كشف مصدر مسئول عن أن هناك صفقة تمت بين المجلس العسكرى المصري وبين الإدارة الأمريكية، للسماح بسفر الأمريكين الـ 16 المتهمين في قضية التمويل الأجنبي. وقال إن هذه الصفقة تمثلت في منح مصر مساعدات تصل إلى أكثر من 50 مليار جنيه مصري عبارة عن 3.5 مليار دولار من السعودية، 4 مليارات من قطر، 3 مليارات من الإمارات العربية، إضافة إلى 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية أمريكية، وتسريع منح مصر قروض ميسرة من صندوق النقد الدولى بنحو 3.4 مليار دولار ومليار من البنك الدولى ونصف مليار من بنك التنمية الإفريقي.

وأوضح المصدر في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام" أن إدارة أوباما مارست ضغوطاً على الدول العربية لسرعة منح مصر المساعدات التى وعدتها الحكومات العربية بالإضافة إلى بحث منح أكثر من 20 مليار دولار من الدول الثمانى الكبري والتى وعدت بها في قمة دوفيل الفرنسية ضمن مساعدات تقدمها لدول الربيع العربي.

وأكد المصدر أن أمريكا لم تمارس ضغوطاً على مصر كما ادعت بعض الصحف الأمريكية، مشيراً إلى أنه سيتم الكشف عن تفاصيل أخرى قريباً عن أسرار الصفقة التى تمت بين مصر ممثلة في المجلس العسكرى والادارة الامريكية.

ولم يستبعد المصدر في تصريحاته أن كانت هناك تلميحات وتهديدات من الكونجرس الأمريكى قد حدثت في الأيام الأخيرة قبيل السماح بسفر الأمريكيين المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، ولكن مصر لم تأخذ هذه التهديدات بعين الاعتبار، مشيراً إلى أنه تم استخدام المتهمين الأمريكيين كورقة تفاوض نجحت مصر من خلالها في الحصول على أكبر مكاسب ممكنة.

ونفي المصدر في تصريحاته الخاصة أن تكون حكومة الدكتور كمال الجنزورى لها يد من قريب أو بعيد في هذا الشأن، وأن ماتم كان بمعرفة المجلس العسكرى وحده، مدللاً على أن الجنزورى قد منح صلاحيات رئيس الجمهورية فيما عدا القضاء والجيش، وبالتالى فإن ما تم بشأن الافراج من جانب القضاء كان بعيداً عن صلاحيات رئيس الوزراء.

المصدر http://gate.ahram.org.eg/News/179562.aspx

احد لمون وشجرة
ايه ياجدعان الكلام ده كلام في الخجايس طبعا
واهانه للدول العربية
وخد من ده كتير الايام الجاية كلام مرسل وحكاياة جميلة
ومش بعيد يقوالوا انا امريكا ادتنا قنبلة هيدولجنية

هاقد بداء الفيلم الهندي

كلام كاذب من جميع الاوجه
1-المجلس العسكري يحاول حفظ ماء الوجه وتهدئة الشارع المصري
2-الاهرام تحاول الشهره لا اكثر ولا اقل
3-لا اعتقد ان الدول العربيه بهذا الضعف

ولكن اذا كان هذا الخبر صحيحا فلك الله ياقدس فبذلك تكون مصر قد خضعت و خفضت الجبين
والدول العربيه تكون اصبحت لعبه في يد امريكا

فالنحترم انفسنا اكثر من ذلك للاسف ماحدث هو فضيحة سياسية لم تحدث في عهد مبارك

والكلام اللي بيتقال اعتقد الاصدقاء ردور عليه بانه فيلم هندي لا اكثر ولا اقل

هل هذا حلمنا كشباب ان تكون موقف مصر السياسي بعد الثورة

لكي الله يا مصر .

الكلام ده مش من الاهرام وبس بل وصحف امريكيه للاسف هذه هى الحقيقة وبدون عواطف لم نرى دولار خرج من خزينة اى دولة عربية حتى الان لمساعده مصر ..............لكن ما احزننى بشده ان من تدخل لهذه الصفقه هم الاخوان المسلمين وللاسف لا يوجد شخص مصلحته على مصر

اولا الكلام له صحه كبيره جدا
وخاصه ان كل من السعوديه والامارات ودوله قطر اعلونو عن مساعده مصر ولم نري اي شيء بعد ذلك لدرجه ان الجانزوري في بعض لقاءاته امتعض وتحدث عن اسفه في هذا الامر

اما عن قضيه الامركيان فهم ليسو خونه انما هم ابطال لانهم يدافعون عن راي بلدهم ولو كان اسقاط مصر لذلك انا مع ترحيلهم بمبدا تبادل المصلحه
اما عن الخونه من هم من ابناء مصر وخانوها وارتمو في حضن الامركيان فيجب تطبيق اقصي العقوبه عليهم فامريكان يحترمون لأنهم يخدمون وطنهم ولهم احترامهم منا لوطنيتهم

Ahmadyaya كتب:

اولا الكلام له صحه كبيره جدا
وخاصه ان كل من السعوديه والامارات ودوله قطر اعلونو عن مساعده مصر ولم نري اي شيء بعد ذلك لدرجه ان الجانزوري في بعض لقاءاته امتعض وتحدث عن اسفه في هذا الامر

اما عن قضيه الامركيان فهم ليسو خونه انما هم ابطال لانهم يدافعون عن راي بلدهم ولو كان اسقاط مصر لذلك انا مع ترحيلهم بمبدا تبادل المصلحه
اما عن الخونه من هم من ابناء مصر وخانوها وارتمو في حضن الامركيان فيجب تطبيق اقصي العقوبه عليهم فامريكان يحترمون لأنهم يخدمون وطنهم ولهم احترامهم منا لوطنيتهم

طبعا يبقى نعدم المصريين و نسيب الى حرضوهم مش مشكله لأن الى حرضوهم كانوا بيخدموا بلدهم حتى لو كان ده من ارمه ان يسقط بلدنا فهم وطنيون لبلدهم بالفعل على ذلك انا بضم صوتى لصوتك و بأقترح قرار لمنع اعدام الجواسيس الاجانب و ناخود فلوس من وراهم انا رأيى نعمل صفحه عشان نمنع اعدام او سجن الجواسيس الاجانب و اهو نستزرق من على قفاهم شغل شحاته بقى.

spider man كتب:

اف 15 وامرام
شكرا

اولا لا مصدر على ذلك
ثانيا ليس ثمنا كافيا لخذل 80 مليون مصرى و تحميسهم بلن نركع و اعادة كرامتهم و شعورهم بالادميه ثم اخذ ذلك الشعور منهم.