.قنبلة التفجرى الغازى FAE
هي بمثابه قنابل نوويه تكتيكيه صغيره وهي من ضمن عائله القنابل الأرتجاجية concussion BOMB تماثل في قدره تدميرها هذا الحكم من القنابل النووية التكتيكية ولذياده المعلومات حول هذا النوع من القنابل من موقع BBC العربيه يذكر ان قنابل التفجير الغازي هي بمثابه قنابل نووية صغيره لكن دون تأثير اشعاعي وان درجه حراره التفجير تصل لاكثر من 2800 درجه مئويه وان الضغط المتولد من الأنفجار من مثل هذه القنابل ضعف الضغط المتولد من القنابل العادية وان تم استخدامها في العراق وظن الكثير ان الأمريكيون يستخدمون قنابل نووية ضد العراق كذلك قنابل FAE زنه 1000 رطل مثلا تستطيع تحقيق دمار كامل ومحو من علي وجه البسيطه في دائره قطرها 45 متر وتدمير جذئي يصل الي 800متر
http://www.bbc.co.uk/arabic/specials/
3.قضية البطل الدكتور عبد القادر حلمي
الكربون علي انف صاروخ فضائي
تعريف بـ لبطل المصري
عبد القادر حلمي : امريكي الجنسيه
: مصري الأصل
:يتحدث العربية بطلاقة
:عالم امريكي في المجال الدفاعي
:يعمل في شركه تيليدين الدفاعية
:يحمل تصريح امني سري من الحكومه الامريكيه كأحد العلماء القادرين علي الأطلاع البرامج الدفاعية الأمريكيه العالية السريه دون قيودهذا التصريح لا يمتلكه الرئيس الأمريكي للعلم ولكن يستخدم حقه الدستوري وليس الهيكلي في الأطلاع علي المشاريع العالية السرية
صور من الشركة واعملها
موقع الشركه: http://www.teledyne.com/index.asp
العالم الأمريكي المصري الأصل عبد القادر حلمي كان يعمل عالم في شركه تيليدين الدفاعية Teledyne Corporation في ولاية California الأمريكية كان يتحدث العربية بطلاقة بخلاف لغه بلده الأنجليزية
الدكتور عبد القادر حلمي كذلك كان يحمل تصريح امني عالي السريه من الحكومة الأمريكيةHe also had a U.S. government Top Secret security clearance بسبب عملة في برنامج محركات الدفع النفاثة للصواريخ because of his work at the Jet Propulsion Laboratory
الأن سنري محتوي التحقيق والقضية المعلن عنها ودور عبد القادر حلمي
العالم عبد القادر حلمي وافق علي مساعده مصر في الحصول علي نسخ من تصميمات ومخطاطات براءات اختراع عن قنابل التفجير الغازي امريكيه معروفه اختصارا ب FAE
قضيه الكربون
مواد الكاربون carbon هي ماده كيمايئه صممت لتغطيه مقدمه الصاروخ (انفه) و المنطقه الخلفية لأسباب متعددة
1-تقليل البصمه الرادارية
2-تقليل البصمه الحرارية
3-حمايه مقدمه الصاروخ من الحرارة العاليه من سرعه رجوعه لداخل الغلاف الجوي للأرض
4-تحسين دقه الصاروخ من تقليل أثر الأحتكاك
هذه المواد الكاربونيه استخدمت خصيصا للصواريخ طويله المدي والصواريخ الفضائية التي تخرج من الغلاف الجوي للأرض فهي ليست للصواريخ القصيرة او المتوسطة المدي Dr. Helmy was procuring materials to
support the production of a ballistic missile. هذه المواد استطاع المصرين تهريبها بكميات كبيره في اكثر من مناسبة كما اشرنا وفشلت المخابرات الغربية في ضبتها رغم ان في بعض الظروف تم رصدها ولكن في العملية التي اطاحت بوزير الدفاع المصري عندما تحدث شخصيا الي ظابط المخابرات المصري وضبطت الشحنه التي كانت تتكون من 420 طن رطل بلقياسات الأنجليزيه من مواد الكاربون وهذه الشحنه التي اطاحت بوزير الدفاع وتم ضبطها كما أشرنا في بداية الموضوع
نهاية القضية
تم اتهام والقاء القبض علي 5 افراد اثنين من ظباط الجيش المصري (مخابرات) و 3 افراد امريكين تم تجنيدهم بتهمه تهريب مواد كيميائيه امريكيه متطورة جدا ومواد اخري الي مصر smuggle highly sophisticated American-made chemicals and other materials to Egypt.
تم الأفراج عن الظابط المصري العقيد محمد عبدالله الذي كان يعمل في السفاره المصرية هناك واصرت مصر الأفراج عنه لحمله حصانه دوبلماسيه تم القبض عليه في بالتيمور
العقيد حسام يوسف -المخابرات المصرية- يعيش في النمسا تم مطالبة بلقبض عليه لكن لم يتم القبض علية
تم أتهام السفارة المصرية هناك ان تم استخدام سيارتها وموظفين وطائرات دوبلماسيه ومباني السفارة لنقل مواد كربونيه وأخري the case assert that embassy cars and buildings were used in the smuggling scheme. Carbon Compound at Issue
تم القاء القبض علي الأفراد والشحنه في الطائره العسكريه c-130 المصرية لأهميه وسرية المواد الكربونية المحملة عليها حيث ان قالت التحقيقات التي مازال معظمها مجهول وسري Many details of the investigation remained unknown today
في 19 مارس قام دوبلامسي مصري اسمه محمد فؤاد محمد من القاهرة الي الولايات المتحدة وفي 23 مارس قام الدوبلماسي المصري مع العالم عبد القادر حلمي بلطيران مع صندوقين زنه كل منها 200 رطل بلقياسات الأنجليزية وتم وضع الشحنه في سيارة دوبلماسية من السفارة وارسلها لمبني تابع للسفارة ثم شحنها الي المطار بسياره دوبلماسية مصرية الي طائره c-130 عسكرية مصرية
وفي عام 1988م تقاضي العالم عبد القادر حلمي مبلغ 1 مليون دولار عبر بنوك سويسرا من الحكومة المصرية
كذلك قال الخبراء ان المواد خطورتها تستخدم في صواريخ بعيده المدي تحمل رؤس نووية ( الصواريخ المصريه بدر ونودونج وكندور يستطيعون حمل رؤس نوويه بخلاف الكيماويه والحربية الأخري ) وقال الخبراء انها ربما لتطوير صاروخ condor -3 مع الأرجنتين الذي يصل مداه 1500كم ( هذا الصاروخ ظهر فعليا في العراق تحت اسم الحسين ) the material in a program with Argentina to develop the Condor-3 surface-to-surface missile ويذكر ايضا ان هذه المواد تم استخدمها خصيصا وتصنيعها خصيصا للصواريخ النوويه والأستراتيجيه بعيده المدي والفضائية بداية من عام 1987م في الصواريخ النووية والأستراتيجية MX و Trident D-5 و Minuteman 3
Since 1978, the woven carbon material has been used on the nosecones of MX nuclear missiles and the Trident D-5 and the Minuteman 3 missiles. It is also used on rocket nozzles, on the leading edges of the space shuttle and in the brakes of high-performance aircraft.
أعلنت مصر بعدها نتيجة التهديدات الأمريكية والغربية انتهاء البرنامج الصاروخي المصري ولكن هذا ما تم تكذيبة بعد ذلك حيث ان المخابرات الغربية والأمريكية قالت ان ما تزال ترصد شحنات معدات ومواد ولقائات كورية مصرية وشحنات تم تهريبها بواسطه المخابرات المصرية اخرها عام 2002 التي تم اختفائها في اليابان ولم تستطيع المخابرات الغربية ايقافها
اخيرا نعرض بعض التقارير التي صدرت عن القضيه والتحقيقات التي جرت فيها.مع اعضاء الشبكه.
جيف هوفمان يجند ويقوم عبد القدير حلمي باعطائه مواصفات المواد المطولبه والتي سيتم شحنها فيما بعد.
James Huffman pleads guilty to conspiring to illegally export restricted munitions. The plea agreement does not require Huffman to cooperate with investigators, as did the plea agreement for Abdelkader Helmy. Helmy gave Huffman the specifications for material to be shipped to Maryland. Huffman admits to shipping 430 pounds of ablative carbon phenolic fabric, 35,500 pounds of military-grade hydroxyl-terminated polybutadiene, which is used in rocket fuel, and two UHF-band parabolic antennas
ويعترف هوفمان بانه هرب المواد الاتيه.
Huffman admits to shipping 430 pounds of ablative carbon phenolic fabric, 35,500 pounds of military-grade hydroxyl-terminated polybutadiene
اما ما يخص عبد القادر حلمي.
Abdelkader Helmy pleads guilty to exporting restricted munitions in exchange for cooperating with the investigation of Egypt's alleged attempt to smuggle restricted missile technology from the United States
وحسب المستندات المقدمه في المحكمه تبين انه قام بتهريب التالي.
According to a court document, Helmy's smuggling ring exported missile nose cones made by Nucermet and Greenleaf Technical Ceramics, microwave antennas from Vega Precision Products Inc., and carbon-carbon from Kaiser Aerotech
كما تبين ايضا انها قام بتجنيد هوفمان لتهريب التالي.
Helmy had James Huffman buy ablative carbon phenolic, which is used to make missile nozzles, nosecones, and reentry vehicles, from Fiberite Corp.
وتم تهريبها كالتالي.
of Winona, MN, then send it to Harmon, MD, where it was loaded onto an Egyptian plane before US customs agents intervened
اقول عن قنبله التفجيرى الغازى المصرية الصنع
يكيه وقتها بحثت هل مصر قامت بصناعه القنبلة بنفسها ام لا وهل هي قادرة علي صناعتها ولكن لم يوضح النتيجة فهي سرية
- ولكن بعد ذلك وحسب كلام نص التحقيقات شعرت مصر انها تحتاج مساعده في اشياء اخري فطلب الدكتور عبد القادر حلمي من عالم اخر كان يعمل معه في شركه Teledyne Corporation وهذا قام بانشاء شركه خاصة للأستشارات التقنية سماها ماديسون Madison Technical Services في الولايات المتحدة فتوجه له الدكتور عبد القادر حلمي لبحث افضل خطه لتأمين القنابل الارتجاجيه-الغازيه Fuel-Air Explosives وأظهرت سجلات المحكمه فان في 7 مارس 1986م ان هناك معلومات دقيقه في تسلسل زمني دقيق لاعمال واجتهاد لحصول مصر علي قنابل التفجير الغازي He provided a detailed chronology of the year-long effort to obtain the FAE bombs كذلك المحكمه اطلعت علي المعلومات التي حصلت عليها مصر والرسومات والمخطوطات العالية السرية
كذلك ذكر التحقيق ان القنبله CBU-72/B FAE bomb تحدث شكل من الأنفجار مماثل للأنفجارات النووية مما يصعب لمن هم ليس خبراء معرفه حقيقة الأنفجار ونوعه كذلك ذكر التقرير استغرابه بأن اذا طلبت مصر قنابل CBU-72 كانت ستوافق الولايات المتحده فلن يهدد هذا الأمن القومي "that the sale of FAE bombs to Egypt would not compromise national security."
كذلك ذكر المحقق في القضية من الطرف الأمريكي Hazelrig انه قدم محضر التحقيقات الي خيرت ظابط المخابرات المصري في مكتبه وكذلك المحقق الأمريكي سافر مصر واجتمع مع ظباط مصرين يعملون علي برنامج CONDOR 2 الصاروخي بما في ذلك اجتماعه مع المدير العام لمشروع CONDOR 2 الصاروخي المصري ووصل لنتيجه ان مصر كانت تريد قنابل ارتجاجيه FAE ليس كما قالت لتفجير حقول الالغام في الصحراء ولكن تأكد انها كانت رؤس للصواريخ الباليستيه المصريه he understood that the FAE's were really intended for a ballistic missile project and not for mine-clearing
الشئ الأخر ان مصر واجهت عقبات في شراء تنقيات حساسه وخطيره من الولايات المتحده خاصه ببرنامجها الصاروخي لذلك اتجهت للحصول عليها عن طريق عمليه مخابرتية بلأضفه لحاجه مصر الي برمجيات خاصه They especially needed specialized softwareCOLOR][/SIZEلا تتوفر الا في الولايات المتحده available only in the United States لذلك طلب خيرت من الدكتور عبد القادر حلمي لمساعده في هذا الأمر فتم ضم لهم عالم امريكي يدعي Jim Huffman وقال له انه يحتاج الي دخول مركز ابحاث تقني في Huntsville في الابما الأمريكيه هذا المركز كان تابع الي قياده الدفاع الاستراتيجي الامريكيه the home of the U.S. Army's Strategic Defense Command وكان مركز البحوث منهمك في عمله علي برنامج باتريوت للدفاع الصاروخي لجعله صاروخ قاتل للصواريخ الباليستيه which was deeply engaged in transforming the Patriot missile into a ballistic missile killer.
في ابريل 1986م ذهب ظابط المخابرات المصري خيرت الي مدينه Huntsville لمقابله علماء وباحثين من مؤسسه Coleman للأبحاث التقنيه ودقم نفسه ببطاقه مزوره علي اساس انه يعمل في مؤسسه في لندن وهناك تم تجنيد امريكي اخر وهو Keith Smith والذي ذهب مع خيرت للمؤسسه للحصول علي برامج تقنيه متطوره لصناعه الصواريخ الباليستيه They asked Coleman to provide them with sophisticated software tailored for ballistic missile design ولتوجيها والسيطره عليها اثناء طيارنها and for analyzing and controlling in-flight trajectories كذلك طلبو منها تفاصيل تكلفه بناء مؤسسه في امريكا لصناعه انظمه توجيه الصواريخ strapdown كذلك تصاميم الرؤس الحربيه وكيفيه توجيها وشملت المعدات تكلفه باهظه وقائمه شرائيه واسعه طلبتها المخابرات المصريه It was a heady shopping list
منقول من اخي TOP ACE
4.البرنامج النووى المصرى
قدرات مصر النووية واسباب تراجع البرنامج النووي المصري
بالرغم من أن مصر كانت من أولى الدول التى أهتمت بالأنشطة النووية و بالطاقة الذرية منذ عام 1955 إلا أن مصر لم تحقق أى تطور فى هذا المجال وكانت دائما تقف على اول الطريق برغم ان دول كثيرة دخلت مجال الطاقة النووية والذرية بعد مصر ولكنها سبقتها بمراحل .. يا ترى هل هناك أسباب لهذا التراجع ؟؟ دعونا نعرف خلال هذه الحلقة أولاً ما هى قدرات مصر النووية ثم نعرف الأسباب التى أدت الى تراجع البرنامجالنووىالمصرى …
القدرات النووية المصرية
تتركز قدرات البرنامج النووي المصري في إنشاء المراكز البحثية، والمفاعلات البحثية، وتأهيل الكوادر البشرية، والتعاون الإقليمي والدولي
المراكز البحثية النووية
أقامت مصر عديداً من المراكز، من أقدمها مركز البحوث النووية، وتتنوع نشاطاته لتشمل البحوث النووية الأساسية، وبحوث الطرف الأمامي لدورة الوقود النووي والمفاعلات، وكذلك تطبيقات النظائر المشعة في الطب والصناعة والزراعة.
1- المركز القومي لبحوث وتقنية الإشعاع: ويهدف إلى تنمية البحوث والتطوير باستخدام الإشعاعات المؤينة في مجالات الطب والزراعة والبيئة وغيرها، ويضم المركز العديد من تسهيلات البحث والتطوير التي من أهمها وحدة التشعيع الجامي والمعجّل الإلكتروني.
2- مركز المعامل الحارة وإدارة المخلفات: ويهدف إلى تطوير الخبرة في مجالات الطرف الخلفي لدورة الوقود النووي، ومعالجة المخلفات المشعة، وكذلك إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في مختلف التطبيقات الطبية والصناعية.
المفاعلات النووية البحثية
1- المفاعل النووي البحثي الأول (ET-RR-1): بدأ العمل به عام 1961، بمساعدة الاتحاد السوفيتي السابق، وهو مصمم لإنتاج النظائر المشعة وتدريب العاملين والفنيين، وهو مفاعل تجارب فقط، تبلغ قوته 2 ميجاوات، ويعمل باليورانيوم المغني، ويوجد به 9 قنوات كل قناة تسمح بخروج نيوترونات بقدر معين واتجاه معين لإجراء تجارب التشعيع وإنتاج النظائر المشعة، ويفصل بين المشتغلين في كل قناة حائط ضخم من الرصاص يمنع تأثير الإشعاعات لكل قناة على تجارب القناة المجاورة لها، ولا يصلح الوقود النووي الناتج من تشغيل المفاعل للأغراض العسكرية
2- المفاعل النووي البحثي الثاني متعدد الأغراض (MRR): أقيم بالتعاون مع الأرجنتين وتم افتتاحه في فبراير 1998، بقدرة 22 ميجاوات ويعد إضافة تقنية جديدة في الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، ولا يستخدم في الأغراض العسكرية، ويحقق مردوداً اقتصادياً بإنتاج عديد من النظائر المشعة، ومصادر إشعاع جاما اللازمة لتشغيل معدات علاج الأورام، بالإضافة إلى تعقيم المعدات الطبية والأغذية، وينتج المفاعل رقائق السيلكون المستخدمة في الصناعات الإلكترونية الأساسية، ويقوم باختبار سلوك الوقود والمواد الإنشائية للمفاعلات، ويساهم في توفير النظائر المشعة المطلوبة للتطبيقات الطبية والزراعية والصناعية، ويؤهل مصر للاعتماد على الذات في مجالات الاستخدامات السلمية للطاقة النووية
تأهيل الكوادر البشرية
تضطلع هيئة الطاقة الذرية المصرية ببرامج للتأهيل والتطوير المستمر للكوادر البشرية العاملة بها، والملتحقين الجدد، وذلك للإلمام بمبادئ الفيزياء الصحية والوقاية الإشعاعية والتعامل مع المصادر الإشعاعية، وهناك برامج متخصصة لكل مركز من مراكز الهيئة لتأهيل الكوادر الخاصة قبل الالتحاق بالعمل
وتجري الهيئة سلسلة متواصلة من برامج التدريب تغطي عديداً من المجالات، من أهمها: تطبيقات مفاعلات البحوث، والمعجلات، الوقاية الإشعاعية، تطبيقات النظائر المشعة، الإلكترونيات، تحلية مياه البحر، تآكل الفلزات وحمايتها، تحليل الانهيارات، اللحام، الأمان البيئي، توكيد الجودة، إدارة المخلفات، وتجري بعض هذه الدورات التدريبية ضمن برنامج التعاون الإقليمي والدولي
التعاون الإقليمي والدولي
شاركت هيئة الطاقة الذرية المصرية كعضو مؤسس في الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 1957م، ومنذ هذا التاريخ أبرمت الهيئة اتفاقيات للتعاون الثنائي مع العديد من الدول في مجالات تبادل المعلومات، والتدريب، ونقل التقنية، وتبادل الخبرات، وتوريد المعدات الفنية
وتأتي مصر على رأس قائمة الدول التي تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتمويل مشروعاتها البحثية والتقنية، وتشارك الهيئة المصرية في برامج للتعاون مع دول ومنظمات دولية كثيرة على المستويين الإقليمي والدولي، تشمل: الدول الإفريقية، والهيئة العربية للطاقة الذرية، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، والمركز الدولي للفيزياء النظرية بإيطاليا، وجمهورية روسيا الاتحادية، والولايات المتحدة، والأرجنتين، وكندا، والهند
اسباب تراجع البرنامج النووي المصري
العوامل السياسية والاستراتيجية
تعد مصر واحدة من بين بلدان العالم الثالث المحدودة التي أُتيح لها منذ البداية المشاركة في عملية صنع الاتفاقيات الخاصة بنزع السلاح، من خلال عضويتها بلجنة الدول الثماني عشرة لنزع السلاح التي أُنشئت عام 1961والمسماة حالياً بمؤتمر نزع السلاح ومقره جنيف، هذا بالإضافة إلى أن الرئيس المصري محمد حسني مبارك أولى عناية خاصة لقضايا نزع السلاح في إطار رؤيته الشاملة لإعادة البناء الاقتصادي لمصر، وما يتطلبه ذلك من نزع فتيل سباق التسلّح في منطقة الشرق الأوسط ودعم الأمن والاستقرار فيها
وقد بلورت مصر موقفها النهائي تجاه هذه المنطقة في عدة نقاط، من بينها أن التزام مصر بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط أمر لا يرقى إليه شك، وقد ظلت مصر على امتداد السنين تؤدي دوراً قيادياً في تعزيز الهدف المتمثل في تخليص المنطقة من تهديدات هذه الأسلحة، ومن ناحية أخرى فقد أصبح مفهوماً أن تعبير سياسة مصرالنووية لم يعد يرتبط بأية مساع لامتلاك سلاح نووي، فقد اتخذت مصر قراراً استراتيجياً في وقت ما قبل عدة عقود بالتوقّف عن التفكير في الخيار النووي العسكري
وترسخ تصور محدد عبر العالم استناداً إلى مؤشرات جادة بأن مصر تمثل واحدة من أبرز أعضاء نادٍ صغير من الدول قامت أطرافه طوعاً بتبني سياسة اللانووية العسكرية، ورغم امتلاكها قدرات ملموسة في هذالميدان على غرار البرازيل، والأرجنتين، وكوريا الجنوبية، وتايوان، إضافة إلى القوتين الكبريين في النادي النووي المدني وهما اليابان وألمانيا
ثانيا القيود التقنية الدولية
كانت الرغبة في الحصول على الطاقة النووية من بين أسباب تصديق مصر على معاهدة عدم الانتشار النووي، فقد لمست منذ عامي 1974، 1980 تشدد الدول المالكة للتقنيات النووية بشأن تصدير هذه التقنيات للدول غير الأعضاء بصفة كاملة في معاهدة عدم الانتشار، وذلك من خلال رفض الولايات المتحدة، وألمانيا الغربية، وكندا، وفرنسا الدخول في مفاوضات جدية معها للتعاون النووي دون أن تنضم للمعاهدة أو تخضع لشروطها
ورغم ما يقال عن أن مصر استفادت بالتوقيع على المعاهدة في تدعيم مصداقية توجهاتها الخاصة بنزع الأسلحة النووية القائمة في المنطقة لدى إسرائيل تحديداً، وعدم دعم أي محاولة لتوسيع دائرة انتشار تلك الأسلحة في المنطقة لدى دول أخرى، وأنها تمكنت من تطوير قدراتها النووية السلمية البحثية، فإن اتصالاتها التي أجرتها بعد التوقيع على معاهدة الانتشار بغرض بناء بعض المفاعلات النووية - لم تسفر عن نتيجة عملية أو مادية ملموسة حتى تم تجميد
البرنامج عام 1986،
بل إن الدول المتقدمة في الصناعات العسكرية سعت إلى تقنين القيود الفنية والتقنية بمجموعة من الإجراءات بدءاً من مجموعة استراليا للتحكم في المواد الكيميائية والبيولوجية عام 1985، ومروراً بنظام MTCR (نظام التحكم في تكنولوجيا الصواريخ)، وانتهاءً بإعلاني باريس ولندن عام 1991 المتعلقين بنقل الأسلحة التقليدية ومنع أسلحة الدمار الشامل
وقد شكّلت هذه القيود التقنية واحداً من أسباب تراجع البرنامج النووي المصري، وزاد من خطورة القيود التقنية الدولية أن ظروف أزمة الاقتصاد المصري مثَّلت في حد ذاتها حدوداً معينة بشأن قدرة مصر الفعلية على مجاراة سباق التسلح بالمنطقة، وارتياد مجال تقانة التسلح المتقدمة دون التضحية بالموارد الموجهة لعملية التنمية، وهو ما اتضح في عدة أمور، من أهمها تجميد البرنامج النووي عام 1986، نظراً لتكلفته المادية العالية، ومخاطره غير المأمونة، وخصوصاً في أعقاب انفجار المفاعل النووي السوفيتي تشيرنوبل، ومن الملاحظ أن عام 1986 شهد مواجهة أزمة اقتصادية حادة .
مجموعة العوامل الداخلية
يذكر الأمين العام السابق لهيئة الطاقة الذرية المصرية أربعة أسباب أدّت إلى التراجع الشديد للبرنامج النووي المصري هي:
(1) عدم تعاون القيادات العلمية والإدارية بمؤسسة الطاقة الذرية ودخولها في صراعات ونزاعات وعدم الاستقرار الإداري، وهو ما أدى إلى تعاقب أكثر من 12 قيادة على رئاسة الهيئة المصرية للطاقة الذرية في فترة وجيزة، حتى أن بعضهم لم يستمر في منصبة سوى عدة أشهر مثل د. أحمد حماد الذي لم يكمل عاماً في منصبه من 1959 - 1960 في حين تحتاج مثل هذه المؤسسات إلى نوع من الاستقرار، وزاد من فداحة الأمر أن كل تغيير في المسؤولين كان يصاحبه تغيير في السياسات والتوجهات التي تنظم عمل الهيئة، وهو ما ظهر في تمزق الهيئة وتفتيت وحدتها، وتغيير سياستها، خصوصاً بعد ترك صلاح هدايت لإدارتها 1960 - 1965
(2) خطأ حسابات القيادات السياسية في رصد خريطة القوى النووية العالمية، ومدى إمكانية تعاون بعضها في مساعدة مصر على بناء قدرة البساط من تحت أقدام الاتحاد السوفيتي، كما لم تستفد الحكومة المصرية من علاقاتها مع كندا في الحصول على مفاعل نووي مثلما فعلت الهند، وألقت القيادة المصرية في عهد الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر بكل أوراقها في الملعب السوفيتي، خصوصاً مع تعهد السوفييت ببناء مفاعل نووي لمصر، لإحداث توازن مع القوة النووية الناشئة آنذاك في إسرائيل
ولكن الاتحاد السوفيتي أخلّ بتعهداته، بل حاول تعطيل بناء المفاعل البحثي الأول الذي استكمل عام 1961م، وانسحب الروس قبل إتمامه بحجج مختلفة، بل وتدخلت القيادة السوفيتية لدى الكنديين للحيلولة دون حصول مصر على مفاعلات كاندو المتوسطة، بعدما رأوا إصرار المصريين على استكمال قدراتهم النووية في ذلك الحين، ويؤكد الدكتور عثمان المفتي الذي تأسس أول مفاعل نووي عربي تحت رئاسته أن الاتحاد السوفيتي لم يكن جاداً في يوم من الأيام في وعوده بمساعدة مصر على بناء قدرة نووية، حيث رفض الروس السماح لأي من أعضاء أول بعثة علمية أرسلتها مصر عام 1956 بدراسة أي تخصص يتعلق بالطاقة النووية بحجة أن ذلك مقصور على الروس فقط
(3) جاء تفتيت مؤسسة الطاقة الذرية المصرية سنة 1976م وانفصال أقسامها إلى عدة كيانات مستقلة كأحد الأسباب الرئيسة للتدهور الذي أصاب البرنامج النووي المصري؛ فلقد تفتتت الهيئة وتولدت عنها مؤسسة لمحطات توليد الكهرباء، وهيئة للمواد النووية، إضافة إلى هيئة الطاقة الذرية، وتوزعت هذه المؤسسات في تبعيتها على عدة جهات ووزارات مختلفة مثل البحث العلمي أحياناً، ووزارة الكهرباء والطاقة أحياناً أخرى
وكان الخطأ ليس فقط في انعدام التنسيق بين هذه المؤسسات المتكاملة بطبيعتها، وإنما في أن مثل هذه المؤسسات بالغة الأهمية والخطورة لم توضع تحت إشراف جهات سيادية عليا كرئاسة الجمهورية أو رئاسة الوزراء، كما يحدث عالمياً، فأصبحت هيئة الطاقة الذرية مثلاً تابعة لوزارة الطاقة والكهرباء، في حين تحتاج إدارة هذه المؤسسات إشرافاً مباشراً من أعلى جهة سيادية في البلاد لضمان عدم توقف العمل وانتظامه وفق ما هو مخطط له.
(4) وكانت أخطر ضربة وجِّهت للمشروع النووي المصري هي التوقيع على اتفاقية الحظر الشامل للتجارب النووية في ديسمبر عام 1996، ثم الموافقة على البروتوكول النموذجي الإضافي الذي أقرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فقد قضى ذلك على إمكانية تطوير البرنامج النووي المصري عسكرياً، حيث رأى الخبراء العسكريون أن هذا البروتوكول يستهدف تطوير نظام التفتيش والمراقبة على المرافق والمنشآت والمواد النووية لدى الدول غير المالكة للسلاح النووي، والمرتبطة مع الوكالة مثل مصر وبقية الدول العربية أكثر صراحة وأشد تدخلاً في سيادتها الوطنية
وهذا النظام يستلهم فلسفته من تجربة الوكالة مع العراق بعد هزيمته في حرب تحرير الكويت، وقد انعكس ذلك سلباً على البرنامج النووي المصري إلى الحد الذي يصفه الرئيس الأسبق لهيئة الطاقة الذرية المصرية بأنه لأول مرة في العقود الأخيرة يغيب البعد النووي من سياسة الطاقة المصرية، إذ إن السياسة المعلنة حتى عام 2017 ليس فيها اتجاه نووي، وهو ما من شأنه على حد قوله أن ينتهي بتجميد المشروع النووي المصري
التحول بفعل الابتزاز الإسرائيلي
يرى المراقبون أن المسيرة النووية في الشرق الأوسط آخذة في النمو من خلال مؤشرات معلنة بأن انطلاقة واسعة في اتجاه امتلاك عدة دول في المنطقة برامج نووية مدنية قوية سوف تحدث تحوّلاً حقيقياً في شكل الإقليم، سواء فيما يتعلق بإعادة تعريف القوى المحورية فيه، أو هياكل اقتصادياتها أوتوجهاتها التنموية أو تطورها التقني وربما علاقاتها البيْنية، وتوجهات الرأي العام داخلها، لكن الأهم أن تلك التطورات سوف تكون لها آثار استراتيجية مهمة قد تفتح الباب للتفكير بصورة مختلفة في كيفية التعامل مع القضايا النووية المعلقة، ليس عبر ما تتضمنه تلك التطورات من احتمالات عسكرية، وإنما مع ما تضغط في اتجاهه بشأن إعادة ترتيب الأوضاع النووية بين الدول على نحو يضمن استقراراً إقليمياً حقيقياً من هذه الزاوية
ويرى هؤلاء المراقبون أن مصر مؤهلة لتكون أحد اللاعبين الرئيسين في مرحلة الانتشار الجديدة بجانب إيران، وتركيا، وليبيا، فمصر لديها قواعد قوية لبرنامج نووي مدني في الداخل، حيث إن مفاعلها النووي الثاني هو المفاعل الأكبر في طاقته بالمنطقة 22 ميجاوات بعد مفاعل ديمونة العسكري، ولديها أيضاً صورة دولية لن تؤدي إلى عراقيل كبيرة في اتجاه استئناف قرارها المتعلق بتأجيل امتلاك مفاعلات القوى النووية
وكانت مصر قد أعلنت في أول مايو 2002 عن إنشاء محطة للطاقة النووية السلمية في غضون ثمانية أعوام بالتعاون مع كوريا الجنوبية، والصين، وهو ما وُصف بأنه نقلة نوعية هامة على طريق البرنامج النووي المصري، خصوصاً وأن مصر لديها بحسب تقدير الخبراء انفجار في الكوادر العلمية النووية بدون عمل تقريباً، والمفاعلان البحثيان الحاليان في أنشاص يكفيان لتدريب العلماء المصريين تجريبياً وليس تطبيقياً، ووجود محطة نووية كبيرة تصلح للتطبيق فيما يتعلق بأبحاث الطاقة الذرية أمر هام
وتحسباً لمثل هذه التطورات، من الطبيعي أن تعمل إسرائيل كل ما في وسعها لعرقلة تقدم مصر بمنع دخول تقنية المحطات النووية إليها بما تحققه من تنويع لمصادر الطاقة والحفاظ على الموارد الناضبة واستخدام البرنامج النووي في تطوير الصناعة المصرية وتنشيط حركة البحث العلمي
وللأسف كان تعامل مصر مع الابتزاز الإسرائيلي بمنطق "سد أبواب الريح"، وكان من قبيل ذلك ما تردد مؤخراً حول أن الحكومة المصرية تدرس تحويل موقع "الضبعة" بالساحل الشمالي لمصر وهو الموقع الوحيد المؤهل حالياً لإنشاء محطات نووية إلى منتجع سياحي، وهو ما أكده وزير السياحة المصري الذي قال: "إنه زار الموقع بصحبة وفد أجنبي ومحافظ مطروح لاستطلاع إمكانات الموقع السياحية، وما إذا كان يصلح لإقامة منطقة سياحية"، وأضاف قائلاً: "لقد وجدت أن الموقع يصلح"
وكان قد تم اختيار هذا الموقع عام 1980 بعد دراسة أحد عشر موقعاً مرشحاً، وصدر القرار الجمهوري رقم (309)بتخصيصه لإنشاء محطات نووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر، وتم بالفعل إجراء دراسات تفصيلية أسندت إلى شركة فرنسية متخصصة، حيث قامت بإعداد كافة الدراسات الجيولوجية الخاصة بالزلازل، والأرض، وحركة المياه الجوفية، وحركة التيارات البحرية، والمد والجزر، بالإضافة إلى الدراسات السكانية
وانتهى الأمر إلي تأهيل الموقع لإنشاء محطات نووية، نظراً لأنه يفي بشروط الأمان وفقاً لاشتراطات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقد أحاط بالمشروع عدد من الظروف والملابسات، من بينها: التردد في اتخاذ القرارات، رغم ما يسبقها من دراسات تفصيلية، ووقوع حادثة انفجار المفاعل الروسي تشيرنوبل عام 1986 قبل موعد إعلان الفائز بمناقصة توريد مفاعلين كل منهما بقدرة 1000 ميجاوات لمحطة الضبعة بأسبوعين. توقف العمل بالمشروع وتركزت أنشطة هيئة المحطات النووية على إجراء مجموعة من الدراسات بالتعاون مع الهيئة الدولية للطاقة كان مقرراً لها أن تنتهي عام 2000
وهكذا، يأخذ الحلم النووي الذي راود المصريين عشران السنين في التلاشي، بتحويل الموقع إلى منطقة سياحية، ويضيع معه الأمل في تحقيق نوع من التوازن ولو رمزي مع البرنامج النووي الإسرائيلي، وذلك بسبب ممارسة الضغوط الإسرائيلية والأمريكية
التصورات السائدة عن السلاح النووي الإسرائيلي
سيطرت على المدركات العربية بشأن السلاح النووي الإسرائيلي مجموعة من التصورات ساهمت في تكريس الاتجاه نحو التخلّي عن امتلاك قدرات نووية، ولم تكن مصر بمنأى عن هذه التصورات التي تقوم على أن الدول النووية الكبرى ملزمة بعدم انتشار الأسلحة النووية في الدول الأخرى، وأن الولايات المتحدة تريد إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسحلة التدمير الشامل، وأن السلاح النووي الإسرائيلي هو سلاح هدفه الردع بالشك وليس سلاحاً للقتال أو الاستخدام، وأنه لو استخدم كسلاح قتالي فسوف يستخدم كخيار أخير، وأن إسرائيل قد تنضم إلى معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية خصوصاً إذا ما تحقق السلام في المنطقة
منقول من موقع
مكتوب
من اخي
الحاج.رفعت بشير
حوادث و تجارب وامكانيات
الحادثة الاولى اكتشاف الوكالة الدولية للطاقة الذرية لانشطة متعلقة باستخراج البلوتونيوم اللى احنا عارفين مصير البلوتونيوم بيروح فين
According to press reports that emerged in late 2004, the agency found evidence that both countries engaged in activities involving plutonium
وانشطة اخرى متعلقة بمواد مهمة لتخصيب اليوارنيوم
The agency also found evidence that Egypt engaged in activities involving the production of material useful for a uranium-enrichment program. Highly enriched uranium can also be used in nuclear weapons.
http://www.armscontrol.org/act/2005_01-02/Egypt_Taiwan
والجميل فى الموضوع ان مصر لم تبلغ عنها يبقى نيتها مش بريئة
والجميل ايضا ان مصر على مر 15 سنة تتجاهل العديد من المنشاءات والانشطة
– The International Atomic Energy Agency will report that Egypt failed to report nuclear tests required under the Nuclear Non-Proliferation Treaty. The IAEA has drafted a report that determined that Egypt repeatedly failed to report nuclear materials and activities over the last 15 years, agency sources said. The sources said that the agency said in the report that this was a "matter of concern," but did not recommend sanctions
http://www.jihadwatch.org/archives/005120.php
تجارب لانتاج معدن اليورانيوم الذى من الممكن تحويلة الى بلوتونيوم وايضا يورانيوم سداسى الفلور الذى يمكن يخصب لدرجة اسلحة النووية ولكن كل االمادتان يستخدم فى تصميمات القنابل النووية
Uranium metal can be processed into plutonium, while uranium hexafluoride can be enriched into weapons-grade uranium — both for use in the core of nuclear warheads.
وطبعا مصر كالعادة لم تنسى ان تتوجه الى الوكالة بانها تلوم على مصر انتاج مثل هذه المواد فى ظل خطط ايرانية واضحة لانتاج اليورانيوم سداسى الفوسفات وانتاج كوريا الجنوبية على مستوى عالى للبلوتونيوم
“It’s not like Iran, where there was a clear plan to produce” uranium hexafluoride, the gas that turns into enriched uranium when spun in centrifuges, he said.
He also warned against comparisons to South Korea, which conducted larger-scale plutonium and uranium experiments in 1982 and 2000 without reporting them to the agency.
نص واضح على اكتشاف بعض من البلوتونيوم على ارض مصر وتقريبا كان جاى من التلوث والله واعلم
Yesterday’s revelations come two months after diplomats told the AP that the IAEA had discovered plutonium particles near an Egyptian nuclear facility.
http://www.michigandaily.com/content...-nuclear-tests
واخيرا اليورانيوم على التخصيب والله واعلم بردة من التلوث ولا الاهمال مش عارف ليه هى وزارة البيئة مبتشوفش شغلها ولا ايه
اما اذا تحدثنا على الحوادث فاننا يجب ان نتذكر تهديد مصر بعد التوقيع على اتفاقية الجديد عام 2010 وهو عام الحسم النووى اما ان يكون شرق اوسط متعدد السلاح النووى او منزوع السلاح النووى
http://يمنع وضع روابط منتديات دون اذن من الادارة.com/showthread.php?t=30480
علاقات مصر الطويلة بالعالم المارق عبد القدير خان وعلاقتها الطويلة بكوريا الشمالية النووية
Pakistan’s rogue nuclear scientist, A.Q. Khan, is said to have been in contact with Egypt, and Cairo has had a long-standing ballistic missile relationship with nuclear-capable North Korea.
ماقالة عبد القدير حلمى بان مصر لديها برنامج نووي نشيط يشمل على ارسال اليورانيوم لباكستان لتخصيب
Helmy said in the debrief — which he now disavows — that Egypt had an active nuclear weapons development program that included sending uranium to Pakistan for enrichment to bomb-grade levels. Helmy said that an Egyptian Brigadier, Ahmad Nashet, ran both the civilian nuclear establishment in Cairo, as well as the nascent bomb program.
وان كنت ليست اول مرة يشار الى باكستان ومصر والتعاون فى المجال النووى
رفض مصر التوقيع على البرتوكول الاضافى الذى يسمحوا بتفتيش اكثر صرامة على المنشات النووية
رفض مصر التوقيع على مد اتفاقية منع الانتشار النووى بطريقة لانهائية
رفض مصر التوقيع على اتفاقية المنع التام للتجارب النووية
الامكانيات :--
اما اذا تحدثنا عن امكانيات مصر حتى لايكون كلام على الفاضى فيجب ان نتذكر مفاعل انشاس ذا القدرة 22 ميجاوات
ويقول الخبراء انه قادر على انتاج 6 كجم بلوتونيوم سنويا يعنى قنبلة كل سنة
Some analysts worry about the reactor's proliferation risk, with the Wisconsin Project on Nuclear Arms Control predicting that the ETRR-2 is capable of producing enough plutonium to make one nuclear weapon per year, [11] and a 2008 IISS report estimating that it could produce roughly 6 kg plutonium per year.
وطبعا خبراء مصر من ايام الستينات مش بيطبلو ويقلو امتلكنا التقنيه !!!
ويساعد على ذلك ايضا امتلاك مصر لدورة الوقود النووى كاملة من 10 سنين مصنع الوقود النووى قادر على ادارة من 24 الى 40 دورة وقود نووى سنويا
The FMPP produces between 24 and 40 MTR-type fuel elements per year. [3] The plant is a declared facility under IAEA safeguards.
امتلاك مصر منشات لادار النفايات تحتوى على غرف ساخنة لادارة النفايات واستخلاص البلوتونيوم وبالتاكيد لن تعمل الا عند الحاجة
It is also the only facility in Egypt known to contain hot cells for plutonium extraction research.
منشاءات للفيزياء النووية قدرتها 20 ميجا الكترون فولت لو تم زيادة قدرتها الى 25 ميجا الكترون فولت فانها قادرة على انتاج البيلوتونيوم
. At 25 MeV and 500 A (more than the ICF's capability), Kemp estimates one would need some 250 cyclotrons with a neutron multiplying transmuter in order to create sufficient plutonium for a bomb.
http://www.nti.org/e_research/profil...acilities.html
بالاضافة الى انه يساعد فى اكتشاف تكنولوجيا التخصيب
Egypt has contracted with Russia to supply a MGD-20 cyclotron accelerator which would be helpful in exploring uranium enrichment technologies;
بناء منشاءت يبدو من تصميمها انها ستسخدم فى استخراج البلوتونيوم
<li class="textBodyBlack">Egypt has begun building a facility at its Inshas research center, which the Russians noted "in its design features and engineering protection could in the future be used to obtain weapons-grade plutonium from the uranium irradiated in the research reactors.”
زيادة قدر مفاعل الابحاث من 2 ميجاوات الى 5 ميجا مما يزيد من القدرات البحثية فى هذا المجال
Egypt has contracted with India to upgrade a 30-year-old Soviet research reactor from 2-MW to 5-MW;
http://www.msnbc.msn.com/id/7206187/...playmode/1098