اقتباس :

بسيطه اخي يكفي ان تفرض هذة الدولتين حصرا سياسيا على ايران

لتجد ايران معزولة دوليا واقليميا

وهل هناك علاقات رصينة بين مصر وايران لكي يفرض حضراا على العلاقات ايران ومصر على خلاف منذ اغتيال السادات والسعودية لها خلاف مع ايران منذ اول يوم تم اعلان الجدمهورية الايرانية كدولة سنة 79

فلا توجد علاقات اطلاقا بين الدول الا بالمناوشات والتصريحات والافلان او بالواسطة والاجرة

وثق ان اي تلاعب مع ايران (ولنا خبرة ) بالنضام الداخلي الايراني سوف يعكس بردة فعل معاكسة قد تساوي قوة الفعل او تتجاوزة فمثل ما للعرب يد في ايران فلايران يد عندنا فالاحسن ان نتجنب الصراع ونتحول الى اتفاقية امنية اسيراتيجية لتجنب المنطقة من التدخلات الخارجية التي اصبحت السمة الابرز للشرق الاوسط

اقتباس :

بسيطه اخي يكفي ان تفرض هذة الدولتين حصرا سياسيا على ايران

لتجد ايران معزولة دوليا واقليميا

وهل هناك علاقات رصينة بين مصر وايران لكي يفرض حضراا على العلاقات ايران ومصر على خلاف منذ اغتيال السادات والسعودية لها خلاف مع ايران منذ اول يوم تم اعلان الجدمهورية الايرانية كدولة سنة 79



فلا توجد علاقات اطلاقا بين الدول الا بالمناوشات والتصريحات والافلان او بالواسطة والاجرة



وثق ان اي تلاعب مع ايران (ولنا خبرة ) بالنضام الداخلي الايراني سوف يعكس بردة فعل معاكسة قد تساوي قوة الفعل او تتجاوزة فمثل ما للعرب يد في ايران فلايران يد عندنا فالاحسن ان نتجنب الصراع ونتحول الى اتفاقية امنية اسيراتيجية لتجنب المنطقة من التدخلات الخارجية التي اصبحت السمة الابرز للشرق الاوسط

اعتقد ان الاخ سوناكوم قد اصاب كبد الحقيقة باننا انجرفنا بعيداا عن الموضوع بسبب الضغط على الموضوع الايراني والمؤامؤات التي يخرعها المبوقون عن ان ايران تريد ان تحتل الشرق الاوسط من الخليج الى شمال شرق الصين

اعتقد ان الامر يعطونة اكبر من حجمة وان ايران مثلها كمثل بقية دول الشرق الاوسط العربية والغير عربية لاتهمها سوى مصالحها الشخصية ومصالح حكومتها وديمومتها بالبقاء وهذه هي السمة البارزو لانظمة حكم الشرق الاوسط فالمؤامرة والحروب الصغيرة والكلام والتراشق السياسي شيئا اعتادت علية دولنا وكما اعتاد المواطن العربي والايراني على تكميم فاه وتكبيلة وعدم اطلاق يده رغم زغارف انتخابية تنتهي ب99بالمائة فوزااا وصفر خسارتااا
[/size]

لو سمحت أخي الكريم (( فرات السماوي)) أرجوا التوضيح أكثر .
وشكرا

اقتباس :

لو سمحت أخي الكريم (( فرات السماوي)) أرجوا التوضيح أكثر .
وشكرا

هذا شيئا واضح من خلال متابعة الحريات المدنية فالعربي ان تكلم يوجد الف من يغلق فاه وهذا ينطبق على الصحافة واللاعلام والمعارضة واللانتقادات السياسية وكان رجلهم معصوم من الاخطاء ووصل بحكمة الى مرحلة المثالية ودولتة الفردوس العظيم البشر خطائون والخطا يصحح من خلال الانتقاد وتسخيص العيوب لتصحيححها فمنعها تترسب السلبيات وتتحول الى كوارث تهدد كيان الدولة وسقوطها وهذا ما تشهدة الدكتاتوريات والانقلابات والالتفافات والتصفيات كلها سببها المنع والرفض سماع الاخر فالحرية التي يقرها القانون العام هي مفتاح للوصول على الاقل الى الاستقلال الفعلي الكلي وليس الصوري المزيف فلا حرب تشن برغبات او تصريح غير مدروس ينسب لشخص ويحسب على شعب كامل فاليكم العراق ابان حكم البعث كمثال