أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية كان الناس في كل مكان يأملون أن تتوقف الحروب تماماً بين البشر ؛ فقد كانت الخسائر فادحة جداً، حيث قتل وجرح ملايين الشباب ودمرت المدن تدميراً ساحقاً ... ورغم ذلك كله استمرت الحضارة الغربية في تطوير أخطر الأسلحة وأشدها فتكاً بالإنسان، ولا عجب فهذه الحضارة مادية بعيدة عن الدين، ولا تتورع عن ارتكاب أفظع الجرائم كما يُفعل بالمسلمين الآن ، إنهم يطورون سلاحاً مدمراً غير مرئي لأنه يتم دون انفجار، بل سيخرب كل ما هو إلكتروني، ويدمر بالتالي أنظمة الحياة المعاصرة المستخدمة في المستشفيات والمصانع والمدارس والجامعات والمرافق الحيوية كالمياه والكهرباء ... كل هذا سيدمر تماماً ، لو حدث ذلك بالفعل ستكون مأساة إنسانية حقيقية!!
لا أستطيع أن أتخيل أن كل ما حققناه من تطور خلال القرنين الماضيين ، سيتم تدميره كلياً وسيختفي تماماً إن هذا أمر مرعب حقاً!! كيف يفكر العسكريون وقادة أمريكا؟ إنهم يقودوننا إلى فاجعة مدمرة.
المعلق : تصور وجود ترسانة من الأسلحة الحديثة يمكن لبعضها أن يعطل الكهرباء في مدينتك ويمكن لبعضها الآخر القضاء عليك، ماذا لو وقعت هذا الأسلحة في أيدي قادة مهووسين؟ ألا يكفي البشرية ما شهدته من مآسٍ مروعة ومجازر بشعة في السنوات الماضية؟ ألا تكفي المجازر ضد مسلمي البوسنة وكوسوفو وأفغانستان والعراق ... ؟ د. جورج ل. ماكارثي : كنا نجرب ما سنطلق عليه اسم أسلحة الـ ( مايكرويف) أي الموجات الكهرماغناطيسية القصيرة . للسيطرة على حشد من الناس يمكنك تسليط الأشعة على مساحة واسعة يتواجد الحشد فيها ، وبعد فترة زمنية معينة ستجعلهم يشعرون وكأنهم يُطْبَخُون!!
المعلق : إذا كنت لم تسمع بهذه الأسلحة من قبل فإن الأمر طبيعي لأن العمل على تطويرها كان محاطاً بالسرية وهي تبدو للوهلة الأولى ضرب من الخيال العلمي.
د .نيك بيغيش : إننا ندرك الآن كم يمكن للعلم أن يكون خطيراً فالأمر أشبه بإعطاء قنبلة يدوية لطفل آملين بعدم تفجيرها.
المعلق :
أهلاً بكم في عالم الحرب الكهرومغناطيسية
قيل إن تاريخ الجنس البشري هو تاريخ الحروب، وإذا كانت هذه المقولة صحيحة فإن تاريخ البشرية على وشك اتخاذ قَفْزَةٍ مخيفة نحو المستقبل !!
جوناثان شيل : هذه هي بداية عصر العلم الحديث . لا بد أنكم لاحظتم التقدم السريع والتطورات السريعة في تقنية الأسلحة ، إن الأمر واضح تمام الوضوح: بدءاً من اكتشاف البارود مروراً بالسفن حاملة المدافع، ونهضة القوات الجوية، والتطورات التي طرأت على المتفجرات و هلم جرا.
المعلق : عند اندلاع الحرب العالمية الأولى أطلق العنان للقتنية العسكرية والقوة لتنتشر في العالم كله . حيث أصيب جيل كامل استمتع بالسلام والتقدم في مجتمعاته. تلك الحرب أقحمت العالم بأسره في حقبة زمنية مليئة بالعنف .
المعلق : وزاد غرور القوة رغبة الأقوياء في افتراس الضعفاء حباً في الهيمنة والتسلط، وتساقط الضحايا في كل مكان وحصدت الأسلحة الفتاكة أرواح الملايين من البشر في حروب مروعة نشبت بلا معنى!! هذا المنحنى المتصاعد وصل بلا شك إلى ذروته مع ظهور السلاح النووي .
المعلق : في الوقت الذي فتحت فيه تقنية القرن الواحد والعشرين آفاق الاستفادة من الهاتف النقال والمايكرويف، وأجهزة التحكم عن بعد راحت هذه التقنية نفسها تطبق مجموعة من الأسلحة ذات القدرات المدمرة .
"الرجاء عدم الرد ريثما انتهي من الموضوع "
دكتور محمد
عقـــيد
الـبلد : المهنة : ضابطالمزاج : * الله * الوطن * الملك *التسجيل : 24/08/2011عدد المساهمات : 1213معدل النشاط : 1201التقييم : 25الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
بقي أمر تطوير هذه الأسلحة طي الكتمان إلى أن بدأ أحد صحفيي مجلة الـ ( نيويورك تايمز) في العمل على كشف حقيقتها .
ستيف شيسل : أرادت مجلة ( نيويورك تايمز) إجراء تحقيق بشأن أخر الإنجازات التي توصلت إليها التقنية الحربية ، وقد أجرينا في السابق الكثير من الأبحاث حول ما أطلق عليه اسم " القنابل الذكية " والذخائر التي يمكن التحكم بها بواسطة الأقمار الصناعية، قمت ببعض التحقيقات الصحفية مع بعض المحللين العسكريين الذين أعرفهم بالإضافة إلى بعض الأشخاص العاملين في مجال الاستثمارات ، وقد ذكر هؤلاء الأشخاص تصنيفاً جديداً من الأسلحة معروفاً باسم " الطاقة الموجهة " أو الأسلحة الكهرومغناطيسية " وبهذه الطريقة اكتشفنا أمر تلك الأسلحة .
المعلق : يقوم أصحاب المصانع الحربية الآن بتطوير مجموعة كاملة من " الأسلحة الكهرومغناطيسية " التي توجه ضربة خفية مفعولها أكبر من التيار الكهربائي الذي تحمله الصاعقة الطبيعية بمئات المرات . بعض هذه الأسلحة يمكنه تفجير صواريخ العدو وهي في السماء ، وبعضها الآخر يمكن استخدامه لإعماء الجنود في ساحة المعركة . بالإضافة إلى بعض الأسلحة التي تستخدم للسيطرة على حشد جامح من الناس وذلك بحرق الطبقة العليا لبشرتهم ، إذا وجه سلاح كهرومغناطيسي فوق مدينة كبيرة فالمتوقع أن يدمر كل الأجهزة الإلكترونية في لحظات. وهكذا يهدد غرور القوة الغرب نفسه بأن يُجْهِزَ على حضارته بيده ، فضلاً عن تهديده للشعوب الفقيرة والدول النامية ، والدافع لكل هذا الرغبة الجامحة في المزيد من السيطرة والهيمنة !! أي حضارة تلك التي يروجون لها الآن ؟!
روجر د. ماكارثي : ما السلاح ذو الذبذبات الكهرومغناطيسية ؟ في الواقع يمكن للمرء أن يقارن تأثيره ببساطة شديدة بتأثير ضربة الصاعقة على مجموعة من المركبات العضوية الذائبة . تعدّ الذبذبات الكهرومغناطيسية للصاعقة الآن شكلاً خاماً ،الموجة طويلة جداً نظرياً، إن ما عليك فعله هو تحويل طاقة الذبذبة الكهرومغناطيسية من الموجة الطويلة للصاعقة إلى موجة صغرى . يُطرح سؤال الآن حول ماهية الموجة الصغرى، الموجات الصغرى هي كل تلك الموجات الواقعة ضمن نطاق المتر والمليمتر . لذلك فإن هذا الأمر يتماشى تماماً مع كل شيء في مجتمعنا ، لأن معظم الآلات الإلكترونية التي نستخدمها تعمل ضمن نطاق الموجات الواقعة بين المتر والمليمتر . إذا نظرت إلى جهاز كهرومغناطيسي كهاتفك النقال مثلاً فإن الهوائي الخاص به مصمم ليمتص الأشعة الكهرومغناكيسية، ولكنه غير مصمم لامتصاص طاقة نبضات السلاح الكهرومغناطيسي.
ستيف شيسل : يمكن استخدام هذه الأسلحة الكهرومغناطيسية بشكل أساسي لتدمير أي شيء فيه رقاقة إلكترونية . وهي لا تدمر أنظمة الاتصالات والأجهزة فقط بل أنظمة الطاقة والتلفزيونات، وأنظمة اللاسلكي أيضاً حتى إنها تؤثر في السيارات ، لأن معظمها في أيامنا هذه يعمل بنظام إشعال إلكتروني.
د. روجر ماكارثي : لفت انتباهنا تأثير النبضة الكهرومغناكطيسية كسلاح خلال إجراء التجارب الذرية الأولى، و عندما قمنا بالتفجيرات الأولى فإن المعدات الكهرومغناطيسية غير المحصنة قد دمرت كلياً . بالطبع لاحظ الجميع تلك الظاهرة. لذلك وبشكل بدهي وقف الجميع أمام تلك المعدات المحطمة والمتقوسة والذائبة طارحين على أنفسهم السؤال التالي " ما الذي حدث ؟" خاصة وأنه لم يكن هناك أي رياح تسبب ذلك الدمار، أو ضغط كبير على تلك الأجهزة . لم يستغرق اكتشاف الأمر وقتاً طويلاً فبعد تكرار إجراء بضع تجارب لوحظ أن هناك نبضة كهرومغناطيسية هائلة تولدت أثناء تفجير سلاح نووي ، وأن النبضة الكهرومغناطيسية الهائلة تلحق الدمار بالمعدات الكهربائية غير المحصنة . وعندئذٍ غمرتنا السعادة لاكتشافنا ذلك التأثير الجانبي للسلاح، لذلك ففي بداية الخمسينات في ( لوس آلاموس ) حيث أجريت تلك التجارب النووية العالية المستوى طرحت مسألة تكوين تلك النبضات الكهرومغناطيسية فقط . وهناك كانت بدايات العمل في المحاولة لإيجاد طريقة تحول فيها الطاقة الانفجارية إلى طاقة إلكترونية . المعلق : يعد مختبر لوس آلاموس في نيو ميكسيكو مكان ميلاد القنبلة الذرية. سيطر كل من وزارة الطاقة ووزارة الدفاع على المنطقة بأسرها، هناك لافتات تحذر الزوار من احتمال إغلاق الطرق في أي وقت دون سابق إنذار. من الصعب الاعتقاد بأن لهذا المكان العسكري أية علاقة بـ ( بيل آيلند) الهادئة الواقعة في نيو فاوندلاند ، ولكن في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين كانت هناك علاقة بين المكانينعندما التقطت الأقمار الاصطناعية الدفاعية الأميريكية انبعاثاً ضوئياً أكثر قوة من ذلك الذي انبعث من جراء انفجار قنبلة ( هيروشيما). عزز الأمر إرسال عالمين من ( لوس آلاموس) إلى (بيل ايلند) وخلال أربع وعشرين ساعة حضر المحققان ( جون وارن) و ( روبرت فريمان) إلى الجزيرة النائية فوجىء سكان (بيل آيلند) بمجيء الزائرين. لكن الوضع ازداد غرابةعن دما جاء جنرال سوفييتي مع شخصيات عسكرية أميريكية وكندية . تُرى لماذا يعبر الروس القارات لمواكبة تحقيق في ( بيكفورد) ؟ وهل هناك أفكار مجنونة أخرى يدبر لها بليل؟ ما أقسى وأبشع المآسي البشرية بسبب جنوحهذه العقول !! ومع الأسف يدفع ثمن هذه المغامرات أبرياء لا ذنب لهم !!
روجر تينخام : شخصيات عسكرية من كندا ومن الولايات المتحدة الأمريكية ومن الاتحاد السوفيتي السابق كانت هنا ، بعد التحقيقات التي أجريت ميدانياً في المنطقة بدؤوا يتساءلون إذا كانت لدينا أية معلومات مختلفة عن تلك التي حصلوا عليها ، لقد أخبرناهم بكل ما نعرفه، لكنهم لم يفصحوا عن نتائج تحقيقاتهم .
جيمس ج فاريل : أعطيتهم بعض الأشياء التي وجدتها فوضعوها في صندوق معدني تم إغلاقه وحفظه . لقد كانوا حريصين على توخي السرية في عملهم، حتى إنهم عندما كانوا يريدون التحدث في الأمر ، كانوا يستأذنوننا ويبتعدون عنا ، كما أنهم كانوا يدونون الملاحظات ، ثم يعودون لأخذ إفادتي مرة أخرى .
المعلق : لماذا اندفع عدوا الحرب الباردة نحو ( بيل آيلند) للتحقيق في أمر صاعقة رعدية ؟ هل كانت حقاً صاعقة ؟ أم أنها كانت كما أورد ت الصحف وكما اعتقد العلماء نتيجة لتجربة عسكرية فاشلة ؟ إلى متى سيظل هؤلاء بعيدينعن الدين وتعاليمه السامية التي تحترم الحياة الإنسانية، وتجعل قتل نفس واحدة بغير حق من أكبر الكبائر ؟!
جاك سبنسر : ازداد اهتمامنا بشكل ملحوظ بالنبضات الكهرومغناطيسية تماماً كازدياد اهتمامنا بأَعْتِدَتِنَا الحربية التقليدية ، ذلك لنتمكن من فصل الكهرباء عن منطقة معينة من المدينة أو السيطرة على مركز للرقابة والتحكم. إذا كنا نريد معرفة كيف تبدو النبضة الكهرومغناطيسية في حال كان باستطاعتنا رؤيتها ،فإنها تبدو كما في أفلام الرسوم المتحركة عندما يكون هناك تذبذب لمخروط من الطاقة منبعث من شيء ما ، ينزل عند خط الأفق فإنه سيبدو مثل النبضة الكهرومغناطيسية.
البروفسور لويغي م . بانتشي : للموجات الكهرومغناطيسية أشكال عدة ، قد لا يلاحظ الناس أن النور الذي يتسبب في جعلي مرئياً الآن بالنسبة لكم هو موجة كهرومغناطيسية . هناك جزء معينمن طيف الموجات الكهرومغناطيسية يمكن لأعيننا تمييزه.الحرارة هي أحد أشكال الموجات الكهرومغناطيسية على سبيل المثال .عندما نقول إن الشمس تدفئنا ، فإن الواقع هو أن الحرارة التي نأخذها هي شكل من أشكال الموجات الكهرومغناطيسية التي لا نراها ولكن بشرتنا تشعر بها على أنها دفء. نحن نحيا وسط ضباب من الإشعاع الكهرومغناطيسي ، لذلك فإنه بإمكانك تلقي مكالمة هاتفية على هاتفك النقال في أي مكان تقريباً.إذا شغلت جهاز تلفازك فإنه سيلتقط بعض الإشارات بالطبع.
" الرجاء عدم الرد ريثما انتهي من الموضوع "
دكتور محمد
عقـــيد
الـبلد : المهنة : ضابطالمزاج : * الله * الوطن * الملك *التسجيل : 24/08/2011عدد المساهمات : 1213معدل النشاط : 1201التقييم : 25الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
رغم معرفتنا الحديثة والقليلة بالأسلحة الكهرومغناطيسية إلا أن هذا العلم ليس مجالاً
حديثاً، ولابد أن تكشف كل الحقائق المتعلقة به ، إن أرواح الملايين وحياتهم ليست مجالاً للعبث بأيدي أناس لا يعرفون الله تعالى ، ولا يخشون عقابه وانتقامه عز وجل.
البروفسور لويغي م. بيانتشي :
بدأ هذا البحث منذ فترة ليست بالقريبة ، حتى إنه في الواقع بدأ قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية . وسبب الخوض في هذا المجال باعتقادي هو انتشار الأجهزة الإلكترونية في جميع أنحاء العالم . أصبحت شبكة الإنترنت ، تلك الشبكة الإلكترونية العالمية أمراً في غاية الأهمية لدرجة أنها أصبحت أهدافاً عسكرية . لذلك فإنه إذا كان بإمكانك شل كل ما يجعلهذه الشبكة العالمية تنبض بالحياة والنشاط والفاعلية المفيدة ، فإنك تملك أفضلية القوة.
كانت هناك تكهنات بأن تلك الأسلحة قد استخدمت في كوسوفو Kosovo عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين . ثم أثناء غزو العراق عام ألفين وثلاثة ، حيث وصلت تقارير تؤكد أنه تم إطلاق صاروخ مطورمن ( توماهوك كروز) فائق السرية . وقد انقطع التيار الكهربائي في بغداد بعد الإطلاق بفترة قصيرة ، على الرغم من أنه لم يلاحظ أي تلف مادي في محطات توليد الطاقة الكهربائية . لم يعد الكلام عن هذا السلاح الخفي إذن مجرد تخرصات، فقد جرِّب عملياً في العراق ... والسؤال الذي يصرخ في أعماق كل مسلم الآن إلى متى ستظل أمريكا تنظر للمسلمين باعتبارهم فئران تجارب؟ هل يرضى العالم المتحضر بذلك؟ ألا يدركون عاقبة غرورهم وجبروتهم ؟
سيتف شسيل : باعتقادي واستناداً إلى مصادري العسكرية الموثوقة فإن هذه الوسائل استخدمت للمرة الأولى في العراق .
المعلق : هل قاربت أيام " الترويع والصدمة " على الأفول لتستبدل بالأسلحة والآلات الخفية، تستخدم هذه الأسلحة كالقنابل الإلكترونية (E) و(الليزر) و (الميزر) وأسلحة الموجات الصغرى ، الطاقة الموجهة لتدمير الصواريخ في السماء وتحييد العدو. وستهاجم شبكات الاتصال محدثة بلبلة في مراكزالتحكم وإصدار الأوامر . بخلاف القنابل التقليدية فإن قنبلة " E " يتوقع أن تندفع إلى الأمام مباشرة نحو الهدف . تتدفق كتلة من الأشعة في مقدمة القنبلة موجهة الطاقة نحو الأمام مقحمة إياها في هوائي الذبذبات الصغرى ( المايكرويف) . وتفجر القنبلة نفسها متحطمة عالياً في الجو .
د. روجر ماكارثي :
إن كل ما هو إليكتروني لم يحصن فإنه سيتقوس وينكمش وستشم رائحة الطلاء المحروق.
قد تشتمون هذه الرائحة كثيراً لأن أجهزتكم قد تتقوس، إن هدف السلاح الكهرومغناطيسي هو حرق الأجهزة الإلكترونية وتعطيلها، هناك تصنيف ثانٍِ للأسلحة التي تستخدم بشكل أساسي طاقة اللليزر. في حين أن السلاح الكهرومغناطيسي عبارةعن نبضة قوية وهائلة فإن الليزر هو دفعة مستمدة من الأشعة المركزة بشكل كاف لإحداث الأضرار . سنتمكن من استخدام الليزر ذي الطاقة العالية ليس فقط لتحطيم طائرات العدو، ولكن وهو الأمر الأكثر أهمية لتحطيم المركبات الجوية التي لا يقودها ملاحون . والتي تعد أهدافاً صغيرة . لقد قمنا بنجاح في بعض عشرات الاختبارات بإبطال مفعول دروع سلاح المدفعية بواسطة الليزر عالي الطاقة الموجهة نحو بقعة صغيرة بحيث تفجر الدرع في الهواء قبل أن يهبط.
المعلق :
هذه الأسلحة ليست للاستعمال ضد سلاح المدفعية والاتصالات فحسب بل إنها مصممة كي تستخدم ضد الناس أيضاً، وعلينا أن ننتبه قبل فوات الأوان! .
د. روجر ماكارثي :
الجلي في الأمر هو أن هناك ما ينظر إليه وهو الليزر الذي يسبب العمى في ساحة المعركة، بحيث يحدد موقع تواجد الجنود المهاجمين وتوجه نحوهم ضمن حزام واسع أشعة الليزر الكاشفة، والتي فيها الطاقة الكافية لإفقاد الجنود حاسة البصر بشكل مؤقت، وذلك إذا كانوا ينظرون باتجاه الليزر. وقد أجرينا التجارب على ما أطلق عليه اسم أسلحة " المايكرويف " للسيطرة على الحشود . وما تقوم بههذه الأسلحة هو بدلاً من استخدام نبضة واحدة، فإنها توجه الطاقة بشكل متتالٍ بحيث تسخن البشرة بسرعة كبيرة ما يشبه فرن المايكرويف في منازلكم . في الواقع يعمل تماماً كفرن المايكرويف، إلا أنها نبضات موجات صغرى مُتَحَكَّم بانتشارها، ومن البدهي أن تتمكن من تضليل القوى المعادية بسرعة كبيرة.
المعلق :
في البلاد التي تمزقها الحروب ليس من السهل عادة أن تفرق ما بين القوات المعادية والمواطنين العاديين. يدعي العسكريون أن باستطاعتهم ردع خصومهم دون إلحاق إصابات دائمة بهم، إما باستخدام أسلحة الطاقة الموجهة، أو باستخدام أدوات المسح الأوتوماتيكية. وإذا كنا حقاً قلقين بشأن الناس الأبرياء فعلينا أن نكشف مثيري الحروب الحقيقيين هؤلاء الذين يستثمرون معاناة البشر خاصة المسلمين لتحقيق مصالحهم.
د. روجر ماكارثي :
من الواضح أنه إذا كان هدفك جعل خصمك يتوقف عن العمل الذي لا تريده أن يقوم به ، فإن هذه الأسلحة مناسبة تماماً.
خاصة في الوقت الذي تبث فيه أخبار الحروب حول العالم بشكل واسع ولم يعد مقبولاً رؤية مشاهد الجثث في مجازر جماعية، فهذه الصور ستثير العداء في نفوس قطاع كبير من الناس، وهذا أمر غير مرغوب فيه، فأمريكا وغيرها يريدون تحقيق مصالحهم دون إثارة ضجيج مزعج.
المعلق : هل أمريكا حريصة حقاً على المدنيين ؟ لقد تم التقليل من شأن آثار القنبلة الذرية وألقتها أمريكا على اليابان دون أدنى خوفٍ على المدنيين، وما تفعله أمريكا في أفغانستان والعراق، وما تسمح لإسرائيل بفعله في فلسطين يؤكد أن المدنيين خاصة المسلمين لا يهمون أمريكا في قليل أو كثير.
V.O : نعم إن الحرب الذرية مرعبة فعلاً، الأمر المهم في الحرب الذرية هو ذاته كما في الحروب السابقة، وهو أن تصل إلى المكان المطلوب بالسرعة القصوى ، ولأن قذف القنابل بشكل آلي لا يزال أمراً غير متوفر في المستقبل المنظور، فإن أفضل طريقة لبلوغ الهدف هو بواسطة طائرات سلاح الجو.
" الرجاء عدم الرد ريثما انتهي من الموضوع "
دكتور محمد
عقـــيد
الـبلد : المهنة : ضابطالمزاج : * الله * الوطن * الملك *التسجيل : 24/08/2011عدد المساهمات : 1213معدل النشاط : 1201التقييم : 25الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
جوناثان شيل : لكل سلاح عواقبه الوخيمة لا شك في ذلك . ما عليك سوى أن تنظر إلى السلاح النووي حتى تدرك خطورة الأمر. إننا نلاحظ مجوعة أعراض الحرب الأولى والثانية على العراق ، حيث يعتقد الآن أنهذه الأعراض الغريبة وقعت نتيجة التعرض إلى المواد الكيميائية أثناء تلك الحرب ، فمن المعلوم أن من شارك في تلك الحرب تعرض لآثار صحية سيئة بينما لم يتعرض لها قدماء المحاربين .
المعلق : أكدت تقارير بعض العسكريين والمحللين أن أمريكا استخدمت أسلحة محذورة دولياً في العراق، كما أنها جربت بعض الأسلحة شديدة الخطورة على صحة الناس المدنيين والأطفال، وقد نشرت الدكتورة هدى عماش أبحاثاً علمية تبين بوضوح إصابة أطفال العراق بأمراض خطيرة لم تكن معروفةمن قبل ... ولذلك كان أول ما فعلته أمريكا بعد سقوط بغداد هو اعتقال هذه العالمة العراقية ... لتكميم الأفواه والتعتيم على كل الحقائق.
ستيف شيسل : بالطبع تعلم الحكومة أكثر منا حول الآثار الصحية السلبية لهذا النوع من الأنظمة لكننا نعلم أنه في سلاح الجو يوجد مختبر يدعى " الأنظمة البشرية " حيث تقام الأبحاث لمعرفة الآثار المحتملة لتلك الأسلحة على البشر . لم يعلن بعد عن هذا البحث . نظرياً يفترض بهذه الأسلحة أن تؤثر على الأجهزة الإلكترونية دون ايذاء الناس ، ولكن ذلك لم يبرهن بعد.
المعلق : هذه الأسلحة تعمل بالطاقة الموجهة تماماً كأن نستخدم طاقة صاعقة عالية الشحنة .
جوناثان شيل : إن الزعم بأن السلاح الخفي الذي يستخدم الطاقة الكهرومغناطيسية ضعيف التأثير على البشر وأنه يؤثر أكثر على الأنظمة التي تستخدم الرقائق الإلكترونية وهم خادع نعم هذا الكلام وهمٌ خادع فأي سلاح له آثاره على البشر لا شك في ذلك.
المعلق : قد تزعم أمريكا أنها أكثر تفوقاً من غيرها، لكن هذه دعاية ساذجة لقوة أمريكا فمما لا شك فيه أن التقنية الحديثة موجودة الآن في بلدان عديدة، والأهم من ذلك أن نعي جميعاً خطورة الأمر إننا نشهد مع كل جيل ومع كل حرب طرقاً متطورة لقتل الناس . القنبلة الذرية في الحرب العالمية الثانية ، وقنابل النابالم في فيتنام ، والقنابل الذكية في العراق، من الذي يدفع الثمن؟ إنها الشعوب المسكينة والضحايا الأبرياء، وعلينا أن ندرك أن ما تروج له أمريكا من امتلاك أسلحة سرية حديثة يقود العالم إلى سباق تسلح محموم.
كريستوفر هيلمان : لا أعرف من يملك أسلحة النبضات الإلكترومغناطيسية كالتي نقوم بتطويرها. على الأرجح بلدان مثل الصين وروسيا ، فكلاهما تملك التقنية العسكرية المتطورة بالإضافة إلى الهند أيضاً ، الصين على سبيل المثال تتربع على أعلى المراتب في تقنية الليزر وغيرها. لذلك أعتقد أن هذه البلدان الثلاثة هي التي ستطور تلك التقنية .
بسبب حداثة هذه الأسلحة لم يتم إجراء البحوث الكافية بشأنها بعد وهي لا تتمتع بالحماية من الهجوم كالأسلحة التقليدية .
ولدى أمريكا خطط بشأن بناء درعٍ واقٍ فوق شمال كندا لإسقاط أية صواريخ بالستية قد تخرق الأجواء . هل سيؤدي ذلك إلى انتشار الأسلحة الإلكترومغناطيسية في الفضاء ؟ المتوقع أن ينطلق سباق تسلح رهيب يدفع ثمنه أجيال جديدة من الشباب والأطفال الأبرياء ... كل ذلك طمعاً في السيطرة.
عضو الكونغرس دينيس ج كوسينيتش :
أصبحت مهتماً بمرسوم " مهمة حماية الفضاء " عندما علمت بأن إدارتنا في واشنطن تدرس برنامجاً يدعى " رؤية ألفين وعشرين " . و رؤية ألفين وعشرين هو في الواقع برنامج ينفذ لتمكين أمريكامن السيطرة على العالم عبر الفضاء الخارجي . إنني أحب أمريكا وأريد أن أقول : إننا الأفضل!!
لكن دعوني أقول لكم أمراً: تملك وزارة الدفاع منشأة في ألاسكا حيث تجري الأبحاث حول تأثير الترددات الكهرومغناطيسية على الغلاف الجوي الأيوني . وتلك المنشأة التي تسمى بـ ( هارب) طرحت تساؤلاً بين العديد من الشخصيات حول كيفية تطبيق ذلك البحث . على سبيل المثال نحن نعرف ، وفقاً لبعض الأبحاث ، أنه بتوجيهنا لنبضات الطاقة تلك نحو الغلاف الجوي الأيوني يمكن أن تحدث تأثيراً كبيراً.
المعلق :
الواقع أن كلام عضو الكونغرس السابق ينضح بالفجاجة والتعصب الشديد لأمريكا وقصر النظر أيضاً ... هل يريد أن تحدث كارثة بيئية جديدة؟ كما حدث عند استنزاف طبقة الأوزون !!
" الرجاء عدم الرد ريثما انتهي من الموضوع "
دكتور محمد
عقـــيد
الـبلد : المهنة : ضابطالمزاج : * الله * الوطن * الملك *التسجيل : 24/08/2011عدد المساهمات : 1213معدل النشاط : 1201التقييم : 25الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
إن التحكم في الطقس وهم خادع ، فليس باستطاعة أي إنسان التدخل في هذه المقادير، لكنه غرور العلم الذي يسوِّغ للمصابين به فعل أي شيء، وسيظل هؤلاء سادرين في غيهم إلى أن يأتيهم أمر الله تعالى، قال عز وجل في كتابه العزيز:
" حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم
قادرون عليها أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً فجعلناها حصيداًكأن لم تغنَ بالأمس " ( يونس 24 ).
جاك سبنسر: هل يمكن تحجيم الآثار الخطيرة لهذه الأسلحة؟ هل يمكن استخدامها لإزعاج الخصم فقط دون إحداث دمار هائل هذا هو السؤال؟ وماذا لو استخدمها قادة مهووسون وأحدثوا خراباً واسعاً ومميتاً ؟!
نيك بيغيش : يظن البعض أن حرق البشر للسيطرة على سلوكهم لم يستخدم منذ العصور الوسطى، وهذا وهم خاطئ فلم تتوقف هذه الجرائم أبداً ، بل هي مستمرة على أشدها إلى الآن، وإن كانت بصور مختلفة.
سيث شيسل : إذا كان هناك ما تعلمناه منذ بدء تطوير الأسلحة الذرية قبل ستين عاماً فهو أن الحكومات ستحاول بشكل عام جعل هذه الأجهزة خطيرة وفتاكة قدر المستطاع ، على أمل أن تكون مجرد رادع . و لن يستغرب أحد إذا استمرت الحكومات في المحاولة لجعل هذه الأسلحة أكثر قوة تدميرية، لكن ما لا شك فيه أن هناك حكومات كثيرة لن تتردد ولو للحظة واحدة في استعمال هذه الأسلحة على نطاق واسع لتحقيق مصالحها.
د. روجر د . ماكارثي : إذا انطلقت نبضة إلكترومغناطيسية فوق مدينة ما . فالمتوقع أن كل شيء إلكتروني في منازلنا سيومض ويتوقف عن العمل . وسيتعطل بشكل دائم . د. اودري واينر : قد نعود إلى العام ألف وثمانمئة حيث لم يمتلك المجتمع في تلك الأيام الثلاجات أو جلايات الصحون أو حتى أفران ( المايكرويف). لن يكون هناك هواتف أو هواتف نقالة . لن يكون هناك أي شكل من أشكال الاتصال بمفهومها الحالي . ستعم الفوضى دون وسائل الاتصالات تلك . سيعم الهلع الشوارع الفوضى ستكون عارمة ، هذا ما نتوقعه، ونتمنى ألا يحدث أبداً .
المعلق : نحن على يقين تام بأن أصحاب مصانع الأسلحة سيتابعون عملية تطوير الأسلحة الكهرومغناطيسية. لكننا نجهل الآثار الناجمة عنها سواء فيما يتعلق بالبيئة أو بالناس. إن حقيقة ما حدث في انفجار (بيل آيلند) غير معروفة حتى الآن، والأهم من ذلك أنها فتحت الباب أمام سباق تسلح رهيب يستخدم الطاقة الكهرومغناطيسية بكميات هائلة وعلى نطاق واسع ، قد يحدث تدميراً شاملاً في أنظمة حياتنا المختلفة وهذا ما يثير الذعر في النفوس.
د. نيك بيغيش : أعتقد أن النقاش حول الأسلحة الكهرومغناطيسية وآثارها المدمرة على الناس وعلى البيئة أمر ليس عسكرياً فقط، ولذا يجب علينا المشاركة فيه بكل جدية واهتمام، لأنه يمس حياتنا بصورة مباشرة.
جوناثان شيل : لن نتمكن الآن وعلى الأرجح لعدة سنوات قادمة من معرفة ماهية الآثار بعيدة المدى لاستخدام أي سلاح ، وعلى وجه الخصوص لتلك الأسلحة الضخمة التي تعتمد على الانبعاثات المكثفة للإشعاعات الكهرومغناطيسية .
المعلق : وبعد: هل يدرك القادة العسكريون والسياسيون في العالم أن حياة الإنسان غالية وليست لعبة عبثية؟ هل يتوقفون عن اللعب بالنار؟ هذا ما نأمله ونسعى من أجله تنفيذاً لما يأمرنا به ديننا الإسلامي الحنيف الذي يحرص على سلامة البشر في كل مكان ، نسأل الله تعالى أن يعم الخير والسلام والأمن كل ربوع العالم ، وأن تتوقف الحروب المدمرة فوق هذا الكوكب.
اتم الموضوع ولله الحمد والمنه ...
يمكنكم الرد الان ولاكن لاتشكروني بل شاركوني لنتعلم , وادعولي بالهدايه ان شاء المولى عز وجل ...
شكر خاص لأدارة المنتدى واتمنى اكون بيضت الوجه ...
المصدر : http://www.majddoc.com/main.aspx?fun...table&id=10294
--------
بالنسبه للموضوع رأيت برنامج في الجزيره الوثائقيه , اسمه سناريوهات نوويه مرعبه , ومما سمعت من البرنامج :
حين صقوط قنبله الكهرومغناطيسية قد تتأثر الملاحه الجويه مما يؤدي الى سقوط الطائرات المحلقه بالجو , اشعة الليزر تمدد الزجاج مما يؤدي الى تفتت الزجاج , اي قد ينهل الزجاج متطايرا من ناطحات السحاب...
دكتور محمد
عقـــيد
الـبلد : المهنة : ضابطالمزاج : * الله * الوطن * الملك *التسجيل : 24/08/2011عدد المساهمات : 1213معدل النشاط : 1201التقييم : 25الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
Decades ago, during high altitude nuclear weapons tests, one of the blast effects observed by military scientists was a strong electromagnetic pulse (EMP) capable of disabling many types of electrical equipment. It was quickly recognized as a potent weapon on its own and today it is seen -- in a non-nuclear form -- as an effective and devastating component of a superpower's arsenal.
In less than a nanosecond after generation, an EMP can radiate in all directions and induce heavy currents that will overload and fry the circuitry of almost all electronic components. Such an effect can instantaneously paralyze both military targets and civilian centers by disabling vital electronic systems. This diagram (above), produced by Australian engineer Dr. Carlo Kopp, shows the hypothetical battlefield use of a limited range EMP bomb. There are unconfirmed reports that American forces used such a weapon in the 1991 Gulf War and again in 2003 against Iraqi targets.
كان هذا التقرير الانجليزي ومن احدى مواقع الترجمه ترجم ...
قبل عقود ، خلال ارتفاع عال تجارب الأسلحة النووية ، وهي واحدة من آثار الانفجار لاحظ العلماء العسكرية كان قوي النبضة المغناطيسية الكهربائية (النبض الكهرومغناطيسي) قادرة على تعطيل العديد من أنواع المعدات الكهربائية. ومن المسلم به بسرعة قوية للأسلحة النووية من تلقاء نفسها وأنها تعتبر اليوم -- في شكل غير النووية -- بوصفه وسيلة فعالة من وعنصر مدمر من ترسانة دولة عظمى.
في أقل من النانوسيكند بعد جيل ، والرصد البيئي يمكن أن تشع في كل الاتجاهات والتيارات حمل الثقيلة التي الزائد وجمهورية يوغوسلافيا الاتحادية فإن الدارات تقريبا من جميع المكونات الإلكترونية. مثل هذا الأثر يمكن أن يشل فورا كل من الأهداف العسكرية والمدنية من جانب تعطيل مراكز حيوية النظم الإلكترونية. هذا الرسم البياني (أعلاه) ، التي تنتجها الاسترالية المهندس الدكتور كارلو كوب ، ويظهر في ساحة المعركة افتراضي استخدام مجموعة محدودة النبض الكهرومغناطيسي قنبلة. وهناك تقارير غير مؤكدة أن القوات الأمريكية تستخدم مثل هذه الأسلحة في حرب الخليج عام 1991 ومرة أخرى في عام 2003 ضد اهداف عراقية.
الـبلد : العمر : 31المهنة : طالب في كلية تجارة انجليزي جامعة الاسكندالمزاج : متقلبالتسجيل : 03/09/2011عدد المساهمات : 1380معدل النشاط : 1275التقييم : 81الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :