نجاد وان كان يجعجع ليل نهار الا انه يتمنى الرضى من تل ابيب وطالما كل ما يفعله امام اليهود هو اقوال فلا باس وتلميع صورته واظهارة بشكل مناضل بمقشته التى كان يستخدمها فى البلدية
بل وتحت التهديد وهو من يبيع البترول لاسرائيل ويصدر لهم الفستق للاستمتاع به وربما اكتمل الامر بكميات كبيرة من الكافيار الايرانى الفاخر وسجاد علاى الجودة حتى يضمن لليهود جودة الحياة فى اسرائيل وفى المقابل يقدم للفلسطينين كلمات جوفاء ويستخدم حماس وحزب الله وسوريا ادوات لنفوذ يريد بناءه على حساب العرب والمسلمين
نجاد هذا هو من سلم الامريكيين كل المعلومات عن عبد القدير خان على طبق من فضة بدون اى ضغوط امريكية وهو ما اعلنه ذلك مشرف فى خطبه للشعب الباكستانى ونجاد هذا من فتح مجال جوة لتمر الطائرت الامريكية لضرب العراق عام 2003 وتسهيلات لوجيستيه لدعم غزو العراق وقبلها قدمت طهرن الدعم لازالة طالبان وهو ما اعلونه بصراحه انه لولا ايران لما تم احتلال العراق وافغانستان
ولابد من اختلاق محاولة اغتيال فاشلة كمحاولة اغتيال نجاد بالشباشب والقباقيب او عن طريق ادوات النظافه فى بلديه روما حتى يتم استعطاف الجماهير والتفافهم حول مقشه الزعيم المناضل
نجاد