أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
انتهت وزارة الداخلية من وضع اللمسات الاخيرة في خطة تأمين الانتخابات الرئاسية . وكلف اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية مساعديه اللواءين سامي سيدهم واحمد جمال الدين بمتابعة خطوات تنفيذ الخطة الامنية الشاملة التي تشترك فيها وزارة الداخلية مع القوات المسلحة خاصة ادارة الشرطة العسكرية برئاسة اللواء حمدي بدين لتحديد الادوار التي سيقوم بها كل عنصر حيث تشارك قطاعات الامن العام والامن المركزي والمباحث الجنائية والمرور في خطة الداخلية لتأمين الانتخابات ب 40 الف عنصر من جنود الامن المركزي. واكد مصدر امني ان وزارة الداخلية بدأت عملها مبكرا في تأمين الانتخابات من خلال تكثيف حملات الامن العام والمدعومة بقوات الامن المركزي علي البؤر الاجرامية ومصانع السلاح الابيض لتطهيرها من الخارجين علي القانون الذين قد يستغلون ظروف الانتخابات في فرض سيطرتهم. واضاف المصدر انه تم اعتقال المزيد من العناصر الخطرة مطبقين عليها قانون الطوارئ وذلك لضمان هدوء العملية الانتخابية وعدم افسادها بظهور هذه العناصر الخطرة التي تعتبر الانتخابات موسما للجريمة وتم ضبط خلال الاسابيع الماضية العشرات من المسجلين الخطرين والهاربين من الاحكام. وقال المصدر الامني إن وزارة الداخلية وضعت خريطة لاماكن اللجان الفرعية والرئيسية ولجان الفرز وذلك لتوفير خطط تأمين متطورة تعتمد علي مجموعات قتالية ومباحثية بالاضافة الي قوات مكافحة الشغب تحسبا لاية صدامات بين انصار اي مرشحين.. وقد نبهت وزارة الداخلية علي جميع حملات المرشحين بضرورة الالتزام بالقانون وعدم خرق تعليمات اللجنة العليا للانتخابات بالتواجد المركز في اماكن اللجان الانتخابية او محاولات منع الناخبين من الادلاء باصواتهم او غير ذلك من الظواهر السلبية التي تشهدها الانتخابات عادة. وانشأت وزارة الداخلية غرفة عمليات مركزية لمتابعة عملية تأمين اللجان الانتخابية وجميع مراحل العملية الانتخابية وحراسة اللجان خاصة ان الصناديق ستبقي يوم في اللجان نتيجة تخصيص يومين للتصويت وحرصت وزارة الداخلية علي دراسة جميع سلبيات العملية الانتخابية الماضية.. وكان اغلبها شكاوي من المرشحين بسبب تجاوزات خصومهم. وقال المصدر الامني ان قوات الشرطة التي تم تخصيصها لتأمين اللجان كافية بالاضافة الي الاشتراك مع قوات الجيش في عملية التأمين واضاف انه تم توجيه التعليمات للعناصر الامنية باقصي درجات ضبط النفس وعدم الاستجابة لاية استفزازات من بعض الاطراف التي قد تهدف الي جر الشرطة الي اخطاء! وتتضمن خطة التأمين حماية اعضاء اللجنة العليا للانتخابات وتأمين عمليات نقل بطاقات التصويت الي اللجان في توقيت مناسب، وتم رصد بعض النقاط الساخنة في الانتخابات لدعمها باعداد اضافية من رجال الشرطة، خاصة في المقرات التي سيدلي فيها مرشحو الرئاسة باصواتهم وبعض مدن الصعيد. وتشمل خطة التأمين تسهيل مهمة رجال الاعلام بالتحرك وتأدية عملهم طبقا للقواعد التي وضعتها اللجنة العليا للانتخابات. رابط
Almosheer
عمـــيد
الـبلد : العمر : 47المهنة : جراح سابق بالجيش المصرىالمزاج : الحمد للهالتسجيل : 18/05/2011عدد المساهمات : 1708معدل النشاط : 2139التقييم : 400الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
بالنسبة لأول صورة اللي هي المدرعات الموجودة في شوارع السويس فهي موجودة من بعد الثورة ولم تترك محافظة السويس وتؤمن مبنى المحافظة ومجمع المحاكم ومديرية الأمن ومقر الأمن الوطني وطبعا مشكور على الموضوع الجميل وإن شاء الله نستفيد من خبراتك
spider man
لـــواء
الـبلد : المهنة : حرامي غسيل في وزارة الدفاعالمزاج : سنريهم اياتنا في الافاق (مسلم)التسجيل : 20/12/2011عدد المساهمات : 5125معدل النشاط : 5155التقييم : 525الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
اولا: الدفع بمئة الف جندي من القوات المسلحة شاملة الامدادات والتموين ونقل المعدات والدفع ايضا بعدد كبير من المدرعات لم تكن تظهر الا في العروض الرئاسية "التشريفة" فقط فمعني الدفع بذلك العدد من تلك المدرعات والمعروف ان عددها لا يتعدي 300 فهذا له معنيان الاول ان العدد يخطوا هذا بكثير والثاني والاكثر احتمالا هو دخول طراز جديد "محلي" او مستورد علي حد سواء وبأعداد محترمة والشق الاخر من الموضوع هو 100 الف جندي تبعث رسالة هامة وواضحة الي جانب بعينه علي مدي قوة الجيش المصري في حالة "السلم" فقط. ثانيا: دفع 40 الف جندي من ابناء الداخلية ولعلنا رأينا تجهيزات وزارة الداخلية سواء تجهيزات شخصية او نقل وامداد "جوا" وبرا مما يبعث علي حالة كبيرة من الامان لدي المواطن من الدرجة الاولي ويليه المرشح وكبار الشخصيات. ثالثا : هذه المرة الاولي التي اري فيها تلك المدرعة في شوارع المحروسة رغم ان صورها منتشرة لكن في "طلائع النصر" مع العلم اني لم اري او اسمع عن فهد 6*6 فالفهد 4*4 شئ والمدرعة التي يقال عليها "فهد 6*6" شئ اخر اي مدرعة مختلفة تحياتي.