جنود مغاربة يعالجون جنديا ألمانيا قنصوه
من خلال هذه الصورة أعقدم للك هذا الموضوع الجميل لرماةrtm1 في ww2
أو كما أسموهم الضباط الألمانschwalben des todes
خطاف الأرواح
Schwalben
des Todes, بالالمانية او خطاف الارواح بالعربية, هذا هو اللقب الذي اطلقه
القادة الالمان على الجنود المغاربة اثناء الحرب العالمية الثانية, فبفضل
شجاعة الجنود المغاربة استطاع الحلفاء تحرير جنوب إيطاليا و جزيرة صقلية
من سيطرة دول المحور التي استعصت حتى على الجنود الانجليز و الامريكيين من
اختراقها و هذا طبعا حسب اعتراف الجنرالات الامريكيين و الفرنسيين.
و
بالرغم من الصفوف الامامية كانت تتلقى خسائر ضخمة مما يتطلب تدخل صفوف
الوراء, إلا ان الجنود المغاربة كانو دائما ينهون المهمة قبل طلب الدعم,
فلقد عان الجنود الالمان كثيرا من فرقة les tirailleurs
marocains(بالفرنسية), los tiradores marroquies (بالإسبانية)
marokkanischen tirailleurs(بالالمانية) من تقدم هذه الفرق التي كانت توكل إليها مهمات
دقيقة بقنص الجنود الالمان , و ذكر جنرال فرنسي اثناء حرب فييتنام انه
دائما كان ينتظر طلب الدعم من الجنود الفرنسيين في فييتنام,لكن اثناء وصول
الجنود المغاربة لم يطلب الكولونيل اوفقير المكلف بقيادة المغاربة اي دعم,
بل كان يعود منتصرا.
و تبقى اخطر فرقتين مغربيتين هما:
Spahis ( للتذكير كانت هذه الفرقة تشمل جنود من الجزائر و تونس و السنغال)
Tirailleurs marocains
كما ان هاتين الفرقتين كانت وراء تحرير مناطق في إيطاليا و فرنسا و جزيرة صقلية, ثم بعد ذلك التقدم نحو شمال إيطاليا.
جندي مغربي من فرقة Tirailleurs marocains و صدره مثقل بالاوسمة
في اسفل الصورة سترى تكريم لبطولات الفرقة المغربية
و هناك جهات فرنسية تعتبرهم هم الجنود الذين حررو فرنسا و لعبو الدور الاكبر في معارك تحرير ايطاليا من قبضة هتلر.
كما ان بعض الجنود إما عادو للمغرب او تزوجو هناك. و لذلك قرر جاك شيراك الرئيس السابق زيادة معاشهم
الراية التي كان المحاربين المغاربة
يحملونها إبان الحرب العالمية الثانية
اليوليوز (تموز) 1943 المقيم الفرنسي Puaux يلقي كلمة شكر
في حق المغاربة الذين أبانوا عن بطولاتهم وبسالتهم
إبان الحرب العالمية أثناء تنصيب تذكار
لهم بمدينة بوزنيقة المغربية
مغاربة يشاركون في استعراض النصر بتونس
جريدة مغربية تحت الحماية الفرنسية 1943 تشير
إلى بعض المغاربة يتدربون على الأسلحة الأمريكية
في معسكر فرنسي بالمغرب أقيم إبان الحرب العالمية الثانية
[بعض المغاربة الذين سحقوا الإيطاليين في معركة
]La Bataille du Monte Cassino
Pour lire le déroulement intégral de cette bataille je vous conseille ce blog :
ici
Moi je vais parler maintenant de l'offensive du garigliano de mai 1944
L'Offensive du Garigliano , Mai 1944
secteur français le long du fleuve Garigliano , au sud de Cassino , où il relève un corps d'armée américain .
Le CEF est composé des 2ème D.I.M , 3 ème DIA et des 1er et 4èmes groupements de tabors marocains . IL est complété par la 4ème DMM , par le 3ème Groupement de tabors marocains et la 1ère DFL du général Brosset .
Le 11 Mai 1944 , l'offensive reprend sur une manoeuvre audacieuse décidée et mise en place par le général Juin .
IL veut éviter de heurter de front les défenses de Cassino qui vérouillent la plaine du Liri . Ces défenses ont fait leurs preuves et les Allemands n'arrêtent pas de les renforcer .
C'est au contraire par là montagne, là ou l'ennemi ne s'y attends pas , qu'il faut porter l'effort principal !
Si la manoeuvre reussit , le CEF débouchera a Pico, coupera la vallée du Liri et les communications arrières de l'ennemi enveloppant ainsi toute la ligne Gustav .
Ce plan se fonde sur l'étude du dispositif ennemi et sur une évaluation exacte des possibilités du CEF et notamment des unités marocaines .
L'attaque française démarre de la tête de pont du Garigliano
( mont Ornito) tenue par les Marocains de la 4ème Division marocaine de montagne , au pied des Monts Aurunces , considérés par les Allemands comme impénétrables .
L'opération de rupture est confiée à la 2ème DIM " bélier du CEF" , qui placée au centre du dispositif, doit conquérir la crête du massif Maio .
L'opération d'infiltration sera l'oeuvre de la 4ème D.M.M. et de trois groupements de tabors qui forment un corps de montagne et doivent s'engouffrer à travers les monts Arunces en direction du Petrella .
L'ensemble est couvert au nord par la 1ère D.F.L et au sud par la
3ème DIA .
En tout , ce sont 125 000 hommes aguerris qui sont alignés par la France .
Compte tenu de leur aptitudes au combat en montagne , Marocains fournissent l'effort principal .
Pour les besoins de l'offensive , la 2ème DIM dispose de trois compagnies muletières de près de 1 000 animaux !
La 4ème division marocaine de montagne reçoit deux unités muletières qui s'ajoutent aux 2 500 mulets de la division .
Le 11 Mai , l'offensive alliée se déclenche vers 23 Heures par un feu roulant d'artillerie .
Les Marocains de la 4ème division , de la 2ème division , les tabors , les français libres de la 1ère DMI , les Algériens et les Tunisiens de la 3ème DIA montent à l'assaut .
L'Avance des troupes françaises , tant en montagne que dans les vallées, rompt le dispositif allemand et facilite la progression des britanniques et des Américains .
Le 18 Mai 1944 les Polonais de l'armée Anders s'emparent du monastère de Cassino qui a été évacué sous l'ordre du maréchal Kesselring .
IL a en effet donné l'ordre général de repli à la 10ème armée allemande sur la ligne César en avant de Rome .
Le 22 Mai , la 2ème IM se porte dans la région de Pico entre le corps de montagne et la 3ème DIA avec Pastena comme objectif .
Le 23 Mai l'attaque commence .
Mais les Allemands sont solidement retranchés . Les tirailleurs et les spahis ne peuvent enlever leur objectif et subissent de lourdes pertes .
Rejoint par les Algériens du 7ème RTA les Marocains progressent tandis que les blindés français diuvent se replier : Pastena détruit et couvert par les mines est bien défendu mais finalement les Allemands se replient .
Le village est prit le 26 Mai . Les Monts Aurunces sont aux mains des Français .
La tenacité des Marocains à Cassino aura été sans limite !
Certains rejetaient les Allemands
à coup de Pierre !
Au passage je rends hommage a l'oncle de mon père qui était adjudant chef dans un tabor marocain et qui a participé a cette bataille
كما أن المغاربة ساهمو مساهمة فعالة في تحرير بلجيكا
[b]وخلال جولة بين مقابر المغاربة في المنطقة، وقفت «الشرق الأوسط» على مكان يضم رفات مغربي مكتوب عليه الاسم وتاريخ الوفاة وعبارة «مات من أجل فرنسا». ويقول رئيس الجمعية إن هناك 42 مقبرة في مناطق مختلفة ببلجيكا تضم رفات المحاربين المغاربة. وأضاف أن المحاربين المغاربة وصلوا إلى حدود بلجيكا فى 10 مايو (ايار) 1940 وساروا على أقدامهم 95 كيلومتراً قبل أن يصلوا إلى مكان المعركة في مدينة شاستر في 13 من نفس الشهر.
جريدة الأوسط تتطرق لدور الفوج المغربي للرماة في تحرير هولندا و بلجيكا
بروكسل: عبد الله مصطفى
أحيت مقاطعة زايلاند الهولندية ومدينة جانمبلو البلجيكية، أخيراً، ذكرى ضحايا الحرب العالمية الثانية، وبينهم المحاربون الأجانب ومعظمهم من المغاربة. وفي حين تزامنت الذكرى في هولندا مع تصريحات لوزيرة الدولة للشؤون الاجتماعية والرياضة والصحة جيت بوسيماكر التي دعت الى اعتراف أكبر بالدور الذي لعبته الأقليات العرقية في تحرير هولندا، جاءت الاحتفالات في بلجيكا كالمعتاد بمشاركة عدد من المسؤولين من الحكومة وممثلي فرنسا والمغرب وجمعية المحاربين المغاربة القدامى. وكان القاسم المشترك في الاحتفالات في بلجيكا وهولندا مشاركة أطفال لمغاربة، وذلك للمرة الأولى.
ففي هولندا ارتفع العلم المغربي لأول مرة أثناء إحياء ذكرى ضحايا الحرب العالمية، وشارك اطفال المدارس الاسلامية في المناسبة. وزاد من ارتياح الجالية المغربية الهولندية أن تزامنت الذكرى مع تصريحات عضو في الحكومة الهولندية دعا الى وجود مادة في المدارس لتعريف التلاميذ بدور الاقليات العرقية في تحرير البلاد. وأثارت تلك التصريحات غضب اليمين المتشدد الذي اتهم الوزيرة «بمحاولة تزوير التاريخ». وفي مدينة جانمبلو البلجيكية جاء الاحتفال أمس بشكله المعتاد، إذ شارك فيه ممثلون عن الحكومة، إلى جانب ممثلين عن فرنسا وجمعية المحاربين القدامى المغاربة في بروكسل. وأشاد الكروتي أحمد رئيس جمعية المحاربين القدامى المغاربة (مقرها بروكسل) بحرص بلجيكا على التطرق لدور المحاربين القدامى المغاربة في المعارك التي وقعت خلال الحرب العالمية بمدينة جانمبلو والتي شهدت مواجهات شرسة بين الألمان من جهة والفرنسيين بمشاركة جنود مغاربة من جهة اخرى. وقال الكروتي على هامش الاحتفال بجانمبلو أمس إن «الدعوة توجه لجمعية المحاربين المغاربة والعلم المغربى يرفع مصحوباً بالسلام الوطني ويجري إلقاء كلمة مغربية فى الاحتفال الذي يحرص على المشاركة فيه وزير الدفاع البلجيكي». وأضاف أن المنطقة التي تشهد الاحتفال تضم مقبرة كبيرة بها رفات اكثر من ألفين من المحاربين المغاربة القدامى. وتابع قائلاً: «يوجد في مقبرة المنطقة التي تشهد الاحتفال رفات 2250 من المغاربة الذين قتلوا في معركة جانمبلو عام 1940 وذلك بعد أيام من وصولهم إلى الحدود البلجيكية ضمن ثلاثة فيالق فرنسية تضم 15 ألف جندي بينهم ما يصل إلى 13 ألف مغربي اتت بهم فرنسا من المغرب خلال الفترة الاستعمارية وأرادت الاستعانة بهم لوقف زحف الألمان عبر الأراضى البلجيكية نحو الشمال الفرنسي».
وخلال جولة بين مقابر المغاربة في المنطقة، وقفت «الشرق الأوسط» على مكان يضم رفات مغربي مكتوب عليه الاسم وتاريخ الوفاة وعبارة «مات من أجل فرنسا». ويقول رئيس الجمعية إن هناك 42 مقبرة في مناطق مختلفة ببلجيكا تضم رفات المحاربين المغاربة. وأضاف أن المحاربين المغاربة وصلوا إلى حدود بلجيكا فى 10 مايو (ايار) 1940 وساروا على أقدامهم 95 كيلومتراً قبل أن يصلوا إلى مكان المعركة في مدينة شاستر في 13 من نفس الشهر
جندي مغربي من الrtm شارك في معركة Monte casino
أتمنى أن أكون قد أفدتكم
oujda-stuttgart