أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
كشف مسؤول بمجمع الشركات الصناعية الألمانية عن تواجد ممثلين عن الصناعة الحربية في الوفد الرسمي الذي ستقوده المستشارة أنجيلا ميركل، إلى الجزائر يوم 16 جويلية الجاري، وقال إنهم سيبحثون صفقة بيع عتاد تقني عسكري وسفن وطائرات طلبها الجيش الجزائري، وعربات تريدها الشرطة. لا يخفي قطاع من الصناعيين الخواص الألمان تحدثت إليهم ''الخبر'' بالعاصمة برلين، أمس، بأن المهمة التي ستحملهم إلى الجزائر تتألف من شقين: عسكري أمني وطاقوي. الأول وهو الأهم برأيهم، يندرج في إطار إيجاد موطئ قدم في منطقة المغرب العربي التي تظل حكرا على روسيا وفرنسا أساسا، والولايات المتحدة الأمريكية بدرجة أقل. أما الشق الثاني من المهمة، فيعني الدولة الألمانية في المقام الأول التي تبحث لنفسها عن ممون بالطاقة للتقليل من السيطرة الروسية على المحروقات في جزء هام من أوروبا. وقال إيكارت فون أونغر، مدير جهوي ومسؤول المشاريع في إفريقيا والشرق الأوسط بـ''فدرالية الصناعات الألمانية، إن مجموعات صناعية كبيرة ستدرس طلب الجيش والشرطة الجزائريين، بشأن شراء عتاد تقني متخصص. وذكر في لقاء مع ''الخبر'' بمكتبه أن الوفد الذي سيتكون من ممثلي 13 شركة ألمانية ''سيدرس الطلب بجدية، وفي حالة ما إذا حصل تفاهم بيننا نحن مستعدون لإقامة بنية تحتية صناعية في ميدان صناعة العربات العسكرية وسيارات الشرطة''. مشيرا إلى أن رئيس الفدرالية سيكون ضمن الوفد الرسمي الذي سيتألف من 90 شخصا. ونفى أونغر علمه إن كانت للعتاد الأمني المعني بالصفقة علاقة بالاتفاق الأمني الذي سيكون أيضا محل بحث ثنائي يومي 16 و17 جويلية، فيما أفادت مصادر جزائرية لـ''الخبر'' بأن الطرف الألماني سيبحث في لقاءاته أيضا برامج تكوين إضافية لفائدة ضباط الدرك الوطني. وخلافا للصناعيين الألمان، يرفض الدبلوماسيون الخوض في صفقات بيع السلاح للجزائر. ويبدون شحا في تقديم معلومات عن زيارة ميركل، ويفضلون أن يكشف المسؤولون بالمستشارية الاتحادية بأنفسهم عن الاتفاقات والصفقات التي يحتمل أن تبرم أو تكون محل محادثات في انتظار التوقيع عليها، على أساس أن المستشارية هي التي نظمت الزيارة وليس وزارة الخارجية. وقال أحدهم: ''نفضل أن تتم المحادثات في الجانب الأمني والعسكري بعيدا عن ضوضاء وسائل الإعلام، حتى لا نعطي فرصة لأي طرف بالمنطقة للحديث عن إخلال بالتوازن الأمني والعسكري بشمال إفريقيا''، في إشارة إلى التهويل الذي رافق عقد صفقة السلاح بين الجزائر وروسيا في فيفري 2006، والتي فاقت قيمتها 7 ملايير دولار. وأفاد فون أونغر أن عقودا كثيرة سيتم إبرامها في اليوم الثاني والأخير من الزيارة، أحدها في مجال السكة الحديدية وآخر في التكوين المهني، حيث تعتزم شركة ''كنوف''، حسبه، بناء مركز للتكوين المهني. وسيتناول جانب من الزيارة انطلاق مباحثات بين الطرفين تحسبا لعقد اتفاق حول نقل التكنولوجيا الألمانية إلى الجزائر. وأضاف نفس المسؤول أن الكثير من أرباب الشركات كانوا يودون الانضمام إلى وفد السيدة أنجيلا ميركل، غير أن تحديد عدد أعضاء البعثة من طرف المسؤولين بالمستشارية حال دون تحقيق هذه الرغبة. وقال إنهم يعتمدون على رئيس فدرالية الصناعات الذي سيكون ضمن الوفد، ليمدهم بمعطيات دقيقة حول فرص الاستثمارات المباشرة في الجزائر. وسئل المدير الجهوي بالفدرالية التي تضم 100 ألف شركة، إن كان الوضع الأمني بالجزائر يعيق إقامة مشاريع صناعية، فقال: ''هناك انطباع عام لدى كبار الصناعيين بأن الوضع أضحى أكثـر استقرارا في بلدكم، لكن الأخبار السلبية التي تنقلها الصحافة هنا عما يجري من أحداث أمنية هناك، يؤثـر على رؤساء المؤسسات الصغيرة الذين يرفضون المغامرة بأموالهم في الجزائر. أما أصحاب الشركات الكبرى فمقاربتهم للأمر تختلف تماما وهم مستعدون لإطلاق مشاريع بدل الاكتفاء ببيع عتاد الأشغال العمومية والسيارات وبعض أصناف الأجهزة الإلكترونية''
وقال إنهم سيبحثون صفقة بيع عتاد تقني عسكري وسفن وطائرات طلبها الجيش الجزائري
ولكن ألا ترى أن الخبر غريب بعض الشىء
فمن المعروف أن ألمانيا رغم تفوقها في مجال الصناعة الميكانيكية والاكترونيات .. الا أنها مقيدة في مجال الصناعة الحربية بموجب معاهدة استسلامها في الحرب العالمية الثانية .. لا يمكنها تطوير برامج صاروخية أو مشاريع استراتيجية فما بالك بتصديرها. مثلها مثل اليابان.
كشف مسؤول بمجمع الشركات الصناعية الألمانية عن تواجد ممثلين عن الصناعة الحربية في الوفد الرسمي الذي ستقوده المستشارة أنجيلا ميركل، إلى الجزائر يوم 16 جويلية الجاري، وقال إنهم سيبحثون صفقة بيع عتاد تقني عسكري وسفن وطائرات طلبها الجيش الجزائري، وعربات تريدها الشرطة. لا يخفي قطاع من الصناعيين الخواص الألمان تحدثت إليهم ''الخبر'' بالعاصمة برلين، أمس، بأن المهمة التي ستحملهم إلى الجزائر تتألف من شقين: عسكري أمني وطاقوي. الأول وهو الأهم برأيهم، يندرج في إطار إيجاد موطئ قدم في منطقة المغرب العربي التي تظل حكرا على روسيا وفرنسا أساسا، والولايات المتحدة الأمريكية بدرجة أقل. أما الشق الثاني من المهمة، فيعني الدولة الألمانية في المقام الأول التي تبحث لنفسها عن ممون بالطاقة للتقليل من السيطرة الروسية على المحروقات في جزء هام من أوروبا. وقال إيكارت فون أونغر، مدير جهوي ومسؤول المشاريع في إفريقيا والشرق الأوسط بـ''فدرالية الصناعات الألمانية، إن مجموعات صناعية كبيرة ستدرس طلب الجيش والشرطة الجزائريين، بشأن شراء عتاد تقني متخصص. وذكر في لقاء مع ''الخبر'' بمكتبه أن الوفد الذي سيتكون من ممثلي 13 شركة ألمانية ''سيدرس الطلب بجدية، وفي حالة ما إذا حصل تفاهم بيننا نحن مستعدون لإقامة بنية تحتية صناعية في ميدان صناعة العربات العسكرية وسيارات الشرطة''. مشيرا إلى أن رئيس الفدرالية سيكون ضمن الوفد الرسمي الذي سيتألف من 90 شخصا. ونفى أونغر علمه إن كانت للعتاد الأمني المعني بالصفقة علاقة بالاتفاق الأمني الذي سيكون أيضا محل بحث ثنائي يومي 16 و17 جويلية، فيما أفادت مصادر جزائرية لـ''الخبر'' بأن الطرف الألماني سيبحث في لقاءاته أيضا برامج تكوين إضافية لفائدة ضباط الدرك الوطني. وخلافا للصناعيين الألمان، يرفض الدبلوماسيون الخوض في صفقات بيع السلاح للجزائر. ويبدون شحا في تقديم معلومات عن زيارة ميركل، ويفضلون أن يكشف المسؤولون بالمستشارية الاتحادية بأنفسهم عن الاتفاقات والصفقات التي يحتمل أن تبرم أو تكون محل محادثات في انتظار التوقيع عليها، على أساس أن المستشارية هي التي نظمت الزيارة وليس وزارة الخارجية. وقال أحدهم: ''نفضل أن تتم المحادثات في الجانب الأمني والعسكري بعيدا عن ضوضاء وسائل الإعلام، حتى لا نعطي فرصة لأي طرف بالمنطقة للحديث عن إخلال بالتوازن الأمني والعسكري بشمال إفريقيا''، في إشارة إلى التهويل الذي رافق عقد صفقة السلاح بين الجزائر وروسيا في فيفري 2006، والتي فاقت قيمتها 7 ملايير دولار. وأفاد فون أونغر أن عقودا كثيرة سيتم إبرامها في اليوم الثاني والأخير من الزيارة، أحدها في مجال السكة الحديدية وآخر في التكوين المهني، حيث تعتزم شركة ''كنوف''، حسبه، بناء مركز للتكوين المهني. وسيتناول جانب من الزيارة انطلاق مباحثات بين الطرفين تحسبا لعقد اتفاق حول نقل التكنولوجيا الألمانية إلى الجزائر. وأضاف نفس المسؤول أن الكثير من أرباب الشركات كانوا يودون الانضمام إلى وفد السيدة أنجيلا ميركل، غير أن تحديد عدد أعضاء البعثة من طرف المسؤولين بالمستشارية حال دون تحقيق هذه الرغبة. وقال إنهم يعتمدون على رئيس فدرالية الصناعات الذي سيكون ضمن الوفد، ليمدهم بمعطيات دقيقة حول فرص الاستثمارات المباشرة في الجزائر. وسئل المدير الجهوي بالفدرالية التي تضم 100 ألف شركة، إن كان الوضع الأمني بالجزائر يعيق إقامة مشاريع صناعية، فقال: ''هناك انطباع عام لدى كبار الصناعيين بأن الوضع أضحى أكثـر استقرارا في بلدكم، لكن الأخبار السلبية التي تنقلها الصحافة هنا عما يجري من أحداث أمنية هناك، يؤثـر على رؤساء المؤسسات الصغيرة الذين يرفضون المغامرة بأموالهم في الجزائر. أما أصحاب الشركات الكبرى فمقاربتهم للأمر تختلف تماما وهم مستعدون لإطلاق مشاريع بدل الاكتفاء ببيع عتاد الأشغال العمومية والسيارات وبعض أصناف الأجهزة الإلكترونية''
El Khabar
السلام عليكم
الاخ ناد المانيا الان تصنع الكثير من الاسلحة و تصدر الكثيرة منها انسيت انها باعت غواصات دلفينت الى اسرائيل.... الشيئ الدي لفت انتباهي فيب المقال هو هادانحن مستعدون لإقامة بنية تحتية صناعية في ميدان صناعة العربات العسكرية وسيارات الشرطة يعني ان الشركات الالمانية ستقوم بنقل تكنلوجيا صناتعات العسكرية الى الجزائر
موضوع: رد: الصناعيون الألمان يبحثون صفقة لبيع السلاح للجزائر الجمعة 11 يوليو 2008 - 10:40
السلام عليكم
ها قد جاء الخبر اليقين سيكون بعد زيارة مركل الى الجزائر يوم 16 مع الوفد الالماني سيكون فيه تفاوض حول كل هاده الصفقات و ان حدث تفاهم بين الطرفين فسيتم امضاء على الكثير من العقود يوم 17 جويلية من بينها اقامة مصنع لصناعة المدرعات في الجزائر و الله خبر رائع لان الصناعة الحربية الالمانية جد متقدمة اليكم بعض المدرعات التي تصنع في المانيا مدرعة GTK boxer
موضوع: رد: الصناعيون الألمان يبحثون صفقة لبيع السلاح للجزائر الجمعة 11 يوليو 2008 - 12:07
ان شاء الله مزيد من التقدم و الازدهار للجزائر الحبيبة و المانيا تتميز بصناعات عسكرية من احدث و اقوى ما يكون و ادعولنا فى مصر الرئيس مبارك فى فرنسا النهاردة يارب نسمع بقة عن صفقات عسكرية مع فرنسا يعنى مثلا رفال -ميراج 2000-9 - قطع بحرية (فريم )مثلا أى حاجة
موضوع: رد: الصناعيون الألمان يبحثون صفقة لبيع السلاح للجزائر الجمعة 11 يوليو 2008 - 12:52
اقتباس :
السلام عليكم
الاخ ناد المانيا الان تصنع الكثير من الاسلحة و تصدر الكثيرة منها انسيت انها باعت غواصات دلفينت الى اسرائيل.... الشيئ الدي لفت انتباهي فيب المقال هو هادا نحن مستعدون لإقامة بنية تحتية صناعية في ميدان صناعة العربات العسكرية وسيارات الشرطة
يعني ان الشركات الالمانية ستقوم بنقل تكنلوجيا صناتعات العسكرية الى الجزائر