سيرة إرنيستو تشي غيفارا
من كتاب: قصة اختفاء
غيفارا في افريقيا (سنة لم نكن فيها في أي مكان). تأليف: باكو إنياسية
تيبواا – فرولان أسكوبار – فيليكس غويرا. تعريب: فارس غصوب بيسان للنشر
والتوزيع . 1996. نسخ وإعداد الكتروني: جريدة المناضل-ة
1928- 14 يوليو: ولادته في روزاريو لافي (الأرجنتين).
1944- إقامة عائلته في بوينس أيرس.
1945- بداية دراسته للطب.
1952-
قام، مع صديقه ألبيرتو غرنادوس، بجولة، على دراجة نارية في جنوب
الأرجنتين، والشيلي، والبيرو، وكولومبيا، وفينزويلا، وميامي، عودة إلى
بيونس أيرس في أكتوبر.
1953- أبريل: حصوله على دكتوراه في الطب.
يوليو: رحلة مع كارلوس فيرير إلى بوليفيا، و سالفادور ونيكاراغوا.
ديسمبر:
تعرف إلى زوجته المقبلة هيلدا غادييا، منفية من البيرو. والتقى بواسطتها
نيكولوبيز ومجموعة من اللاجئين الكوبيين بدأت تسميته بتشي وهو لقب يطلق
عادة، في أمريكا اللاتينية، على الأرجنتينيين بفعل الكيفية التي يؤكدون بها
جملهم.
1954. . عند وصول حكومة ج. أربنيز الديمقراطية إلى السلطة، سافر إلى غواتيمالا حيث أصبح عضوا في الحزب الشيوعي الغواتيمالي.
سبتمبر: سافر إلى المكسيك
1955. التقى، في مكسيكو، بفيديل وراوول كاسترو اللذين جاءا لتحضير إنزال مسلح ضد ديكتاتورية باتيستا.
1956. 25 نوفمبر: رافق كاسترو على متن غرانما إلى كوبا مع 82 رجلا.
5 ديسمبر: كبد جيش باتيستا الحملة خسائر فادحة.
21 ديسمبر: تجمع العشرون الباقون في سييرا مايسترا وشكلوا أول بؤرة لحرب الغوار في كوبا.
1957. 17 يناير: هجوم الثوار السبعة عشر على ثكنة لابلاتا البحرية. إنه انتصارهم الأول.
أغسطس: عين كاسترو تشي على رأس رتل الثوار الثاني.
1958. 24 فبراير: بداية بث نشرات إذاعة الثورة، الذي أشرف عليه غيفارا.
24 مايو: شن باتيستا هجوما عسكريا على سييرا.
ديسمبر: إنتصار الثوار في سانتا كلارا.
1959. أول يناير: دعا فيديل إلى الإضراب العام.
2 يناير زحف تشي وكميليو سينفوديغوس على هافانا، ودخل فيديل سانتياغو.
8 يناير: دخول فيديل الظافر إلى هافانا. أعلن مجلس الوزراء الجديد تشي مواطنا كوبيا.
2 يونيو: تزوج غيفارا من أليندا مارش.
يونيو"
غيفارا سفير مكلف بإقامة علاقات اقتصادية مع بلدان أفريقيا وآسيا. وقع
اتفاقيات مع مصر، والهند وباكستان، وأندونيسيا، واليابان.
نوفمبر: عين مديرا للبنك الوطني.
1960 مايو: إقامة علاقات ديبلوماسية بين كوبا والإتحاد السوفياتي. بداية تأميم المؤسسات في كوبا.
19 أكتوبر: أعلنت الولايات المتحدة الحصار على التجارة مع كوبا.
أكتوبر: قام تشي، على رأس وفد تجاري، بزيارة رسمية إلى تشيكوسلوفاكيا، والإتحاد السوفياتي، والصين.
1961. حملة كبيرة لمحو الأمية في الأرياف الكوبية.
يناير: قطعت الولايات المتحدة علاقاتها الدبلوماسية مع كوبا.
23 فبراير: عُين تشي وزيرا للصناعة. في تلك المرحلة، كتب: "إذا لم تؤد الشيوعية إلى خلق إنسان جديد فليس لها أي معنى".
16 أبريل: أعلن فيديل كاسترو، خلال دفن ضحايا غارة جوية على مطاري هافانا وسانتياغو، الطابع الاشتراكي للثورة الكوبية.
17
أبريل: إنزال حملة عسكرية معادية لكاسترو مشكلة من وكالة المخابرات
المركزية الأمريكية في بلايا جيرون حيث مُنيت بفشل ذريع، وثم أسر أكثر من
1200 أسير.
1962: 21-22 أكتوبر: أزمة الصواريخ.
1963. 27 أبريل – يونيو: أول زيارة لكاسترو للإتحاد السوفياتي.
13 يونيو: زار تشي الجزائر وألقى خطابا في العاصمة أدان فيه اغتيال باتريس لومومبا زعيم الحركة الوطنية الكونغولية في العام 1961.
1964. نوفمبر: تشي على رأس الوفد الكوبي المدعو للذكرى السابعة والأربعين لثورة أكتوبر.
9
ديسمبر: ألقى تشي خطابا في الجلسة العامة لمنظمة الأمم المتحدة: "إذا تبين
ذلك ضروريا، فأنا مستعد بأن أضحي بحياتي في سبيل هذا البلد، أو ذاك، من
بلدان أمريكا اللاتينية، دون أن أطلب شيئا من أحد، ودون أن أشترط شيئا".
1965. يناير: ذهب تشي، بعد الزيارة إلى مالي، إلى الكونغو برازافيل، ثم زار بيكين بعد جولة أفريقية.
20
فبراير: مؤتمر اقتصادي ثان للتضامن الأفريقي-آسيوي. جرى فيه انتقاد طرق
المساعدة" والتجارة للبلدان الاشتراكية الأوروبية: "لا يمكن للاشتراكية إن
توجد إذا لم تحدث تحولا في الوعي يخلق موقفا أخويا جديدا تجاه الإنسانية
سواء على المستوى الفردي في المجتمع الذي تبنى أو يتبنى الاشتراكية، أو على
المستوى العالمي تجاه كل الشعوب التي تعاني من الاضطهاد الإمبريالي".
14 مارس: استقبله كاسترو في مطار هافانا لدى عودته. إنه آخر ظهور علني له، سافر سرا إلى الكونغو البلجيكي.
20 أبريل: أعلن كاسترو في مقابلة له أن: "إرنيستو تشي غيفارا موجود في المكان الأكثر إفادة للثورة".
3 أكتوبر: قرأ فيديل كاسترو علنا رسالة تشي الوداعية التي تؤكد ضمنا الخلافات السياسية الموجودة بينه وبين تشي.
1966. يناير: مؤتمر القارات الثلاث في هافانا.
3 نوفمبر: دخل تشي باسم مستعار إلى بوليفيا لخلق بؤرة لحرب الغوار.
1967. 23 مارس: أول مواجهة مع الجيش البوليفي.
أبريل:
وجه تشي نداءا إلى منظمة تضامن شعوب افريقيا وآسيا، وأمريكا اللاتينية،
دعا فيها ثوريي أمريكا اللاتينية إلى "خلق فيتنام ثانية وثالثة وعدة
فيتنامات".
8 أكتوبر: محاصرة مجموعة تشي. أسر تشي بعد أن جرح وثم نقله إلى مدرسة قرية هيغيرا.
9
أكتوبر: في الساعة الثالثة عشر وعشر دقائق، وبأمر من الرئيس البوليفي
رينيه بارينتيوس، وبموافقة وكالات المخابرات المركزية الأمريكية، نُفّذ
إعدام تشي برشق من بندقية رشاشة.
صورة رقم 1
صورة رقم 2
صورة رقم 3
صورة رقم 4
صورة رقم 5
15-18 أكتوبر: حداد وطني في كوبا.
من أروع أقــوال الثائروالعاشق والمتمرد على الظلم ...تشي جيفارا.<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"><tr><td colspan="2">
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله .. يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن" ........................... "إننى أحس على وجهى بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوَجَّه إلى مظلومٍ فى هذه الدنيا , فأينما وُجِدَ الظلمُ فذاك هو موطنى" ............................ "إنّ حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء , إنه أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة" .............................. "أحلامي لا تعرف حدود .. كل بلاد الأرض وطني , وكل قلوب الناس جنسيتي , فلتسقطوا عني جواز السفر" .............................. "أنا أنتمي للجموع التي رفعتْ قهرها هَرَماً .. أنا أنتمي للجياع ومَن يقاتل" ............................... "حياً كنت , وحياً تبقى ياجندي الشمس ويا ابن الطبقة" ................................ "لا يهمنى متى وأين سأموت , بقدر ما يهمنى أن يبقى الثُّوَّار يملؤون العالَم ضجيجاً كى لا ينام العالَم بثقله على أجساد الفقراء والبائسين والمظلومين" ............................... "إنّ مَنْ يعتقد أنّ نجم الثورة قد أفَل , فهو إما متساقط أو خائن أو جبان , فالثورة قوية كالفولاذ , مشتعلة كالجمر , حامية كالسندان ...والطريق مظلم وحالك , إن لم تحترق أنت وأنا فمن سيضىءالطريق؟!" .............................. "أنا لست محرراً . المحررون لا وجود لهم , فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها" ................................ "إنّ الثُوَّار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدؤون هدم ما ناضلَتْ من أجله الثورة , وهذا هو التناقض المأساوي: أنْ تناضل من أجل هدف معين , وحين تبلغه تتوقف الثورة وتتجمّد في القوالب , وأنا لا أستطيع أنْ أبقى متجمداً في المنصب ودماء الثورة تغلي في عروقي" ............................... "رغم خوفي من أن أبدو مثاراً للسخرية , دعني أقول أن الثوري الحقيقي يهتدي بمشاعر حب عظيمة" ............................... "ينبغي علينا مواجهة الأفكار المضادة بالنقاش أو بالسماح لها بالتعبير عن نفسها .. لا يمكن تدمير الآراء بالقوة , لأنّ هذا يحتجز أي تطوير حر للثقافة والفكر" "لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي حيال مايحدث في أي مكان في العالَم , لأن انتصار أي بلد على الإمبريالية لهو انتصار لنا , تماماً كما أن هزيمة أي بلد هي هزيمة لنا" "تمسَّكِي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي عزيزتي" .... ( من رسالة إلى زوجته إليدا ) "خيرُ لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس , مِنْ أن نموت ونحن راكعين"
</td></tr></table> |
| <table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"><tr></tr></table> |
viva la revolucion
http://www.ahewar.org/m.asp?i=1965
http://slmf.all-forum.net/t2833-topic