لتوفير كمية الهواء الأمثل للمحرك للاحتراق. كما أن جميع الأسلحة موجودة في جسم الطائرة حيث أن حملها خارجه تكبر المقطع العرضي الراداري.
قاذة قنابل استراتيجية : شبح
بلد الأصل الولايات المتحدة
الصانع Northrop
الكمية المصنوعة 21 من 135 لم تصنع بعد
تكلفة المشروع 45 مليار دولار أمريكي
سعر الوحدة 2.2 مليار دولار
سيرة طائرة
دخول الخدمة افريل 1997
أول طيران 17 جويلية 1989
المستخدم الأساسي القوات الجوية الأمريكية
الخصائص العامة
طائرة ب 2 سبيريت أثناء إسقاط القنابل
المهمة الأولى : مقاتلة من النوع الثقيل متعددة الأدوار
المقاول الرئيسي : شركة نورثروب جرومان
فريق المتعهدين :شركة بوينج للطائرات العسكرية ،مجموعة هيوز لأنظمة الرادار, مجموعة جنرال إلكتريك لمحركات الطائرات والصناعات الجوية
اشتركت الـ B 2 في مستهل العمليات الحربية التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية التي أدت إلى احتلال العراق والإطاحة بنظام صدام حسين وكانت المرة الأولى التي تشترك فيها الـ B 2 مع القاصفات الثقيلة الرئيسية لدى القوة الجوية الأمريكية وهي الـ B 52 والـ B 1 B حيث نفذت غارة على مخبأ كانت الاستخبارت العسكرية الأمريكية تعتقد باختباء الرئيس العراقي فيه.
الـ B 2 تكاد أن تكون الطائرة الوحيدة لدى القوة الجوية للولايات المتحدة التي لا تتمركز في أي قاعدة جوية خارج حدود أراضي الولايات المتحدة ويحيط بها هالة من التعتيم الإعلامي بغية الحفاظ على أسرارها العسكرية الدقيقة. وقد كانت معظم الطائرات في البداية تتمركز في قاعدة Whiteman الجوية في ميسوري. ويرجع العديد من الخبراء ذلك إلى الدعم اللوجيستي الهائل الذي تحتاجه هذه الطائرة للقيام بمهامها إلى درجة أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستطيع إلا أن تستعمل نصف طاقمها من هذه الطائرات في المرة. كما أن أحد أسباب هذا العمل اللوجيستي الضخم إلى جانب الحفاظ على السرية هو أن طلاء أو المواد الممتصة للرادار التي تتكون منها هذه الطائرة حساسة جدا ضد الرطوبة والحرارة وأي ضرر في هذا الطلاء سيؤدي إلى تكبير المقطع العرضي الراداري للطائرة مما يجردها من حمايتها الفعالة الوحيد. وقد قام سلاح الجو الأمريكي بتصميم مرافئ محمولة خاصة للطائرة تسمى B-2 Shelter System أو اختصارا B2SS تلغ تكلفة كل واحد منه 2.5 مليون دولار وتحتاج إلى 29 رحلة لطائرات C-130 لنقلها من مكان لآخر مما فتح إمكانية تمركز الطائرة خارج الولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة إلى بناء قواعد غوام في المحيط الهادي وقاعدة سان دياغو في المحيط الهندي وفارفورد في إنجلترا.
[عدل]تقليص المقطع العرضي الراداري وخصائصه
يعتبر المقطع العرضي الراداري للطائرة الحماية الحقيقية الفعالة الوحيدة للطائرة لذلك فإن الباحثين لم يدخروا جهدا في مراعاة هذا الجانب في كثير من الأحيان على حساب خاصيات أخرى للطائرة كالسرعة وقدرة المناورة. وتعتمد الطائرة أساسا في تضليلها للرادار على 3 مبادئ فيزيائية سنحاول وصفها في ما يلي وهي تدمير الذبذبة الكهرومغناطيسية وامتصاصها وإرجاعها.
[عدل]تدمير الموجة الكهرومغناطيسية
نظريا يمكن تدمير موجة كهرومغناطيسية (أي موجات الرادار) عن طريق إرسال موجة معاكسة بنفس التردد والقوة لكن بطور معكوس حيث يكون مجموع الموجتين صفرا. وتصنف هذه الطريقة ضمن خانة الطرائق الإيجابية active في مقالومة الرادار واستعمالها يكون عادة في ميدان الترددات المنخفضة حيث يصعب استعمال المواد الممتصة للرادار في هذا المدى. وتمتلك البي 2 العديد من الآلات لهذا الغرض لكن مواصفاتها سرية مثل ال ZSR-63
[عدل]امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية
لبعض المواد قابلية امتصاص أشعة الردار أو الموجات الكهرومغناطيسية وتدعى عامة RAM اختصارا لمادة ماصة للرادار Radar Absorbent Materials.
و تقسم هذه المواد إلى نوعين نوع يطلق عليه اسم ممتص متردد وهو نوع مصمم عادة ضد تردد معين للرادار أما النوع الثاني فيسمى ممتص عالي المدى وهو مصمم ليمتص مدى كامل من ترددات الرادار. ولعل من أقدم وربما أشهر الآلات في مجال امتصاص الموجات هو ما يعرف بشاشة سالسبيري Salisbury screen وهي آلة تجريبية تبين طريقة عمل المواد الممتصة للرادار الترددية وتتكون من 3 طبقات مرصوصة خلف بعضها تنعكس على أولها جزء من الأشعة الرإدارية في حين يمر جزء من الأشعة عبر الطبقة الوسطى التي يبلغ سمكها ربع طول موجة الرادار فيتم إضعافه وأخير يتم إرجاع الموجة عند الطبقة الأخيرة بطور معكوس تقريبا لتخرج من شاشة سالسبيري وتتحد مع الموجة المنعكسة الأولى وتكون بذلك مجموع الموجتين صفرا، مما يجعل الرادار الذي ينتظر انعكاس الموجة الكهرومغناطيسية لتسجيل وجود الطائرة غير قادر على رؤيتها أو أنه في أحسن الأحوال لا يرى سوى توقيعا رإداريا صغير الحجم. عيب هذه الطريقة هي أنها لا تمتص إلا نوعا واحدا أو طول موجة واحد مما يجعل رادارا يبث بموجات مختلفة الطول يكتشف الطائرة بالإضافة إلى سمك هذه المادة حيث أن شاشة سالسبيري تعمل في مدى 100 ميغاهرتز يجب أن يكون سمكه 75 سنتمترا وإّا أردنا أن نصمم مادة مضادة للرادار بهذه الطريقة فإنه يجب تجميع شاشات مختلفة تعمل كل منها في طول موجة آخر وهو ما يسمى بشاشة جومان Jaumann screen مما سيجعل المادة أكثر سمكا (و وزنا). البديل لهذه المادة الممتصة هو المواد الممتصة المغناطيسية التي تعتمد على تحويل موجة الرادار وتبديدها في صورة حرارة عوض عكسها. ويدخل في تكوين هذه المواد الفيرريت النيكل الكوبالت والحديد الكربونيلي مما يجعل منه قابلا للتأكسد بالإضافة إلى أن وصوله إلى درجات حرارة تعادل 500 درجة مئوية تزيد في هذا التآكل وهذا عيب من عيوب هذا النوع من المواد إلا أن سمكه يكون 10 مرات أقل من سمك المواد الممتصة بالانعكاس. في الأخير يجدر بالذكر أن الممتصات من النوع الأول مثلى للترددات العالية في حين أن المواد الممتصة المغناطيسية أمثل للترددات المنخفضة مما جعل مصممي البي 2 يستعملون كلا النوعين لصنع طلاء أو قشرة تعمل في مدى واسع من الترددات إلا أن ذلك لم يمكنهم من التغلب على حساسية الطلاء وقابليته المرتفعة للعطب.
[عدل]عكس الأشعة الرادارية
زوايا انعكاسية لموجات الردار
صمم شكل البي 2 بحيث أن شكلها وحتى بعض الآلات الداخلية لا تعطي إلا مقطعا رإداريا صغيرا حيث حرص المصممون أن لا يرتطم الشعاع الرإداري على زوايا قائمة حتى لا يتم إرجاع الإشارات إلى الرادار. حيث أن معظم الرادارات اليوم تجمع بين آلية بث الموجة الرإدارية والمستقبل الرإداري. لذلك فإن البي 2 ترجع الإشارة الرإدارية في كل الإتجاهات إلا في إتجاه الرادار. وبما أن الطائرة مصممة لتحلق في علو شاهق وأن رصدها سيتم من محطات أرضية فقد تم تركيب المحركات فوق الجناح وليس تحته كما تم إخفاء كل الأسلحة والآلات في داخل الطائرة وليس تحتها كما في الطائرات الأخرى.
كما تم استعمال المواد الممتصة عند مداخل الهواء للمحركات حيث أنها كانت ستعطي مقطعا رإداريا كبيرا. كما أن تركيب المحركات فوق الجناح ولد مشكلة أن المحركات لا تتحصل على الكميات اللازمة من الهواء خاصة عن الإقلاع والهبوط مما جعل تصميم نظام ميكانيكي يزيد في تدفق الهواء يتم إخراجه من جسم الطائرة عند الإقلاع والهبوط. كما تم تصميم مدخل الهواء بطريقة لا تعكس أشعة الرادار في إتجاهه. كما تم التخلي عن استعمال البراغي في تركيب الطائرة حيث يتم إلصاق أو لحم مكونات الطائرة.
كما استعملت تقنية تسمى ال blending في توصيل الأجنحة بالجسم وهي تقنية تعني عدم بناء زوايا قائمة بين جسم الطائرة وجناحها. كما تم جعل جناح الطائرة منحنيا ب 55 درجة إلى الخلف تقريبا مم يجعل موجات الرادار تنعكس بزاوية 110 درجات تقريبا بالإضافة إلى أن هذا الشكل للأجنحة يحد أو يحول دون تكون تكثف للماء مما قد يكشف الطائرة للعدو إلا أن تكثفا قد يحصل عند طيران الطائرة بسرعة عالية في جو مشبع بالماء فوق البحر مثلا (ظاهرة براندتل غولرت سنغولاريتي Prandtl-Glauert).
كما تم تصميم مؤخرة الأجنحة في شكل مثلثات حيث أنه من المعروف أن هذه المنطقة تساهم مساهمة كبيرة في توسيع المقطع الرإداري. وتم أيضا على مستوى قمرة القيادة استعمال فلم من الإنديوم والذهب لتقليص التوقيع الرإداري.
-------------------------------------------------------------------------
إف - 117 نايت هوك هي طائرة من إنتاج شركة لوكهيد مارتن وتنتجها فقط للقوات الجوية الأمريكية. تعد أول طائرة عمليات أمريكية تستخدم تقنية التخفي والتي تسمح لها بتجنب الظهور (غالبا) في مجال الرادارات. تم حساب شكل الطائرة بطريقة تجعلها لا ترجع الإشعاع الرإداري إلى الرادار وقد تم تصميم برنامج حساب خصيصا لهذه المهمة سمي echo1. وقد طارت الطائرة لأول مرة عام 1981م، وقد قامت بإنجاز أول مهمة عام1983 م، وقد خرجت من تحت مظلة السرية وكشفت إلى العالم عام 1988.[3] [4] و قد استخدمت الطائرة بكثرة في حرب الخليج الثانية.
التطوير
في عام 1964م قام عالم الرياضيات الروسي ببحث علمي تحت اسم "Method of Edge Waves in the Physical Theory of Diffraction," في مجلّة معهد موسكو للهندسة الإذاعية،
]انتهاء الخدمة
في 22 أبريل 2008 قام سلاح الجو الأمريكي بإنهاء خدمات إف 117 تمهيداً لاستبدالها بطائرات أكثر فاعلية مثل إف 35
النوع طائرة هجوم مخفية
بلد الأصل الولايات المتحدة
الصانع لوكهيد مارتن، لوكهيد
الكمية المصنوعة 64[1]
سيرة طائرة
دخول الخدمة أكتوبر 1983 [1]
أول طيران 18 يونيو 1981
انتهاء الخدمة 22 أبريل 2008 [2]
الوضع الحالي أنتهاء الخدمة
المستخدم الأساسي القوات الجوية الأمريكية
-------------------------------------------------------------------
سوخوي باك اف اي (بالروسية: Перспективный Авиационный Комплекс Фронтовой Авиации) (في الإنكليزية Sukhoi PAK FA) مقاتلة روسية ثقيلة من مقاتلات الجيل الخامس شرعت شركة سوخوي في تطويرها من عام 1990 لصالح القوات الجوية الروسية [6].
والنموذج الأولي الحالي هو تي 50.[7]
ستحل الطائرة عند اكتمال تطويرها محل طائرات ميج 29 وسوخوي سو-27 في المخزون الروسي ووستكون بمثابة أساس لمشروع للسوخوي / هال FGFA الذي يجري تطويره مع الهند.[8] [9] [10]، وهي مصممة لمنافسة مباشرة مع المقاتلة الأمريكية الأمريكية - اف 22 رابتور واف - 35 لايتنينق. أنجزت تي 50 أول رحلة طيران في 29 يناير 2010.[10]، كما أجرت طلعة أخرى في فبراير من ذات العام إضافة إلى طلعة ثالثة في 17 يونيو 2010 [5].
يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، ويقدر على تتبع 60 هدفا في آن واحد، ويمكّن للطائرة من ضرب 16 هدفا دفعة واحدة في وقت واحد معتمدة على تقنية متقدمة ليزرية.
ويُفترض أن تبدأ القوات الجوية الروسية باستلام ست إلى عشر من مقاتلات الجيل الخامس ابتداء من عام 2012م [11].وتستهدف الخطة الأولى صناعة 1000 طائرة،بحيث تمتلك روسيا مائتين منها ومثثلها للهند ويعرض الباقي وعدته 600 طائرة للبيع [12].
النوع اعتراضية متعددة المهام
بلد الأصل روسيا
الصانع سوخوي
المصمم سوخوي
الكمية المصنوعة 3
تكلفة المشروع 8 - 10 مليار دولار [1][2][3]
سعر الوحدة 100 مليون دولار للواحدة [4].
تطور من سوخوي إس يو - 35
طرازات أخرى سوخوي إس يو - 30
سوخوي إس يو - 33
سوخوي إس يو - 34
سوخوي إس يو - 37
شنيانج جي - 11
سيرة طائرة
دخول الخدمة 2013
أول طيران 29 يناير 2010
انتهاء الخدمة بعد 30 إلى 35 سنة [5]
الوضع الحالي قيد التجربة والتصنيع.
المستخدم الأساسي القوات الجوية الروسية
في 29 يناير (كانون الثاني) أعلنت شركة "سوخوي" الروسية لصناعة الطائرات أن طائرة مقاتلة جديدة من إنتاجها تنتمي إلى جيل المقاتلات الخامس أتمت أول رحلة تجريبية لها يوم الجمعة في الشرق الأقصى الروسي بنجاح. وطالت الرحلة نحو 45 دقيقة. ومحركالطائرة مطورا لمحرك مقاتلة الجيل الرابع "سو-35" إلا أن المحرك الجديد يختلف عن ذلك المستخدم في مقاتلة "سو-35" بارتفاع قوة السحب ومنظومته الآلية المعقدة التي جعلت المقاتلة الجديدة تتميز عن غيرها بالكثير من المواصفات الفنية بما في ذلك القدرة الفائقة على المناورة.
[عدل]إلكترونيات الطيران والدفع
ميزات هذه الطائرة القدرة على التحليق خلال مدة طويلة بسرعة تفوق سرعة الصوت في النهار والليل وفي أية ظروف جوية، والقدرة على التخفي، وقدرة عالية على حماية النفس, مقاتلة "ت-50" تعمل بمحركين، وتحمل الطائرة أسلحتهامن صواريخ وقنابل، في باطنها من أجل التخفي. وتحتل حاوية الأسلحة التي تتسع لما يبلغ وزنه 2.5 طن، نحو ثلث حجم الطائرة. وعندما لا تكون هناك حاجة إلى التخفي يمكن للطائرة أن تحمل المزيد من الأسلحة في الحاوية الخارجية. وفي هذه الحالة يمكن لها أن تحمل من الأسلحة ما يزن 7 أطنان في الحاويتين الداخلية والخارجية.
[عدل]المستخدمين
روسيا
القوات الجوية الروسية
الهند
القوات الجوية الهندية
-----------------------------------------------
جي-20 ) أو جيان-20 مقاتلة شبح صينية مزدوجة المحركات من فئة الجيل الخامس.من صناعة شركة شنقدو لصناعة الطائرات ومقزها مدينة تشنغدو لصالح القوات الجوية الصينية،واختبرت المقاتلة جي-20 أول مرة يوم 11 يناير 2011 إبان زيارة وزير الدفاع الأمريكي إلى الصين حيث تمكنت من المكوث بالجو لمدة 18 دقيقة.ما دفع الوزير الأمريكي روبرت غيتس إلى التحذير من أن المقاتلة الصينية قد تهددالوجود العسكري الأمريكي في المحيط الهادي لكنه لا يجزم بتحول الصين إلى منافس عسكري[9].
النوع طائرة شبح
مقاتلة تفوق جوي
مقاتلة جيل خامس
بلد الأصل الصين
الصانع مجموعة شينقدو لصناعة الطائرات
المصمم معهد شينقدو لتصميم الطائرات (بالصينية: 成都飞机设计研究所)
معهد شينيانق لتصميم الطائرات (بالصينية: 瀋陽飛機公司)
سنة الصنع 1997 معلومة استخبارية[1]
الكمية المصنوعة أنموذجان[2].
تطور من ميق 1.42 (بالروسية:Микоян МиГ-1.44)
سيرة طائرة
دخول الخدمة 2017[3] [4].
أول طيران الساعة 12:50 11الثلاثاء يناير 2011[5] [6] [7] [8].
الوضع الحالي قيد التجريب والتطوير.
المستخدم الأساسي سلاح الجو الصيني
تعديل
جي-20 (بالصينية: 殲-20) أو جيان-20 (بالصينية: 殲撃20型) مقاتلة شبح صينية مزدوجة المحركات من فئة الجيل الخامس.من صناعة شركة شنقدو لصناعة الطائرات ومقزها مدينة تشنغدو لصالح القوات الجوية الصينية،واختبرت المقاتلة جي-20 أول مرة يوم 11 يناير 2011 إبان زيارة وزير الدفاع الأمريكي إلى الصين حيث تمكنت من المكوث بالجو لمدة 18 دقيقة.ما دفع الوزير الأمريكي روبرت غيتس إلى التحذير من أن المقاتلة الصينية قد تهددالوجود العسكري الأمريكي في المحيط الهادي لكنه لا يجزم بتحول الصين إلى منافس عسكري[9].
محتويات [أخف]
1 التصميم
2 مميزات
3 عيوب
4 مقاتلات مشابهة
5 طالع
6 احالات
[عدل]التصميم
أسند تصميم الطائرة إلى معهدي شينقدو وشينيانق لتصميم الطائرات.وتطول المقاتلة من أنفها إلى ذيلها أكثر من 21 مترا وهي مزدوجة المحركات يزعم الصينيون أنها محركات بمراوح عنفية موجهة الدفع بقدرة 13,200kg من طراز WS-10 مصنوعة في الصين.لكن بعض التقارير تذكر أن الصين ابتاعت 1172 محركا روسيا بقدرة 32000 باوند وأنها تلقت مساعدة روسية لتشغيل أنموذجها الأول بمحرك 14000kg من طراز Salyut 99M2 بمرواح عنفية ومساعدة أخرى في محاكاة المقطع الكاشوفي[10].فيما عدا ذلك لم يفصح الجيش الصيني عن أي معلومات متعلقة.
[عدل]مميزات
وفق تقرير أسترالي فإن المقاتلة جي-20 تتمتع بعدد من المميزات منها ما استنتجت بعد معاينة الأنموذج[11]:
تزود بالوقود في الجو.
تقنية التخفي.
سرعات فوق صوتية مستدامة دون الحاجة إلى حراقات لاحقة.
بدن الطائرة مناسب للتخفي أكثر من المقاتلة الروسية ت-50 وحتى الأمريكية ف-35 ومشابه للمقاتلة
التصميم
أسند تصميم الطائرة إلى معهدي شينقدو وشينيانق لتصميم الطائرات.وتطول المقاتلة من أنفها إلى ذيلها أكثر من 21 مترا وهي مزدوجة المحركات يزعم الصينيون أنها محركات بمراوح عنفية موجهة الدفع بقدرة 13,200kg من طراز WS-10 مصنوعة في الصين.لكن بعض التقارير تذكر أن الصين ابتاعت 1172 محركا روسيا بقدرة 32000 باوند وأنها تلقت مساعدة روسية لتشغيل أنموذجها الأول بمحرك 14000kg من طراز Salyut 99M2 بمرواح عنفية ومساعدة أخرى في محاكاة المقطع الكاشوفي[10].فيما عدا ذلك لم يفصح الجيش الصيني عن أي معلومات متعلقة.
[عدل]مميزات
وفق تقرير أسترالي فإن المقاتلة جي-20 تتمتع بعدد من المميزات منها ما استنتجت بعد معاينة الأنموذج[11]:
تزود بالوقود في الجو.
تقنية التخفي.
سرعات فوق صوتية مستدامة دون الحاجة إلى حراقات لاحقة.
بدن الطائرة مناسب للتخفي أكثر من المقاتلة الروسية ت-50 وحتى الأمريكية ف-35 ومشابه للمقاتلة ف-22.
[عدل]عيوب
ذكرت تقرير أعدته صحيفة تيليغراف البريطانية[12] أنه ورغم التطور الصيني المباغت إلا أن أجهزة الكهروطيران الصينية والمستعملة في المقاتلة لا تزال متأخرة بجيل عن نظيرتها الأمريكية والروسية والأوروبية والإسرائيلية.وأن تصميم الطائرة يعود إلى 25 سنة مضت وأن الصين لم تردم سوى جزء يسيرا من الفجوة التقنية بينها وبين رواد العالم.
هناك صور ولكن لا اعر طريقة الرفع