فيديو مسرب بالإنجليزية خطير يؤكد أن هدف المسونيين المتحكمين في سياسة و إقتصاد و جيش الولايات المتحدة و صاحبي مباركة الكنيسة تدمير الأمم الإسلامية لعدم خضوعها للثقافة الغربية بالقوة العسكرية و نهب ثرواتها البترولية كوسيلة أخرى لتحقيق مخططهم العضيم في العالم وحيد النظام أو الحكومة و المتسببين في 9/11 و ليس القاعدة ف 35 من الأمريكيين مقتنعين من أن بوش كان عالما بوقوع 9/11 قبل وقوعها و أن الشعب الأمريكي بدء يعي أن 9/11 هي الأزمة التي توقع أن تكون شبيهة بالبيرل هاربور التي ستوحد النظام العالمي و أن الازمات العالمية الإرهابة(سببها صهيون-الماسون والتي يتم مسحها في" الإسلام المتطرف" ) و العديد من الأمريكيين بدئوا يقتنعون بعدم وجود القاعدة و أن أسامة بن لادن أداة للمسونيين و لم ينسلخ من السي اي إي
و أنه مات قبل 5 سنوات و هناك العديد من الدلائل التي تم عرضها من قبل امريكيين للأمريكيين و وصلت الدرجة إلا أن كبير المخابرات الألماني قال لا أئمن بالله و لا ائمن ب 9/11 و لا أئمن بالقاعدة

الماسونيين يقولون في هدا الفيديوا أن الأخوة / أو الإخوان المسلمين و شموخهم سيهدد النظام العالمي الجديد المزعم تطبيقه و أنه يجب تدمير المسلمين بالإستعانة بالمسيحيين لمعتقداتهم حسب الماسوني الغبية بأمور نهاية العالم و الملحمة ...


الماسونيون مسيطرون على السلاح و البترول و المال العالمي و القدرة حتى إسقاط الأمطار و حبسها الأعاصير و التسونامي (و كأن الدجال حضر )) ليكن في علمكم ان الماسونيون هم من يمول الحكومة الأمريكية (الماسون-الصهيونيون هم من إخترع المال الورقي-البنوك-المالية العالمية) و هم من يطبع الأموال للحكومة إنطلاقا من القروض و يتم تسديدها بالضرائب الامريكية

فالماسونيون لا يمكن الإطاحة بهم و جميع الرؤساء الامريكيين ماسونيين مند الإستقلال و حتى بوش دعى لنظام عالمي جديد دي حكومة واحدة و قال و سنفعل

إتقوا شر أمريكا معيل طفيليات اليهود-الماسون

و هناك أحاديث في الولايات حول بداية حرب عالمية ثالثة و هي عبارة عن حروب متعددة الأماكن و الهدف الأول منها تدمير المسلمين - تدمير الصين و روسيا-دمار و معاناة في العالم اجمع حتى يلتئم و يتحد من أجل عدم تكرر هده الحروب تحت حكم واحد يحكم العالم أجمع (حكم مستتر-مضمر للماسونيين الصهيونيين عبدة الدجال)

لو ان هذا الكلام حقيقة يوف تحدث كارثه حقيقيه



تقبل نروري.,,...,,

الأن تأكدت فقط من وجود المشروع هارب وغاز الكيميتريل ، لو لم يفيق العالم عامة والعالم الإسلامى خاصة سنجد أنفسنا تحت رحمة هؤلاء !!