أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:24
معركة الأحساء عبد العزيز يزحف إلى الأحساء سار عبد العزيز على رأس جيش من قواته وصل ماء العرمة موضع شمال الرياض فنزل به، فكان أول ما فكر فيه إزاحة العجمان عن طريقه خشية تحولهم عن ولائه والعمل على صده عن الاحساء فتظاهر بالعزم على غزو مطير أعداء العجمان في الشمال ، فأرسل يدعوهم إلى موافاته في مكان سماه لهم لمشاركته في غزو مطير ، ولما تأكد من استجابتهم له والحيل إلى المكان المحدد سار قاصداً الاحساء ، ولما دنا من أطرافها جاءه رسول من المتصرف التركي أحمد نديم يسأله عن المراد من قدومه إلى هذه الناحية فأجابه قائلاً (اني أريد أن أغزو قوماً معادين لنا في جهة الكويت وأريد شراء الطعام لتموين الجيش) وبالفعل أرسل بعض الرجال فاشتروا كمية من التمر والارز. دخول الأحساء في الليلة الخامسة من جمادى الأولى سنة 1331هـ ، وصل عبد العزيز إلى الرقيقة وأبقى الجزء الأعظم من جيشه فيها
وسار بستمائة من رجاله في اتجاه الكوت مخترقاً نخيل السيفة حيث كان في انتظاره هناك شابان هما أحمد بن محمد آل
ملا ومحمد بن عبدا لله آل ملا ، وكانت الخطة المتفق عليها بين عبد العزيز وأهالي الأحساء تقتضي أن يتجه عبد العزيز على رأس جماعة مختارة من رجاله بصحبة الشابين نحو فرجة أعدت سلفاً لدخوله من السور الغربي للكوت مما يلي
مسجد آل عمير ، على أن يتعاقب على أثره دخول رجاله في شكل جماعات صغيرة ومتى استكملوا تواجدهم داخل
الكوت صاروا إلى ثلاث فرق تتخذ الفرقة الأولى مواقعها في أبراج السور ، وتتجه الفرقة الثانية لافتتاح بوابة الكوت الشرقية التي تلي السوق ، كما تتخذ الفرقة الثالثة الاهبة لمهاجمة مقر المتصرف إذا اقتضت الحاجة وسار كل شئ على ما يرام فدلف الملك عبد العزير ومرافقوه من المدخل السالف الذكر ، وكان في استقباله كل من الشيخ محمد بن أحمد آل
ملا المتوفى سنة 1363هـ والشيخ عبد الله بن الشيخ عبداللطيف آل ملا والشيخ عبد الرحمن بن عبدا لله آل جغيمان المتوفى سنة 1333هـ في وقعة كنزان فحيوه ومرافقيه واصطحبوهم إلى منزل المفتي الشيخ عبد اللطيف بن عبد
الرحمن آل ملا في تمام الساعة السابعة بالتوقيت الغروبي ليلة الخميس من جمادى الأولى سنة 1331هـ. وما ان دخل جلالة الملك عبد العزيز المجلس ورأى الشيخ عبد اللطيف حتى احتضنه قائلاً (ابن جاء لأبيه) فرحب به الشيخ عبد
اللطيف وبمن معه وهم الأمراء محمد وسعد وعبدالله أبناء عبدالرحمن والأمير عبدالله بن جلوي وعبد العزيز بن تركي وفيصل الحمود الرشيد ومحمد بن عبد الرحمن آل الشيخ ومحمد بن الشيخ وعبدالله آل الشيخ وحمود البقعاوي وأخيه
سليمان البقعاوي والأمير عبد العزيز بن مساعد آل جلوي.
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:27
معركة كنزان 1333هـ-1915م احداث المعركة توجه الملك عبدالعزيز بقواته إلى كنزان حيث دارت المعركة في 15 شعبان 1333هـ وعند منتصف الليل شن عبد العزيز آل سعود هجوماً على عموم استحكامات العجمان ومن كل الجهات، فاستقبلوه هم ببنادقهم وسيوفهم ووقعت قوات الملك عبدالعزيز في كمين وهزمت وقتلوا شقيقه الامير سعد بن عبد الرحمن آل سعود وضربوا عبد العزيز آل سعود في بطنه ضربة اخرجت مصرانه وقتل من جيشه /2700/ قتيل خلاف الجرحى، فشدد العجمان الحصار عليه
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:29
معركة تربة هي معركة حدثت في 15 مايو 1919م بين الإخوان بقيادة سلطان بن بجاد و حاكم الخرمة الشريف خالد بن لؤي ضد قوات الشريف الحسين بن علي حاكم مكة و المدينة المنورة بقيادة عبدالله العسيس و إبنه عبد الله الأول بن الحسين في وادي تربة إنتهت المعركة بإنتصار الإخوان.
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:33
معركة حرملة حدثت المعركة في اواخر سنة 1339ه بين الملك عبد العزيز والامير حسن بن علي بن عائض وانتهت بهزيمة حسن بن علي بن عائض امير عسير وسقوط عسير تحت الحكم السعودي احداث المعركة سارع بارسال جيش كثيف على رأسه أبنه فيصل بن عبد العزيز فوصل إلى بيشة وتقدم نحو بلاد شهران وسارع أهل عسير بإمرة محمد بن عبد الرحمن بن عائض الذي رابط في حجلا وأرسل قوة لمساندة حامية بيشة وكانت قوات عسير قد وزعت في جهات عدة وبخاصة في الغرب خوفاً من كل طارئ يحدث أو من حركة يقوم بها الإدريسي تقدم الأمير فيصل بن عبد العزيز والتقى في جنوب غربي بيشة بقوة من عسير وغيرهم وجههم الأمير حسن فبدد الأمير فيصل شملهم في موقع العين وتابع زحفه حتى إذ وصل إلى خميس مشيط التقى بالقوة التي تريد بيشة فانتصر عليها وسار نحو الغرب فالتقى في حجلا بقوة عسير . خافت إحدى القبائل على أوطانها ففضلت مغادرة حجلا والدفاع عن مواطنها من القوة السعودية التي ارسلت من تلك الجهات وبعد أن جرت معركة مريرة في حجلا استمرت يومين قتل فيها الأمير سعيد بن عبد الرحمن بن عائض رأى الأمير محمد أن ينسحب بقية المرابطين إلى مواطنهم وعاد هو إلى أبها بدون رجال ومنها سار إلى الحجاز يطلب النجدة كما سار الأمير فيصل إلى أبها ودخلها عام 1340 هـ من غير قتال أعتصم الأمير حسن بحصن حرملة ... وجرت مراسلات بينه وبين الأمير فيصل إلا أنها لم تصل إلى نتيجة فتقدمت سرية سعودية نحو حرملة واستطاعت دخولها بعد عدة معارك إلا أن الأمير حسن قد نجا بنفسه وأهله واتجه نحو الغرب ... علم الإدريسي بخبر الأمير حسن فطلب من عامله على رجال المع مصطفى النعمي أن يتعقب الأمير حسن ويقبض عليه ويرسله إليه إلى صبيا أو يسلمه إلى الأمير فيصل ... إلا أن ابن عائض أستطاع الإفلات من مصطفى النعمي والانضمام إلى جيش الشريف حسين الذي كان قد وصل من مكة وعلى رأسه الشريف راجح والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عائض الذي سار إلى الحجاز بعد دخول الأمير فيصل أبها . أما الأمير فيصل فبعد دخوله أبها نصب عليها الأمير سعد بن عفيصان وعاد إلى الرياض . تمركز الجيش الحجازي في بارق واتجه نحو السراة عن طريق عقبة (( ساقين )) حيث تمركز في باحة تنومة فأرسل أبن عفيصان سرية بقيادة أبنه سليمان فالتقى بالجيش الحجازي الزاحف نحو أبها في بلاد بالأسمر في موقع (( مسفرة )) فانهزم الجيش السعودي وقتل قائده سليمان بن سعد بن عفيصان وعشق بن شلفوت واسر محمد بن دليم وبعض أمراء قحطان ومحمد بن سعيد بن مشيط وتقدم الجيش الحجازي نحو أبها وعلى مقدمته الأمير حسن وأبن عمه محمد بن عبد الرحمن بن عائض فحاصر الجيش أبها واستسلمت المدينة واعتصمت الحامية السعودية في قصر شدا مدة عشرين يوما وكادت أن تستسلم إلا أن النجدة جائتها من نجد بقيادة اثنين من رجال الملك عبدالعزيز الأوفياء هما محمد بن سعد بن نجيفان و محمد بن جامع العتيبي وفي الوقت نفسه طلب الشريف حسين من جيشه الانسحاب من أبها والتوجه نحو الطائف لمعاونة بقية قواته التي تصطدم هناك بالقوات السعودية وانسحب آل عائض إلى حرملة وأطلقوا سراح أسراهم. توفي سعد بن عفيصان عام1341هـ وتولى إمارة أبها مكانه الأمير محمد بن سعد بن نجيفان واستمر في إمارته لمدة اربع أشهر حيث أبدل بالأمير عبدالعزيز بن إبراهيم الذي استطاع أن يُنزل الأمير حسن من حرملة إلى أبها وأن يزوره في قصره في السقاوتفاوض معه وانتهى الاتفاق بارسال الأمير حسن إلى الرياض مع كبار أسرته ومنهم الأمير محمد بن عبد الرحمن وناصر بن عبد الرحمن وعائض بن عبد الرحمن وعبد الله بن عبد الرحمن وعائض بن عبد الله بن محمد وعائض بن علي بن محمد ومحمد بن ناصر بن عبد الرحمن ومحمد بن علي بن محمد وعائض بن عبد الله بن محمد ومحمد بن عبد العزيز الغامدي شيخ قبائل غامد ومحمد بن مسلط الوصال حيث بقي الأمير حسن في الرياض حتى وافاه أجله عام 1357 هـ وباستسلام الأمير حسن أصبحت عسير جزءاً من المملكة العربية السعودية .
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:38
معركة السبلة هي معركة حدثت في 30 مارس 1929 بين مملكة الحجاز ونجد وملحقاتهما بقيادة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود وبين قوات الإخوان بقيادة فيصل بن سلطان الدويش و سلطان بن بجاد في روضة السبلة مابين الأرطاوية و الزلفي انتهت بانتصار قوات عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، وتعتبر آخر المعارك الرئيسية التي خاضها عبدالعزيز في سبيل تأسيس المملكة العربية السعودية حشد القوات أجتمعت قوات الملك عبدالعزيز وتجمعت في الزلفي وتألفت قواته من أغلب حرب بقيادة عبد المحسن الفرم ، وشمر نجد بقيادة ندا بن نهير ، و قسم من الظفير بقيادة عجمي بن سويط ، وقسم من عنزة(ولد سليمان) ، وقسم من عتيبة بقيادة عمر بن ربيعان وقسم من مطير بقيادة مشاري بن بصيص وكذالك حاضرة القصيم والعارض. أما الإخوان فكانوا يتألفون بشكل رئيسي من هجر مطير و هجر عتيبة. المعركة شنت قوات عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود هجومها في 30 مارس وتحصن الإخوان في مواقعهم وستطاعوا صد الهجوم ونسحبت بعض قوات عبد العزيز آل سعود وتوهم الإخوان بقرب النصر إلا ان تلك القوات كانت قد أمرت بالتراجع من عبد العزيز آل سعود لستدراج الإخوان من مواقعهم. خرج الإخوان لشن هجومهم فستقبلتهم الرشاشات الألية فنهزموا وقاد الأمير فيصل بن عبدالعزيز هجوما بالخيالة لملاحقة المنهزمين. أصيب فيصل الدويش خلال المعركة إصابة بالغة في خصره وحمل إلى الإرطاوية بينما إنهزم سلطان بن بجاد إلى هجرتة الغطغط وتكبد الإخوان 500 قتيل وفقدت قوات عبد العزيز آل سعود 20
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:44
حرب فلسطين 1948 أسماء شهداء حرب فلسطين عام 48 ميلادي من رجال الحجر من الجيش السعودي وهم 16 شهيد واسمائهم :
حسين بن شار الشهري
سالم بن محمد الشهري
سعد بن علي الشهري
عبدالرحمن بن رافع العمري
عبدالرحمن بن عبدالله الشهري
عبدالله بن جعفر الشهري
عبدالله بن محمد بن فايز الاسمري
عبدالمجيد العمري
محمد بن غرم الله الشهري
محمد بن زاهر الشهري
محمد بن سعيد بن سعد الاحمري
محمد بن عبدالله بن صالح الشهري
احمد البكري الشهري
حامد البكري الشهري
سالم البكري الشهري
محمد بن ظافر الشهري
* وهنا أسماء الشهداء من أبناء عسير في حرب فلسطين 1948م . . . والذين نحسبهم إن شاء الله شهداء . والترتيب على النحو التالي ..... الأسم / مكان الإستشهاد / تاريخ الإستشهاد
1. إبراهيم بن محمـــد عســــيري ..... فلسطين ..... 18/1/1994م 2. إبراهيم بن علي جابر عسيـــــري ..... فلسطين ..... 24/7/1948م 3. سعيد بن عبد الرحمـــــن روش ..... حليقات ..... 30/7/1948م 4. سعيد بن عبد الله بن عامــــر ..... رفـــح ..... 8/1/1949م 5. سعيد بن يحي عسيـــــــري ..... فلسطين ..... 8/1/1949م 6. طامي بن عائــض بن علــــي ..... فلسطين ..... 31/10/1948م 7. علي بن محمد مرعــــــي ..... بيرون أسحق ..... 19/7/1948م 8. فايز بن شطوان عسيـــــري ..... حليقات ..... 30/7/1948م 9. مفرح بن محمد عسيــــــري ..... حليقيات..... 30/7/1948م 10. راشد عبد الله عسيــــري ..... غير معروف ..... غير معروف 11. عبد الله القيـــــــسي ..... غيرمعروف ..... غير معروف 12. محمد بن أحمد عسيــــري .....بيت طيما ..... 18/7/1948م
*********************** وهنا أسماء جميع من سقط من السعوديين في معارك مختلفه في فلسطين.
الذين سقطوا في فلسطين دفاعا عنها: معركة الغور الشمالي: 1- صالح عوض القحطاني شهداء معركة الشجرة1671948م: 1- محمد عبدالله سعد الدوسري 2- عايد منيس الفضل الشمري 3- عبد الرضا علي مرضي الشقراني 4- سلطان ابراهيم العويقل 5- علي وقيان مهاوش الشمري 6- مصلح صالح الحربي 7- كريم على النحاس القرشي
معركة البردة 23 ايار 1948م: 1- سليمان عوض دخيل الله الحربي 2- معتوق محمد بني سالم الحربي
معركة النقب 18101948م: 1- سعد فريح حسين الشمري 2- عيد محمد كويني الهتيمي 3- خلف خابوري الشمري 4- سعيد عياد السويد الشمري
معركة الزراعة 16 شباط 1948م: 1- زين خزيم محسن الجحيشي 2- قاسم جليدان خضير الجهيني 3- صالح مرزوق الجهيني 4- محسن عبيد الشمروخ الشمري 5- حمد راشد المسطح الشمري 6- حميد بصيلان الشمري 7- محمد نومان وذيخ الجندلي 8- علي محمد صالح الغامدي 9- عشوي عثمان عيادة الجحيشي 10- عبيد الله عبادة الجحيشي
معركة زرعين16 كانون الاول 1948م: 1- حسن محمد العسة الزهراني 2- حامد مخلف المذعور الشمري 3- محمد حميد فالح الجهيني
معركة السيروان: 1- سليمان عوض دخيل الله الحربي
معركة المنارة 25 اب 1948م: 1- عبيد سعيد الحربي 2- نشاء محمد مهير الشمري 3- عايش عوض مخيمر الشمري 4- عيد سعيد علي الحربي 5- مذود رسام شايع الشمري 6- مشلح عروش الشمري 7- عامر سعد عبيدة القحطاني 8- سعد فالح الجهيني
معركة الشيخ جراح 17 ايار 1948م: 1- مفلح فالح الغليمان الشرارات 2- خضر علي الزهراني 3- راشد عبدالله العمري
معركة يافا 15 اذار 1948م: 1- احمد عتيق الغامدي 2- عواد علي الجهيني 3- راشد مغرم الشهري 4- سعد مرزوق المطيري 5- راشد عبدالله الزهراني 6- على حسن الزنقور الزهراني
معركة باب الواد 1 نيسان 1948م: 1- ضيف الله محمد الغامدي 2- سعيد عبدالله العمري 3- سعيد عبدالله ابو حليمة الغامدي 4- عبدالله جمعان الغامدي 5- صالح مصالح الغامدي 6- عايض محمد الشمراني 7- حمدان محمد الغامدي 8- شخصي دخيل الله بركات الغامدي 9- احمد عبدالله الحربي 10- عبدالله البكري الغامدي
معركة راس العين 10 نيسان 1948م: 1- احمد البكري الغامدي 2- سالم الكري الغامدي 3- علي سعد الغامدي 4- علي الصالح الشمري 5- عيد معلول الحربي
معركة اللد 16 شباط 1948م: 1- حبيب ابراهيم الحربي 2- مصلح مفلح الحربي 3- سعد محمد سعيد الحربي
معركة الرملة 11 تموز1948م: 1- سالم بن محمد بلي 2- سعود بن مانع من بيشة 3- عبدالله يحي الزهراني
معركة تل الريش 13 نيسان 1948م: 1- سعد محمد الجهيني 2- حسين العجماني 3- عبدالله الجهيني
معركة كفر عانة 28 نيسان 1948م: 1- عبود محمد العمري من النماص 2- احمد ابراهيم العاصمي العمري
معركة حيفا 12 اذار 1948م: 1- عبد بن خميس ابا نعيم 2- عبد الرحمن بن صالح من قبيلة بني عمر
معركة القدس 21 نيسان 1948م: 1- علي مفلح القحطاني 2- محمد الشعيفي الزهراني 3- هلال الحارثي 4- راشد صالح الشهري 5- محمد سعيد المطيري 6- فارس عبدالله المطيري
معركة بيت الجن 30 نيسان 1948م: 1-مصمد ضافر من بني شهر 2-عيد يحيى الزهراني
معركة عكا: 1- محمد متولي السحيمي 2- عبدالله رزوق مرزوق الحربي 3- هواد عبدالله الحربي
معركة عيلبون : 1- بندر هادي جربوع المطيري معركة قرية الحدباء: 1- سالم علي جمعان الغامدي 2- عبدالله جمعان الغامدي
معركة صفد 9 ايار 1948م: 1- عطية عبد الواحد من اهالي مكة
معركة المالكية 6 حزيران 1948م: 1- تركي ناهض الجهيني 2- محمد سعد الحربي 3- مساعد المرواني الجهني 4- محمد عبد الواحد الجهيني 5- محمد عبدالله الطريشي الحربي 6- فريح مليحي جهني 7- محمد يعيد العلاوي 8- عبد الوهاب محمد من بني شهر 9- عبدالله عوضة من بني شهر 10- محجوب سفر الغامدي 11- المشرق علي الغامدي 12- علي جدير الغامدي 13- عطا الله ضيف الله الجهيني 14- فرج احمد مسلم الجهيني 15- سعد عايش الجهيني 16- سلامة محمد الجهيني 17- الحريب محمد الجهيني 18- مسلم سليم مسلم الجهيني 19- علي الرفاسي الزهراني 20- مبروك حمد غنيم الحربي 21- محمد عوض نضيري الجهيني 22- خلف غنيم الشمري 23- فريح سليم سلامة الجهيني 24- محمد محسن الصيادي الجهيني 25- ظاهر رايق الجهيني 26- حميد الضبيب الجهيني 27- عوض بخيت الستاني الجهيني
* رحم الله شهداءنا الأبرار واسكنهم فسيح جناته هم ومن استشهد معهم ومن جميع المسلمين اللي جاهدوا في سبيله في اي ارض وفي اي زمان
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى السبت 14 فبراير 2009 - 20:49
معركه تل مرعى بين السعوديه واسرائيل في معركة "تل مرعي" في الجبهة السورية (24 ـــ 25 رمضان عام 1393هـ)
مشاركة القوات السعودية
جرت الأحداث القتالية لمعركة "تل مرعي" التي خاضتها بعض الوحدات العربية السعودية يومي 20، 21-10-1973م في الصفحة الأخيرة من الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة التي انتقل فيها العرب إلى الهجوم العام الاستراتيجي في الجبهتين المصرية والسورية بوقت واحد. وقد شاركت المملكة العربية السعودية في تلك الحرب على الجبهة السورية بالقوات التالية: فوج مدرعات بانهارد + سرية بندقية 106-ل8+ سرية إشارة + سرب بندقية 106-م-د-ل20 + 2 بطارية مدفعية عيار 155ملم ذاتية الحركة. + بطارية م-ط عيار 40 ملم + سرية قيادة+ فوج المظلات الرابع+ سرية سدالملاك+ سرية هاون 2،4+ فصيلة صيانة مدرعات + لواء الملك عبدالعزيز الميكانيكي (3 أفواج) + سرية صيانة + سرية طبابة + فوج مدفعية ميدان عيار 105 ملم + وحدة بوليس حربي.
الوضع العام العملياتي
1 ـ كانت القوات المعادية الإسرائيلية قد شنت هجوماً مضاداً في اليوم السادس للعمليات وقد وصلت في منتصف اليوم السابع للعمليات إلى الخط: مزرعة بيت جن، تل مشمس، تل مرعي هبارية، تل عنتر، تل المال، عقربا، الرفيد، عابدين، حيث جوبهت بمقاومة عنيفة وأوقف تقدمها من قبل القوات السورية المدافعة. وإذ اصطدمت القوات الإسرائيلية بمقاومة جبهية على اتجاه القنيطرة ـ سعسع ـ دمشق. قررت أن توجه ضربة باتجاه الجنوب الشرقي بهدف الوصول إلى محور: درعا، دمشق. ولقد أجرت هذه القيادة المعادية إعادة تجميع لقواتها في هضبة الجولان، وزجت لواءً مدرعاً جديداً في المعركة على الاتجاه المذكور، وحاولت القوات الإسرائيلية خلال يومي الثامن والتاسع من العمليات أن تدمر مقاومة السوريين ولكنها لم تستطع أن تحقق النجاح، فاعطت أمراً لقواتها العاملة في الجبهة الشمالية في الانتقال إلى الدفاع، والتمسك بالخط المحتل. 2 ـ كانت القوات العربية السورية تقاتل العدو من خط إلى خط وتمنعه من تحقيق أهدافه مع سعيها لإعادة تنظيم تشكيلاتها المقاتلة وإعادة التجميع بما يتلاءم مع الموقف القتالي المعقد. واستكمال النواقص واستعواض الخسائر، وخاصة في العتاد المدرع. ولهذا قامت القوات السورية ـ بعد وصول فرقة مدرعة عراقية ولواء مدرع أردني ولواء ميكانيكي معزز من المملكة العربية السعودية بهجوم معاكس في اليوم الحادي عشر من العمليات (20 رمضان عام 1393هـ) على العدو المقاتل، ونظراً لأن التحضير لهذا الهجوم المعاكس تم على عجل، وتمسك العدو المقابل بالنقاط الحاكمة (المسيطرة) فلم يحقق النجاح المطلوب. 3 ـ الفرقة السابعة مشاة السورية والتي كانت تقاتل منذ بدء العمليات في النسق الأول، وخاضت قتالاً عنيفاً تلاحمياً ضد العدو الإسرائيلي في القطاع الشمالي من الجبهة السورية، أمرت في اليوم الثاني عشر من العمليات (21 رمضان عام 1393هـ) بالانتقال إلى الدفاع والتمسك بالنطاق الدفاعي المحدد بالنقاط: تل الشيخ، تل غسيم، خان دنون، الطيبة، على محور دمشق، الضمين، وقد تلقت القوات السعودية العاملة في سورياً أمراً من القيادة العامة السورية بتاريخ 18-10-1973م (22-9-1393هـ) بإلحاقها علي قيادة الفرقة السابعة مشاة السورية. وتم تنفيذ احتلالها لمواقعها الدفاعية. ونظمت القوات العربية السعودية "قيادة تكتيكية" لمجموعة لواء الملك عبدالعزيز الميكانيكي التي تتألف منه، والمعزز بوحدات من مختلف صنوف الأسلحة. 4 ـ الجوار: في اليمين تقاتل التشكيلات السورية العدو المقابل على اتجاه محور: عرطوز، سعسع، في اليسار تتحشد القوات المدرعة العراقية مع اللواء 40 مدرع الأردني وتستعد لشن الهجوم المعاكس على العدو المقابل وتمنعه من الوصول إلى محور طريق: الضمين، دمشق، بالتعاون مع التشكيلات المقاتلة السورية الموجودة في القطاع الجنوبي في الجبهة. 5 ـ الأرض في منطقة العمليات: منبسطة وتتخللها بعض النقاط الحاكمة (المرتفعات) والهيئات الطبوغرافية. لكنها وعرة تغطيها الحجارة البركانية على اتجاه سعسع، القنيطرة، وعلى اتجاه كناكر، خان دنون، مما يعيق نسبياً تقدم الدبابات وقد تعيق كلياً تقدم الآليات المدولبة في بعض المناطق والأقسومات. والتي تضطر إلى سلوك الطرق العامة والمدقات الترابية الممهدة. 6 ـ كان الفصل هو فصل الخريف على الجبهة السورية والطقس معتدلاً والسماء صافية والحرارة معتدلة مع برودة مقبولة في الليل، والقمر في الثلث الأخير في شهر رمضان المبارك. بالنسبة إلى الضياء، والعمليات الحربية كانت تجري نهاراً وقليلاً ما يلجأ العدو الإسرائيلي إلى الأعمال الليلية. حيث كان الليل يستغل لدى الطرفين لإعادة الملء والتزود بالوقود ومواد الإعاشة وإخلاء المصابين وسحب الآليات المعطوبة.
الموقف القتالي الخاص
1 ـ رأت قوات العدو الصهيوني أن ما حققته على الجبهة السورية حتى نهاية اليوم الثامن في الحرب كاف، ويتوافق مع الأهداف التي حددتها لنفسها، وبالتالي يمكن تركيز اهتمامها على مواجهة الجيش المصري فلجأت إلى الدفاع، وباتت تحضن النقاط الحاكمة التي وصلت إليها كي تحتمي من الهجمات السورية المعززة بالقوات العربية الشقيقة، وأبرز هذه النقاط التي يمر بها الحد الأمامي المعادي، تل شمس، تل مرعي، وناجي، تل فاطمة، تل عنتر في مواجهة النطاق الدفاعي الذي تدافع عنه الفرقة السابعة مشاة السورية المعززة بالقوات العربية السعودية. 2 ـ الوضع العسكري السوري أخذ يتحسن شيئاً فشيئاً وذلك بسبب العوامل التالية:ـ ( أ ) بدأت سوريا استلام شحنات جديدة من الأسلحة السوفييتية لتعويض خسارتها. (ب) تدفق القوات العراقية لدعم الجيش السوري، كما تم تعزيز الجبهة السورية بقوات أردنية وسعودية ومغربية. (ج) انتقال الجهد العسكري الإسرائيلي إلى جبهة سيناء، مما أعطى للقوات السورية فرصة إعادة تنظيم صفوفها واستعواض خسائرها. لقد أدت جميع هذه الاعتبارات إلى إيجاد نوع من توازن القوى، فأصبح من الصعب على أي جانب أن يحقق مكاسب مهمة ضد الفريق الآخر، وأصبح العدو الصهيوني بصورة عامة في وضع دفاعي بينما كانت القوات السورية والقوات العربية المساندة لها تشن هجمات متفرقة محاولة استعادة بعض المواقع. 3 ـ القوات العربية السعودية: كانت النشاطات القتالية للقوات العربية السعودية في سوريا أبان سير الأعمال القتالية على الجبهة السورية كالتالي:ـ ( أ ) في صباح يوم الأحد الموافق 14-10-1973م (18 رمضان عام 1393هـ) وصلت طلائع القوات العربية السعودية الشقيقة إلى سوريا وهي عبارة عن فوج مدرعات بانهارد المؤلف من (42 مصفحة بانهارد+ 18 ناقلة جنود مدرعة + 50 عربة شئون إدارية)، وفور وصول هذا الفوج أصدرت القيادة العامة السورية أمراً بإلحاق القوات السعودية على قيادة منطقة دمشق للدفاع عن منطقة دمشق وذلك بإحتلال المحاور الرئيسة المؤدية إلى دمشق. (ب) وبالفعل احتل فوج المدرعات (بانهارد) السعودي، الهيئات الأرضية المشرفة على المحاور الرئيسة وبنفس الوقت كلفت القوة المذكورة بإرسال سرايا مدرعة لحماية مقدمة بعض الألوية السورية أثناء إعادة تنظيمها في منطقة "غباغب" حوالي 40 كلم جنوب دمشق، كما أرسلت سرية مدرعة للعمل في منطقة "تل الشيخ" الواقع شرقي قرية "كناكر" السورية بالتعاون مع قطعات ووحدات الفرقة السابعة مشاة السورية. (ج) في يوم الخميس الواقع في 18-10-1973م (22-9-1393هـ) تلقت القوات السعودية والتي تم التحاقها لغاية هذا اليوم، أمراً من القيادة العامة السورية بإلحاقها على الفرقة السابعة مشاة السورية، وتم تنفيذ احتلالها لمواقعها الدفاعية، داخل النطاق الدفاعي للفرقة المذكورة. (د) استمرت القوات السعودية في موقـعها السـابق. وقد انضمت إليها بعد أن وصلت إلى القطر العربي السوري بتاريخ 22-10-1973م (26-9-1393هـ) القوات السعودية التالية: (فوج المظلات + بطارية مدفعية ميدان (ذاتية الحركة) عيار 155 ملم + سرية سد الملاك + فوج 1 مشاة + سرية الهاون 2،4 + فصيلة صيانة + فوج 1 مدرعات). ويقصد بفوج المدرعات ـ هنا ـ وصول كامل الفوج المدرع (بانهارد) بكافة عتاده ووحداته. (هـ) من المعروف أن معركة "تل مرعي" التي خاضتها بعض الوحدات المدرعة السعودية، جرت يومي 20 و 21-10-1973م (24 ـ 25-9-1393هـ) وشاركت فيها السرية الأولى والسرية الثانية مدرعات (بانهارد) السعوديتان اللتان التحقتا قبل وصول كامل الفوج المدرع السعودي المذكور. وكانتا موضوعتان تحت تصرف قيادة الفرقة السابعة مشاة ـ كما سنرى لاحقاً.
سير الأعمال القتالية في معركة "تل مرعي"
يقع "تل مرعي" جنوب قرية "كناكر" إلى قرية "كناكر" السورية وإلى الشرق من قرية "دير ماكر" ويشرف على المحور الممتد من "كناكر" إلى قرية "كفر ناسج" جنوباً. وإحداثياته الطبوغرافية (3676 ـ 348) وفق الخرائط السورية، وارتفاعه عن سطح البحر حوالي (850) متر. لكن ارتفاعه عن الأراضي المحيطة به حوالي (50) متراً تقريباً. ويطل على قرية "رناجي" الواقعة في سفوحه الجنوبية. وهو آخر نقطة وصلت إليها القوات المدرعة المعادية، عندما تم إيقاف تقدمها من قبل القوات السورية والوحدات السعودية المعززة لها فيما بعد. وكان سير الأعمال القتالية في معركة تل مرعي كالآتي:ـ ( أ ) في آخر ضوء في يوم الجمعة 19-10-1973م (23-9-1393هـ) تحشدت عناصر الإغارة التي أمرت بها القيادة السورية وهم عبارة عن عناصر مشاة سوريين مسلحين بالقواذف م-د من طراز (ر.ب.ج ـ7) والرشاشات والرمانات اليدوية، وجميعهم من مرتبات الكتيبة 179 مشاة السورية التابعة للواء 121 ميكا. تحشد هؤلاء في نطقة (رسم الخرنيش) ضمن نطاق دفاع الفرقة السابعة مشاة السورية. (ب) انطلقت عناصر الإغارة سعت 00،2 ليلاً في يوم 20-10-1973م (24-9-1393هـ) باتجاه الهدف المحدد لها (أي تل مرعي) علي شكل وثبات، وحوالي سعت 00،4 في صباح نفس اليوم وصلت إلى هدفها وكمنت هناك بعد أن توزعت إلى ثلاث مجموعات: ـ المجموعة الأولى: كمنت في الطرف الجنوبي الشرقي لتل مرعي. ـ المجموعتان الثانية والثالثة: كمنتا في الطرف الشمالي الغربي لتل مرعي. بهدف احتلال "تل مرعي" والاحتفاظ به. وعند أول ضوء في يوم 20-10-1973م (24-9-1393هـ) تقدمت المجموعات المذكورة نحو التل وتسلقت سفوحه ولكنها لم تجد أي دبابات معادية في التل المذكور حيث أعطيت الأوامر بالبقاء هناك لتنفيذ المهام الموكولة إليها. (ج) في ليلة 20 ـ 21-10-1973م اتخذت الإجراءات لتعزيز الدفاع عن التل المذكور والاحتفاظ به من قبل قيادة الفرقة السورية، حيث عزز بالمصفحات السعودية طراز (بانهارد) ومدافع م-د عيار 106 ملم من السرية م-د السعودية التابعة للواء (20) سعودي. (د) وفي صباح يوم الأحد الموافق 21-10-1973م (25-9-1393هـ) قام العدو الإسرائيلي بهجوم قوي ومركز لاحتلال التل المذكور، بعد تمهيد ناري عنيف، وبعد أن حشد حوالي كتيبة دبابات (من 36 ـ 50 دبابة قتالية) في منطقة: تل فاطمة، دير ماكر، دناجي في الجنوب الغربي في التل المذكور. وقد قدرت القوات المعادية التي هاجمت تل مرعي في ذاك اليوم بكتيبة دبابات سنتوريون (36 دبابة قتالية) معززة بسرية مشاة ميكانيكية (12 ناقلة مدرعة) وعناصر هندسية ويرجح أن قوة الهجوم المعادية دعمت أيضاً بنيران كتيبة مدفعية ميدان وصواريخ موجهة م-د. (هـ) صمد المقاتلون العرب في الدفاع عن "تل مرعي" حتى الساعة 30،9 صباحاً من يوم 21-10-1973م (25-9-1393هـ) ولكن نتيجة لتفوق القوة المعادية ووقوع خسائر مادية وبشرية في صفوف القوات الصديقة، بدأت وحدات الإغارة بالانسحاب بعد استئذان قيادة الفرقة بذلك، وعادت إلى قواعد انطلاقها بعد آداء هذه المهمة القتالية الجريئة.
تحليل وتقويم معـركـة "تـل مرعـي"
1 ـ تناسب القوى والوسائط بين الطرفين: لو أجرينا حساب القوى والوسائط للقوات التي اشتركت في معركة "تل مرعي" لوجدنا ما يلي: مما يستدل أن التفوق أو نيران القوى العسكرية كان يميل لصالح العدو في العدد والعدة، الوسائط القتالية، وخاصة في تعداد الدبابات القتالية المعادية ونوعيتها وقدراتها التكتيكية ـ التقنية. 2 ـ تباين القدرات التكنولوجية ـ القتالية في العتاد المدرع: تدل المعطيات أن الدبابات المعادية كانت من طراز "سنتوريون" بريطانية الصنع المزودة بمدفع عيار 105 ملم وعدة رشاشات، ووزنها 51820 كجم، وتدريعها بسماكة من 17 ـ 153 ملم، ولديها قدرات حركية ملحوظة. بينما أن المصفحات "البانهارد" السعودية من صنع فرنسي طراز (AML-90) مزودة بمدفع عيار 90 لم ووزنها حوالي 5500 كجم، وتدريعها بسماكة بين 8 ـ 28 ملم فقط. والدبابات السورية طراز (ت ـ 54-55) سوفييتية الصنع مزودة بمدفع عيار 100 ملم وعدة رشاشات أيضاً والشئ الإيجابي أن المصفحات السعودية تلك تصدت للدبابات الثقيلة "سنتوريون" وأوقعت فيها خسائر مؤثرة. تتراوح بين 5 ـ 7 دبابات معادية في معركة "تل مرعي" لوحدها. 3 ـ مستوى التدريب القتالي، والأداء القتالي: دلت معركة "تل مرعي" على حسن تدريب الجنود والقادة السعوديين وتمتعهم بكفاءة قتالية عالية. كما كانوا متلهفين للقاء العدو، وقاتلوا جنباً إلى جنب مع أشقائهم الجنود السوريين، وكانوا مخلصين وأوفياء في أداء واجباتهم القتالية، وقاموا بتضحيات كبيرة وسقط منهم عدة شهداء في معركة "تل مرعي". 4 ـ الحالة المعنوية للمقاتلين السعوديين: كانت المعنويات والحالة النفسية للمقاتلين السعوديين في أعلى درجاتها، وظهرت منهم بطولات وتضحيات ومبادرات شجاعة وجريئة، وكانوا يعتبرون القتال على الجبهة السورية ضد المعتدين الصهاينة هو بعينه الجهاد في سبيل الله ونصرة دين الله والدفاع عن الأرض والعقيدة السمحة، >> ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز << .=> المصادر والمراجع: 1ـ البروفسور دجور دجارزة: كتاب "الحروب المحلية في الماضي والحاضر" ترجمة العميد الركن- نافع أيوب، مركز الدراسات العسكرية، دمشق 1983م. 2 ـ اللواء الركن- أحمد يوسف والعميد وليد جلاد. كتاب "الدبابات ظهورها ـ تطورها ـ مستقبلها" دار الفكر، دمشق، الطبعة الأولى سنة 1404هـ ـ 1984م. 3 ـ دار الممتاز للنشر والتوزيع، جنيف، الموسوعة العسكرية العربية الليبية، الجزء الثاني والجزء الرابع 1984م، "التعبية، الحروب العربية ـ الإسرائيلية" حرب عام 1973م. 4 ـ اللواء الركن- محمد جمال الدين محفوظ، مقال "اشتراك القوات السعودية في الصراع العربي ـ الإسرائيلي" مجلة الحرس الوطني السعودية، العدد (199) يناير عام 1999م، الرياض. 5 ـ العميد الركن- إبراهيم إسماعيل كاخيا، مقال "الدعم العربي والتعاون العسكري بين الدول العربية عام 1973م"، مجلة الحرس الوطني السعودية، العدد (195) أكتوبر 1998م، الرياض. 6 ـ العميد الركن- إبراهيم إسماعيل كاخيا، بحث "دور وقوام ومهام القوات السعودية في حرب رمضان عام 1393هـ" مجلة الدفاع السعودية، العدد (105) ديسمبر عام 1996م.
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى الإثنين 16 فبراير 2009 - 19:46
ارجو ان يكون الموضوع اعجبكم
SS-Brigaderfuhrer
مســـاعد
الـبلد : العمر : 37المهنة : طالب كلية الهندسة المعمارية -في اي مكان يحتاجني فيه الاسلامالمزاج : جييييييد ومسيطرين على الوضعالتسجيل : 02/02/2009عدد المساهمات : 426معدل النشاط : 95التقييم : 11الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى الثلاثاء 17 فبراير 2009 - 3:19
ونعم والله اني اشهد انك ذيب ولد ذيب رحم الله الملك الوالد عبدالعزيز واسكنه فسيح جناته والله انه رجال وذيب وفارس شجاع ورحم الله شهدائنا الذين ماتوا وترجلوا عن صهوة جيادهم شهداء في فلسطين رحمة واسعة امين
موضوع: رد: التاريخ العسكرى السعودى الثلاثاء 17 فبراير 2009 - 19:19
SS-Brigaderfuhrer كتب:
ونعم والله اني اشهد انك ذيب ولد ذيب رحم الله الملك الوالد عبدالعزيز واسكنه فسيح جناته والله انه رجال وذيب وفارس شجاع ورحم الله شهدائنا الذين ماتوا وترجلوا عن صهوة جيادهم شهداء في فلسطين رحمة واسعة امين
امين نعم لقد رفعوا هؤلاء الجنود الابطال رؤوسنا فى ساحات المعارك وسيظل الجندى السعودى متمسكا بعلم وطنه اما النصر او الشهاده