كشف محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي الغفيص عن إنشاء معهد في المملكة، يُمكّن
الشباب السعودي من التدريب على صيانة الطائرات وصناعتها، سواء أكانت طائرات مقاتلة أم طائرات نقل.
وبحسب صحيفة الشرق، أوضح الغفيص أن المتدربين سيخضعون في المعهد لبرامج دولية، ليتم تخريجهم بشهادات
عالمية، معادلة للشهادات التي يمنحها المعهد الأم (معهد بوينج) في أمريكا.
وأعطى موعداً خلال عامين، ليتم إنشاء المعهد الخاص بالتدريب على صناعة وصيانة الطائرات في المملكة، سواءٌ
طائرات مدنية أم عسكرية، وسيحصل خريجو هذا المعهد على شهادات معتمدة من معهد بوينج للطائرات في
الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال: "لدينا شراكة في مجال صيانة الطائرات مع شركة بوينج العالمية لصناعة الطائرات وسنقوم بتشغيل معهد لهذا
النشاط خلال عامين، في حين يوجد معهد آخر في مجال صيانة المطارات مع هيئة الطيران المدني في جدة".
وأضاف: "خلال عامين سننتهي من مبنى خاص للمعهد ليتمكن الشباب السعودي من التدريب على صيانة
الطائرات وصناعتها، سواءٌ أكانت طائرات نقلٍ أم طائرات مقاتلة، هؤلاء الخريجون سوف يتخرجون بشهادات دولية
معادلة للمعهد الأم (معهد بوينج) في أمريكا، وبحول الله سنوفر بيئة عملية راقية ومغرية ومحفزة".
وأحصى الغفيص المشروعات التي تعمل المؤسسة على تأسيسها بأكثر من 250 مشروعا، بكُلفةٍ مالية تجاوزت
عشرة مليارات ريال.
http://www.an7a.com/2011-01-05-10-36-06/12615-2012-05-14-08-09-55.html

الــــــــــف مبروك ياوطن !

الله يبارك فيك
هذا مانحتاجه ... وماشدني انه بالشراكه مع الشركة العملاقه في مجال الطائرات بوينق

الحمد الله ونشكر حكومتنا الرشيدة وعلى راسهم ابو متعب
على هذا الانــجاز , السعودية قادمة بقوة ان شاء الله
بالنسبة لبوينغ , هناك اتفاقية بدات من 2010

السعودية: «العلوم والتقنية» تبرم اتفاقية مع «بوينغ العالمية» لإنشاء مركز دعم اتخاذ القرارات
يشمل الاستفادة من تقنيات متقدمة للمحاكاة والتشبيه للدراسات التخطيطية والأمنية والدفاعية
الرياض: مساعد الزياني

أعلنت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية عن توقيع اتفاقية مع «شركة بوينغ العالمية» لإنشاء
«مركز دعم اتخاذ القرارات» في العاصمة السعودية الرياض، وذلك للمساهمة في عمليات المحاكاة والتشبيه
المتقدمة بالإضافة إلى الأنشطة التحليلية في مجال الطيران.
وقال الأمير الدكتور تركي بن سعود نائب رئيس المدينة لمعاهد البحوث إن المركز سيعزز علاقة المدينة مع شركة
«بوينغ»، وسيسهم المركز في دمج الكوادر والطاقات الوطنية مع خبرات شركة «بوينغ» وتقنياتها المتطورة لدعم
عملية اتخاذ القرارات لدى المستفيدين من المركز.
وأضاف الأمير الدكتور تركي: «يبدأ المركز عمله في نهاية العام المقبل 2011، إذ ستساعد أدواته المتطورة
على استكشاف الأنظمة والتصاميم المقترحة، واتخاذ القرارات بشكل أفضل فيما يتعلق بدعم وتحديث وتشغيل منصات
الطيران المختلفة»، مشيرا إلى أن المركز سيسهم أيضا في اتخاذ القرارات في كثير من المجالات كالمجالات
الأمنية ومجالات الدفاع، بالإضافة إلى الكوارث.
وأشار نائب رئيس المدينة لمعاهد البحوث إلى أن المركز يعمل على دراسة كافة الظروف المحيطة بالمواقع المراد
دراستها والتخطيط لها بالطريقة السليمة، مشيرا إلى أن «بوينغ» ستقدم خبراتها التقنية لدعم المركز، خاصة أن
الشركة الأميركية لديها مراكز في عدد محدود حول العالم، لافتا إلى أن هذا المركز هو الأول من نوعه في
المنطقة.
ولفت إلى أن المركز يمكن الاستفادة منه في دراسة منطقة المشاعر المقدسة، حيث يمكن دراسة أفضل وسائل لتسيير
حركة الحجيج، وبحث كافة المعطيات الحالية للخروج بنتائج إيجابية. ووقع الاتفاقية كل من الأمير الدكتور تركي بن
سعود بن محمد، ودينس مولينبيرغ كبير التنفيذيين لمجموعة بوينغ للدفاع والفضاء والأمن، وذلك في العاصمة
السعودية الرياض.
من جانبه أكد دينس مولينبيرغ أنه على مدى الأعوام الماضية كانت وما زالت السعودية أحد أهم الشركاء
الاستراتيجيين لبوينغ، مشيرا إلى أن مركز دعم اتخاذ القرارات سيكون أداة ابتكار في المملكة، إذ تلتزم «بوينغ»
بشراكتها الدائمة مع المؤسسات الأخرى في المملكة التي تخطط لتطوير مجالات البحث العلمي والبنية التحتية
التقنية.
وبين الدكتور خالد بن عبد الله الحصان مدير البرنامج الوطني لتقنية الطيران أن هدف مركز دعم اتخاذ القرارات
لتحقيق الكفاءة لإجراء الدراسات، باستخدام القدرات الفائقة للتشبيه الرقمي والوسائل المتقدمة للمحاكاة لفهم وتصور
أسرع وأدق، وتوفير بيئة نموذجية للواقع بدعم برامج وعمليات هندسية تمكن المستفيد من إجراء التجارب، موضحا
أن قدرة التحليل والتشبيه تساعد على فهم المستقبل واستكشاف الحلول البديلة لتقليل استهلاك التكلفة والوقت .
وقال الدكتور الحصان: «إن المرونة التي يتميز بها المركز في النمذجة والمحاكاة والتشبيه الرقمي مكرسة في
الكوادر البشرية والوسائل الهندسية التي تتيح تصميم وتنفيذ منتج مصنع للغرض المقصود لتلبية احتياجات
المستفيد الخاصة، يساعد على زيادة الخبرة فيه»، وأضاف أن المركز سيعمل على تحسين وتطوير مفاهيم التصميم
الذكي لإيجاد فهم أدق للحد من حالات المخاطر.
إلى ذلك أكد المهندس أحمد جزار رئيس «بوينغ» في السعودية حرص الشركة على تعزيز العلاقة الاستراتيجية مع
مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، فضلا عن التزام الشركة بعلاقاتها مع الجهات الأخرى في المملكة، وبدعم
خططها طويلة المدى لتطوير الأبحاث العلمية والقدرات التقنية في المملكة.
http://www.aawsat.com/details.asp?section=6&article=598539&issueno=11698

رفع الله قدرك أخي الكريم

خبر مفرح