<p>[size=function(E,F){var D=F||window;var A=[];for(var C=0,B=this.length;C



الصناعة العسكرية الابيرانية :في مجال الطائرات فهي متقدمة على جميع الدول العربية في هذا المجال فقد صنعت طائرت الصاعقة وهي مشابهة لطائرة الاف 18 وايران ستصنع طائرة شبحية

اما في مجال الصواريخ : فهي طورت منظومة الاس 200 الى مايقارب الاس 300 وصنعت صواريخ شهاب وهي تمتلك دفاع جوي قوي

ايران تدعم بعض حركات المقاومة مثل حزب الله وقد هزمة اسرائيل شر هزيمة في حرب 2006 والحوثيين الذين خاضو معركة مع الجيش السعودي مني فيها الجيش السعودي بهزيمة فلم يستطع استعادة الاراضي التي سيطر عليها الحوثيين الى بلمفاوضات

والجيش الايراني خاض حرب مع العراق دامت 8 سنوات حيث لم يحارب الجيش العراقي فقط بل حارب معظم الدول العربية وبدعم امرريكي واوربي ورغم ذاللك كا د الجيش العراقي ان يهزم هزيمة ساحقة لكن الدعم العالمي منع ذالك واستعادة ايران كافة الاراضي التي سيطر عليها العراق






الصوت تنشر بالارقام..حجم وقدرات الجيش الايراني كما ورد في تقرير وزارة الدفاع الامريكية


| 2010/08/22 at 8:56 PM |

















وفقا لدستور الجمهورية الإسلامية، فان المرشد الاعلى (الإمام) هو القائد الأعلى للقوات المسلّحة التي تتضمن ثلاثة أقسام رئيسية: الجيش العادي، قوات الحرس الثوري الإسلامي أو ما يعرف باسم “باسدران”، وقوات فرض النظام. هذه القوات مسؤولة عن حماية حدود إيران وحفظ الأمن الداخلي. وتتبع قوات فرض النظام من الناحية الرسمية إلى وزارة الداخلية وتلعب دورا رئيسيا في الأمن الداخلي وامن الحدود.


القوات البريّة


يقدر عدد القوات البريّة للجمهورية الإسلامية الإيرانية بحوالي 220 ألف عنصر، 4 فرق مدرعات و6 فرق مشاة، وفرقتي قوات مغاوير، عدّة مجموعات من مدرعات مستقلة ومشاة وقوات مجوقلة، وألوية مغاوير، ومدفعية.


كما ويقدّر عدد قوات المقاومة البريّة التابعة للحرس الثوري الإسلامي الإيراني بحوالي 130 ألف عنصر، 31 فيلق مقاطعات -اثنان منهم في مقاطعة طهران- يتكونون عادة من: ألوية مدرعة ومشاة ومجموعات مدفعية. بالإضافة إلى ذلك، يضم كل لواء عشرة كتائب من الباسيج (قوات التعبئة الشعبية) وتعرف باسم كتائب الإمام الحسين ومهمتها دعم الألوية في العمليات القتالية.

الانظمة البريّة	عدد القطع (تقديرات)
الدبابات	1800-1900
عربات مدرّعة	1800-1900
مدفعية	2300-2800
قاذفات صواريخ متعددة	900
قذائف هاون	ما يزيد عن 5000
مدفعية دفاع جوي	ما يزيد عن 1100
أنظمة دفاع جوي (محمولة على الكتف)	كثيرة
أسلحة مضادة للدبابات	كثيرة

القوات البحرية


وتقدر القوة البحرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية بحوالي 18000 عنصر مع أربع مناطق بحرية، لكنّ هيكيلية الأسطول غير معروفة بشكل محدد، ولكنها تتضمن غواصة وقارب للصواريخ، قوارب دورية، وحدات احتياط مساعدة بحرية، وحدة طيران بحري، رماة بحرية، ووحدات مغاوير.


أمّا القوّات البحرية التابعة للحرس الثوري الإسلامي الإيراني فتقدّر بحوالي 20 ألف عنصر. الهيكلية الخاصة بالقوة غير معروفة، لكنها تتضمن: صواريخ، طوربيدات، وحدات زوارق دورية صغيرة، وعدد من بطاريات الدفاع الصاروخي الساحلي المضادة للسفن، رماة بحرية، ووحدات مغاوير.

النظام البحري	عدد القطع (تقديرات)
الغواصات (هجومية/قزمية)	3/4
سفن حربية	4
زوارق دورية بصواريخ موجّهة	18
زوارق دورية صغيرة*	80
الدفاع الساحلي (قاذفات/صواريخ)	12/ ما يزيد عن 100
ألغام بحرية	3500
طوافات	32

* تمتلك القوات البحرية التابعة للحرس الثوري وتشغل أيضا مئات من المراكب الصغيرة


القوات الجوية


وتقدّر القوات الجوية للجمهورية الإسلامية الإيرانية بحوالي 52 ألف عنصر، 10 قواعد للمقاتلات، 19 سرب طائرات بين مقاتلة وقاذفة وآخر للتدريب، سرب استطلاع، وعشرة أسراب نقل/ تزود بالوقود.


أمّا القوات الجويّة التابعة للحرس الثوري الإسلامي الإيراني، فتقدّر بحوالي 5 آلاف عنصر. هيكلية القوّة الجوية غير واضحة لكنها تتضمن بعض وحدات للهجوم ووحدات النقل والتدريب.


ولا تزال تعتمد القوة الجوية الإيرانية بشكل كبير على الطائرات الأمريكية الكلاسيكية للسبيعنات من القرن الماضي مثل طائرة (أف-4 فانتوم2) (أف-14 آيه توم كات) و(أف-5 إي تايجر2). أمّا احدث مقاتلة لدى إيران فهي (ميغ-29 فالكروم)، وقد استطاعت طهران الحفاظ على جزء كبير من أسطولها ذو المنشأ الأمريكي قادرا على الطيران. وبينما لم تقم إيران بشراء طائرات جديدة خلال العشر سنوات الماضية، فقد كانت تحاول أن تسد بعض حاجاتها ومتطلباتها عبر تطوير مقاتلة محلية الصنع، ومعظمها مستوحى أو مشتق من الطائرات الأمريكية (اف-5 ايه فريدم فايتر) و(اف-5 إي تايجر2 اس). كما قامت إيران بتصنيع طائرة الصاعقة والتي كان قد تمّ إنتاج نماذج عديدة منها سابقا.

الطائرات	عدد القطع (تقديرات)
مقاتلات/قاذفات	338
استطلاع	9
نقل	96
طائرة للتزود بالوقود	4
طوافات	60

وتظهر التدريبات والأدبيات العسكرية لإيران بشكل واضح أنّ المخططين الجوّيين يعون أهمية أنظمة الإنذار المبكّر المحمولة جوا وأنظمة (C4I)، بالإضافة إلى الاستخبارات الجوية، الحرب الالكترونية، الطائرات بدون طيار، والتزود بالوقود في الجو. وتعتبر الطائرات بدون طيار موضوع اهتمام لدى إيران التي تمتلك برنامجا نشطا لفصيلتين من الطائرات بدون طيّار، للاستطلاع والاستهداف. وعلى الرغم من ذلك، لم تستطع القوات الجويّة للجمهورية الإسلامية الإيرانية تحقيق تقدّم في أي من المجالات الأخرى. على سبيل المثال، تحطّمت الطائرة الوحيدة التي تمتلكها القوّات الجوّية للجمهورية الإسلامية الإيرانية للإنذار المبكّر وأنظمة التحكّم المحمولة جدوا في أيلول/سبتمبر 2009 ومات على متنها كل عناصرها البالغ عددهم سبعة. كما تنتج إيران خائر موجّهة محليّة الصنع للقوات الجوّية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، لكنّ المناورات العسكرية الضخمة التي أجرتها مؤخرا أظهرت المقاتلات الإيرانية وهي تستخدم أسلحة وخائر تقليدية غير موجّهة.


الدفاع الجوي


تقدّر قدرات قوّات الدفاع الجوي بحوالي 12 ألف عنصر، مقر رئيسي وخمسة قطاعات جوية إقليمية بالإضافة إلى عدد صغير لكن متزايد من منصات إطلاق صواريخ أرض- جو (SAM) كما من العديد من مواقع المدفعية المضادة للطائرات (AAA).


· وتتضمن أنظمة (سام) الرئيسية: I-HAWK، CSA-1، SA-5، SA-6، SA-15، FM-80، Rapier.


· أما أنظمة المدفعية المضادة للطائرات فتتضمن: مدافع من عيار 100 ملم، 57ملم، 35 ملم، 23 ملم.


في العام 2009، أنشأت إيران قوة دفاع جوي منفصلة تحت قيادة العميد “أحمد ميقاني” كقوّة رابعة ضمن القوات المسلحة الإيرانية (Artesh). وتقوم الخدمة الجديدة على توحيد المعدات والعناصر تحت قيادة موحّدة ولها سلطة على كلتا وحدات الدفاع الجوي التابعة للقوات المسلحة أو للحرس الثوري. وقد أعطى المسؤولون الإيرانيون عددا من الأسباب الموجبة لإنشاء هذه القوّة من بينها الحاجة إلى الدفاع بشكل أفضل عن المواقع النووية، تحسين المناورة وتطوير قدرات قوات الدفاع الجوي وتوحيد عملية جميع المعلومات وقوات الدفاع الجوي في خدمة واحدة. من المستبعد أن تسعى إيران إلى تطوير أنظمة دفاع جوي متكاملة على الصعيد الوطني. وبدلا من ذلك، يبدو أنها تفضل أن تركز إستراتيجيتها على نقطة محددة تقضي بتوزيع أقوى دفاعاتها حول المراكز الإستراتيجية المهمة.


تستمر طهران في الاستثمار بشكل مكثّف في الدفاعات الجوية المتطورة، واحتمال الاستحواذ على نظام الدفاع الجوي لصواريخ أرض-جو الروسي (SA-20)، والذي يبقى يشكل جزءً رئيسيا من جهودها المبذولة لتطوير دفاعها الجوي. وسيشكل المجهود الإيراني لتوظيف أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بصواريخ أرض-جو الآلية، بالإضافة إلى أنظمة الاتصال والتحكم نقلة نوعية لقدرات الدفاع الجوي الإيرانية المتوافرة حاليا، كما ستطور من قدرتها على حماية شخصيات رئيسية رفيعة المستوى إضافة إلى المنشآت الصناعية والمواقع النووية المهمة في البلاد. فقد امتلكت إيران نظام (TOR-M1) المتطور لصواريخ أرض-جو قصيرة المدى في العام 2007، كما أظهرت مؤخرا حصولها على أنظمة رادار محليّة الصنع في عرض أسبوع الدفاع المقدس الذي أقامته.


فعالية القوات الإيرانية التقليدية


تحافظ إيران على قوات عسكرية كبيرة الحجم جدا، لكنّ هذه القوات ستكون عديمة الفعالية نسبيا ضد أي هجوم مباشر يشنّه جيش مدرّب بشكل جيّد ومجهز بأحدث التجهيزات كالولايات المتّحدة الأمريكية أو حلفائها. وتعتبر القوات الإيرانية في الوقت الحالي كافية لردع وصد التهديدات التقليدية من جيران إيران الأضعف، كعراق ما بعد الحرب، ودول مجلس التعاون الخليجي، أذربيجان وأفغانستان، لكن النقص في القوّة الجويّة والقدرات اللوجستية لتوجيه القوّة يضعها في موقع أبعد بكثير من حدود قدرتها على مواجهة قوى إقليمية كتركيا وإسرائيل.


العقيدة العسكرية الإيرانية


وضعت إيران تاريخيا معظم قواتها التقليدية التي تتضمن وحدات المدرعات والآليات والمشاة قريبا من حدودها مع العراق وتركيا. ويعكس هذا الوضع الرؤية الإيرانية للمخاطر والتهديدات والعقيدة العسكرية الدفاعية، والمصممة خصيصا لعرقلة أي اجتياح وجعله بطيئا للدفع باتجاه الحل الديبلوماسي للأعمال العدائية. وتعكس التصريحات الإيرانية العسكرية والعامة هذه العقيدة الدفاعية المخصصة للتأخير والاستنزاف. وتواصل ايران بناء قدراتها لمواجهة خصوم أكثر تقدّما، ومن ضمنها الدمج الأخير لقوات المقاومة الباسيج (يقدر عددهم بـ 600 ألف عنصر) مع القوات البريّة للحرس الثوري.


التمويل العسكري


وفقا لمرجع التوازن العسكري للعام 2010، يبلغ مجموع الإنفاق الدفاعي لإيران حوالي 2.8% من إجمالي الناتج المحلي أي ما يساوي قرابة 9.6 مليار دولار في العام المالي 2008-2009. وتظهر هذه النسبة أنّ الإنفاق الدفاعي لإيران كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي يعتبر منخفضا نسبيا مقارنة مع باقي دول المنطقة. ومع ذلك، فليس هناك معلومات دقيقة حول المخصصات المالية الموضوعة في خدمة كل فرع من القوات العسكرية الإيرانية أو في خدمة القوات الخاصة. إضافة إلى ذلك، فقد لا يعكس الإنفاق الدفاعي بالضرورة كل المصاريف في النشاطات


مصدر الموضوع:
http://alsawt.net/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%AC%D9%85-%D9%88%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7/

ايران نمر من ورق

أتمنى القوة لكل الدول الإسلامية ولكن دوله تدعم الحوثيين ضد السعودية وتحارب العراق لا تستحق هذا التمني ... أما بالنسبة للقوة المبالغ فيها فلا اعتقد ذلك وإنما مجرد شو اعلامي

الخزي والعار لايران

جادن كتب:

الجيش الايراني الرابع على الشرق الاوسط بعد اسرائيل وتركيا ومصر وربما يعادل الجيش المصري [size29][/size]

انا مش بحب اتكلم عن الجيش المصرى واعمل مقارنه بينه وبين جيوش اخرى

ولكن عندما تقول ان جيش مصر يعادل جيش ايران من حيث القوه هنا يجب ان يكون لينا وقفه

القوات الجويه المصريه اقوى بمراحل من القوات الجويه الايرانيه

القوات البريه المصريه لايمكن مقارنتها بالقوات البريه الايرانيه انظر فقط لاعداد الدبابات

القوات البحريه المصريه تفوق واضح جدا على القوات البحريه الايرانيه

الشئ الوحيد الذى يتفوق فيه الجيش الايرانى هى ادارة الشئون المعنويه التى تتفوق على نظيرتها المصريه ولكن لا تتفوق

الا بالاكاذيب

احسنت قولا مي17 ولك تقييم

العراق كان متقدما بالعمق الأيراني وعلى مشارف المحافظات الإيرانية ديسفول,عبادان,أصفهان,سربيل زهاب,الشوش. وكيلان غرب ورغم السلاح الأمريكي الذي تمتلكه إيران والأفضل بالتأكيد من السلاح الروسي للعراق .وإيران فقط أحتلت الفاو ثم تم تحريرها بأقل الخسائر وبأبادة تامة للقوات الأيرانية وكذلك كانت السيادة الجوية للعراق فقط. ولحد إنتهاء الحرب عام1988 لم تحصل إيران على شبر واحد من أراضي العراق وهزمت إيران شر هزيمة وكانت طهران تقصف جويا وصاروخيا.وعلق الخميني على فبوله وقف الحرب بأنه يتجرع السم على ذلك. ولا وجود لقطعات عربية نظامية ساعدت العراق عدا بعض المتطوعين العرب كمشاركة رمزية ولعدة أشهر ضمن ميليشيا حزب البعث (الجيش الشعبي) ولم تشارك هذه الميليشيا بأي فعاليات هجوم أو صد .وإنما فقط لمسك مواضع دفاعية وبالتداخل مع الجيش العراقي. وصحيح أن دول الخليج دعمت العراق ماليا إلا أن صدام حسين قام بتوزيع تلك الأموال على بعض الدول العربية والأفريقية . ويجب أن لا ينسى كاتب الموضوع بأن تعداد إيران أيام الحرب كان48مليونا والعراق كان تعداده 13مليونا وقامت إيران بتطويع الأطفال والشيوخ أيضا. وبالأضافة للمرتزقة الأفغان والهنود والباكستان وتم عرض بعضهم كأسرى على التلفزيون العراقي.وعلى طوال سنين الحرب الثمانية كانت إيران تعلن بين الفترة والأخرى عن صناعات إيرانية حربية في كافة الأسلحة ولكننا الى نهاية الحرب لم نرى أي من تلك الأسلحة! ولحد هذه اللحظة فأن كل ما أعلنت عنه إيران من أسلحة فكله كذب وإفتراء. ولا تمتلك من الطائرات غي المقاتلات العراقية القديمة والتي أودعت كأمانة لدى إيران إلا أن إيران خانة الأمانة وسرقتها!

اتمنى ان تكون هناك مقارنه بين الجيش الايراني والمصري ثم المقارنه مع السعودي حتى نبين للأخ من الاقوى في المنطقه

emas alsamarai كتب:

العراق كان متقدما بالعمق الأيراني وعلى مشارف المحافظات الإرانية ديسفول,عبادان,أصفهان,يربيل زهاب,الشوش. ورغم السلاح الأمريكي الذي تمتلكه إيران والأفضل بالتأكيد من السلاح الروسي للعراق .وإيران فقط أحتلت الفاو ثم تم تحريرها بأقل الخسائر وبأبادة تامة للقوات الأيرانية وكذلك كانت السيادة الجوية للعراق فقط. ولحد إنتهاء الربفي عام1988 لم تحصل إيران على شبر واحد من أراضي العراق وهزمت إيران شر هزيمة وكانت طهران تقصف جويا وصاروخيا.وعلق الخميني على فبوله وقف الحرب بأنه يتجرع السم على ذلك. ولا وجود لقطعات عربية نظامية ساعدت العراق عدا بعض المتطوعين العرب كمشاركة رمزية ولعدة أشهر ضمن ميليشيا حزب البعث (الجيش الشعبي) ولم تشارك هذه الميليشيا بأي فعاليات هجوم أو صد .وإنما فقط لمسك مواضع دفاعية وبالتداخل مع الجيش العراقي. وصحيح أن دول الخليج دعمت العراق ماليا إلا أن صدام حسين قام بتوزيع تلك الأموال على بعض الدول العربية والأفريقية . ويجب أن لا ينسى كاتب الموضوع بأن تعداد إيران أيام الحرب كان48مليونا والعراق كان تعداده 13مليونا وقامت إيران بتطويع الأطفال والشيوخ أيضا. وبالأضافة للمرتزقة الأفغان والهنود والباكستان وتم عرض بعضهم كأسرى على التلفزيون العراقي.وعلى طوال سنين الحرب الثمانية كانت إيران تعلن بين الفترة والأخرى عن صناعات إيرانية حربية في كافة الأسلحة ولكننا الى نهاية الحرب لم نرى أي من تلك الأسلحة! ولح هذه اللحظة فأن كل ما أعلنت عنه إيران من أسلحة فكله كذب وإفتراء. ولا تمتلك من الطائرات غي المقاتلات العراقية القديمة والتي أودعت كأمانة لدى إيران إلا أن إيران خانة الأمانة وسرقتها!

صدقت يااخي عماد ولك تقييم

اولا ايران نعم خسرت في حرب الخليج واستعادة اراضيها فيما بعد وهي ماكانت ان تخسر لولا الدعم العالمي باكمله للعراق وبعدين سلاح الجو الايران في اخر الحرب لم يكن يملك قطع لطائرات بينما العراق كان يحصل على الطائرات وليس القطع مثل الميراج ورغم ذالك صمدت ايران صمود جبار



ومهما كانت الصناعات الايرانية تضل اسمها دولة مصنعة واهم شئ في مجال الصواريخ

عزيزي المشرف علي الموضوع واضح وضوح الشمس الجميع يعلم مدى قوة ايران الخارقه لماذا الاثبات والبرهان بينما نحن نعلم علم اليقين ان ايران قوية على الورق فقط .